سالم علي الجرو
06-05-2006, 07:30 PM
لصالح من هذه الضّجة؟
فجأة تظهر على الساحة أطروحات في أكثر من موقع في أوقات مدروسة ، وتكون مصاحبة لحرب مكثفة: عسكريا وإعلاميّا ، يضع عناوينها مجهول ليدخل المتحاورين في شدّ وجذب:
• حقوق المرأة في العالم الإسلامي .
• النظام البديل لحكم الإسلام .
• الطوائف والمذاهب في العالم الإسلامي .
• المدّ الشيعي والانحسار السّنّي .
• الصّوفيّة .
• الديكتاتوريات العربية والشعوب الذّليلة .
السؤال: لصالح من كل هذا النّشاط المحموم؟
يقال:
• إذا عرف السّبب بطل العجب .
• من تعرف طبعه يهون عليك علاجه .
فهل آن الأوان لمعرفة الأسباب التي تقودنا إلى الانقسامات؟
وهل تعرّفنا على طبيعة من قالها صراحة:
[ فرّق تسد ]
[ إذا لم نعامل المسلمين بما نريد ، سيعاملوننا بما نستحق ]
نحن الآن في أمس الحاجة إلى التكاتف ، فقط في حاجة إلى معتصم .
نحن الآن في أمسّ الحاجة إلى دولنا كي لا تضعف أكثر ، وهم في أمس الحاجة إلينا كي لا ينعزلوا أكثر .
عرفنا الذين لا يطيقون ديننا ، والذين يشذّبون في أصالتنا ، هم الذين صاروا كابوسا علينا وعلى أهلنا وأطفالنا .
بأيّ قدرة وجرأة يقف قلم أو صوت إلى جانبهم؟ ، وإذا لم يقف لا قلم ولا صوت إلى جانبهم ، فلصالح من هذه الضّجة؟ .
فجأة تظهر على الساحة أطروحات في أكثر من موقع في أوقات مدروسة ، وتكون مصاحبة لحرب مكثفة: عسكريا وإعلاميّا ، يضع عناوينها مجهول ليدخل المتحاورين في شدّ وجذب:
• حقوق المرأة في العالم الإسلامي .
• النظام البديل لحكم الإسلام .
• الطوائف والمذاهب في العالم الإسلامي .
• المدّ الشيعي والانحسار السّنّي .
• الصّوفيّة .
• الديكتاتوريات العربية والشعوب الذّليلة .
السؤال: لصالح من كل هذا النّشاط المحموم؟
يقال:
• إذا عرف السّبب بطل العجب .
• من تعرف طبعه يهون عليك علاجه .
فهل آن الأوان لمعرفة الأسباب التي تقودنا إلى الانقسامات؟
وهل تعرّفنا على طبيعة من قالها صراحة:
[ فرّق تسد ]
[ إذا لم نعامل المسلمين بما نريد ، سيعاملوننا بما نستحق ]
نحن الآن في أمس الحاجة إلى التكاتف ، فقط في حاجة إلى معتصم .
نحن الآن في أمسّ الحاجة إلى دولنا كي لا تضعف أكثر ، وهم في أمس الحاجة إلينا كي لا ينعزلوا أكثر .
عرفنا الذين لا يطيقون ديننا ، والذين يشذّبون في أصالتنا ، هم الذين صاروا كابوسا علينا وعلى أهلنا وأطفالنا .
بأيّ قدرة وجرأة يقف قلم أو صوت إلى جانبهم؟ ، وإذا لم يقف لا قلم ولا صوت إلى جانبهم ، فلصالح من هذه الضّجة؟ .