حد من الوادي
11-21-2015, 03:21 PM
هادي معانا وهادي ذي يعرقلها ** مؤمن بموسى ومتمرد مع فرعون(قصيدة)
التاريخ السبت /2015/11/21 / الساعة/: 2:02 صباحًالا يوجد تعليقات
خاص(الحدث الجنوبية) من فتاح المحرمي – قصيدة من كلمات الشاعر :: مختار أحمد عبده الجحافي :
بعنوان ” مؤمن بموسى ومتمرد مع فرعون”
هادي عجنها وهادي من يزعزعها
أيضا وهادي بهذه الشرعية معجون
هادي يطفي.. وهادي من يولِّعها
هادي وهادي هو الجلاد والمسجون
هادي ينجِّس وهادي من يطهّرها
هادي وَسَخْها وهادي الماء والصابون
هادي بيحتلها هادي يحررها
هادي دُواها وهادي الداء والطاعون
هادي مخضرم وهادي من يحركها
وشكل هادي بوسط المملكة مجنون
هادي معانا وهادي ذي يعرقلها
مؤمن بموسى ومتمرد مع فرعون
هادي سياسي ويعرف كيف يكسرها
هادي مدوخ صنم منحوت كما “آمون”
هادي خبطها وهادي من يخربطها
هادي طحنا، وهادي مثلنا مطحون
هادي خطبها وهادي من يطلِّقها
أيضا وهادي هو من يدفع العربون
هادي شَرَطها وهو يشتي يوحدها
ومهرها يوم يصبح سيدها مدفون
هادي رجع لا عدن..هادي هرب منها
هادي معه كلنا.. ضده جميع الكون
هادي فصلنا وهادي من بيشبكنا
هادي جنوبي وهادي وحدوي مضمون
هادي محنك وهادي من ترأسها
هادي مواطن ومستعبَد كما طَحنون
ماشي درينا بدايتها و آخرها
“رَكَبْ” وسَط طيز “عُسنِي” داخله مرشون
التاريخ السبت /2015/11/21 / الساعة/: 2:02 صباحًالا يوجد تعليقات
خاص(الحدث الجنوبية) من فتاح المحرمي – قصيدة من كلمات الشاعر :: مختار أحمد عبده الجحافي :
بعنوان ” مؤمن بموسى ومتمرد مع فرعون”
هادي عجنها وهادي من يزعزعها
أيضا وهادي بهذه الشرعية معجون
هادي يطفي.. وهادي من يولِّعها
هادي وهادي هو الجلاد والمسجون
هادي ينجِّس وهادي من يطهّرها
هادي وَسَخْها وهادي الماء والصابون
هادي بيحتلها هادي يحررها
هادي دُواها وهادي الداء والطاعون
هادي مخضرم وهادي من يحركها
وشكل هادي بوسط المملكة مجنون
هادي معانا وهادي ذي يعرقلها
مؤمن بموسى ومتمرد مع فرعون
هادي سياسي ويعرف كيف يكسرها
هادي مدوخ صنم منحوت كما “آمون”
هادي خبطها وهادي من يخربطها
هادي طحنا، وهادي مثلنا مطحون
هادي خطبها وهادي من يطلِّقها
أيضا وهادي هو من يدفع العربون
هادي شَرَطها وهو يشتي يوحدها
ومهرها يوم يصبح سيدها مدفون
هادي رجع لا عدن..هادي هرب منها
هادي معه كلنا.. ضده جميع الكون
هادي فصلنا وهادي من بيشبكنا
هادي جنوبي وهادي وحدوي مضمون
هادي محنك وهادي من ترأسها
هادي مواطن ومستعبَد كما طَحنون
ماشي درينا بدايتها و آخرها
“رَكَبْ” وسَط طيز “عُسنِي” داخله مرشون