تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : مطلوب على وجه السرعة ( عاجل جدا جدا )


سلطان القبيلة
05-24-2006, 12:48 AM
عندما أدلف إلى هذا المنتدى أجد نفسي في حيرة بالغة فأنا أكون بين القمة والحضيض والأبيض والأسود والخير والشر و السقاطة والشرف ... فلا أدري أين أضع نفسي بين هذا التباين البين فرغم حرصي على المساهمة المستمرة ولكن لا أدري أي النجدين أتبع .... هل مع أهل أهل العترة ومحبيهم أم مع الفئة الباغية وأهل الضلال ... ؟ أأرجو منكم النصيحة الخالصة لوجهه تعالى ...!!!!!

باحث عن الحقيقه
05-24-2006, 12:57 AM
الاخ سلطان القبيله
مع احترامي لك كيف تتحير بين فئتين واحده منها حكمت عليها بانها باغيه واهل ضلال
مثل هذا الكلام لايصدرعن عاقل ابدا
واما بالنسبه لاهل البيت او العتره انا اقولك لاتتبعهم لانهم مخالفون لرسول صلى الله عليه وسلم
وعليك ان تعلم ان اولياء الرسول واولى الناس به هم اتباعه وليس آل بيته

عمر الحبشي
05-24-2006, 01:30 AM
قال سيدنا رسول الله : ((إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أحدهما أعظم من الآخر كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض وعترتى أهل بيتي ولن يفترقا حتى يردا على الحوض فانظروا كيف تخلفوني فيهما)).الترمذي

باحث عن الحقيقه
05-24-2006, 01:34 AM
212 ثنا محمد بن عوف حدثنا أبو المغيرة حدثنا صفوان بن عمرو و عن راشد بن سعد عن عاصم بن حميد الكوفي عن معاذ ابن جبل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم‏.‏

لما بعثه إلى اليمن خرج معه يوصيه ثم التفت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة فقال إن أهل بيتي هؤلاء يرون أنهم أولى الناس بي وليس كذلك إن أوليائي منكم المتقون من كانوا و حيث كانوا اللهم إني لا أحل لهم فساد ما أصلحت وايم والله لتكفأن أمتي عن دينها كما تكفأن الإناء في البطحاء‏.‏

إسناده صحيح رجاله كلهم ثقات‏.‏

محب المدينة
05-24-2006, 11:07 AM
اخي الحبيب
لماذا تفتح على نفسك ابوابا مغلقة وقد ارشدنا الحبيب المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه الى الحل 00
اليك الجواب باذن الله :
عن وابصه بن معبد رضي الله عنه ، قال : أتيت رسول الله صلي الله عليه وسلم ، فقال : ( جئت تسأل عن البر ؟ ) قلت : نعم ؛ فقال : ( استفت قلبك ؛ البر ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب ، والإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر ، وإن أفتاك الناس وأفتوك ) .
أخرجه أحمد بن حنبل[ 4/ 227] ، والدارمي [2/ 246] ،وأبونعيم في"الحلية"[2/24]،وحسنه النووي في"الأربعين".

محب المدينة
05-24-2006, 11:24 AM
فمتى وجدت نفسك مطمئنة وقلبك مطمئن إلى شيء فهذا هو البر فافعله
يعني إن أفتاك الناس بأنه ليس فيه إثم وأفتوك مرة بعد مرة، وهذا يقع كثيراً تجد الإنسان يتردد في الشيء ولا يطمئن إليه ويتردد فيه ويقول له الناس: هذا حلال وهذا لابأس به، لكن لم ينشرح صدره بهذا ولم تطمئن إليه نفسه فيقال: مثل هذا إنه إثم فاجتنبه
وتستطيع الاستفادة من هذا الموقع (الاربعين النووية)
http://www.kalemat.org/nawawi.php?op=exp&id=27