اليمني
07-06-2006, 05:14 PM
رسالة إلى أخواني في سقيفة الشبامي
والى المشرفين عليها استودعكم الله
واعذروني إذا أخطأت على أحد منكم
كنت آمل أن أجد في هذا المنتدى
سعة الأفق ورحابة الصدر ولكن وجدت فيه تكميما للأفواه وحذف للمواضيع التي لا تتفق مع أراء
المشرفين . ,وأشكر الأخ الفاضل
المشرف العام الأستاذ عقيل صالح بالربيعة حفظه الله على حفاوته بكل عضو في هذه السقيفة ,أضع آخر ردين لي تم حذفهمافي موضوعين مختلفين وكان ردا على أحد الأخوة وكنت اسميته
الأعجمي لأن معرفة مكتوب بلغة
أجنبية وكنت آمل أن يحذف موضوع
فيه وضع كاتبه حديثا قدسيا لم يذكر مصدره ولكن كان المشرفون لايلقون
لذلك بالا وكأنه ليس الكذب على الله محرما.
الرد الأول:
أولا أشكر العلامة الجهبذ
الأعجمي على تفضله بالرد على سؤالي الذي طرحته عليه
وكعادة العلماء الجهابذة في خفض
جناحهم للسائلين
قال الأعجمي في معرض رده ثم أن
هؤلاء الجهلة يسألون سؤالا .
ثانيا : لم لا أريد ان تقول ان ابن تيمية يقول هذا وأريد قولك
لأنني أعتقد اعتقادا جازما ان ابن تيمية ليس معصوما
ثالثاَ: كان جوابك أخي الأعجمي
نعم صالحي البشر لهم القدرة على التصرف بالكون ( كما قال إبن تيمية ) .. ولهم القدرة على فعل أكثر من ذلك .. ولكن قدرتهم تلك ليس بالتفرّد عن مشيئة الله وإرادته .. إذ لولا مشيئة الله وإرادته لما إستطاعوا فعل ذلك .. فإذا كان الملائكة ( وهم مخلوقين ) لهم القدرة على إزالة الجبال .. فصالحي البشر أقدر من الملائكة وهذا مالا يخفى على ذي لب وبصيرة وعلم ..
وعندما قرأت ردك تبادر إلى ذهني أسئلة كثيرة
سأضع بعضا أرجو أن أجد إجابات واضحة كما كانت إجابتك على سؤالي الأول واضحة
1- ماهو الشئ الذي يستطيعه هؤلاء البشر
الذي هو أكثر من التصرف في الكون؟؟؟؟؟
2- صالحي البشر هؤلاء هل تصرفهم في الكون
حال حياتهم ام بعد موتهم أم في الحالتين؟؟؟؟
3- هل أفهم من معنى التصرف في الكون آلاتي:
أ- ألأحياء والإماتة
ب- إعطاء الولد
ت- شفاء المريض وابتلاء الصحيح
ث- إنزال الغيث
الموضوع الثاني :
يقول ابن كثير في تفسير هذه السورة
ثم قال تعالى يعدد نعَمه عل عبده ورسوله محمد، صلوات الله وسلامه عليه: { أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى } وذلك أن أباه تُوفّي وهو حَملٌ في بطن أمه، وقيل: بعد أن ولد، عليه السلام، ثم توفيت أمه آمنة بنت وهب وله من العمر ست سنين. ثم كان في كفالة جده عبد المطلب، إلى أن توفي وله من العمر ثمان سنين، فكفله عمه أبو طالب. ثم لم يزل يحوطه وينصره ويَرفع من قَدره وَيُوقّره، ويكفّ عنه أذى قومه بعد أن ابتعثه الله على رأس أربعين سنة من عمره، هذا وأبو طالب على دين قومه من عبادة الأوثان، وكل ذلك بقدر الله وحُسن تدبيره، إلى أن تُوفي أبو طالب قبل الهجرة بقليل، فأقدم عليه سفهاء قريش وجُهالهم، فاختار الله له الهجرة من بين أظهرهم إلى بلد الأنصار من الأوس والخزرج، كما أجرى الله سُنَّته على الوجه الأتم والأكمل. فلما وصل إليهم آوَوه ونَصَرُوه وحاطوه وقاتلوا بين يديه، رضي الله عنهم أجمعين، وكل هذا من حفظ الله له وكلاءته وعنايته به.
وقوله: { وَوَجَدَكَ ضَالا فَهَدَى } كقوله { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الإيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ } [ الشورى: 52 ] ومنهم من قال [إن] (3) المراد بهذا أنه، عليه السلام، ضل في شعاب مكة وهو صغير، ثم رجع. وقيل: إنه ضل وهو مع عمه في طريق الشام، وكان راكبًا ناقة في الليل، فجاء إبليس يعدل بها عن الطريق، فجاء جبريل، فنفخ إبليس نفخة ذهب منها إلى الحبشة، ثم عدل بالراحلة إلى الطريق. حكاهما البغوي.
وقوله: { وَوَجَدَكَ عَائِلا فَأَغْنَى } أي: كنت فقيرًا ذا عيال، فأغناك الله عمن سواه، فجمع له بين مقامي، الفقير الصابر والغني الشاكر، صلوات الله وسلامه عليه.
الأخ الأعجمي أرجو أن ترجع عن تفسير شيخك لهذه الآيات وأن تطلب من المشرفين حذف هذا الكلام
لأن تفسيرشيخك يدل على عدم معرفة بأبسط
قواعد اللغة العربية التي نزل القرآن بها وأرجع
إلى كلام كل المفسرين هل قال أحد بقول شيخك
فما موقع هذه الكلمات في الاعراب
1-
يَتِيمًا
2-ضَالًّا
3- عَائِلًا
أسأل الله أن يبصرنا بعيوبنا وأن يرينا الحق حقاَ
ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلاَ وأن يرزقنا اجتنابه
والى المشرفين عليها استودعكم الله
واعذروني إذا أخطأت على أحد منكم
كنت آمل أن أجد في هذا المنتدى
سعة الأفق ورحابة الصدر ولكن وجدت فيه تكميما للأفواه وحذف للمواضيع التي لا تتفق مع أراء
المشرفين . ,وأشكر الأخ الفاضل
المشرف العام الأستاذ عقيل صالح بالربيعة حفظه الله على حفاوته بكل عضو في هذه السقيفة ,أضع آخر ردين لي تم حذفهمافي موضوعين مختلفين وكان ردا على أحد الأخوة وكنت اسميته
الأعجمي لأن معرفة مكتوب بلغة
أجنبية وكنت آمل أن يحذف موضوع
فيه وضع كاتبه حديثا قدسيا لم يذكر مصدره ولكن كان المشرفون لايلقون
لذلك بالا وكأنه ليس الكذب على الله محرما.
الرد الأول:
أولا أشكر العلامة الجهبذ
الأعجمي على تفضله بالرد على سؤالي الذي طرحته عليه
وكعادة العلماء الجهابذة في خفض
جناحهم للسائلين
قال الأعجمي في معرض رده ثم أن
هؤلاء الجهلة يسألون سؤالا .
ثانيا : لم لا أريد ان تقول ان ابن تيمية يقول هذا وأريد قولك
لأنني أعتقد اعتقادا جازما ان ابن تيمية ليس معصوما
ثالثاَ: كان جوابك أخي الأعجمي
نعم صالحي البشر لهم القدرة على التصرف بالكون ( كما قال إبن تيمية ) .. ولهم القدرة على فعل أكثر من ذلك .. ولكن قدرتهم تلك ليس بالتفرّد عن مشيئة الله وإرادته .. إذ لولا مشيئة الله وإرادته لما إستطاعوا فعل ذلك .. فإذا كان الملائكة ( وهم مخلوقين ) لهم القدرة على إزالة الجبال .. فصالحي البشر أقدر من الملائكة وهذا مالا يخفى على ذي لب وبصيرة وعلم ..
وعندما قرأت ردك تبادر إلى ذهني أسئلة كثيرة
سأضع بعضا أرجو أن أجد إجابات واضحة كما كانت إجابتك على سؤالي الأول واضحة
1- ماهو الشئ الذي يستطيعه هؤلاء البشر
الذي هو أكثر من التصرف في الكون؟؟؟؟؟
2- صالحي البشر هؤلاء هل تصرفهم في الكون
حال حياتهم ام بعد موتهم أم في الحالتين؟؟؟؟
3- هل أفهم من معنى التصرف في الكون آلاتي:
أ- ألأحياء والإماتة
ب- إعطاء الولد
ت- شفاء المريض وابتلاء الصحيح
ث- إنزال الغيث
الموضوع الثاني :
يقول ابن كثير في تفسير هذه السورة
ثم قال تعالى يعدد نعَمه عل عبده ورسوله محمد، صلوات الله وسلامه عليه: { أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى } وذلك أن أباه تُوفّي وهو حَملٌ في بطن أمه، وقيل: بعد أن ولد، عليه السلام، ثم توفيت أمه آمنة بنت وهب وله من العمر ست سنين. ثم كان في كفالة جده عبد المطلب، إلى أن توفي وله من العمر ثمان سنين، فكفله عمه أبو طالب. ثم لم يزل يحوطه وينصره ويَرفع من قَدره وَيُوقّره، ويكفّ عنه أذى قومه بعد أن ابتعثه الله على رأس أربعين سنة من عمره، هذا وأبو طالب على دين قومه من عبادة الأوثان، وكل ذلك بقدر الله وحُسن تدبيره، إلى أن تُوفي أبو طالب قبل الهجرة بقليل، فأقدم عليه سفهاء قريش وجُهالهم، فاختار الله له الهجرة من بين أظهرهم إلى بلد الأنصار من الأوس والخزرج، كما أجرى الله سُنَّته على الوجه الأتم والأكمل. فلما وصل إليهم آوَوه ونَصَرُوه وحاطوه وقاتلوا بين يديه، رضي الله عنهم أجمعين، وكل هذا من حفظ الله له وكلاءته وعنايته به.
وقوله: { وَوَجَدَكَ ضَالا فَهَدَى } كقوله { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الإيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ } [ الشورى: 52 ] ومنهم من قال [إن] (3) المراد بهذا أنه، عليه السلام، ضل في شعاب مكة وهو صغير، ثم رجع. وقيل: إنه ضل وهو مع عمه في طريق الشام، وكان راكبًا ناقة في الليل، فجاء إبليس يعدل بها عن الطريق، فجاء جبريل، فنفخ إبليس نفخة ذهب منها إلى الحبشة، ثم عدل بالراحلة إلى الطريق. حكاهما البغوي.
وقوله: { وَوَجَدَكَ عَائِلا فَأَغْنَى } أي: كنت فقيرًا ذا عيال، فأغناك الله عمن سواه، فجمع له بين مقامي، الفقير الصابر والغني الشاكر، صلوات الله وسلامه عليه.
الأخ الأعجمي أرجو أن ترجع عن تفسير شيخك لهذه الآيات وأن تطلب من المشرفين حذف هذا الكلام
لأن تفسيرشيخك يدل على عدم معرفة بأبسط
قواعد اللغة العربية التي نزل القرآن بها وأرجع
إلى كلام كل المفسرين هل قال أحد بقول شيخك
فما موقع هذه الكلمات في الاعراب
1-
يَتِيمًا
2-ضَالًّا
3- عَائِلًا
أسأل الله أن يبصرنا بعيوبنا وأن يرينا الحق حقاَ
ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلاَ وأن يرزقنا اجتنابه