حد من الوادي
10-03-2016, 03:08 PM
ط§ظ„ظ…ظƒظ„ط§ ط§ظ„ظٹظˆظ… - ط§ظ„طµظپط/////ط© ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ظٹط© (http://www.mukallatoday.com)
إذاعة المكلا.. 49 عاماً من العطاء المتواصل عبدالقادر العيدروس مدرسة حضرموت الفنية
هذه الاداعة التي طالما قدمت لنا كل ما هو مفيد ومغديا للعقل والفكر من ادب وشعر وفنون كثيره منها الالبوم الحضرمي الكبير للغناء والفنانين الكبار من ادباء وشعرا ومغنيين وطاقم كبير من الكتاب السياسيون والمهندسون الذين اسهموا كثيرا في رقي الاتصال الحي والمباشر لهذا المنبر الاعلامي الدى نقل موروث حضرموت الثقافي والتاريخي والسياسي وكل الفنون لاقاصي البلاد وكل اطر التقديم الاداعي والاعلامي الرائع والارث الدى تقدمها لنا يوميا كباقات ورديه مخملية لادهان المستمعين وتطل علينا الذكرى التاسعة والاربعون لهذا الصرح الاعلامي الكبير الدى امتعنا واغنى الكثير بتلك المعلومات والسويعات الجميله
لسماع الموسيقى والفن والغنا ء والشعر والتميثلالراقيالموصول للموطن والموضوعي والدى يعالج الكثير من مشاكل الناس وعطاء المستمع ما تجود به الاحداث الاخباريه المحليه والدوليه والانباء واخبارالتكنلوجيا والتطور التقني الحديث وتلك هي اداعة المكلا في برامجها والبث المباشر والتي تمثل همزة وصل بين المواطن والمسئول في هذه المنطقة التي اتسمت بطابع حضاري وتاريخ نوعي في كل منطقة الجزيرة والخليج وقد عملت اذاعة المكلا على النظام الر قمي ونقلت برامجها عبر النت والتقنية الحديثة لمغتربينا في الخارج وقد نقلت كل المباريات الرياضيه والاذان وخطب الجمعة واخبار الوفيات والامطار والسيول والتقلبات الجويه
ولازالت تقدم افضل البرامج اليوميه المباشرة التي يتواصل المواطن عبرها مع المسئولين لحل قضاياه العاجلة وقد تعرضت ا اداعة المكلا لحريق متعمد عندما اجتاحت البلاد قوى البغي والعدوان وفلول الارهاب الغاشم وسرقت كل اداواتها واجهزتها ونهبت كل مكاتبها وادارته ودمرت ارشيفها المثالي وهدمت اسقفها ومسجدها الصغير من قبل تلك الشردمه التي لم تلتزم بالاخلاق والمثل العليا وعاداتنا الجميله وتلك المثل السمحاء لديننا الحنيق والوسطي العظيم وهي للأسف لا تمثل مشاعرورغبة المواطنين الدين حرصوا كل الحرص على متابعة برامجها ومأتقدمه من برامج في الموروث التاريخي والارث الحضاري الدى تكون لدى تلك الاداعة العظيمه التي يطلع الكثير في الخليج والجزيرة ان يأتوا بمثلها رغم الامكانات الضحمة التي يملكوها ولكن هذه المدرسة الحضرميه الفنية الزاخرة بكل ما احتوته من اصول واخلاق وحب لمواصلة الدور الجميل لتوصيله لمستمعيها خلال ( 49 عاما من العطاء المتواصل ) ولولا جهود المحافظ الكريم وتلك الوجوه الخيره من امارات الخيرلما احتفلنا بهذا العيد العزيز على قلوبنا والاداعه ا لتي احببناها كثيرا وكانت لنا بمثابة النور الدى ننتظره يوميا لتضا صفحات يومينا بالكثير من المحبه والخلق والتراث الحضارى والمواد التي استسغناها وكانت لنا بمثابة غذاءا لارواحنا وعقولنا فهنيئا للمكلا باداعتها العظيمه وكل كادرها العظيم والف مبروك ومزيدا من العطاء والتقدم والازدهار وكل عام وانتم بخير ..
إذاعة المكلا.. 49 عاماً من العطاء المتواصل عبدالقادر العيدروس مدرسة حضرموت الفنية
هذه الاداعة التي طالما قدمت لنا كل ما هو مفيد ومغديا للعقل والفكر من ادب وشعر وفنون كثيره منها الالبوم الحضرمي الكبير للغناء والفنانين الكبار من ادباء وشعرا ومغنيين وطاقم كبير من الكتاب السياسيون والمهندسون الذين اسهموا كثيرا في رقي الاتصال الحي والمباشر لهذا المنبر الاعلامي الدى نقل موروث حضرموت الثقافي والتاريخي والسياسي وكل الفنون لاقاصي البلاد وكل اطر التقديم الاداعي والاعلامي الرائع والارث الدى تقدمها لنا يوميا كباقات ورديه مخملية لادهان المستمعين وتطل علينا الذكرى التاسعة والاربعون لهذا الصرح الاعلامي الكبير الدى امتعنا واغنى الكثير بتلك المعلومات والسويعات الجميله
لسماع الموسيقى والفن والغنا ء والشعر والتميثلالراقيالموصول للموطن والموضوعي والدى يعالج الكثير من مشاكل الناس وعطاء المستمع ما تجود به الاحداث الاخباريه المحليه والدوليه والانباء واخبارالتكنلوجيا والتطور التقني الحديث وتلك هي اداعة المكلا في برامجها والبث المباشر والتي تمثل همزة وصل بين المواطن والمسئول في هذه المنطقة التي اتسمت بطابع حضاري وتاريخ نوعي في كل منطقة الجزيرة والخليج وقد عملت اذاعة المكلا على النظام الر قمي ونقلت برامجها عبر النت والتقنية الحديثة لمغتربينا في الخارج وقد نقلت كل المباريات الرياضيه والاذان وخطب الجمعة واخبار الوفيات والامطار والسيول والتقلبات الجويه
ولازالت تقدم افضل البرامج اليوميه المباشرة التي يتواصل المواطن عبرها مع المسئولين لحل قضاياه العاجلة وقد تعرضت ا اداعة المكلا لحريق متعمد عندما اجتاحت البلاد قوى البغي والعدوان وفلول الارهاب الغاشم وسرقت كل اداواتها واجهزتها ونهبت كل مكاتبها وادارته ودمرت ارشيفها المثالي وهدمت اسقفها ومسجدها الصغير من قبل تلك الشردمه التي لم تلتزم بالاخلاق والمثل العليا وعاداتنا الجميله وتلك المثل السمحاء لديننا الحنيق والوسطي العظيم وهي للأسف لا تمثل مشاعرورغبة المواطنين الدين حرصوا كل الحرص على متابعة برامجها ومأتقدمه من برامج في الموروث التاريخي والارث الحضاري الدى تكون لدى تلك الاداعة العظيمه التي يطلع الكثير في الخليج والجزيرة ان يأتوا بمثلها رغم الامكانات الضحمة التي يملكوها ولكن هذه المدرسة الحضرميه الفنية الزاخرة بكل ما احتوته من اصول واخلاق وحب لمواصلة الدور الجميل لتوصيله لمستمعيها خلال ( 49 عاما من العطاء المتواصل ) ولولا جهود المحافظ الكريم وتلك الوجوه الخيره من امارات الخيرلما احتفلنا بهذا العيد العزيز على قلوبنا والاداعه ا لتي احببناها كثيرا وكانت لنا بمثابة النور الدى ننتظره يوميا لتضا صفحات يومينا بالكثير من المحبه والخلق والتراث الحضارى والمواد التي استسغناها وكانت لنا بمثابة غذاءا لارواحنا وعقولنا فهنيئا للمكلا باداعتها العظيمه وكل كادرها العظيم والف مبروك ومزيدا من العطاء والتقدم والازدهار وكل عام وانتم بخير ..