تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : للجنوبيين السائرين عكس المنطق من شبابنا الثائر


حد من الوادي
02-21-2016, 02:12 PM
الأحد 21 فبراير 2016 11:33 صباحاً

للجنوبيين السائرين عكس المنطق من شبابنا الثائر


احمد سالم بلفقيه
مقالات أخرى للكاتب
حضرمية الحل للجنوب
قرارات الرئيس بالامس بين التقييم والمراجعة
مرحلة تثبيت وتأسيس الدولة والسلطة الوطنية في الجنوب
الضرورات وأولوياتها في عدن والجنوب
مقابلة مستفزة لمحسن الشرجبي ماذا يريد من الجنوب والرئيس سالمين
الدكتور باصرة ، أليست هنالك لديكم باب للضرورات بمقامكم لمعايير القبول للجنوبيين بالجامعات الجنوبية
حتى ﻻ تغرق عدن وعواصم المحافظات الجنوبية
رد على بحاح رئيس الوزراء اليمني في خطابه بقطر
مبروك عدن مبروك الجنوب شكرا عبدربه
رد على الدكتور غلاب رئيس مركز دراسات الجزيرة

لقد توالت البيانات المؤيدة لقوى التحالف في حربها العادلة ضد اليمن والقوى المتسلطة على الحكم اليمني المعادية للجنوب وشعبه من الناحية الاستراتيجية والمرحلية التكتيكية .
ومن كافة قيادات الثورة السلمية الجنوبية ومن ثم من كافة قيادات الثورة المسلحة ومن شباب المقاومة في كل نواحي بلادنا الجنوبية ومن كافة المحافظات الجنوبية سواء قيادات الثورة بالخارج او بالداخل .

نحن نعلم أن من قام بدعوة دول التحالف لخوض الحرب هو الرئيس عبدربه منصور ونحن نعلم أنه منذ سجنه بصنعاء وخروجه منها صار حليف استراتيجي للجنوب وشعبه وانه لن يستطيع العودة لليمن سواء لتعز أو غيرها .
أن لم يكن كذلك فعلى شباب الثورة وقادته في الميدان والخارج أن يدركوا المرحلة جيدا وأن يستوعبوها وأن من يعمل ضد التيار المتسق مع قوى التحالف بقيادة الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية والشقيقة الأخرى دولة الإمارات العربية فهو عابث لا يعي ما يقوم به إذا ما فسرنا ذلك بحسن النية وأما إن كان يدرك فتلك طامة كبرى .

لذا نتوجه لكل قادة وشباب الثورة والمقاومة أن يعوا المرحلة وأن لا نهدر طاقاتنا في التناحر للحشد والحشد المضاد لأنفسنا فالأمور تمشى اليوم لمصلحتنا وأن لا ننجر للتحشيد والدفع بالآخرين للتناقض مع القادة الجنوبيين ومنهم الرئيس عبدربه منصور أو مع من يتوافق اليوم من الجنوبيين معنا كثورة ويعمل في صفوف إدارتنا بعدن .

فسترون غدا سيفتح لنا بنك مركزي جنوبي بعملة جنوبية وبسعر صرف يفرضه بنكنا المركزي الجنوبي في السوق ووزارة مالية جنوبية لكافة القطاعات والوزارات الجنوبية على طريق تأسيس دولة الجنوب المستقلة .

لذا فصيغ التحشيد اليوم في عدن أو بقاع الجنوب الأخرى الموجهة ضد الرئيس عبدربه هي في مضمونها مؤيد لأعداء الجنوب وثورته ولكن أن تتم بتنسيق موجه ضد اليمني عدونا المشترك وعدو شعب الجنوب فهذا مقبول لنا كثورة وثوار جنوبيون ونحن نؤيده كقوى مساندة ورديف لقوى التحالف وحلفائها من الجنوبيين في حربهم الدفاعية عن الأمن القومي العربي ضد إيران وحلفائها من قوى الفوضى والعدوان .

لذا فمن يؤيد صيغنا من اليمنيين المؤيدين لنا في بناء دولتنا الجنوبية المستقلة والذين يتوجب معهم بناء مستقبل علاقات جيدة بين شعبينا الجنوبي مع شعب اليمن وفق مبدأ حسن الجوار والمصالح المشتركة فلا بديل لغير ذلك.
فلن يتزحزح اليمنيون من الخارطة ولن نستطيع ننقل بلادنا خارج الجزيرة فسنظل دول جوار ولابد من بناء مستقبل علاقات متوازنة ذات سمات بنائه لا تتسم بصيع العداوة والعمل العدائي وفق مبدأ لا ضرر ولا ضرار .


اقرأ المزيد من شبوة برس

حد من الوادي
02-21-2016, 02:55 PM
4 سنوات على انتخاب هادي رئيساً لليمن: أزمات وتحديات


الأحد 21 فبراير 2016 01:34 مساءً
العربي الجديد - عادل الاحمدي
الرئيس عبدربه منصور هادي

عبد ربه منصور هادي (1 سبتمبر 1945 -)، رئيس الجمهورية اليمنية منذ 25 فبراير 2012، وكان قبلها نائبًا للرئيس ثم رئيسًا بالوكالة وبعدها مرشحًا للتوافق الوطني والذي اجمع عليه المؤتمر الشعبي العام واحزاب اللقاء المشترك.


حياته المبكرة

ولد في قرية ذكين، مديرية الوضيع، بمحافظة أبين، اليمن الجنوبي، باسم عبد الرحمن منصور هادي ولكن بدعى بعبد ربه منصور هادي. إنضم للجيش اليمني 1970 ورقي إلى لواء في عام 1991.

مناصبه

- قائد سياسي وعسكري يمني ; يشغل حالياً منصب رئيس الجمهورية اليمنية والأمين العام للمؤتمر الشعبي العام.
- من مواليد قرية ذكين، مديرية الوضيع، محافظة أبين1- 5- 1945م.
- تخرج في1964م من مدرسة (جيش محمية عدن) العسكرية الخاصة بالتأهيل وتدريب أبناء ضباط جيش الاتحادي للجنوب العربي.
- ابتعث إلى بريطانيا، فالتحق بدورة عسكرية لدراسة المصطلحات العسكرية، ثم التحق بدورة عسكرية متخصصة لمدة عام ونصف، وفيها أحسن اللغة الإنجليزية، وتخرج سنة 1966م.
- عاد إلى مدينة عدن ثم ابتعث إلى القاهرة لدراسة عسكرية متخصصة على سلاح الدبابات حتى 1970م.
- في عام 1976م ابتعث إلى روسيا للدراسة المتخصصة في القيادة والأركان أربع سنوات.
- عمل قائداً لفصيلة مدرعات إلى أن تم الاستقلال سنة 1967م، وبعد الاستقلال عُين قائداً لسرية مدرعات في قاعدة (العند) في المحور الغربي للجنوب، ثم مديراً لمدرسة المدرعات، ثم أركان حرب سلاح المدرعات، ثم أركان حرب الكلية الحربية، ثم مديراً لدائرة تدريب القوات المسلحة.
- في سنة 1972م انتقل إلى محور (الضالع)، وعُين نائباً ثم قائداً لمحور (كرش)، وكان عضو لجنة وقف إطلاق النار، ورئيس اللجنة العسكرية في المباحثات الثنائية التالية للحرب مع الشمال، ثم استقر في مدينة عدن مديراً لإدارة التدريب في الجيش، مع مساعدته لرئيس الأركان العامة إدارياً، ثم رئيساً لدائرة الإمداد والتموين العسكري بعد سقوط حكم الرئيس سالم ربيع علي، وتولي عبد الفتاح إسماعيل الرئاسة.
- حين أبعد عبد الفتاح إسماعيل عن الحكم، وتولى الرئاسة خلفاً له الرئيس علي ناصر محمد؛ ظل في عمله أبان فترة صراع دموي ريفي في شمال اليمن بين النظام في شمال اليمن والجبهة المدعومة من نظام جنوب اليمن.
- وفي سنة 1983م، رُفي إلى درجة نائب لرئيس الأركان لشئون الإمداد والإدارة معنياً بالتنظيم وبناء الإدارة في الجيش، وكان رئيس لجنة التفاوض في صفقات التسليح مع الجانب السوفيتي، وتكوين الألوية العسكرية الحديثة.
- عمل مع زملائه على لملمة شمل الألوية العسكرية التي نزحت معهم إلى الشمال، وإعادة تجميعها إلى سبعة ألوية، والتنسيق مع السلطات في الشمال لترتيب أوضاعها مالياً وإدارياً، وأطلق عليها اسم ألوية الوحدة اليمنية. وظل في شمال اليمن حتى يوم 22 مايو 1990م، تاريخ تحقيق الوحدة اليمنية.
- عُين هادي قائداً لمحور البيضاء، وشارك في حرب 1994م وفي مايو 1994م صدر قرار رئيس الجمهورية بتعيينه وزيراً للدفاع.
- في 4/10/1994م صدر القرار الجمهوري بتعيينه نائباً لرئيس الجمهورية.
- تدرج في الترقيات العسكرية ابتداء بدرجة ضابط في جيش الجنوب العربي عام 1966م حتى رتبة الفريق عام 1997م.
- انتخب نائباً لرئيس حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم، وعيّن رئيساً للجنة العليا للاحتفالات.
- في 5-6-2011 انتقلت رئاسة الجمهورية اليمنية إلى عبد ربه بعد مغادرة الرئيس علي صالح إلى المملكة العربية السعودية للعلاج من اصابات المت به بعد محاولة اغتياله من قبل أشخاص مجهولين

مؤلفاته

- من مؤلفاته: الدفاع في المناطق الجبلية في إستراتيجية الحرب. بحث نال به درجة الأركان من روسيا.

تولية مهام رئيس الجمهورية

في فجر الاحد الخامس من يونيو عام ٢٠١١ تولى نائب الرئيس عبد ربه مهام الرئيس بموجب الدستور بعد مغادرة الرئيس علي صالح إلى المملكة العربية السعودية للعلاج من اصابات المت به بعد محاولة اغتياله من قبل أشخاص مجهولين

المزيد


يُعتبر تاريخ 21 فبراير/شباط، يوماً مميزاً للرئيس اليمني عبدربه منصور هادي ولليمن بشكل عام، إذ يوافق الذكرى الرابعة لانتخابه بالتوافق، رئيساً للبلاد في العام 2012، عقب ثورة 2011 التي أطاحت بسلفه علي عبدالله صالح. لم تتوقف أهمية اليوم عند انتخابه فقط، بل توافق اليوم، أيضاً، ذكرى تمكنه من كسر الإقامة الجبرية التي فرضها عليه الانقلابيون (الحوثيون وقوات صالح) في العاصمة صنعاء، وانتقاله إلى عدن العام الماضي.



ولم يكن وصول هادي إلى الرئاسة منفصلاً عن مساره السياسي والعسكري. شغل هادي الذي يتحدر من محافظة أبين، جنوب البلاد، العديد من المناصب العسكرية في الشطر الجنوبي لليمن قبل الوحدة، وأثناء الحرب الأهلية (4 مايو/أيار ـ 7 يوليو/تموز 1994) عُيّن وزيراً للدفاع، ثم نائباً للرئيس بنفس العام، وهو المنصب الذي استمر فيه إلى أن اندلعت ثورة الربيع في اليمن عام 2011، لتدفع به إلى موقع الرجل الأول.

اعتباراً من أبريل/نيسان2011، أعلنت دول مجلس التعاون الخليجي العربية مبادرة سياسية لانتقال السلطة في اليمن، تتضمّن تسليم صالح السلطة لنائبه هادي، وتشكيل حكومة مناصفة بين حزب "المؤتمر" (الحاكم سابقاً)، والأحزاب والقوى المؤيدة للثورة. استمر التفاوض حول المبادرة وتعرضت للتعديل والإضافة والحذف، ليتم توقيعها في 23 نوفمبر/تشرين الثاني 2011، وبموجب "المبادرة الخليجية" و"الآلية التنفيذية المزمنة"، التي أعدّها المبعوث الأممي السابق، جمال بنعمر، تسلّم هادي صلاحيات سلفه، ودعا إلى انتخابات مُبكرة لتُجرى (حسب الاتفاق)، في 21 فبراير 2012.



جرى اختيار هادي رئيساً للجمهورية، في عملية انتخابية غير تنافسية، وبدعم من مختلف القوى والأحزاب الموقعة على المبادرة الخليجية، وحصل أكثر من ستة ملايين ونصف المليون صوت، أي حوالي 99.80 في المائة، كأكبر نسبة عبّرت عن الإجماع الذي تألف حينها، على أمل طي صفحة سلفه وتهدئة الوضع الذي كان مرشحاً لمواجهات بين قوى الثورة والنظام.





أثناء الانتخابات، ووفقاً لتصريحات هادي نفسه، كان معروفاً أن المرحلة الانتقالية وفقاً للآلية التنفيذية الملحقة بالمبادرة الخليجية، تستمر لمدة عامين. كما جاء في الفقرة السابعة من الآلية، أنه "تبدأ المرحلة الثانية مدتها عامان مع تنصيب الرئيس بعد الانتخابات الرئاسية المبكرة، وتنتهي بإجراء الانتخابات العامة وفقاً للدستور الجديد وتنصيب رئيس الجمهورية الجديد". انطلاقاً من ذلك، يعتبر بعضهم أن ولاية هادي الفعلية انتهت بعد عامين من انتخابه، لكن في الفقرة رقم 24، وحسب الآلية التي عادت إليها "العربي الجديد"، ستنتهي "مدة ولاية الرئيس المنتخب (هادي) وفقاً للفقرة 7 من هذه الآلية لدى تنصيب الرئيس الجديد المنتخب حسب الأصول ووفقاً للدستور الجديد". أي أن فترة الرئيس هادي، مرتبطة أيضاً بإنجاز الدستور الجديد وانتخاب بديل.



" في الفترة من 18 مارس/آذار2013 وحتى 20 يناير/كانون الثاني 2014، انعقد مؤتمر الحوار الوطني الذي أُوكل إليه تصميم الخطوط العريضة لـ"يمن جديد"، بما في ذلك إعادة النظر في "شكل الدولة". وبانتهاء أعماله أصبحت وثيقة الحوار هي المرجع الجديد للمرحلة الانتقالية، بموجبها جرى التمديد للرئيس هادي إلى حين الانتهاء من إعداد الدستور الجديد والاستفتاء عليه ومن ثم إجراء انتخابات. وهو ما يبدو متعذراً حالياً بسبب الأوضاع التي تمر بها البلاد منذ تعثر تطبيق مخرجات الحوار الوطني وتفجر الحرب عقب انقلاب الحوثيين وصالح. كان تحالف الانقلاب يظن أنه قادر على تنفيذ مخططاته كما يريد، وخصوصاً بعدما تم فرض الإقامة الجبرية عليه، ما أجبره على الاستقالة في 22 يناير/كانون الثاني 2015.



ففي 21 من فبراير العام الماضي، والذي تزامن مع موعد مرور ثلاث سنوات على انتخابه، تمكن هادي من كسر الإقامة الجبرية التي فرضها الانقلابيون عليه في صنعاء. غادر هادي صنعاء متحدياً الإقامة الجبرية بطريقة لا تزال لغزاً إلى اليوم، إذ فاجأ الانقلابيين الذين كانوا يحاصرون منزله بصنعاء، بانتقاله متخفياً إلى عدن، ومنها أعلن التراجع عن الاستقالة. وبعد محاولة الانقلابيين اللحاق به في مارس/آذار 2015، طلب تدخلاً دولياً لحماية "الشرعية"، لتبدأ "عاصفة الحزم"، وينتقل هادي إلى السعودية وفيها أقام أغلب فترة الحرب.



اقرأ المزيد من عدن الغد

حد من الوادي
02-22-2016, 12:17 AM
الوزير الميسري لـ"الأمناء" : الحكومة فاشلة ونطالب بحكومة مقاومة


2016/02/21م الساعة 21:34 (الأمناء نت / خاص :)

قال القيادي الجنوبي البارز وزيز الزراعة المهندس احمد الميسري ان الحكومة اثبت فشلها الذريع في تحقيق تطلعات الشعب مؤكدا بأن المقاومة هي المنتصرة .
واضاف الوزير الميسري في تصريح خاص لصحيفة "الأمناء" ان على الرئيس هادي تشكيل حكومة مقاومة قادرة على مواجهة الانقلابيين واعادة الامور الى طبيعتها في المحافظات الجنوبية المحررة بعد ان فشلت حكومة الرياض في تحقيق أبسط مقومات الحياة الكريمة للمواطن في عدن .
واضاف بان الحكومة لم تستطيع ان تنقل وزاراتها الى عدن بموجب قرار الرئيس هادي واصبح الوكلاء والمدراء العامون في صنعاء يتحكمون بالقرارات دون وجود أي تحرك لهذه الحكومة .