المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صحفي حضرمي يطالب برحيل قوات المنطقة الأولى بقيادة طيمس وابوعوجاء من وادي حضرموت


حد من الوادي
02-14-2021, 12:45 AM
2021-02-13 22:31:53

صحفي حضرمي يطالب برحيل قوات المنطقة الأولى بقيادة طيمس وابوعوجاء من وادي حضرموت




طالب رئيس تحرير موقع نخبة حضرموت الصحفي أحمد باجمال بإسناد مهام حماية وادي حضرموت إلى قوات النخبة الحضرمية ، ورحيل قوات المنطقة العسكرية الأولى إلى مأرب .

وقال الصحفي باجمال في منشور له على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك": فلترحل قوات المنطقة العسكرية الأولى بقيادة طيمس وابوعوجاء إلى مأرب للدفاع عنها أما وادي حضرموت فقوات النخبة الحضرمية ستحميها وستأمنها بأيام ولن يكون هناك أنفلات أمني أطلاقاً أسوة بالساحل .

وأضاف قائلاً : نطالب بتسليم أمن مديريات وادي حضرموت لقوات حضرمية بعض سيطرة قوات المنطقة الأولى بعد تعيين مدير أمن الوادي العوبثاني لبعض منتسبي قوات المنطقة الأولى لبعض المديريات .

وتابع باجمال قائلاً : للأسف ان بعض الحضارم فقط يتكلموا عن الساحل وخدماته بينما نهر الدم في وادي حضرموت يلزموا الصمت ، والبعض عسكر وضباط تبع المنطقة الأولى .

واختتم أحمد باجمال منشوره بهشتاق #النخبه_لكل_حضرموت

http://alomana.net/details.php?id=139315

حد من الوادي
02-15-2021, 03:33 PM
اخبار المحافظات

الجنرال المقدشي .. بالبساط الأحمـــر.. واللواء الأحمــــر

2021-02-15 13:18
الجنرال المقدشي .. بالبساط الأحمـــر.. واللواء الأحمــــر
شبوه برس - خـاص - عـــدن


( قبل أشهر قليلة حين سقطت عاصمة محافظة الجوف بيد الحوثيين سارَعَ نائب الرئيس\ اللواء علي محسن الأحمر بالاتصال بمحافظ شبوة، ثم بعد ذلك طار من الرياض الى سيئون على وجه السرعة لتفقد قواته وقيادته هناك. واليوم يشدد الحوثيون الخناق على مأرب العاصمة ليسارع وزير الدفاع التابع لهذه المسامة بالشرعية اللواء محمد علي المقدشي بزيارة سيئون أيضا،وبكل فجاجة يتم استقباله بالسجاد الأحمر على أرض مطار المدينة.

ما يعني هذا أن هذه المسماة بالشرعية التي يقبض حزب الإصلاح على تلابيبها ما تزال اليد الطولى لها بحضرموت الغنية بالثروات، خصوصا بالوادي كما هو الحال في معظم محافظة شبوة، وأن الألوية العسكرية المكدسة هناك تدين بالولاء المطلق لهذا الحزب ويحتفظ بها الى حربها القادمة التي ستكون بعد انتهاء هذه الحرب ولن يزج بها بحرب مأرب. كما أنها أي هذه الشرعية لا ترى اليوم في الحرب الدائرة بالشمال خطرا عليها أو على الجمهورية كما تزعم، فهي كلما اشتدت المعارك العسكرية وإن كانت هذه المعارك في الشمال تشعر بالهلع على الجنوب وتتحسس مسدسها، لأنها -وهي محقة في ذلك - ترى ان الخلافات في الشمال ليست أكثر من صراع على السلطة سيتم حلها بالتسوية في أي يوم كما جرت العادة منذ ستينيات القرن الماضي، وأن الجنوب هو حاضرها ومستقبلها وفيه تكون معركتها الوجودية بامتياز، ترى من الضرورة ان يتم الإبقاء على الإمساك به بيدها الى الأبد، خصوصا في مناطق ضروع اللبن الغزير.).

*صلاح السقلدي.