حد من الوادي
07-02-2016, 03:14 AM
الخميس 30 يونيو 2016 12:54 مساءً
لن نقبل بمساومة ‘‘النور مقابل الوحدة‘‘
مدين مقباس
مقالات أخرى للكاتب
المخلوع ونهج الابتزاز للمجتمع الدولي
وَداعًا عام النصر ومرحى بالخلاص
الحفاظ على النصر مرهون باستقلالية الإدارة
المقاومة الجنوبية وفخ الجنرال ‘‘علي محسن الأحمر‘‘
عدن .. محطة تاريخية فاصلة في مقاومة الغزاة
الملياردير ورهان الحرب
كفى انتظاراً
نحر الدولة على الطريقة الإرهابية
مسودة الدستور في ميزان الابتزاز السياسي
الإرهاب طاعون الاقتصاد اليمني
واضح أن الشرعية دخلت مرحلة المساومة القذرة مع الجنوبيين لربطها معالجة مشكلة الكهرباء في عدن بسقوط صنعاء التي قد ربما لا تسقط عسكريا ، واحتمال ضعيف أن تسقطها مقتضيات "السلام" فقط، فلماذا تربط الشرعية واذنابها في الجنوب منذو عام معالجة مشكلات الجنوب و الكهرباء بسراب "السلام"؟ تسريبات من الحكومة تقول " إن مشكلة الكهرباء ستعالج تاريخ 10يوليو القادم" ما ذنب أهالي عدن ليربطوا معالجة الرواتب والاستقرار الخدمي وتفعيل المؤسسات بمصير صنعاء وشرعيتها؟ أم أن الموضوع يراد منه إعادة فرض الوحدة بدخول صنعاء التي لا تزال تتحكم بكل صغيرة وكبيرة في عدن. واذا كان صنعاء تساومكم "الشراكة مقابل السلام" ، فإن مساومة الجنوبيين بتوفير لهم "النور مقابل الوحدة" أمر مرفوض.
اقرأ المزيد من شبوة برس
لن نقبل بمساومة ‘‘النور مقابل الوحدة‘‘
مدين مقباس
مقالات أخرى للكاتب
المخلوع ونهج الابتزاز للمجتمع الدولي
وَداعًا عام النصر ومرحى بالخلاص
الحفاظ على النصر مرهون باستقلالية الإدارة
المقاومة الجنوبية وفخ الجنرال ‘‘علي محسن الأحمر‘‘
عدن .. محطة تاريخية فاصلة في مقاومة الغزاة
الملياردير ورهان الحرب
كفى انتظاراً
نحر الدولة على الطريقة الإرهابية
مسودة الدستور في ميزان الابتزاز السياسي
الإرهاب طاعون الاقتصاد اليمني
واضح أن الشرعية دخلت مرحلة المساومة القذرة مع الجنوبيين لربطها معالجة مشكلة الكهرباء في عدن بسقوط صنعاء التي قد ربما لا تسقط عسكريا ، واحتمال ضعيف أن تسقطها مقتضيات "السلام" فقط، فلماذا تربط الشرعية واذنابها في الجنوب منذو عام معالجة مشكلات الجنوب و الكهرباء بسراب "السلام"؟ تسريبات من الحكومة تقول " إن مشكلة الكهرباء ستعالج تاريخ 10يوليو القادم" ما ذنب أهالي عدن ليربطوا معالجة الرواتب والاستقرار الخدمي وتفعيل المؤسسات بمصير صنعاء وشرعيتها؟ أم أن الموضوع يراد منه إعادة فرض الوحدة بدخول صنعاء التي لا تزال تتحكم بكل صغيرة وكبيرة في عدن. واذا كان صنعاء تساومكم "الشراكة مقابل السلام" ، فإن مساومة الجنوبيين بتوفير لهم "النور مقابل الوحدة" أمر مرفوض.
اقرأ المزيد من شبوة برس