الناطق باسم المقاومة الجنوبية في الخارج : لماذا لاتقتل التنظيمات المسلحة قيادات شمالية أو تهاجم مدن شمالية؟

[حد من الوادي]

الناطق باسم المقاومة الجنوبية في الخارج : لماذا لاتقتل التنظيمات المسلحة قيادات شمالية أو تهاجم مدن شمالية؟


الأحد 06 ديسمبر 2015 07:49 مساءً
الرياض (عدن الغد) خاص:

تساءل الناطق باسم المقاومة الجنوبية في الخارج عبدالعزيز الشيخ عن أسباب عدم قيام التنظيمات المسلحة التي تدعي انتمائها لتنظيمات اسلامية متطرفة بتنفيذ عمليات انتحارية في محافظات شمالية كمأرب أو تعز أو غيرها تستهدف مسئولين حكوميين سوى كانوا موالين لنظام صالح أو لنظام الشرعية هناك .

وقال الشيخ في حديث لقناة سكاي نيوز العربية مساء الأحد ان مايحدث في الجنوب من تفجيرات وعمليات اغتيال تأتي ضمن مخطط سياسي هدفه خلط الاوراق في الجنوب وضرب أي تحرك سياسي جنوبي حقيقي للمقاومة الجنوبية .

وأكد الشيخ ان محافظة مأرب على سبيل المثال تتواجد فيها قيادات الحكومة الشرعية ومسئولين حكوميين لكن لايتم استهدافهم متسائلا لماذا فقط مدن الجنوب ومسئوليها هم من يتم استهدافهم .



اقرأ المزيد من عدن الغد | الناطق باسم المقاومة الجنوبية في الخارج : لماذا لاتقتل التنظيمات المسلحة قيادات شمالية أو تهاجم مدن شمالية؟ http://adenghad.net/news/183520/#ixzz3ta0JqK6n

[حد من الوادي]

قيادي في المقاومة الجنوبية: جماعات في عدن [تملك ما يعادل أسلحة لواء كامل] بينها دبابات وعربات مصفحة وأسلحة متوسطة وقذائف آر بي جي وصواريخ لو وصواريخ حرارية

07 - ديسمبر - 2015 , الإثنين 06:12 صباحا (GMT)

الحالمي: طرحتُ على هادي ونائبه بحاح مشروعا لنزع السلاح من الجماعات المسلحة، وبعد ثلاثة أيام تعرضتُ لمحاولة اغتيال.

الملعب:

حمل القيادي في المقاومة الجنوبية رئيس أركان اللواء 15 ميكانيكا العميد عادل الحالمي في تصريح لصحيفة خليجية الرئيس السابق علي عبدالله صالح وجماعة الحوثي مسؤولية مقتل محافظ عدن، مضيفاً إن «حالة التسيب والتراخي والانفلات الأمني وبقاء السلاح الثقيل والمتوسط في يد بعض الجماعات في عدن سبب من أسباب تزايد عمليات الاغتيالات التي طالت نحو 31 قياديا في المقاومة الجنوبية وضباطا في الجيش والأمن والقضاة وسياسيين منذ تحرير عدن من ميليشيات صالح والحوثي».

وكشف الحالمي لـ"السياسة"، أنه كان طرح على هادي ونائبه رئيس مجلس الوزراء خالد بحاح مشروعا لنزع السلاح من الجماعات المسلحة، وبعد ثلاثة أيام تعرض لمحاولة اغتيال. وأضاف «كانت هناك بعض جماعات في عدن شاركت مع المقاومة في الحرب ضد ميليشيات صالح والحوثي ولما انتهت الحرب كان عليها تسليم السلاح للدولة لكنها لم تفعل ذلك».

وأكد أنه «لدى بعض تلك الجماعات ما يعادل أسلحة لواء كامل بينها دبابات وعربات مصفحة وأسلحة متوسطة وقذائف آر بي جي وصواريخ لو وصواريخ حرارية، وعليها تسليم هذه الأسلحة للدولة ولا يجب أن تبقى بأيديها لأي سبب من الأسباب».

جميع الحقوق محفوظة لموقع الملعب 2013© تصميم و إستضافة MakeSolution.com

[حد من الوادي]

مقدمات اغتيال الشهيد جعفر محمدسعد

يحيى غالب الشعيبي
الأثنين 2015-12-07 2:54:15 PM
.
*المحامي يحيى غالب الشعيبي
.
الحديث عن شخصية الشهيد اللوا جعفر محمدسعد رحمه الله،يحتاج متسع من الوقت الكافي والمناسب ومايهمنا هو الحديث عن مقدمات الاغتيال ونعني بذلك مجمل الظروف المادية والمعنوية التي ساهمت بوعي او بدون وعي بقصد او بدون قصد في تسهيل ارتكاب الجريمه البشعة واختياري لهذا الموضوع وعنوانه لاننا نتعامل مع الكثيرمن القرا والمتابعين السطحيين ذوي ذاكرة هشه تبحث عن الجديد للحدث والنتيجة وتتجاهل مقدماته بينما العدو يشتغل بشكل ممنهج ودقيق وخطوات مدروسه لكل جريمه وما نتيجتها الا لمقدمات كثيره ومنهاجريمة اغتيال اللوا جعفر ومن هذه العوامل والمقدمات مايلي::
.
اولاً
التسوييف والمماطلة في عدم الاسراع في بنا مؤسسة امنية وقوات امن داخلي ودمج المقاومة الجنوبية كنواه لهذه المؤسسات في العاصمة عدن ،وبالتحديد منظومة حماية امنية استخباراتية تتبع المحافظ وتهتم بامنه وحمايته مماجعل جعفر بتواضعه يستعين بشباب حديثين التجربه ابطال وهبوا حياتهم بجانبه ،وهذا الخطا تتحمله دول التحالف ومؤسسة الرئاسة اليمنية الذين اظهروا للعدو ان المحافظ ظهره مكشوف مماجعل للعدو يتفنن في جريمته البشعة ،ويتضح ان الاوضاع في عدن يديرها مركز استخباراتي للعدو يشتغل بكل اريحيه دون عنا،
.
ثانياً:
تواضع الشهيدجعفر وتعامله بعقلية الواعي ابن مدينة عدن والمثقف وتجنبه الاحتكاك وردود الفعل وتعرضه للاستفزازات الواضحه عدة مرات في مكتب المحافظة التي اغلقت بوجهه ومنع من دخولها حتئ استشهاده وتكرار قوله بهذا الخصوص ان هولا ابنائنا ابنا عدن الذين يرتكبون هذه الحماقات ولايمكن نصطدم معهم،وايضا ماتعرض له في الشيخ عثمان وهو في مهمه رسميه من اعتدا واهانه ومنعه من ممارسة عمله وسحبه من سيارته وغيرها من التصرفات التي تعامل معها بضبط نفس وهدؤ انطلاقا من ايمانه ان كل هولا الشباب يجب الصبرعلبهم ولايمكن اي رد فعل ناحبتهم ،
.
ثالثا”::
هذه التصرفات العقلانية والمرنه التي تعامل بها جعفر رغم ايجابياتها لكنها اعتبرت لدئ غالبية الناس انها تصرفات اظهرت الرجل كشخصية ضعيفة
وافقدته الهيبة القيادية وانكسرت نظرة الكثير عن جعفر ويقولوا الذي لايستطيع حماية مكتبه كيف سيحمي عدن وهذا القول له مطابخ خفيه لترويجه لكي يصاب الناس بحالة فقدان امل ويفقد جعفر الالتفاف الشعبي من حوله ،وكذا عراقيل انقطاعات الكهربا وغيرها من الخدمات بشكل عمدي واخرها قطع الكهربا عن الحي الذي يسكنه جعفر جولدمور القلوعه التواهي لاسابيع والناس تقول اداكان المحافظ ماقدر يضبط الكهربا وهي جديده والديزل متوفر فكيف يستطيع ادارة مدينة عدن،والسيطرة علئ المرافق الخدميه بالقوه من الكثير باسم المقاومة ،،
.
رابعاً
كل هذه العراقيل والصعوبات واجهة جعفر ليس مصادفة بل بشكل ممنهج من قبل لوبي الموتمر الشعبي وحزب الاصلاح ومكتب الرئاسة اليمنية والذين يشكلون بمجملهم لوبي المنتصروتحالف قديم في استثمار ونهب عدن منذ94بينما كان جعفر محسوب والئ لحظة استشهاده محسوب علئ الطرف المهزوم ،جعفر قتلته فتوئ التكفير وهو محسوب يساري وهذا ماكتبه الصحفي الاصلاحي انيس منصور معلقا علئ تعيين جعفر كمحافظ،تكالبت علئ جعفر لوبيات المصالحرالنفعية للمحافظين السابقين حبتور ونايف البكري سياسيا واعلاميا وبكل الاتجاهات، ولم يجد من يساعده مطلقا بقي وحيدا يواجه منظومة الاحتلال الشمالية والجنوبية،
.
خامسا،،
ان جعفر انطلق بقوة واخلاص للعمل لمصلحة الجنوب وقضيته وعدن بالذات مجسدا عمق انتمائه الثوري الجنوبي علئ الواقع العملي ،وهذا العمل والمشروع الجنوبي التنموي والتعليمي والصحي العظيم لم يلقئ التفاف وتجاوب من الحاظن الثوري وبالاخص من قيادات الحراك الجنوبي في عدن بل تم التعامل مع جعفر كواحد من منظومة الاحتلال وليس كقائدعسكري جنوبي تحرري،وهذا القصور كان بسبب جهل وضحالة وعي الكثير من القيادات الحراكية والادمغة الاسمنتية التي لم تستطيع قراءة المشهد والواقع الجديد بالجنوب وكيفية التعاطي معه ،رغم الزيارات النادره من قبل البعض لكن عزل جعفر عن الحاظن الثوري التحرري الجنوبي تم بقصد اوبدون قصد تزامن ذلك مع شغل وضغط لوبي المؤتمر الشعبي العام الذي ظل جعفر متهربا وخائفا منهم حتئ اجبر جعفر علئ اعادة انتاج مجلس محلي المحافظة مغصوبا ذليلا منكسرا بعد اهانته بالشيخ عثمان وافتعال له مشكله وسحبه من سيارته من البلاطجه اثنا احدئ زياراته التفقديه ، ومن ثم تم نصيحته ان ما معه مخرج الا اعادة انتاج مجلس الاحتلال المحلي المؤتمري العام وبنفس اليوم اتجه من الشيخ عثمان ذهب لعصابة حبتور منكسرا وهم مجتمعين وقال لهم خلاص انتخبو الي تشوفونه واستسلم للضغوط بعد ان تخلئ عنه رفاقه في الحراك الجنوبي والقوئ الحيه في عدن،
.
وسبق ذلك الحملة الاعلامية الشعوا ضده بعد تعيينه من غالبية نشطا التواصل الاجتماعي بانه خاين وعميل ومرتزق وووالخ
.
وهنا ساهمت قيادات الحراك الجنوبي في عدن علئ عزل اللوا جعفر رحمه الله عن الحاظن الشعبي الثوري الجنوبي وتركه فريسه سهله للوبي الاحتلال اليمني ،واعتقدان هذا التناسب بين بعض قيادات الحراك واحزاب الاحتلال اليمني لم بكون محض صدفه ،
.
الختام،،،،
اقول هذا الكلام واسوق هذا التحليل من معطيات ليس قبل استشهاده بل من بعد الاستشهاد لماذا الصمت المريب وعدم الغضب العفوي والاستنكار الشعبي عقب الجريمه ؟لماذا هذا الفتور وكان شي لم يكن ؟اغتيال محافظ ومرافقيه في جريمة هزت ارجا العالم بينما اتجهت الناس الئ اسواق القات والمقايل المعتاده هذه المقايل توزعت بين قيادات المؤتمر وقبادات الحراك في عدن وحلقات حزب الاصلاح في المساجد كل هده المكونات الكارثيه وقفت ضد الشهيد حال حياته وبكل تاكيد شعرت بحالة استراحة المخادع واتاحت ادمغتها بعد اغتيال جعفر رحمه الله ولانامت اعين الجبناء .

[حد من الوادي]

رئيس جهاز الأمن القومي اليمني يتهم الشماليين اليمنيين بإغتيال اللواء جعفر سعد (وثيقة)


Google +0 62 0 0 0
المزيد

الشرق الأوسط: بعد عمليات الاغتيال.. عدن تنتظر إجراءات أمنية مشددة

جثمان الشهيد جعفر سعد يصل الى مسجد العادل للصلاة عليه

وقف لإطلاق النار لمدة 7 أيام في ‘‘اليمن‘‘ ابتداء من منتصف الشهر الحالي

الهدياني : يبشر بتفجيرات وعمليات عنف قادمة خلال ساعات يوتوقع حدوثها في عدن

كاتب سعودي ولد وعاش فيها قبل الاستقلال : اجعلوا عدن سنغافورة ثانية

مقاومة التوثيق تفضح جرائم الميليشيات الإرهابية

الزبيدي يتعهد بتطهير عدن من عناصر داعش وسنضرب و بقوة أماكنهم وكل من تعاون معهم

قناة ‘‘حضرموت‘‘ نسخة مكررة من قناة ‘‘سهيل‘‘ الإصلاحية وتعادي المدرسة الدينية الحضرمية
كاريكاتير
شبوه برس - خاص - عدن
الاثنين 07 ديسمبر 2015 07:39 مساءً



نشر في وسائل التواصل الاجتماعي من قبل مدونون من قبيلة (الأحامده) وهي القبيلة التي ينتمي إليها رئيس جهاز القومي اليمني د علي حسن لحمدي إتهاما مرمزا لأبناء الشمال المقيمين في عدن بالوقوف خلف عملية إغتيال محافظ محافظة عدن الشهيد جعفر محمد سعد يوم أمس بسيارة مفخخة .

إتهام لحمدي للشماليين بالوقوف خلف عملية اغتيال اللواء سعد جاء من خلال ثلاثة أبيات شعر قالها لحمدي بعد سماعه نبأ إستشهاد جعفر طالب من خلال البيت الأول بعدم البكاء والعويل , وطالب بدلا عن ذلك بالرد العملي من خلال السلاح الذي رمز اليه بقول (صليبات النصال) ويقصد بها " الجنابي" رمز الجنوب التاريخي وسلاح الآباء والأجداد , وأكد لحمدي أن لا جدوى من التحقيق الذي يعرف من خلال تجاربه أنه سينتهي الى توجيه التهمة لمجهول وإغلاق الملف .

و وجه اللواء لحمدي الإتهام مباشرة لليمنيين المتواجدين في الجنوب وفي عدن من خلال إشارته المرمز بأسماء يشتهر بها الشماليين وتستخدم لديهم بكثرة مثل عبدالجليل وعبدالغني وعبدالفتاح وعباس وكثيرا ما يرد هذا الترميز في أشعار الجنوبيين للإشارة من خلال هذا الأسماء الى الشماليين .
" شبوه برس" ينشر الأبيت الثلاثة كما أطلع عليها :
جعفر قتل بالغدر ماهو في نزال
لا تكثرون النوح بعده والعويل.
الرد يأتي من صليبات النصال
لا تنتظر تحقيق قد معنا الدليل.
الخصم باقي في وسطنا مايزال
دور على عباس او عبد الجليل .



اقرأ المزيد من شبوة برس

[حد من الوادي]

اختطاف تاجر بُهري مساء اليوم وسط الشارع العام بالقرب من البنك المركزي بعدن


08/12/2015 20:19:36


عدن / حضرموت برس/ عبدالله سميح

أقدم مسلحون مساء اليوم على اختطاف تاجر بُهري في حي كريتر بمدينة عدن وقالت مصادر محلية أن مسلحين أعترضوا سيارة التاجر البُهري بالقرب من البنك المركزي بعدن في الخط العام واوقفوه واقتادوه على متن "دباب" وأخذوا سيارته أيضا
يذكر إن الواقعة بالنسبة لعملية الأختطاف للبهري سبقتها عمليات خطف مشابهة أيضا حيث أختطف أثنين من اقربائه في شهر نوفمبر الفائت ونهبت سيارتهما
وأشارت المصادر إن الخاطفين طلبوا من ذويهما فدية تقدر بـ2 مليون ريال ونص ثم أفرجوا عنهما بعد قبض الفدية