حد من الوادي
02-14-2019, 02:36 PM
المصيبة التي ستعيد الجنوب وعاصمته عدن الى باب اليمن ومسؤلية منعها تقع على الوزير الغريب
الأربعاء 13 فبراير 2019 10:23 ص
المصيبة التي ستعيد الجنوب وعاصمته عدن الى باب اليمن ومسؤلية منعها تقع على الوزير الغريب
شبوه برس - خاص - عدن
-أرجو من وزير العدل المناضل الشريف المحامي علي هيثم الغريب ان يصدر إن كان له صلاحيات او يسعى لمن له الصلاحيات بإصدار قرار موجه الى المحاكم بعدم توثيق البيع والشراء والتوكيل للعقارات والأراضي السكنية او التجارية او الزراعية.
في زمن الحرب وعدم الاستقرار لان عصابات صنعاء وأحزاب الوحدة او الموت الشمالية بقادتها وانصارها يستغلوا اتباعهم من النازحين الذين سهلوا لهم الاستقرار في عدن وبقية مدن الجنوب للبسط وشراء الأراضي والعقارات والمنشئات وتوثيقها في المحاكم.
وقد ناشدنا سابقا بذلك حين تداول أبناء عدن وجود نازحين شماليين بعد حرب اجتياح الجنوب 2015م في تقاضي وشريعة مع شماليين بسطوا وسكنوا ووثقوا قبل هذه الحرب. وحينها قلنا ان ابن عدن المستأجر محتار هل يعطي ايجار المنزل للباسط الأول الذي عاد او يعطيه للنازح الحالي
فالقانون يسمح لأي يمني من أي محافظة ببسط اليد والشراء والبيع والتمليك والتوثيق.
هذه المشكلة زادت بشكل كبير وممنهج وسنجدها في المستقبل قنبلة قابلة للانفجار. وستقضي على أي حلول عقلانية بين أي اقليمين او دولتين في الجنوب والشمال مستقبلا.
والمصيبة ان من يسموا أنفسهم جنوبيين من البلاطجة مستمرين في البسط على الأراضي والاملاك الخاصة والعامة حين لم يجدوا رادع لهم.
لا يعلموا هؤلاء الطراطير ان صمت الحكومة على افعالهم متعمد. للسكوت على ما هو أخطر وأدهى. وهو ترك وتمكين عصابات الشمال من أراضي وعقارات واوقاف مدن الجنوب وبالأخص عاصمته عدن.
لعرقلة فك الارتباط واستعادة وبناء الدولة الجنوبية .
*- م جمال باهرمز
الأربعاء 13 فبراير 2019 10:23 ص
المصيبة التي ستعيد الجنوب وعاصمته عدن الى باب اليمن ومسؤلية منعها تقع على الوزير الغريب
شبوه برس - خاص - عدن
-أرجو من وزير العدل المناضل الشريف المحامي علي هيثم الغريب ان يصدر إن كان له صلاحيات او يسعى لمن له الصلاحيات بإصدار قرار موجه الى المحاكم بعدم توثيق البيع والشراء والتوكيل للعقارات والأراضي السكنية او التجارية او الزراعية.
في زمن الحرب وعدم الاستقرار لان عصابات صنعاء وأحزاب الوحدة او الموت الشمالية بقادتها وانصارها يستغلوا اتباعهم من النازحين الذين سهلوا لهم الاستقرار في عدن وبقية مدن الجنوب للبسط وشراء الأراضي والعقارات والمنشئات وتوثيقها في المحاكم.
وقد ناشدنا سابقا بذلك حين تداول أبناء عدن وجود نازحين شماليين بعد حرب اجتياح الجنوب 2015م في تقاضي وشريعة مع شماليين بسطوا وسكنوا ووثقوا قبل هذه الحرب. وحينها قلنا ان ابن عدن المستأجر محتار هل يعطي ايجار المنزل للباسط الأول الذي عاد او يعطيه للنازح الحالي
فالقانون يسمح لأي يمني من أي محافظة ببسط اليد والشراء والبيع والتمليك والتوثيق.
هذه المشكلة زادت بشكل كبير وممنهج وسنجدها في المستقبل قنبلة قابلة للانفجار. وستقضي على أي حلول عقلانية بين أي اقليمين او دولتين في الجنوب والشمال مستقبلا.
والمصيبة ان من يسموا أنفسهم جنوبيين من البلاطجة مستمرين في البسط على الأراضي والاملاك الخاصة والعامة حين لم يجدوا رادع لهم.
لا يعلموا هؤلاء الطراطير ان صمت الحكومة على افعالهم متعمد. للسكوت على ما هو أخطر وأدهى. وهو ترك وتمكين عصابات الشمال من أراضي وعقارات واوقاف مدن الجنوب وبالأخص عاصمته عدن.
لعرقلة فك الارتباط واستعادة وبناء الدولة الجنوبية .
*- م جمال باهرمز