حد من الوادي
08-19-2015, 03:35 PM
الأربعاء 19 أغسطس 2015 09:40 صباحاً
بشفافية كشف الحقائق المستور عنها؟
علي نعمان المصفري
صفحة الكاتب
الخطة الجهنمية للمخلوع
الى روح الشهيد العميد طه علوان الصبيحي
عبد الباري عطوان والكيل بمكيالين
لماذا تصر ميليشات الحوثي وقوات صالح على البقاء بعدن؟
---------------------------------------------------------
نداء
ماجرى في مكيراس وكرش وتحرشات على قاعدة العند؟ البارحة واليوم، يدلل صدق ما نبهت آلية مرارا أن مجموعة علي محسن الأحمر والمقدشي وبتنسيق مع المخلوع يعملون على جعل أنفسهم من جانب أمراء حرب بأستمرارها.
ومن جانب آخر أستغلال الشرعية في أعادة أنتاج نظام المخلوع وتثبيت وضع حالة اللادولة للألتفاف على أستراتيجية عاصفة الحزم وأعادة الأمل، وتقويض وتمييع الفضية الجنوبية.
تشترك في ذلك كل القوى اليمنية السياسية والعسكرية والمذهبية بما فيها حزب الأصلاح.
الهدف، الأستفادة من الجانبين التحالف العربي والآخر الأيراني؟.
يتم العمل وفق مبدأ جمهوري بالنهار وملكي ليلا؟.
التحالف، أمامك خيار واحد لاغير في تثبيت وضعك في الجنوب مع المقاومة الحنوبية، بأستكمال تحرير شبوة لأنها منقوصة التحرير،؛لازالت قوات المخلوع وعلي محسن مسيطرة على الثروة والمواقع الأستراتيجية.
أما حضرموت، الحليلي والقاعدة جاهزون للتفجير في أي لحظة.
فتشوا ياتحالف حول الرئيس الشرعي تجدون الألغام المدفونة التي تريد النيل منكم، وأمنكم القومي.
لذلك، الشرعية يستخدمونها حصان طروادة للخطة الجهنمية للمخلوع لفرش سجادة حمراء للمشروع الأيراني؟..
أما الأصلاح يفضل تحويث الجنوب عن أستقلالة؟.
وموقف الحالي، ثأري فقط،
بعد خلع قرنة وأستبدالة بقرن الحوثي؟.
يهدف الأصلاح من خلال تسويق نفسة أمام التحالف، لأستعادة مكانتة في الخارطة السياسية المفقودة بعد 21 سبتمبر 2015 عبر التحالف العربي، عسكريا وسياسيا وأعلاميا، بعد ما قدم نفسة، الفيصل في حسم الموقف العسكري، لأمتلاكة 40 ألف ميليشياوي، لم تطلق طماشة من دماج حتى آخر نقطة في الجنوب، وعلى أنتصارات الجنوبيين، يحاول أن يبني ويعيد الأصلاح خلاياة الميتة.
القادم الجنوبي مثقل بعواقب وخيمة على هذة المحاولات المفضوحة.
وستشهد الأحداث القادمة مزيدا من توطيد العلاقة بين التحالف والمقاومة الجنوبية، تفضي بالتأكيد إلى أستعادة الجسد الجنوبي لعافيتة المطلوبة للنهوض التاريخي الحضاري من جديد بعيدا عن الوصاية اليمنية المتخلفة؟.
وفي الأخير مايصح إلا الصحيح، لتنتصر الأرادة العربية في جنوب الجزيرة بتعاون عربي خليجي، بأنتصار المشروع القومي العربي، بقيادة التحالف العربي،، ووضع حد نهائي لأية مشاريع أقليمية أو دولية أخرى، تقف حاليا في تضاد مع مصالح الأقليم العربي والأرادة الجنوبية، والمصالح الضائعة للشعب اليمني.
اقرأ المزيد من عدن الغد
بشفافية كشف الحقائق المستور عنها؟
علي نعمان المصفري
صفحة الكاتب
الخطة الجهنمية للمخلوع
الى روح الشهيد العميد طه علوان الصبيحي
عبد الباري عطوان والكيل بمكيالين
لماذا تصر ميليشات الحوثي وقوات صالح على البقاء بعدن؟
---------------------------------------------------------
نداء
ماجرى في مكيراس وكرش وتحرشات على قاعدة العند؟ البارحة واليوم، يدلل صدق ما نبهت آلية مرارا أن مجموعة علي محسن الأحمر والمقدشي وبتنسيق مع المخلوع يعملون على جعل أنفسهم من جانب أمراء حرب بأستمرارها.
ومن جانب آخر أستغلال الشرعية في أعادة أنتاج نظام المخلوع وتثبيت وضع حالة اللادولة للألتفاف على أستراتيجية عاصفة الحزم وأعادة الأمل، وتقويض وتمييع الفضية الجنوبية.
تشترك في ذلك كل القوى اليمنية السياسية والعسكرية والمذهبية بما فيها حزب الأصلاح.
الهدف، الأستفادة من الجانبين التحالف العربي والآخر الأيراني؟.
يتم العمل وفق مبدأ جمهوري بالنهار وملكي ليلا؟.
التحالف، أمامك خيار واحد لاغير في تثبيت وضعك في الجنوب مع المقاومة الحنوبية، بأستكمال تحرير شبوة لأنها منقوصة التحرير،؛لازالت قوات المخلوع وعلي محسن مسيطرة على الثروة والمواقع الأستراتيجية.
أما حضرموت، الحليلي والقاعدة جاهزون للتفجير في أي لحظة.
فتشوا ياتحالف حول الرئيس الشرعي تجدون الألغام المدفونة التي تريد النيل منكم، وأمنكم القومي.
لذلك، الشرعية يستخدمونها حصان طروادة للخطة الجهنمية للمخلوع لفرش سجادة حمراء للمشروع الأيراني؟..
أما الأصلاح يفضل تحويث الجنوب عن أستقلالة؟.
وموقف الحالي، ثأري فقط،
بعد خلع قرنة وأستبدالة بقرن الحوثي؟.
يهدف الأصلاح من خلال تسويق نفسة أمام التحالف، لأستعادة مكانتة في الخارطة السياسية المفقودة بعد 21 سبتمبر 2015 عبر التحالف العربي، عسكريا وسياسيا وأعلاميا، بعد ما قدم نفسة، الفيصل في حسم الموقف العسكري، لأمتلاكة 40 ألف ميليشياوي، لم تطلق طماشة من دماج حتى آخر نقطة في الجنوب، وعلى أنتصارات الجنوبيين، يحاول أن يبني ويعيد الأصلاح خلاياة الميتة.
القادم الجنوبي مثقل بعواقب وخيمة على هذة المحاولات المفضوحة.
وستشهد الأحداث القادمة مزيدا من توطيد العلاقة بين التحالف والمقاومة الجنوبية، تفضي بالتأكيد إلى أستعادة الجسد الجنوبي لعافيتة المطلوبة للنهوض التاريخي الحضاري من جديد بعيدا عن الوصاية اليمنية المتخلفة؟.
وفي الأخير مايصح إلا الصحيح، لتنتصر الأرادة العربية في جنوب الجزيرة بتعاون عربي خليجي، بأنتصار المشروع القومي العربي، بقيادة التحالف العربي،، ووضع حد نهائي لأية مشاريع أقليمية أو دولية أخرى، تقف حاليا في تضاد مع مصالح الأقليم العربي والأرادة الجنوبية، والمصالح الضائعة للشعب اليمني.
اقرأ المزيد من عدن الغد