حد من الوادي
03-09-2020, 03:36 PM
اخبار المحافظات
قيادي انتقالي : قوات المنطقة العسكرية الأولى موزعة علي فصيلي القاعدة والحوثيين
2020-03-09 10:30
قيادي انتقالي : قوات المنطقة العسكرية الأولى موزعة علي فصيلي القاعدة والحوثيين
شبوه برس - خـاص - سيئون
قال سياسي واعلامي جنوبي أن قوات المنطقة العسكرية الأولى هي القوات الوحيدة التي اتفقت أطراف الصراع في اليمن على تحييدها بعيداً عن الحرب الدائرة فيما بينها،وتركت لها مهمة حماية مصالحها وثرواتها في وادي حضرموت وماحولها.*
وقال الإعلامي "منصور صالح محمد" في تعليق حصل محرر "شبوه برس" علة نصه وجاء فيه : هذه الوحدات ، موزعة على فصيلين ، القاعدة والحوثية ، ومهمتها حماية آبار النفط وخطوط تهريب المشتقات النفطية من حضرموت إلى صافر ومنها إلى صنعاء وباقي مناطق سيطرة المليشيات ، بتوافق جميع الأطراف ، ولذلك وخلال الثلاث السنوات الأولى من الحرب ، ظلت هذه الوحدات تتسلم مرتباتها بانتظام من ثلاث جهات هي وزارة دفاع الحوثي ، ووزارة دفاع الشرعية إضافة إلى التحالف وفوق ذلك حصتها من الشركات النفطية.
وعلى خلاف كل وحدات الجيش ظلت المنطقة الأولى خلال السنوات الأولى هي المنطقة الوحيدة التي لم تختلف حولها الأطراف ، باعتبارها تحمي مصالح الجميع وتؤمن وصول مستحقاتهم إليهم بنفس الآلية المتبعة منذ احتلال الجنوب في يوليو ١٩٩٤م المشؤوم.
اليوم تبدو هذه المنطقة في مرحلة اتخاذ قرار وتحديد موقف ، تقول المؤشرات انه سيميل لمصلحة مليشيا الحوثي وهو ما بدأت تباشيره في انتشار شعارات الجماعة في مناطق الوادي وتحديداً سيئون.[
قيادي انتقالي : قوات المنطقة العسكرية الأولى موزعة علي فصيلي القاعدة والحوثيين
2020-03-09 10:30
قيادي انتقالي : قوات المنطقة العسكرية الأولى موزعة علي فصيلي القاعدة والحوثيين
شبوه برس - خـاص - سيئون
قال سياسي واعلامي جنوبي أن قوات المنطقة العسكرية الأولى هي القوات الوحيدة التي اتفقت أطراف الصراع في اليمن على تحييدها بعيداً عن الحرب الدائرة فيما بينها،وتركت لها مهمة حماية مصالحها وثرواتها في وادي حضرموت وماحولها.*
وقال الإعلامي "منصور صالح محمد" في تعليق حصل محرر "شبوه برس" علة نصه وجاء فيه : هذه الوحدات ، موزعة على فصيلين ، القاعدة والحوثية ، ومهمتها حماية آبار النفط وخطوط تهريب المشتقات النفطية من حضرموت إلى صافر ومنها إلى صنعاء وباقي مناطق سيطرة المليشيات ، بتوافق جميع الأطراف ، ولذلك وخلال الثلاث السنوات الأولى من الحرب ، ظلت هذه الوحدات تتسلم مرتباتها بانتظام من ثلاث جهات هي وزارة دفاع الحوثي ، ووزارة دفاع الشرعية إضافة إلى التحالف وفوق ذلك حصتها من الشركات النفطية.
وعلى خلاف كل وحدات الجيش ظلت المنطقة الأولى خلال السنوات الأولى هي المنطقة الوحيدة التي لم تختلف حولها الأطراف ، باعتبارها تحمي مصالح الجميع وتؤمن وصول مستحقاتهم إليهم بنفس الآلية المتبعة منذ احتلال الجنوب في يوليو ١٩٩٤م المشؤوم.
اليوم تبدو هذه المنطقة في مرحلة اتخاذ قرار وتحديد موقف ، تقول المؤشرات انه سيميل لمصلحة مليشيا الحوثي وهو ما بدأت تباشيره في انتشار شعارات الجماعة في مناطق الوادي وتحديداً سيئون.[