حد من الوادي
11-14-2015, 02:31 PM
لسبت 14 نوفمبر 2015 12:53 مساءً
ماذا قدمنا للجنوب ؟
جهاد حفيظ
صفحة الكاتب
شعب الجنوب الحر.
رسالتي لخادم الحرمين الشريفين
جهاد بن حفيظ 14 أكتوبر الثورة الحقيقية
الإمارات ودورها الريادي في الجنوب
ماهكذا ياسعد تورد الإبل
كل الأحداث التي مرت في الجنوب لم تكن هينة البتة بل تركت اثارا كبيرة في نفوس وعقليات الجنوبيين وتحولت إلى حالة من اليأس والإحباط في صفوف شباب الجنوب وماحدث قريبا من حرب مدمرة للحوثيين وقوات المخلوع صالح وبعد تحرير عدن والمحافظات الجنوبية من قبل قوات التحالف والمقاومة البطلة عداء مدن حدودية كمكيراس وبيحان وكرش .
نسال أنفسنا ماذا اعددنا للجنوب وماذا قدمنا له في تعاملنا واستقرار أمننا وحفاظنا على ماتبقى من مقومات الدولة كمرافق خدماتية وانتاجية نرى أنها تتعرض للسلب والنهب امام أعين الجميع من افراد يدعوا أنهم من المقاومة والمقاومة الحقيقية والشريفة براء منهم ومن تلك التصرفات الرعناء .واستوقفني مقال للأستاذ الفنان سالم العباب بسيط المعاني لكنه وصف ماتعانيه عدن من بعض أبناءها في كثير من التصرفات ولم تأتي من محتلين وغزاة وهانحن اليوم نكرر مرارا وتكرارا لا تمنوا علي عدن والجنوب أيها المستحوذون على بعض المرافق الخدماتية وعدن هي في أمس الحاجة للسواعد الفتية لإعانة القوى الأمنية في تطبيع الاستقرار والحياة والسكينة العامة ان قلوبنا تقطر دما على مايجري في عدن الباسلة ليس من الدخلاء بل من بعض أبناءها الذين يشذون تصرفا وخروجا عن المألوف .
آن الأوان ان تقوم مقومات الدولة في كل مرفق سيادي ودعونا نستفيد من الدعم السخي الذي تقدمة قوات التحالف وأولها السعودية والإمارات في جميع المجالات ولهم كل المحبة والتحية من كل مواطن جنوبي شريف لوقوفهم الثابت لدعم الجنوب أولا واليمن ثانيا وعلى المقاومة البطلة الغيورة على عدن والجنوب الأبي ان تكون الداعم الأول لاستقرار عدن والجنوب وتسهيل عودة قوات الأمن العام وأقسام الشرطة والنيابة العامة والمحاكم ويكفينا فوضئ وانخراط افراد المقاومة في صفوف القوات الأمنية والجيش الوطني مهمة وطنية صادقة إذا كنا نكن حبا صادقا للجنوب وآمنه واستقراره لنسأل اليوم ماذا قدمنا واعددنا للجنوب
اقرأ المزيد من عدن الغد
ماذا قدمنا للجنوب ؟
جهاد حفيظ
صفحة الكاتب
شعب الجنوب الحر.
رسالتي لخادم الحرمين الشريفين
جهاد بن حفيظ 14 أكتوبر الثورة الحقيقية
الإمارات ودورها الريادي في الجنوب
ماهكذا ياسعد تورد الإبل
كل الأحداث التي مرت في الجنوب لم تكن هينة البتة بل تركت اثارا كبيرة في نفوس وعقليات الجنوبيين وتحولت إلى حالة من اليأس والإحباط في صفوف شباب الجنوب وماحدث قريبا من حرب مدمرة للحوثيين وقوات المخلوع صالح وبعد تحرير عدن والمحافظات الجنوبية من قبل قوات التحالف والمقاومة البطلة عداء مدن حدودية كمكيراس وبيحان وكرش .
نسال أنفسنا ماذا اعددنا للجنوب وماذا قدمنا له في تعاملنا واستقرار أمننا وحفاظنا على ماتبقى من مقومات الدولة كمرافق خدماتية وانتاجية نرى أنها تتعرض للسلب والنهب امام أعين الجميع من افراد يدعوا أنهم من المقاومة والمقاومة الحقيقية والشريفة براء منهم ومن تلك التصرفات الرعناء .واستوقفني مقال للأستاذ الفنان سالم العباب بسيط المعاني لكنه وصف ماتعانيه عدن من بعض أبناءها في كثير من التصرفات ولم تأتي من محتلين وغزاة وهانحن اليوم نكرر مرارا وتكرارا لا تمنوا علي عدن والجنوب أيها المستحوذون على بعض المرافق الخدماتية وعدن هي في أمس الحاجة للسواعد الفتية لإعانة القوى الأمنية في تطبيع الاستقرار والحياة والسكينة العامة ان قلوبنا تقطر دما على مايجري في عدن الباسلة ليس من الدخلاء بل من بعض أبناءها الذين يشذون تصرفا وخروجا عن المألوف .
آن الأوان ان تقوم مقومات الدولة في كل مرفق سيادي ودعونا نستفيد من الدعم السخي الذي تقدمة قوات التحالف وأولها السعودية والإمارات في جميع المجالات ولهم كل المحبة والتحية من كل مواطن جنوبي شريف لوقوفهم الثابت لدعم الجنوب أولا واليمن ثانيا وعلى المقاومة البطلة الغيورة على عدن والجنوب الأبي ان تكون الداعم الأول لاستقرار عدن والجنوب وتسهيل عودة قوات الأمن العام وأقسام الشرطة والنيابة العامة والمحاكم ويكفينا فوضئ وانخراط افراد المقاومة في صفوف القوات الأمنية والجيش الوطني مهمة وطنية صادقة إذا كنا نكن حبا صادقا للجنوب وآمنه واستقراره لنسأل اليوم ماذا قدمنا واعددنا للجنوب
اقرأ المزيد من عدن الغد