حد من الوادي
08-16-2016, 01:30 AM
‘‘العصبة‘‘ والتحالف وجيش ‘‘النخبة‘‘ الحضرمي في الشعر الشعبي
Google +0 0 0 0 0
شبوه برس - خاص - المكلا
الاثنين 15 أغسطس 2016 10:42 مساءً
‘‘العصبة‘‘ والتحالف وجيش ‘‘النخبة‘‘ الحضرمي في الشعر الشعبي
يتعرض جيش النخبة الحضرمي وقوات دولة الامارات العربية المتحدة في حضرموت لهجوم إعلامي شديد واطئ في تعبيراته ومشكك في أدوار ووطنية كل منهما (الجيشين) وإخلاصه والطعن في ممارساته الأمنية اللازمة لمواجهة التركة الثقيلة التي تركها بقاء القاعدة في مدينة المكلا لمدة عام وما غرسته من عناصر إرهابية مختبئة في مكامن ومخابئ وفرها الإسلام السياسي والجمعيات الخيرية الجهادية وكان لقيادات وكتاب وأنصار حزب الاصلاح اليمني والقوى التكفيرية الأخرى خير عون سياسيا وإداريا وإعلاميا للقاعدة وتسيير أعمالها الأدارية والمالية اليومية الهائلة طوال فترة حكمها للمكلا وسرقتها للمال الخاص والعام من البنوك الحكومية والأهلية .
موقع " شبوه برس" رصد قيام تناغم وتناسق في هذا الأيام لحملات التشهير يقوم بها ناشطوا الاصلاح والقوى التكفيرية الحضرمية بالتناغم والتنسيق مع أتباع أحد المكونات الهلامية التي تدار من المهجر من قبل بعض المترفين المضطربين نفسيا جلهم يعاونون من عقد تراتبية مجتمعية والحالمين بقيام كيانات فئوية بائدة تتقاسم الهيمنة على محافظة حضرموت الأرض والإنسان وتلغي الإرث الحضاري الإنساني وتختزلها في علم وحصن وعشرة عساكر .
يتصدى لهذه الحملات المغرضة المعروفة الأهداف والتوجيه المركزي من بيت الشيخ الأحمر وقيادة حزب الاصلاح الكثير من شرفاء حضرموت شيبا وشبانا , وكان للشعر الشعبي حضوره اللافت نختار منه قصيدة كتبها الشاعر الواثق بالله الحضرمي نوردها أبياتها القليلة العدد الكبيرة المعنى كما وردتنا في "شبوه برس" :
عصبة عصبها صادق الاحمر وسـط صنعاء غبش
و البحسني في عشر ساعه فكفك عقدها والعصوب.
وقطـــع الحبـــل ذي ملفــــوف والعصـب امتـرش
وان عاد شي تمى من العصبه عطينــاه القطـــوب
وقال في بنــــدر عمـــر مابانوســـــع للـــدبــــــش
ولا لأصحــــاب المصــــايب والبـــلاوي والعيوب
والمـــــكر والإرهـــــاب بانلــقي لهم قتل الحـــنش
إن عـــادهــم مــدوا أياديـــهم إلى أرض الجنــوب
والجيش جيش الحضرمي ذي سجل اسمه وأنتقش
على جبال الكـــار والمعـــدي ومـن فوق الغـــلوب
جيش الشجاعـه والشرف لاشافـه الخصم أرتبـــش
ولاقـــدر يوقف على رجلـــه ويــــرجع لك ذنـوب
.
*- الراصد السياسي لـ شبوه برس .
Google +0 0 0 0 0
شبوه برس - خاص - المكلا
الاثنين 15 أغسطس 2016 10:42 مساءً
‘‘العصبة‘‘ والتحالف وجيش ‘‘النخبة‘‘ الحضرمي في الشعر الشعبي
يتعرض جيش النخبة الحضرمي وقوات دولة الامارات العربية المتحدة في حضرموت لهجوم إعلامي شديد واطئ في تعبيراته ومشكك في أدوار ووطنية كل منهما (الجيشين) وإخلاصه والطعن في ممارساته الأمنية اللازمة لمواجهة التركة الثقيلة التي تركها بقاء القاعدة في مدينة المكلا لمدة عام وما غرسته من عناصر إرهابية مختبئة في مكامن ومخابئ وفرها الإسلام السياسي والجمعيات الخيرية الجهادية وكان لقيادات وكتاب وأنصار حزب الاصلاح اليمني والقوى التكفيرية الأخرى خير عون سياسيا وإداريا وإعلاميا للقاعدة وتسيير أعمالها الأدارية والمالية اليومية الهائلة طوال فترة حكمها للمكلا وسرقتها للمال الخاص والعام من البنوك الحكومية والأهلية .
موقع " شبوه برس" رصد قيام تناغم وتناسق في هذا الأيام لحملات التشهير يقوم بها ناشطوا الاصلاح والقوى التكفيرية الحضرمية بالتناغم والتنسيق مع أتباع أحد المكونات الهلامية التي تدار من المهجر من قبل بعض المترفين المضطربين نفسيا جلهم يعاونون من عقد تراتبية مجتمعية والحالمين بقيام كيانات فئوية بائدة تتقاسم الهيمنة على محافظة حضرموت الأرض والإنسان وتلغي الإرث الحضاري الإنساني وتختزلها في علم وحصن وعشرة عساكر .
يتصدى لهذه الحملات المغرضة المعروفة الأهداف والتوجيه المركزي من بيت الشيخ الأحمر وقيادة حزب الاصلاح الكثير من شرفاء حضرموت شيبا وشبانا , وكان للشعر الشعبي حضوره اللافت نختار منه قصيدة كتبها الشاعر الواثق بالله الحضرمي نوردها أبياتها القليلة العدد الكبيرة المعنى كما وردتنا في "شبوه برس" :
عصبة عصبها صادق الاحمر وسـط صنعاء غبش
و البحسني في عشر ساعه فكفك عقدها والعصوب.
وقطـــع الحبـــل ذي ملفــــوف والعصـب امتـرش
وان عاد شي تمى من العصبه عطينــاه القطـــوب
وقال في بنــــدر عمـــر مابانوســـــع للـــدبــــــش
ولا لأصحــــاب المصــــايب والبـــلاوي والعيوب
والمـــــكر والإرهـــــاب بانلــقي لهم قتل الحـــنش
إن عـــادهــم مــدوا أياديـــهم إلى أرض الجنــوب
والجيش جيش الحضرمي ذي سجل اسمه وأنتقش
على جبال الكـــار والمعـــدي ومـن فوق الغـــلوب
جيش الشجاعـه والشرف لاشافـه الخصم أرتبـــش
ولاقـــدر يوقف على رجلـــه ويــــرجع لك ذنـوب
.
*- الراصد السياسي لـ شبوه برس .