حد من الوادي
02-06-2019, 12:11 AM
إقامة الدورة الثانية في حضرموت دليل على ترابط كل مناطق الجنوب تحت علم الجنوب وقيادة المجلس
الثلاثاء 05 فبراير 2019 10:08 مساءً
شبوه برس - خاص - المكلا
لازالت أحاديث إقامة الدورة الاعتيادية الثانية للجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي تتوالى من خلال إصرار قياداته ومناصريه على إقامة هذه الدورة في عاصمة حضرموت المكلا حيث أكد عددا من قيادات المجلس على أهمية هذه الدورة ومدى دلالاته في الوقت الراهن والرسالة التي ستتضمنها هذه الدورة .
وحول هذا الحدث أدلى الدكتور أنيس لقمان نائب رئيس الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي تصريحا خاص تحدث فيه عن أهم المواضيع والتقارير التي سيتم مناقشتها في الدورة الثانية المنعقدة في المكلا حيث قال : ان الدورة الثانية للجمعية الوطنية في ظل التطورات التي تشهدها المرحلة الراهنة وهي مرحلة معقده بحاجة الى تضافر الجهود من كل شرائح المجتمع وهذه مسئولية كل جنوبي يحلم بالاستقرار ولن يتحقق ذلك إلا بإثبات وجود مقومات الدولة في البناء الوطن وتوحيد الصف الجنوبي من أجل تحقيق الهدف العظيم لشعب الجنوب وهو إستعادة الوطن من أجل بناء دولة النظام والقانون .. الدولة الجنوبية الفيدرالية .. دولة حرة مستقلة كاملة السيادة.
إن إقامة الدورة الإعتيادية الثانية في محافظة حضرموت هو دليل على ترابط كل مناطق الجنوب تحت العلم الجنوبي وقيادة المجلس الإنتقالي الجنوبي.. الحاضنة السياسية والمجتمعية لكل الجنوب.. والمكلا عروسة بحر العرب ومنارة العِلم والمعرفة وهي سباقة بالتضحيات الجسام المعروفة للجميع.
*- بقلم د. أنيس لقمان..
جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2019
الثلاثاء 05 فبراير 2019 10:08 مساءً
شبوه برس - خاص - المكلا
لازالت أحاديث إقامة الدورة الاعتيادية الثانية للجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي تتوالى من خلال إصرار قياداته ومناصريه على إقامة هذه الدورة في عاصمة حضرموت المكلا حيث أكد عددا من قيادات المجلس على أهمية هذه الدورة ومدى دلالاته في الوقت الراهن والرسالة التي ستتضمنها هذه الدورة .
وحول هذا الحدث أدلى الدكتور أنيس لقمان نائب رئيس الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي تصريحا خاص تحدث فيه عن أهم المواضيع والتقارير التي سيتم مناقشتها في الدورة الثانية المنعقدة في المكلا حيث قال : ان الدورة الثانية للجمعية الوطنية في ظل التطورات التي تشهدها المرحلة الراهنة وهي مرحلة معقده بحاجة الى تضافر الجهود من كل شرائح المجتمع وهذه مسئولية كل جنوبي يحلم بالاستقرار ولن يتحقق ذلك إلا بإثبات وجود مقومات الدولة في البناء الوطن وتوحيد الصف الجنوبي من أجل تحقيق الهدف العظيم لشعب الجنوب وهو إستعادة الوطن من أجل بناء دولة النظام والقانون .. الدولة الجنوبية الفيدرالية .. دولة حرة مستقلة كاملة السيادة.
إن إقامة الدورة الإعتيادية الثانية في محافظة حضرموت هو دليل على ترابط كل مناطق الجنوب تحت العلم الجنوبي وقيادة المجلس الإنتقالي الجنوبي.. الحاضنة السياسية والمجتمعية لكل الجنوب.. والمكلا عروسة بحر العرب ومنارة العِلم والمعرفة وهي سباقة بالتضحيات الجسام المعروفة للجميع.
*- بقلم د. أنيس لقمان..
جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2019