حد من الوادي
02-24-2019, 12:11 AM
2019/02/22
سر النجاح للانتقالي جنوباً، ولماذا يلتف الشعب حولة؟
في رحلث البحث عن الهروب بعيداً عن قوى التسلط،يرى الجنوبيين ان لابد لهم من ركوب موجة واحدة ،للتخلص من اطماع قوى النفوذ الزيدية التي عبثت بوطن ومقدراتة بمساعدة الادوات الجنوبية الحاصلة على فتات مال بخس او منصب او حقيبة وزارية لتوضيف بعض اقاربهم. وذالك بعد إعوام كانوا هم الضحية المفضلة لقوى الزيود، التي مارست ضدهم شتى انواع الاضطهاد والابعاد،، عنف وقمع وتسريح مما فاقم من معاناتهم، التي تضاف الى حرمانهم لخيرات بلداتهم وسلبهم لوطنهم دون ادنى انصاف وبكل عنجهية وغرور وتكبر من جانب قوى الهضبة في شمال الشمال اليمني. صمود طال امدة للجنوبيين في ضل غرور لم يحدث على مر الازمان، حتى اوصل هذا الغرور اصحابة الى الهلاك ،كان صالح المعزول قد استعان ومن تحت الستار وفي ليالي يسودها الضلام ،بعصابة مارقة تتخذ الكهوف ملجئاً لها لكي تسيطر على الشمال وتستبيح الجنوب مجددا لضمان بقائة في اليد مرة اخرى سنين طوال.،تغلغلت جماعة الفجور والقتل رويداً رويدا حاملة لعصىً غليضة في يدها اهداها صالح لها لسحق من يتعصى.. استمر الامر حتى باتت هي وعصاها في مواجهة الجنوبيين انفسهم، اولئك الجنوبيين الغلابا الكادحين المهمومين الذي ضاقت بهم الارض ذرعاً وهم يشاهدون برم اعينهم تكالب المصائب النوايب نحوهم ،في ضل هواية وشغف لايتوقف من قبل السلطات الغاصبة لابتلاعهم وطمس كل معالم ثورتهم ومطالبهم. قرر الجنوبيين خوض مغامرة هي الاصعب وهي الوقوف الوقوف الصعب والمولم امام كل تلك الاهوال المرعبة والجحيم المسعور، وفعلاً وقفوا شامخين حتى سمعوا تلك الانباء السارة والغير متوقعة بتحليق طائرات ودوي غارات ،ضلت اعينهم تنظر للسما حائرون هل يصدقون او يضنونة حلماً مستحيلا، كان الامر حقيقاً هذة المرة على عكس كل مرة.. استمرارية الحرب ووصول الامكانيات وتقديم التضحيات والاستبسال والصمود، ازاح تدريجيا العدوا وبدء الجنوبيين ينهظون وهم لايصدقون هذا، ومع الايام بدء النصر يتحقق على اصوات وازيز تكبيرات النصر وفي غضون اسابيع شارف النصر العظيم ان يتحقق وتحقق اخيراً عسكرياً وطهرت ارضهم المغصوبة من غاصبيها. ومع توجة المعارك شمالاً ،وبدء عودة الحكومة الشرعية التي يزعم التحالف انة إعلن الحرب لاعادتها لحكم البلاد، قرر الجنوبيين وممثلييهم ان يخوضوا التحربة رغم سوء نوايا ساكني دار الشرعية، المتورطين والطامعين للعودة لممارسة نفس دور التسلط والنهب والفيد كسلوك تلذذوا بممارستة ابان مشاركتهم في نطام الراحل صالح.. تصادمت الاطماع والارادة والنشوة التي كان يشعر بها المنتصر، وانتهب بفض الشراكة بينهما وكان المنتصر الضخية المفضلة لقوى الاطماع، لكن هذة المرة فتش المنتصر، المغصوب سابقاً اوراقة ليجد خوارط متعددة وطرق كفيلة باجتياز حاجز الخوف ،ليدق باب إلامارات لكي يحصل معها على حق في ممارسة العمل السياسي والتطلع لحيازة شي ولويسير من القوة العسكرية وهو ماتحقق تحت اي مبرر او ذرائع او شروط تمت بتفاهمات مع الداعم. . ارتقى الجنوبيين حينها واعلنوا شياكة التاييد عبر فعاليات مليونية وكان النجاح هو حليف ما إطلقوة علية مجلساً انتقالياً لانتزاع الدولة الجنوبية.. استخلاص *ماسر تمسك الجنوبيين بالانتقالي* لاشك ان الجنوبيين كشعب بمختلف شرائحة الساعية لتوديع عهد لم يروا فية نافذت نور قط، لم يجدوا فرصة سانحة كتلك التي سنحت بغض النظر عن نجاحها اوفشلها، فهم قرروا المضي قدماً وخوض مغامرة هي المتاحة بالمقارنة مع المغامرات الاخرى التي ستعيدهم لنفس المربع المضلم، والذي سيقبعون من خلال تحت سطوة فراعنة عصرنا اصحاب شعار انا او الطوفان..
ط³ط± ط§ظ„ظ†ط¬ط§ط///// ظ„ظ„ط§ظ†طھظ‚ط§ظ„ظٹ ط¬ظ†ظˆط¨ط§ظ‹طŒ ظˆظ„ظ…ط§ط°ط§ ظٹظ„طھظپ ط§ظ„ط´ط¹ط¨ ط/////ظˆظ„ط©طں | ط§ظ„ط£ظ…ظ†ط§ط، ظ†طھ (http://alomana.net//news89154.html)
سر النجاح للانتقالي جنوباً، ولماذا يلتف الشعب حولة؟
في رحلث البحث عن الهروب بعيداً عن قوى التسلط،يرى الجنوبيين ان لابد لهم من ركوب موجة واحدة ،للتخلص من اطماع قوى النفوذ الزيدية التي عبثت بوطن ومقدراتة بمساعدة الادوات الجنوبية الحاصلة على فتات مال بخس او منصب او حقيبة وزارية لتوضيف بعض اقاربهم. وذالك بعد إعوام كانوا هم الضحية المفضلة لقوى الزيود، التي مارست ضدهم شتى انواع الاضطهاد والابعاد،، عنف وقمع وتسريح مما فاقم من معاناتهم، التي تضاف الى حرمانهم لخيرات بلداتهم وسلبهم لوطنهم دون ادنى انصاف وبكل عنجهية وغرور وتكبر من جانب قوى الهضبة في شمال الشمال اليمني. صمود طال امدة للجنوبيين في ضل غرور لم يحدث على مر الازمان، حتى اوصل هذا الغرور اصحابة الى الهلاك ،كان صالح المعزول قد استعان ومن تحت الستار وفي ليالي يسودها الضلام ،بعصابة مارقة تتخذ الكهوف ملجئاً لها لكي تسيطر على الشمال وتستبيح الجنوب مجددا لضمان بقائة في اليد مرة اخرى سنين طوال.،تغلغلت جماعة الفجور والقتل رويداً رويدا حاملة لعصىً غليضة في يدها اهداها صالح لها لسحق من يتعصى.. استمر الامر حتى باتت هي وعصاها في مواجهة الجنوبيين انفسهم، اولئك الجنوبيين الغلابا الكادحين المهمومين الذي ضاقت بهم الارض ذرعاً وهم يشاهدون برم اعينهم تكالب المصائب النوايب نحوهم ،في ضل هواية وشغف لايتوقف من قبل السلطات الغاصبة لابتلاعهم وطمس كل معالم ثورتهم ومطالبهم. قرر الجنوبيين خوض مغامرة هي الاصعب وهي الوقوف الوقوف الصعب والمولم امام كل تلك الاهوال المرعبة والجحيم المسعور، وفعلاً وقفوا شامخين حتى سمعوا تلك الانباء السارة والغير متوقعة بتحليق طائرات ودوي غارات ،ضلت اعينهم تنظر للسما حائرون هل يصدقون او يضنونة حلماً مستحيلا، كان الامر حقيقاً هذة المرة على عكس كل مرة.. استمرارية الحرب ووصول الامكانيات وتقديم التضحيات والاستبسال والصمود، ازاح تدريجيا العدوا وبدء الجنوبيين ينهظون وهم لايصدقون هذا، ومع الايام بدء النصر يتحقق على اصوات وازيز تكبيرات النصر وفي غضون اسابيع شارف النصر العظيم ان يتحقق وتحقق اخيراً عسكرياً وطهرت ارضهم المغصوبة من غاصبيها. ومع توجة المعارك شمالاً ،وبدء عودة الحكومة الشرعية التي يزعم التحالف انة إعلن الحرب لاعادتها لحكم البلاد، قرر الجنوبيين وممثلييهم ان يخوضوا التحربة رغم سوء نوايا ساكني دار الشرعية، المتورطين والطامعين للعودة لممارسة نفس دور التسلط والنهب والفيد كسلوك تلذذوا بممارستة ابان مشاركتهم في نطام الراحل صالح.. تصادمت الاطماع والارادة والنشوة التي كان يشعر بها المنتصر، وانتهب بفض الشراكة بينهما وكان المنتصر الضخية المفضلة لقوى الاطماع، لكن هذة المرة فتش المنتصر، المغصوب سابقاً اوراقة ليجد خوارط متعددة وطرق كفيلة باجتياز حاجز الخوف ،ليدق باب إلامارات لكي يحصل معها على حق في ممارسة العمل السياسي والتطلع لحيازة شي ولويسير من القوة العسكرية وهو ماتحقق تحت اي مبرر او ذرائع او شروط تمت بتفاهمات مع الداعم. . ارتقى الجنوبيين حينها واعلنوا شياكة التاييد عبر فعاليات مليونية وكان النجاح هو حليف ما إطلقوة علية مجلساً انتقالياً لانتزاع الدولة الجنوبية.. استخلاص *ماسر تمسك الجنوبيين بالانتقالي* لاشك ان الجنوبيين كشعب بمختلف شرائحة الساعية لتوديع عهد لم يروا فية نافذت نور قط، لم يجدوا فرصة سانحة كتلك التي سنحت بغض النظر عن نجاحها اوفشلها، فهم قرروا المضي قدماً وخوض مغامرة هي المتاحة بالمقارنة مع المغامرات الاخرى التي ستعيدهم لنفس المربع المضلم، والذي سيقبعون من خلال تحت سطوة فراعنة عصرنا اصحاب شعار انا او الطوفان..
ط³ط± ط§ظ„ظ†ط¬ط§ط///// ظ„ظ„ط§ظ†طھظ‚ط§ظ„ظٹ ط¬ظ†ظˆط¨ط§ظ‹طŒ ظˆظ„ظ…ط§ط°ط§ ظٹظ„طھظپ ط§ظ„ط´ط¹ط¨ ط/////ظˆظ„ط©طں | ط§ظ„ط£ظ…ظ†ط§ط، ظ†طھ (http://alomana.net//news89154.html)