حد من الوادي
08-18-2015, 01:43 PM
ما حدث في شبوه محدود : مقارنه بين النوبة ونائف البكري
Google +0 0 0 0 0
شبوة برس- خاص - عتق - عدن
الثلاثاء 18 أغسطس 2015 12:02 مساءً
أولا: لم يحدث نهب في عتق إلا بشكل محدود جدا.. وشباب المقاومة الوطنية الجنوبية سيطروا بهدوء على الوضع.
ثانيا: الغزاة انسحبوا هربا دون تسليم للنوبة أو غيرة وجاء العميد النوبة ولم يسلمه أحد شيئا ..وليس في يده أي إمكانيات من أي جهة وليس لديه منصب رسمي ومع هذا فشباب المقاومة وقبائل خليفة المحيطة بعتق حافظوا على اﻷمن والممتلكات...بينما اﻹصلاحي في عدن كان وكيلا للمحافظة وحصل النهب الكبير الخطير للسلاح وللذخائر ...ولم يحرك ساكنا ﻷن حزبه كان من الناهبين الرئيسيين جنبا إلى جنب مع الحوثة.
ثالثا: لدى اﻹصلاحي في عدن إمكانات المحافظة وحوالي 350 مليون ريال يمني تبرعات مغتربين... و600 ألف إلى مليون دولار شهريا دعم المقاومة الذي كان يستلمه.. وأسلحة مختلفة أكثر من نصفها سلمها لحزبه الذي خزنها ولم يستخدمها.
رابعا: الغذاء والدواء صحيح استلم الكميات الضخمة التي جاءت بالسفن والطائرات للشعب... فأين هي؟!! أكثر من 70%منها في اﻷسواق تبيعها منظمات اﻹغاثة التابعة لحزبه اﻹصلاح... بل وصل اﻷمر أن السلل الغذائية تفتح ويأخذون نصف محتوياتها وما يسلم منها للناس مصف.
خامسا: في الشيخ عثمان باع اﻷسلحة علنا من كل نوع على اﻷرصفة بل ويتم تجريبها في الشارع مما أودى ويودي بحياة الناس ويثير الخوف للأطفال...وهذا يجري حتى اﻵن.
سادسا: الأمن لا وجود له والعلاج لا وجود له وللتفجيرات تهز اﻷحياء حتى المستشفيات الخاصة والعامة لم تسلم منها.
وعدن مليئة بالقوات تحت إمرة المحافظ...اﻹصلاحي الذي قال أنه ترك حزبه وهو لم يتقدم بأي إستقاله... ويؤكد هذا اﻷخ الذي يدافع عنه ويثبت بنفسه أن من يدافع عنه يكذب على الناس..
السؤال: أين مليشيات اﻹصلاح التي تم تدريبها على مدار السنين واﻷسلحة التي نهبها في كل المراحل وخزنها؟! لماذا لم يساهم في الدفاع عن عدن وحضرموت وباقي الجنوب؟!!! ضد من يريد أن يستخدمها؟! ومن أجل من؟
Google +0 0 0 0 0
شبوة برس- خاص - عتق - عدن
الثلاثاء 18 أغسطس 2015 12:02 مساءً
أولا: لم يحدث نهب في عتق إلا بشكل محدود جدا.. وشباب المقاومة الوطنية الجنوبية سيطروا بهدوء على الوضع.
ثانيا: الغزاة انسحبوا هربا دون تسليم للنوبة أو غيرة وجاء العميد النوبة ولم يسلمه أحد شيئا ..وليس في يده أي إمكانيات من أي جهة وليس لديه منصب رسمي ومع هذا فشباب المقاومة وقبائل خليفة المحيطة بعتق حافظوا على اﻷمن والممتلكات...بينما اﻹصلاحي في عدن كان وكيلا للمحافظة وحصل النهب الكبير الخطير للسلاح وللذخائر ...ولم يحرك ساكنا ﻷن حزبه كان من الناهبين الرئيسيين جنبا إلى جنب مع الحوثة.
ثالثا: لدى اﻹصلاحي في عدن إمكانات المحافظة وحوالي 350 مليون ريال يمني تبرعات مغتربين... و600 ألف إلى مليون دولار شهريا دعم المقاومة الذي كان يستلمه.. وأسلحة مختلفة أكثر من نصفها سلمها لحزبه الذي خزنها ولم يستخدمها.
رابعا: الغذاء والدواء صحيح استلم الكميات الضخمة التي جاءت بالسفن والطائرات للشعب... فأين هي؟!! أكثر من 70%منها في اﻷسواق تبيعها منظمات اﻹغاثة التابعة لحزبه اﻹصلاح... بل وصل اﻷمر أن السلل الغذائية تفتح ويأخذون نصف محتوياتها وما يسلم منها للناس مصف.
خامسا: في الشيخ عثمان باع اﻷسلحة علنا من كل نوع على اﻷرصفة بل ويتم تجريبها في الشارع مما أودى ويودي بحياة الناس ويثير الخوف للأطفال...وهذا يجري حتى اﻵن.
سادسا: الأمن لا وجود له والعلاج لا وجود له وللتفجيرات تهز اﻷحياء حتى المستشفيات الخاصة والعامة لم تسلم منها.
وعدن مليئة بالقوات تحت إمرة المحافظ...اﻹصلاحي الذي قال أنه ترك حزبه وهو لم يتقدم بأي إستقاله... ويؤكد هذا اﻷخ الذي يدافع عنه ويثبت بنفسه أن من يدافع عنه يكذب على الناس..
السؤال: أين مليشيات اﻹصلاح التي تم تدريبها على مدار السنين واﻷسلحة التي نهبها في كل المراحل وخزنها؟! لماذا لم يساهم في الدفاع عن عدن وحضرموت وباقي الجنوب؟!!! ضد من يريد أن يستخدمها؟! ومن أجل من؟