المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أوقاف الإمارات تحتفل بذكرى المولد النبوي الشريف بجمع من العلماء


عاشق القبه الخضراء
04-13-2006, 03:34 PM
الأوقاف تحتفل بذكرى المولد النبوي الشريف


احتفالات الإمارات تذكير بنهج الرسالة في الدعوة إلى اللــه بالحكمة والموعظــة الحسنــة



خــالــد البــدري وسامي عبدالرؤوف: أشاد علماء الدول العربية والاسلامية بجهود صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله في دعم وخدمة المسلمين وفي اغتنام المناسبات الدينية والاسلامية للحديث عن معاني الحب والتسامح بين أبناء الأمة واظهار الدور والسياسة المتوازنة التي تنتهجها دولة الامارات العربية المتحدة بقيادة سموه الحكيمة·
وقالوا ان الامارات فتحت بابا عظيما وجميلا في مجال الاحتفال بالمولد النبوي الشريف لذلك ينبغي على المسلمين والعلماء ان يغتنموا هذه المناسبات الدينية العظيمة بالدعوة الى الله سبحانه وتعالى والتأكيد على وجوب الاتحاد والاعتصام والتعاون والتسامح ونبذ الخلافات والفرقة واثبات سماحة الاسلام·
وأوضح العلماء ان الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف هو مناســـبة لتذكـــير الأمــــة بأهميـــة الاقـتـــداء برســـــولنا صلى الله عليه وسلم· وطالبوا بالبعد عن التشنج والاتسام باللين الذي يمكن ان يحقق الغرض المطلوب من أجل ايصال الرسائل الواضحة التي يجب على كل مسلم ان يتمسك بها·
وأكدوا على ضرورة ان يستن كل مسلم بسنة رسولنا الكريم في شتى مناحي الحياة· وقد نظمت وزارة العدل والأوقاف والشؤون الإسلامية مساء أمس احتفالاً بهذه المناسبة المباركة· قال فضيلة العلامة الشيخ الدكتور محمد علوي المالكي عالم من علماء الحرم الشريف بمكة المكرمة أنه لا شك أن الخطوة التي انتهجتها الامارات بشأن دعوة العلماء للحديث عن ذكرى مولد الرسول الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم خطوة عظيمة وتنم عن السياسة الحكيمة التي ينتهجها صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله باغتنام المناسبات الدينية لتوعية المسلمين بقضايا أمتهم وكيف يمكن أن يتحلوا بما سنه رسولنا الكريم وما ذكره كتابنا الحكيم·
وأشار أن هذه المناسبة المباركة جاءت في وقت تحتاج فيه الأمة الى لم الشمل والحديث عن أهمية المحبة والاخاء في الاسلام وضرورة الاتحاد والاعتصام والتآلف بين أمة الاسلام لأن هذا الطريق وهذا الاسلوب وما أقره ديننا الحنيف وشملته سنة رسولنا الكريم وان مناسبة المولد النبوي الشريف الذي لا يختلف اثنان على وجوب الاحتفال بالحبيب صلى الله عليه وسلم أمر ضروري ولابد للأمة الاسلامية أن تتدارس سنة هذا الرسول الأعظم وأن تسعى الى تطبيق ما تنص عليه هذه السنة للارتقاء بالأمة والخروج من العديد من المآزق التي يتعرض لها المسلمون·
وقال الدكتور محمد علوي المالكي ان الاحتفال بهذه المناسبة معناه أن يحس المسلم احساسا صادقا بانتمائه الى هذا الدين وارتباطه به وهذا الذي ينبني عليه غيرته ومحبته للاسلام مشيرا ان الامارات بهذا الاحتفال قد فتحت بابا عظيما وجديدا وجميلا في هذا المجال وهذا الميدان لذلك ينبغي للمسلمين والعلماء أن يغتنموا مثل هذه الفرص للدعوة الى الله سبحانه وتعالى بالحكمة والموعظة الحسنة والتأكيد على وجوب الاتحاد والاعتصام والتعاون والتسامح بين الأمة ونبذ الخلاف والتفرق واثبات سماحة الاسلام وسعة صدره وقبوله لكل ما هو جديد وحديث مع عدم المساس بجوهر الدين وأصوله·
ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يكون هذا الاحتفال دعوة متضمنة لهذا المعنى لجميع المسلمين كما نسأل الله سبحانه
وتعالى لصاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله التوفيق والهداية الى أقوم طريق مشيرا ان صاحب
السمو رئيس الدولة حفظه الله هو السباق دائما الى الخيرات والرائد في هذه المجالات·
وقال فضيلة العلامة الشيخ الدكتور محمد محمد أبو ليلة أستاذ الدراسات الاسلامية باللغة الانجليزية ورئيس قسم اللغة الانجليزية في جامعة الأزهر أن النبي صلى الله عليه وسلم مثل المسلمين الأعلى مشيرا ان السنة النبوية هي المصدر الثاني للتشريع نظريا وعمليا ومحبة الرسول واجبة على المسلمين والله سبحانه وتعالى يقول: (ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله) إذاً فلابد من محبة رسولنا الكريم وهذه المحبة واجبة بالأمر الإلهي وأيضا لأن جميع صفات المصطفى كلها تحب لأنه من أفضل خلق الله وصفاته البشرية تتسم بالكمال وهذه الصفات متنوعة بحيث تشمل الحياة كلها على سبيل المثال فإنها تشمل الحاكم والمحكوم والمثقف وغير المثقف والعالم والعامل وان سنة رسولنا الكريم لم تترك شيئا في الحياة الدنيا إلا وقد حققته لصالح البشرية والمسلمين·
وقال الدكتور محمد محمد أبو ليلة أن ما حققته الرسالة النبوية بفضل بعثة رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم وضع الأمة الاسلامية في موضع جعلها من أفضل أمم العالم ولابد لنا كمسلمين أن لا نكتفي بمحبة رسولنا الكريم عاطفيا فقط وإنما يجب علينا أن نستن بسنته في كل مجالات الحياة دنيوية كانت أو دينية·
وقال اننا نحن كمسلمين يجب علينا أن نعمل للدين والدنيا معا حتى نستطيع أن نحمي أنفسنا وديننا وأرضنا من أي عدوان أو اي محاولة للتقليل من شأن ديننا ويكفينا عند الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نذكر ما قاله الله تعالى: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) فرسولنا هو رحمة في كل جوانب الحياة وليس فقط في الجوانب الدينية وعلينا نحن المسلمين ألا نشغل أنفسنا بالأمور البسيطة والعارضة عن الأمور الأكثر أهمية وعظما والتي تمس مصائر المسلمين·
وأضاف ان الاحتفال بالمولد النبوي الشريف هو تذكرة بمحبة رسولنا الكريم والتعريف بالأعمال العظام التي حققها الرسول صلى الله عليه وسلم في حياة المسلمين مشيرا ان الاحتفال بهذه الشخصية العظيمة هو تشريف لكل مسلم ولا ينبغي أن يحتفل بالمولد النبوي المسلمون فقط بل ينبغي على العالم كله أن يحتفي بمولد هذا الرسول الذي أسدى الى البشرية معروفا وقاد خطاها دون اكراه الى ما فيه صلاحها وأذن بأعلى صوته قائلا بعد ما أوصى الله سبحانه تعالى به اليه لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي·
ومن هنا نتوجه الى الأمة الاسلامية جمعاء بالتهنئة بهذه المناسبة العظيمة ونسأل الله التوفيق والصلاح والسداد الى صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله على ما ينتهجه من سياسة حكيمة تهتم بأمور المسلمين ولابد لنا أن نغتنم هذه المناسبة وأن نتحدث عن عظم الرسالة النبوية ونأمل أن ينصلح حال الأمة·
وقال فضيلة العلامة الشيخ علي زين العابدين الجفري بداية نتوجه بالشكر والتقدير الى صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله والى دولة الامارات العربية المتحدة على الاحتفال بهذه المناسبة العظيمة مناسبة مولد رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم التي تدخل السرور على كل مسلم وهذا الاحتفال لا يكون بليلة واحدة وإنما هو بمثابة التذكير للأمة وتجديد العهد على السير نحو ما يصلح الامة مشيرا أن مولد رسولنا الكريم هو نعمة للبشرية وخطوة تؤكد للعالم الاسلامي مدى أهمية الرسالة المحمدية حيث أن رسولنا الكريم بعث ليتمم مكارم الأخلاق وهذه البعثة جاءت من أجل التربية والاقتصاد والجهاد وجاءت من أجل مقاصد عظيمة عبر بها رسولنا صلى الله عليه وسلم من خلال صفاته وخصاله الحسنة·
وأضاف الدكتور علي زين العابدين الجفري أن سنة النبي صلى الله عليه وسلم هي السنة الطاهرة والتي تتعلق بالأفعال والأخلاق ولابد لنا من إعادة الارتباط بالنبي صلى الله عليه وسلم ولا شك ان من يتشنج في تصرفاته أو اطروحاته لا يمكن له أن يصل بما يود أن يطرحه على أمة الاسلام لذلك لابد من اللين في شرح ما يجب ايصاله الى الأمة الاسلامية ·
وأكد على أهمية التشاور في الأمر لأن الأمة الاسلامية بحاجة الى المشورة التي حثنا ديننا الاسلامي عليها ولابد لنا ايضا من تشديد الارتباط بالحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم للخروج من المآزق التي تتعرض لها الأمة ·
وأشار ان الاحتفال بالمولد النبوي الشريف أصله من السنة وانه بمولده صلى الله عليه وسلم أضاء الكون وتميز المولد النبوي بحقيقة كونية حيث رميت الشياطين واطفئت النيران واهتزت العروش موضحا ان الاحتفال بالمولد يقاس بمقياس الشرع فلا بد من الانشاد في سيرة الرسول العطرة وفي مدحه وصلة الارحام واحياء سنته وبهذا الاحتفال تتميز الأمة المحمدية ولا أظن صاحب اتزان في عقله يعارض أن تذكر الأمة بسنن النبي صلى الله عليه وسلم ونحن لنا مرجعية تتعلق بالعلماء وأئمة الحديث الذين كانوا يقرون المولد النبوي الشريف·

قال فضيلة العلامة الشيخ الدكتور محمد علوي المالكي عالم من علماء الحرم الشريف بمكة المكرمة أنه لا شك أن الخطوة التي انتهجتها الامارات بشأن دعوة العلماء للحديث عن ذكرى مولد الرسول الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم خطوة عظيمة وتنم عن السياسة الحكيمة التي ينتهجها صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله باغتنام المناسبات الدينية لتوعية المسلمين بقضايا أمتهم وكيف يمكن أن يتحلوا بما سنه رسولنا الكريم وما ذكره كتابنا الحكيم·
وأشار أن هذه المناسبة المباركة جاءت في وقت تحتاج فيه الأمة الى لم الشمل والحديث عن أهمية المحبة والاخاء في الاسلام وضرورة الاتحاد والاعتصام والتآلف بين أمة الاسلام لأن هذا الطريق وهذا الاسلوب وما أقره ديننا الحنيف وشملته سنة رسولنا الكريم وان مناسبة المولد النبوي الشريف الذي لا يختلف اثنان على وجوب الاحتفال بالحبيب صلى الله عليه وسلم أمر ضروري ولابد للأمة الاسلامية أن تتدارس سنة هذا الرسول الأعظم وأن تسعى الى تطبيق ما تنص عليه هذه السنة للارتقاء بالأمة والخروج من العديد من المآزق التي يتعرض لها المسلمون·
وقال الدكتور محمد علوي المالكي ان الاحتفال بهذه المناسبة معناه أن يحس المسلم احساسا صادقا بانتمائه الى هذا الدين وارتباطه به وهذا الذي ينبني عليه غيرته ومحبته للاسلام مشيرا ان الامارات بهذا الاحتفال قد فتحت بابا عظيما وجديدا وجميلا في هذا المجال وهذا الميدان لذلك ينبغي للمسلمين والعلماء أن يغتنموا مثل هذه الفرص للدعوة الى الله سبحانه وتعالى بالحكمة والموعظة الحسنة والتأكيد على وجوب الاتحاد والاعتصام والتعاون والتسامح بين الأمة ونبذ الخلاف والتفرق واثبات سماحة الاسلام وسعة صدره وقبوله لكل ما هو جديد وحديث مع عدم المساس بجوهر الدين وأصوله·
ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يكون هذا الاحتفال دعوة متضمنة لهذا المعنى لجميع المسلمين كما نسأل الله سبحانه
وتعالى لصاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله التوفيق والهداية الى أقوم طريق مشيرا ان صاحب
السمو رئيس الدولة حفظه الله هو السباق دائما الى الخيرات والرائد في هذه المجالات·
وقال فضيلة العلامة الشيخ الدكتور محمد محمد أبو ليلة أستاذ الدراسات الاسلامية باللغة الانجليزية ورئيس قسم اللغة الانجليزية في جامعة الأزهر أن النبي صلى الله عليه وسلم مثل المسلمين الأعلى مشيرا ان السنة النبوية هي المصدر الثاني للتشريع نظريا وعمليا ومحبة الرسول واجبة على المسلمين والله سبحانه وتعالى يقول: (ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله) إذاً فلابد من محبة رسولنا الكريم وهذه المحبة واجبة بالأمر الإلهي وأيضا لأن جميع صفات المصطفى كلها تحب لأنه من أفضل خلق الله وصفاته البشرية تتسم بالكمال وهذه الصفات متنوعة بحيث تشمل الحياة كلها على سبيل المثال فإنها تشمل الحاكم والمحكوم والمثقف وغير المثقف والعالم والعامل وان سنة رسولنا الكريم لم تترك شيئا في الحياة الدنيا إلا وقد حققته لصالح البشرية والمسلمين·
وقال الدكتور محمد محمد أبو ليلة أن ما حققته الرسالة النبوية بفضل بعثة رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم وضع الأمة الاسلامية في موضع جعلها من أفضل أمم العالم ولابد لنا كمسلمين أن لا نكتفي بمحبة رسولنا الكريم عاطفيا فقط وإنما يجب علينا أن نستن بسنته في كل مجالات الحياة دنيوية كانت أو دينية·
وقال اننا نحن كمسلمين يجب علينا أن نعمل للدين والدنيا معا حتى نستطيع أن نحمي أنفسنا وديننا وأرضنا من أي عدوان أو اي محاولة للتقليل من شأن ديننا ويكفينا عند الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نذكر ما قاله الله تعالى: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) فرسولنا هو رحمة في كل جوانب الحياة وليس فقط في الجوانب الدينية وعلينا نحن المسلمين ألا نشغل أنفسنا بالأمور البسيطة والعارضة عن الأمور الأكثر أهمية وعظما والتي تمس مصائر المسلمين·
وأضاف ان الاحتفال بالمولد النبوي الشريف هو تذكرة بمحبة رسولنا الكريم والتعريف بالأعمال العظام التي حققها الرسول صلى الله عليه وسلم في حياة المسلمين مشيرا ان الاحتفال بهذه الشخصية العظيمة هو تشريف لكل مسلم ولا ينبغي أن يحتفل بالمولد النبوي المسلمون فقط بل ينبغي على العالم كله أن يحتفي بمولد هذا الرسول الذي أسدى الى البشرية معروفا وقاد خطاها دون اكراه الى ما فيه صلاحها وأذن بأعلى صوته قائلا بعد ما أوصى الله سبحانه تعالى به اليه لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي·
ومن هنا نتوجه الى الأمة الاسلامية جمعاء بالتهنئة بهذه المناسبة العظيمة ونسأل الله التوفيق والصلاح والسداد الى صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله على ما ينتهجه من سياسة حكيمة تهتم بأمور المسلمين ولابد لنا أن نغتنم هذه المناسبة وأن نتحدث عن عظم الرسالة النبوية ونأمل أن ينصلح حال الأمة·
وقال فضيلة العلامة الشيخ علي زين العابدين الجفري بداية نتوجه بالشكر والتقدير الى صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله والى دولة الامارات العربية المتحدة على الاحتفال بهذه المناسبة العظيمة مناسبة مولد رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم التي تدخل السرور على كل مسلم وهذا الاحتفال لا يكون بليلة واحدة وإنما هو بمثابة التذكير للأمة وتجديد العهد على السير نحو ما يصلح الامة مشيرا أن مولد رسولنا الكريم هو نعمة للبشرية وخطوة تؤكد للعالم الاسلامي مدى أهمية الرسالة المحمدية حيث أن رسولنا الكريم بعث ليتمم مكارم الأخلاق وهذه البعثة جاءت من أجل التربية والاقتصاد والجهاد وجاءت من أجل مقاصد عظيمة عبر بها رسولنا صلى الله عليه وسلم من خلال صفاته وخصاله الحسنة·
وأضاف الدكتور علي زين العابدين الجفري أن سنة النبي صلى الله عليه وسلم هي السنة الطاهرة والتي تتعلق بالأفعال والأخلاق ولابد لنا من إعادة الارتباط بالنبي صلى الله عليه وسلم ولا شك ان من يتشنج في تصرفاته أو اطروحاته لا يمكن له أن يصل بما يود أن يطرحه على أمة الاسلام لذلك لابد من اللين في شرح ما يجب ايصاله الى الأمة الاسلامية ·
وأكد على أهمية التشاور في الأمر لأن الأمة الاسلامية بحاجة الى المشورة التي حثنا ديننا الاسلامي عليها ولابد لنا ايضا من تشديد الارتباط بالحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم للخروج من المآزق التي تتعرض لها الأمة ·
وأشار ان الاحتفال بالمولد النبوي الشريف أصله من السنة وانه بمولده صلى الله عليه وسلم أضاء الكون وتميز المولد النبوي بحقيقة كونية حيث رميت الشياطين واطفئت النيران واهتزت العروش موضحا ان الاحتفال بالمولد يقاس بمقياس الشرع فلا بد من الانشاد في سيرة الرسول العطرة وفي مدحه وصلة الارحام واحياء سنته وبهذا الاحتفال تتميز الأمة المحمدية ولا أظن صاحب اتزان في عقله يعارض أن تذكر الأمة بسنن النبي صلى الله عليه وسلم ونحن لنا مرجعية تتعلق بالعلماء وأئمة الحديث الذين كانوا يقرون المولد النبوي الشريف

والليلة إن شاء الله حفل وزارة الإعلام .. في المسرح الوطني .. وحفل تسليم جوائز مسابقة البردة الشعرية
http://www.ghrib.net////////////attachment.php?attachmentid=3173

شبل الاصلاح
04-15-2006, 03:32 PM
لاتعليق ابدا الله المستعان

alaalawyer
06-20-2008, 09:30 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

أبدأ كلامى بحسبى الله ونعم الوكيل فى زوج أختى الذي يعمل مؤذن ( بمسجد الترمذى ) الذى بناه ( خليفه حمد الدرمكى ) منطقة القطاره بمدينة العين أمام نادى العين

وأسم زوج أختى هذا / عادل سيد محمدود إبراهيم .

وأسم أختى / علا عبد الوهاب محمد .

فهو متزوج من أختى منذ سنتان

وأنجبت أختى منه ولد أسمه حازم

ومن وقت ولادة أبنه وهو لا يصرف عليها ولا على ابنه ...

والأسوأ من ذلك أنه قام بالزواج من زوجه ثانيه ....

وقد قمنا برفع دعوى نفقه عليه ورقمها 679 لسنة2007 أسرة السلام وحكمت المحكمه لنا بنفقه 1000 جنيه شهريا ...

وإلى الأن لا يدفع ولا ينفق عليهم ولا نعرف ماذا نفعل معه .

أبلغنا السيد رئيس أوقاف العين بذلك ولم يرد علينا .

مع العلم أنه يشرب الحشيش بداخل المسجد أيضا ولكم أن تتأكدوا بأنفسكم بتفتيش غرفته بالمسجد وستجدوا الحشيش .

المهم أننا لا نستطيع أن نفعل معه شىء فهل عندكم لنا حل بارك الله فيكم ؟؟

وأقسم بالله العظيم على صدقى فى كل كلمه قلتها

منتظر الرد منكم بارك الله فيكم على إيميلى

[email protected]

أو الأتصال بى تليفونيا 0020105241232

وفقكم الله لما فيه الخير

ولكم منى كل التقدير والأحترام

وحسبنا الله ونعم الوكيل فى هذا اللعين

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

أرجو النشر والأهتمام بالموضوع .....

والله على ما أقول شهيد .......

علاء عبد الوهاب ......