احمد سعيد
03-30-2006, 01:08 AM
درهم نعمان يكشف سر الشركة المشغلة لميناء عدن !!
Monday, March 27-
" التغيير" ـ عن " الاستثمار": قال رئيس الهيئة العامة للمناطق الحرة إن الشركة الفائزة بعقد تشغيل المنطقة الحرة بعدن هي شركة " دي . بي . آي " وليست شركة دبي العالمية كما تردد
. وأكد درهم نعمان, رئيس الهيئة, أن الشركة المذكورة هي شركة مساهمة بمستثمرين يمنيين وشركاء من ( جبل علي) ولا صلة لحكومة دبي بهذه الشركة كما هو مغلوط ولقد استخدمت هذا الاسم كإسم تجاري فقط . وأضاف رئيس الهيئة أن الاتفاقية الخاصة بهذه الشركة مازالت في مجلس النواب لكي يتم التصويت عليها إذ لم تقر بعد من قبل البرلمان اليمني .
كما أبدى رئيس الهيئة عدم تأييده لان يكون ميناء عدن وميناء جبل علي وميناء جيبوتي في إدارة واحدة كون هذا سيسهل تجميد ميناء عدن عن طريق نزوح خطوط الملاحة الدولية التي تستخدمه, الأمر الذي لا يمكن ميناء عدن من خوض منافسة في الوقت الذي قطعت المنطقة الحرة بعدن شوطا كبيرا في استيفاء الشروط والمواصفات العالمية . وكانت المنطقة الحرة قد استكملت في الفترة الأخيرة المنطقة الصناعية التخزينية والتي كلفت بنيتها التحتية الأساسية ثلاثة ملايين ونصف المليون دولار , بالإضافة إلى المناطق الأخرى لمختلف الصناعات والأنشطة والتي استثمرت بعض البنى الأساسية كقرية الشحن الجوي وغيرها .
الجدير بالذكر أن هناك عددا من الشركات الألمانية واليابانية والروسية والبولندية والصينية تقدمت بطلبات لإقامة مصانع مختلفة وهي في طريقها إلى ذلك.
Monday, March 27-
" التغيير" ـ عن " الاستثمار": قال رئيس الهيئة العامة للمناطق الحرة إن الشركة الفائزة بعقد تشغيل المنطقة الحرة بعدن هي شركة " دي . بي . آي " وليست شركة دبي العالمية كما تردد
. وأكد درهم نعمان, رئيس الهيئة, أن الشركة المذكورة هي شركة مساهمة بمستثمرين يمنيين وشركاء من ( جبل علي) ولا صلة لحكومة دبي بهذه الشركة كما هو مغلوط ولقد استخدمت هذا الاسم كإسم تجاري فقط . وأضاف رئيس الهيئة أن الاتفاقية الخاصة بهذه الشركة مازالت في مجلس النواب لكي يتم التصويت عليها إذ لم تقر بعد من قبل البرلمان اليمني .
كما أبدى رئيس الهيئة عدم تأييده لان يكون ميناء عدن وميناء جبل علي وميناء جيبوتي في إدارة واحدة كون هذا سيسهل تجميد ميناء عدن عن طريق نزوح خطوط الملاحة الدولية التي تستخدمه, الأمر الذي لا يمكن ميناء عدن من خوض منافسة في الوقت الذي قطعت المنطقة الحرة بعدن شوطا كبيرا في استيفاء الشروط والمواصفات العالمية . وكانت المنطقة الحرة قد استكملت في الفترة الأخيرة المنطقة الصناعية التخزينية والتي كلفت بنيتها التحتية الأساسية ثلاثة ملايين ونصف المليون دولار , بالإضافة إلى المناطق الأخرى لمختلف الصناعات والأنشطة والتي استثمرت بعض البنى الأساسية كقرية الشحن الجوي وغيرها .
الجدير بالذكر أن هناك عددا من الشركات الألمانية واليابانية والروسية والبولندية والصينية تقدمت بطلبات لإقامة مصانع مختلفة وهي في طريقها إلى ذلك.