بلاد طفي لصي .. ابتسم انت في اليمن!

[الدكتور أحمد باذيب]

في الوقت الذي تقوم الدنيا ولا تقعد عندما تنقطع الكهرباء لدقائق في العالم المتقدم"ماديا"فقد أصبح انقطاع الكهرباء من مناقب الكهرباء اليمنية..!! وبالذات ايام الامتحانات وبالذات وقت شدة الحر في صيف اليمن القائظ !!ولاحياة لمن تنادي!!
نقول للمسئولين اذا لم تستح فأصنع ماشئت ..
في المكلا تضاء ساحة العروض طوال الليل دون ان يأتيها أحد .. وبيوت المكلا وفوه والغليلة تعيش في ظلام دامس !!
ولاحول ولاقوة الا بالله

[محمد بن سلم]

الشكوى لله يادكتور

ملينا والله ملينا من هالحكومات ,, لين متى بنظلي تحت السرق؟

[الدكتور أحمد باذيب]

الشكوى لله يادكتور

ملينا والله ملينا من هالحكومات ,, لين متى بنظلي تحت السرق؟

اخي: كما تكونوا يولى عليكم
لقد رضينا بالذل والسكوت على الظلم
هناك من باع صوته رخيصا ب500 ريال وهذه النتيجة !!

[الفارس الهاشمي]

وبالذات ايام الامتحانات وبالذات وقت شدة الحر في صيف اليمن القائظ !!ولاحياة لمن تنادي!!
بالفعل حدث هذا الكلام مما أدى إلى رسوب كل الفصل في مادة الرياضيات ماعدا طالب واحد (والله هذا حدث حقيقة)
والشكوى لله

[الدكتور أحمد باذيب]

بالفعل حدث هذا الكلام مما أدى إلى رسوب كل الفصل في مادة الرياضيات ماعدا طالب واحد (والله هذا حدث حقيقة)
والشكوى لله

طالبوا بمحاكمة وزير الكهرباء والمياه ووقوفه امام البرلمان واعادة الامتحان !

[الدكتور أحمد باذيب]

في المكلا.. تتواصل انقطاعات التيار الكهربائي والمولدات تنتشر في المدينة

الإختناقات الحادة في التيار الكهربائي في مدينة المكلا اتخذت منحى لم يعد أحد بمقدوره ان يبرر تلك الإناطاعات الطويلة والمتكررة ولا يمكن تغطية «عين الشمس بمنخل» خاصة ونحن نعيش في عز الصيف الحار والأجواء ملتهبة والحاجة ماسة للكهرباء في هذه الأشهر بالذات.

وعلى غير المتوقع وجد المواطنون أنفسهم وجها لوجه أمام هذا الوضع الصعب من دون ان يعلموا مسبقا بالوجه القبيح للانقطاعات كما تفاجأ الناس في معظم مدن ساحل حضرموت ومدينة المكلا بالذات.

وفي تطور لهذه الانقطاعات التي أخذت في الظهور لتشكل معاناة قاسية للناس، فإن اعلان المسئولين في المؤسسة العامة لكهرباء ساحل حضرموت قد خيب الأمل في تحسن الوضع وانهاء أزمة الانقطاعات للتيار الكهربائي عن المنازل في الليل والظهيرة والصباح بين 5ـ6 ساعات يوميا موزعة كحصة الزامية على كل منزل وحي ومواطن أن يأخذ نصيبه منها طوال اليوم.

وفي هذا التطور الذي صرح به مدير عام الكهرباء بالمكلا في وسائل الإعلام بالمكلا، ان هذه الانقطاعات سببها خلل فني طارئ سيتم معالجته في القريب العاجل ولم يضف ما يبشر بانقشاع هذه الغمة وانما معالجة الخلل لا غير.

ومنذ ما يقرب من شهر تغيرت التوقعات وازدادت حدة الإحتجاجات والتبرم الذي يسود الشارع الحضرمي، إذ ان ما تسرب رسميا وهمسا بشأن توقف الانقطاعات او تخفيضها على الأقل تبخرت، ولم يعد الأمر الا مواجهة حقيقية واحدة وقاسية.

نحن أمام أزمة في التموين بالتيار الكهربائي ستلقي بظلالها على مدينة المكلا وسكانها ونشاطهم زمنا طويلا، او مثلما قال مسئول في الكهرباء «علينا انتظار المحطة الغازية»، وهو أمل قد يطول انتظاره أشهرا او سنوات واعتبره الرأي العام الشعبي حديثا غير واقعي ولا قريبا من معاناة الناس.

وأمام شدة الانقطاعات في الليل والنهار والصيف المكلاوي الساخن، عادت الى هذه المدينة ظاهرة المولدات الكهربائية للمحلات والمعامل والمنازل، وقال تاجر كهربائيات «لقد استوردنا ما يقرب من 200 مولد كهربائي صغير ومتوسط من أحد المنافذ البرية والحاجة لها قوية». فيما قال صاحب فندق «عدنا الى أيام زمان وذكرى عام 1998م عندما عاشت المكلا 18ـ20 ساعة طفي»، كما ارتفعت حالات الإغماء وضغط الدم عند العجزة والمسنين واستقبلت العيادات المناوبة حالات غير قليلة في الأسبوعين الماضيين.

ووسط مناقشة واسعة رسمية وشعبية وصحفية بالمكلا وضعت مسألة اطفاء التيار الكهربائي عن أعمدة النور والحدائق والشوارع البعيدة، قال م.سعيد باحكيم، مدير عام مؤسسة الكهرباء في تصريح اذاعي:«لقد ناقشنا فصل بعض الأحمال للتيار في هذا الاتجاه أمام الإخوة في الأشغال والبلديات، لكننا تخوفنا من سرقة كابلات الإنارة عند الإطفاء».

وبينما نحن نبحث عن الحلول لأزمة قد تطول، قالوا:«الكهرباء مطفية ونار الصيف مرشونة».

[الدكتور أحمد باذيب]

تصاعدت انقطاعات التيار الكهربائي بمختلف مناطق ومدن وادي حضرموت لتصل فترة الانقطاع الى ثلاث ساعات يوميا مما أثار مشاعر الاستياء بين أوساط المواطنين الذين أخذوا يشكون ما تسببه هذه الانقطاعات من أعطال لأجهزتهم الكهربائية المنزلية وتعرضهم لحرارة المناخ الشديدة عند انقطاع التيار الكهربائي ليلا. ومنذ أشهر كانت فترة انقطاع الكهربائي تقدر بساعتين الا انها قد زادت خلال اليومين الماضيين.

وأفاد عدد كبير من الأهالي بأنه يفترض ان تعلن ادارات الكهرباء برنامجا عبر الوسائل الإعلامية او الإعلان في الأماكن العامة بأوقات انقطاع التيار الكهربائي في كل منطقة، حتى يتمكنوا من تدبير أمورهم وحفظ أغذيتهم التي أصبح اتلافها عادة تتكرر بسبب انقطاع التيار الكهربائي.

وتفيد المعلومات بأن تصاعد الانقطاعات يعود الى العجز الموجود في الطاقة بمحطة الكهرباء الرئيسية وتوقف أحد المولدات أمس الأول، الى جانب ان المولد الجديد الذي وصل منذ شهر بقوة 6 ميجا لم يتم تشغيله بعد ولا يبدو ان الشركة المكلفة بتركيبه ستقوم بانجاز ذلك خلال يوليو الجاري.

[أحمد دريقان]

لا وكل يوم يزيدو تسعيرة الكهرباء
لعن الله حكومة ترعى الشارع اكثر من شعبها

[الدكتور أحمد باذيب]

لا وكل يوم يزيدو تسعيرة الكهرباء
لعن الله حكومة ترعى الشارع اكثر من شعبها

الظلم ظلمات يوم القيامة
ولكن يااخي لايجوز اللعن على المسلم وأدعي لهم بالهداية

[الشبامية]

عنوان جميل جدا

وموضوع يحكي عن واقع اليم جدا

شكرا دكتورنا

[الدكتور أحمد باذيب]

من الحلول المبتكرة هذا الشهر في المكلا .... تحويل شارع الستين الى طريق مظلم .......لتقليل انقطاع الكهرباء عن البيوت ......
ويقولوا نتائج الانتخابات ستحدد مصير مشاريع تطوير حضرموت

[الدكتور أحمد باذيب]

الأمن يحتجز نائب مدير كهرباء الغيظة

تعرض نائب مدير عام منطقة كهرباء الغيظة مساء أمس الأول للاحتجاز بتوجيهات من نائب مدير أمن المهرة على خلفية الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي التي وصلت في اليومين الماضيين إلى 24 ساعة.

وقال لـ «الأيام» الأخ سالم حيدرة، نائب مدير كهرباء الغيظة بأن هذا الاحتجاز هو الثاني خلال أسبوع مشيراً إلى أنه كان قد توجه بشكوى إلى رئيس نيابة المهرة لكن دون جدوى - حسب قوله - الأمر الذي وصفه بأنه دفع نائب مدير الامن لمواصلة استفزازه ضده وضد العاملين باحتجازهم عند حدوث الانقطاعات الكهربائية دون وجه حق.

وحول سبب الانقطاعات للتيار الكهربائي في المنطقة أشار الى أن ذلك ناتج عن حدوث خلل فني في المولدات (الكاتر) الكبيرة والتي لا تزال بضمانة الشركة الموردة بالاضافة الى المولد Skl إضافة الى وجود اعمال في الشبكة. واعتبر حيدرة هذه الاحتجازات لادارة الكهرباء والعاملين من قبل الامن بأنها تتسبب في تعطيل العمل الجاري في تشغيل احد المولدات واعمال الصيانة مطالبا السلطة المحلية بوضع حد لمثل هذه التصرفات التي وصفها بأنها غير قانونية.

[الدكتور أحمد باذيب]

المكلا «الأيام» غسان عبدون:

في اتصال هاتفي أجرته معه «الأيام» مساء أمس أعلن الأخ عبدالقادر علي هلال، خلال تواجده في العاصمة صنعاء اعتماد شراء طاقة كهربائية عاجلة بقوة 50 ميجاوات لمديريات الوادي والصحراء والتي نزلت مناقصتها عبر وزارة الكهرباء مؤخراً تنفيذاً لتوجيهات الأخ رئيس الجمهورية بشأن شراء طاقة كهربائية لمحافظات عدن وتعز والحديدة وحضرموت، منوهاً أن ذلك النظام سيلبي تطلعات القيادة والسلطة المحلية والمواطنين في سرعة توفير الطاقة اللازمة للاستخدام اليومي والمشروعات الاستثمارية القائمة والمستقبلية، مؤكداً أنه وعقب تحليل عروض المناقصة وإرسائها على العرض المناسب المقدم من المستثمرين من المتوقع توفير هذه الطاقة الكهربائية في غضون أشهر بحسب تأكيدات الفنيين المختصين.

وأضاف محافظ حضرموت أنه تم الاعلان عن مناقصة المرحلة الثانية من المشروع الاستراتيجي كهرباء حضرموت عبر الصحافة المحلية والعالمية والبالغة تكلفته (100) مليون ريال بتمويل حكومي بعد أن انتهت الشركة الالمانية الاستشارية من إعداد دراستها، موضحاً أن هذا المشروع سيضيف (100) ميجاوات إلى كهرباء المحافظة مع الشبكة الداخلية وتمديداتها بواقع (500) ميجاوات لمديريات الساحل كافة و(500) ميجاوات لمديريات الوادي والصحراء ومنها مديريات عمد ودوعن وما جاورها. وأعرب محافظ حضرموت في ختام تصريحه عن بالغ شكره وتقديره لكل الجهود التي أسهمت في إنجاح متابعاته في هذا المجال الهام، مشيداً بالتفاهم والروح الوطنية العالية التي لمسها من جميع الجهات الحكومية والمؤسسات والمصالح وممثلي المحافظة في مجلسي النواب والشورى.