حد من الوادي
07-01-2016, 12:30 AM
الخميس 30 يونيو 2016 09:12 مساءً
الحقيقة.. من المكالمة المسربة!
بدر قاسم محمد
صفحة الكاتب
عصر القوميات!
شكوی وبلوی
غمزة بالخط الفارسي !
أجب علی السؤال ادناه بكلمة واحدة فقط!
عن مراكز العلاج بالقرآن الكريم!
مكالمة الحوثيين الهاتفية المسربة التي كشفت الستار مؤخرا عن حادثة مقتل العميد القشيبي يجب ان تطرح بموازة النحيب والعويل و التخييم امام منزل اللواء محمد ناصر احمد وزير الدفاع حينها وبموازة اتهامه بالتواطؤ مع الحوثيين هو والرئيس هادي!' أي ينبغي ان تنصب خيام الحقيقة امام خيام الدجل والاصطياد في المياه العكرة من قبل حزب الإصلاح الانتهازي.
فمن حقنا القول بعد الاضطلاع على المكالمة الحوثية المسربة ان هذه الحادثة انجبت تصورا يخالف تصور إعلام حزب الإصلاح 'الذي أجبرني اليوم على اصطلاح "اكشفوا معاور موتاكم" 'تصورا يقول ان العميد القشيبي لم يقاتل إلى اخر لحظة في حياته كما يزعمون ولم يمت ميتة القائد الفذ الهمام صاحب استحقاق نصب الخيام امام بيت وزير الدفاع وصاحب جدلية الاتهام 'اتهام وزير الدفاع والرئيس هادي بالتواطؤ والخيانة!'
بل من خلال تصورنا مشهد انخراط العميد القشيبي وطأطأة رأسه مع قطيع جنوده الاسرى' القطيع الذي يسوقه صبية حوثيون إلى حظيرة الأسر الجماعي انه كان لديه من الوقت مايكفي لإقناع جنوده بإخفاء هويته والتزام الصمت ' اي انه كان لديه من الوقت ما يكفي ليموت واقفا كالشجرة كما يزعم حزبه حزب الإصلاح..لكنه سلم ببرد وسلام ورمى برتبه العسكرية وتنكر بين الجنود ليبدو كجندي شايب..سيق القشيبي مع قطيع جنوده الأسرى إلى أن أتى أكبر الحوثيين سنا 'ذي الخبرة العسكرية, والذي يقول في المكالمة المسربة لسيده : ..ايوه هوه.. أعرفه ياسيدي وقد تعسكرت عند...انتهى' حيث أدار هذا الخبير العسكري نظره بين الأسرى فتعرف على القائد الفذ الهمام وبسرعة أرداه قتيلا...!
كما انه من الواجب علينا ان لانقفل باب ان الحوثيين لحق بهم في حادثة مقتل القشيبي عيب أسود " بلغة القبيلة الشمالية" أو جريمة بلغة قوانين الحرب أو ذنبا بلغة الشريعة المحمدية ' وهذا العيب أو الجريمة أو الذنب يعتبر إخلال بشرف وقانون القتال' فأقدام الحوثيين على قتل أسير سواء كان قائد أو جندي جريمة بكل المعايير الاجتماعية والشرعية!
هذه هي باختصار قصة العار الشمالي او العيب الاسود في عرفهم!'
فوزير الدفاع محمد ناصر احمد والرئيس هادي بريئيين من دم القشيبي براءة الذئب من دم ابن يعقوب!
اقرأ المزيد من عدن الغد
الحقيقة.. من المكالمة المسربة!
بدر قاسم محمد
صفحة الكاتب
عصر القوميات!
شكوی وبلوی
غمزة بالخط الفارسي !
أجب علی السؤال ادناه بكلمة واحدة فقط!
عن مراكز العلاج بالقرآن الكريم!
مكالمة الحوثيين الهاتفية المسربة التي كشفت الستار مؤخرا عن حادثة مقتل العميد القشيبي يجب ان تطرح بموازة النحيب والعويل و التخييم امام منزل اللواء محمد ناصر احمد وزير الدفاع حينها وبموازة اتهامه بالتواطؤ مع الحوثيين هو والرئيس هادي!' أي ينبغي ان تنصب خيام الحقيقة امام خيام الدجل والاصطياد في المياه العكرة من قبل حزب الإصلاح الانتهازي.
فمن حقنا القول بعد الاضطلاع على المكالمة الحوثية المسربة ان هذه الحادثة انجبت تصورا يخالف تصور إعلام حزب الإصلاح 'الذي أجبرني اليوم على اصطلاح "اكشفوا معاور موتاكم" 'تصورا يقول ان العميد القشيبي لم يقاتل إلى اخر لحظة في حياته كما يزعمون ولم يمت ميتة القائد الفذ الهمام صاحب استحقاق نصب الخيام امام بيت وزير الدفاع وصاحب جدلية الاتهام 'اتهام وزير الدفاع والرئيس هادي بالتواطؤ والخيانة!'
بل من خلال تصورنا مشهد انخراط العميد القشيبي وطأطأة رأسه مع قطيع جنوده الاسرى' القطيع الذي يسوقه صبية حوثيون إلى حظيرة الأسر الجماعي انه كان لديه من الوقت مايكفي لإقناع جنوده بإخفاء هويته والتزام الصمت ' اي انه كان لديه من الوقت ما يكفي ليموت واقفا كالشجرة كما يزعم حزبه حزب الإصلاح..لكنه سلم ببرد وسلام ورمى برتبه العسكرية وتنكر بين الجنود ليبدو كجندي شايب..سيق القشيبي مع قطيع جنوده الأسرى إلى أن أتى أكبر الحوثيين سنا 'ذي الخبرة العسكرية, والذي يقول في المكالمة المسربة لسيده : ..ايوه هوه.. أعرفه ياسيدي وقد تعسكرت عند...انتهى' حيث أدار هذا الخبير العسكري نظره بين الأسرى فتعرف على القائد الفذ الهمام وبسرعة أرداه قتيلا...!
كما انه من الواجب علينا ان لانقفل باب ان الحوثيين لحق بهم في حادثة مقتل القشيبي عيب أسود " بلغة القبيلة الشمالية" أو جريمة بلغة قوانين الحرب أو ذنبا بلغة الشريعة المحمدية ' وهذا العيب أو الجريمة أو الذنب يعتبر إخلال بشرف وقانون القتال' فأقدام الحوثيين على قتل أسير سواء كان قائد أو جندي جريمة بكل المعايير الاجتماعية والشرعية!
هذه هي باختصار قصة العار الشمالي او العيب الاسود في عرفهم!'
فوزير الدفاع محمد ناصر احمد والرئيس هادي بريئيين من دم القشيبي براءة الذئب من دم ابن يعقوب!
اقرأ المزيد من عدن الغد