قضايانا والآخرين

[سالم علي الجرو]

وهذا أغلقه " حد من الوادي " وأعدته ثم اختفى والآن أعيده

يمكننا الآن الوقوف عند التالي:
• قضايانا الخاصة الأممية [ فلسطين ]
• القومية
• الوطنية
بكل أسف وحرقة ننتظر من آخرين البت فيها وهم من تسبب في تشعبها وتعقيداتها ويعمل ليل نهار من أجل توسيع مسارات الاختلافات وتغذيتها وايقاد جذوتها , وليس هذا فحسب بل نعتمدهم مراجع , منصتين إلى اعلامهم , نقرأ مقالاتهم وكأنها آيات محكمات , وليس هذا فحسب بل نودع أموالنا في مصارفهم ونعقد معهم صفقات السلاح لنقتل به بعضنا , وليس هذا فحسب , بل ننفتح عليهم ثقافيا وندخل قنواتهم في بيوتنا فيتشرب كبارنا وصغارنا ثقافة جديدة على حساب ضمور وتلاشي ثقافة تاريخ أمة عظيمة .