ابن حضرموت
01-16-2003, 06:54 PM
خلصت دراسة علمية نفذها مركز ابحاث علوم البحار بعدن الى وجود كميات كبيرة من الأسماك المتنوعة في المياه الإقليمية لبلادنا وتصل نسبة تكاثر الإناث إلى مستويات عالية من مختلف الأنواع
والمحت الدراسة الى ان أسماك الشروخ الصخري يتواجد غالباً في أعماق بحرية يصل عمقها ما بين مائتين وثلاثمائة متر وخاصة قي جزيرة سقطرى ومناطق متعددة من خليج عدن
و أوضح المهندس/صالح سالم عوض/نائب مدير عام مركز أبحاث علوم البحار بعدن لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) بان وزارة الثروة السمكية تسعى لتطوير عملية إصطياد اسماك الشروخ من الأعماق عبر بواخر إصطياد تراعي عدم الاصطياد أثناء عملية التكاثر والجرف العشوائي وفي ضوء مساحات محددة من مركز أبحاث علوم البحار
وأفاد بأن الدراسة تطرقت الى أن عدد من الأسماك المهاجرة مثل الأسماك السطحية المعروفة بأسماك التونة تتواجد في مياه بلادنا بمئات آلاف من الأطنان وقابلة للأصطياد
كما أظهرت الدراسة بأن التيارات المائية والتقلبات الجوية والحرارية تزيد من مستوى الملوحة والكتل المائية وتعد ظاهرة طبيعية توصف في فصل الصيف بظاهرة /الاوبيلينج/وتأتي مع هبوب الرياح الموسمية الجنوبية الغربية وتساعد على تكاثر أغذية الأسماك
و بينت الدراسة صعود مياه البحر من الأعماق بحرارة محدودة وأوكسجين أقل بأن هذه الظاهرة والتي تتواجد في المياه الإقليمية اليمنية والصومال وفي أمريكا اللاتينية تسمى ظاهرة/النينو/بالإضافة إلى تواجدها في الأجزاء الغربية من المحيطات مؤكدة بأن من إيجابياتها تزويد المياه السطحية بالأملاح الغذائية التي تترسب على قاع البحر وتقوم بانتشالها إلى سطحية تتميز بعملية التمثيل الضوئي الخاص بإزدهار الأحياء الدقيقة التي تعد الغذاء الأساسي بالأسماك
والمحت الدراسة الى ان أسماك الشروخ الصخري يتواجد غالباً في أعماق بحرية يصل عمقها ما بين مائتين وثلاثمائة متر وخاصة قي جزيرة سقطرى ومناطق متعددة من خليج عدن
و أوضح المهندس/صالح سالم عوض/نائب مدير عام مركز أبحاث علوم البحار بعدن لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) بان وزارة الثروة السمكية تسعى لتطوير عملية إصطياد اسماك الشروخ من الأعماق عبر بواخر إصطياد تراعي عدم الاصطياد أثناء عملية التكاثر والجرف العشوائي وفي ضوء مساحات محددة من مركز أبحاث علوم البحار
وأفاد بأن الدراسة تطرقت الى أن عدد من الأسماك المهاجرة مثل الأسماك السطحية المعروفة بأسماك التونة تتواجد في مياه بلادنا بمئات آلاف من الأطنان وقابلة للأصطياد
كما أظهرت الدراسة بأن التيارات المائية والتقلبات الجوية والحرارية تزيد من مستوى الملوحة والكتل المائية وتعد ظاهرة طبيعية توصف في فصل الصيف بظاهرة /الاوبيلينج/وتأتي مع هبوب الرياح الموسمية الجنوبية الغربية وتساعد على تكاثر أغذية الأسماك
و بينت الدراسة صعود مياه البحر من الأعماق بحرارة محدودة وأوكسجين أقل بأن هذه الظاهرة والتي تتواجد في المياه الإقليمية اليمنية والصومال وفي أمريكا اللاتينية تسمى ظاهرة/النينو/بالإضافة إلى تواجدها في الأجزاء الغربية من المحيطات مؤكدة بأن من إيجابياتها تزويد المياه السطحية بالأملاح الغذائية التي تترسب على قاع البحر وتقوم بانتشالها إلى سطحية تتميز بعملية التمثيل الضوئي الخاص بإزدهار الأحياء الدقيقة التي تعد الغذاء الأساسي بالأسماك