المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : منح التزكية لخمسة مرشحين وتجاهل لنصف المجتمع !!!!


مايسه
07-24-2006, 02:04 PM
اليكم نتيجـــة التزكيــة لمرشحي الرئاسة التى منحت للذكور
وحرمـة منها المــــراه لتمثل خيبة امـــل لنصف المجتمــع

هذا ما اوردته سباء للانباء :::

صنعاء – سبأنت : عقيل الحـلالي
إجتاز مرحلة تزكية أعضاء مجلسي النواب والشورى اليوم خمسة مرشحين فقط هم(علي عبدالله صالح , فيصل بن شملان , أحمد المجيدي , ياسين سعيد وفتحي العزب ) من بين 46 مرشحا تنافسوا للحصول على تزكية 5% من أعضاء المجلسين .
وحصل على أعلى نسبة من تزكية المجلسين الرئيس على عبدالله صالح مرشح حزب المؤتمر الشعبي الحاكم بـ237 صوت , يليه الوزير والبرلماني السابق فيصل بن شملان مرشح تكتل اللقاء المشترك المعارض بـ51 صوت , ثم المرشح المستقل أحمد عبدالله المجيدي عضو اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني بـ33 صوت , ومرشح المجلس الوطني للمعارضة ياسين عبد سعيد بـ28 صوت , والمرشح المستقل فتحي العزب رئيس المكتب الطلابي لتجمع الإصلاح المعارض بـ22 صوت .
كما حصلت المرشحة المستقلة الصحفية رشيد القيلي على ثلاثة أصوات , والمرشحة المستقلة ذكرى أحمد على على صوتين, والمرشح المستقل محمد السيقل على صوت واحد .

وفيما يلي السير الذاتية للمرشحين الخمسة :
علي عبدالله صالح (سيرة ذاتية)
من مواليد 1942 م في قرية بيت الأحمر (مديرية سنحان) محافظة صنعاء .
تلقى دراسته الأولية في (كُتاب قريته) والتحق بالقوات المسلحة عام 1958 م وواصل دراسته وتنمية معلوماته العامة وهو في سلك الجندية.
التحق بمدرسة صف ضباط القوات المسلحة عام 1960 م وكان ضمن صف ضباط الجيش الذين ساهموا في الإعداد للثورة وتفجيرها – وكانت رتبته آنذاك (رقيب).
في الأشهر الأولى للثورة وتقديراً لجهوده - ولما أظهره من بسالة في الدفاع عن الثورة والجمهورية في مختلف المناطق - رُقي إلى رتبة (مساعد) , كما شارك في معارك الدفاع عن الثورة والجمهورية في أكثر من منطقة من مناطق اليمن .
في عام 1963 م رُقي إلى رتبة (ملازم ثان) وفي نهاية العام نفسه أصيب بجراح أثناء إحدى معارك الدفاع عن الثورة في المنطقة الشرقية لمدينة صنعاء .
في عام 1964 م التحق بمدرسة المدرعات لأخذ فرقة تخصص (دروع) بعد تخرجه عاد من جديد للمشاركة في معارك الدفاع عن الثورة والجمهورية في أكثر من منطقة من مناطق اليمن وكان من أبطال حرب السبعين يوما أثناء تعرض العاصمة صنعاء للحصار .
شغل مناصب قيادية عسكرية كثيرة آخرها قائد للواء تعز، وقائد معسكر خالد ابن الوليد (1975-1978م).
شغل منصب عضو لمجلس رئاسة الجمهورية المؤقت ونائب القائد العام ورئيس هيئة الأركان العامة عقب اغتيال الرئيس أحمد الغشمي في 24 يونيو 1978م , وفي 17 يوليو 1978م انتخب رئيسا للجمهورية وقائدا عاماً للقوات المسلحة من قبل مجلس الشعب التأسيسي.
في 17 سبتمبر 1979م رقي إلى رتبة (عقيد) بناءً على إجماع تام من كافة قيادات وأفراد القوات المسلحة , كما منح في 22 سبتمبر 1979 م وسام الجمهورية من قبل مجلس الشعب التأسيسي تقديرا لجهوده وتفانيه في خدمة الوطن .
انتخب أمينا عاما للمؤتمر الشعبي العام في 30 أغسطس 1982م , وفي 23 مايو1983م أعيد انتخابه رئيسا للجمهورية وقائدا عاما للقوات المسلحة من قبل مجلس الشعب التأسيسي.
أعيد انتخابه في 17 يوليو 1988م رئيسا للجمهورية وقائدا عاما للقوات المسلحة من قبل مجلس الشورى المنتخب .
في 21 مايو 1990م أجمع مجلس الشورى على إعطائه رتبة (فريق) لدوره في توحيد الوطن وقيام الجمهورية اليمنية , وفي 22 مايو 1990م قام برفع علم الجمهورية اليمنية بمدينة عدن وإعلان إعادة تحقيق الوحدة اليمنية وإنهاء التشطير والى الأبد، وفي نفس اليوم اختير رئيسا
لمجلس الرئاسة للجمهورية اليمنية .
أنتخب رئيسا لمجلس الرئاسة من قبل مجلس النواب المنتخب، وذلك بتاريخ 16 أكتوبر 1993 م .
أنتخب في 1أكتوبر 1994م رئيسا للجمهورية من قبل مجلس النواب بعد إجراء التعديلات الدستورية التي أقرها المجلس بتاريخ 28 سبتمبر 1994م وعقب حرب الانفصال التي أشعلها انفصاليون في صيف 1994م .
في 24 ديسمبر 1997م أقر مجلس النواب منحه رتبة مشير تقديرا لدوره الوطني والتاريخي في بناء اليمن الجديد وفي 23 سبتمبر عام 1999م تم انتخابه رئيسا للجمهورية في اول انتخابات رئاسية تجرى في اليمن عبرالاقتراع الحر و المباشر من قبل الشعب.
يعتبر مؤسس الدولة اليمنية الحديثة المرتكزة على أسس ديمقراطية وتعددية وحرية الصحافة والرأي والرأي الآخر واحترام حقوق الإنسان ومبدأ التداول السلمي للسلطة .
متزوج وله عدة أبناء، أكبرهم (أحمد) .

فيصل بن شملان (سيرة ذاتية)

ولد في قرية السويري مديرية تريم محافظة حضرموت 1934م , وتلقى تعليمه الابتدائي في نفس القرية وفي عام 1948م انتقل إلى المدرسة الوسطى بمدينة غيل باوزير ليتلقى هناك تعليمه الأوسط.
ابتعث للدراسة في السودان في مدرسة حنتوب الثانوية وبعد إكمال الثانوية عاد ليعمل مدرسا في نفس مدرسة غيل باوزير.
في عام 1959م ابتعث للدراسة في بريطانيا، وتخرج من جامعة كينجستون تخصص هندسة مدنية , وعام 1967م إلى حضرموت وعمل في سكرتارية الدولة القعيطية وبعد الاستقلال في عام 1967م عين وزيرا في الأشغال العامة في أول حكومة بعد الاستقلال واستمر لما يقرب من سنتين ثم استقال من الوزارة.
عين مديرا عاما لإدارة الكهرباء في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية سابقا واستمر إلى 1978م , كما شغل عام 1977م منصب المدير التنفيذي لمصافي عدن , وكان عضو مجلس الشعب الأعلى من عام 1971م حتى قيام الوحدة في 1990م .
أسس حزب المنبر وأصدر جريدة المنبر عام 1990م مع الأستاذ عمر طرموم ود.بافقيه، ود. كرامة سليان وآخرين.
بعد قيام الوحدة اليمنية في مايو 1990م عين مديرا عاما للتسويق في وزارة النفط 1991-1992م , وفي عام 1994م عين وزيراً للنفط لكنه استقال من الوزارة في مارس 1995م.
بن شملان كان عضوا في مجلس النواب من بعد قيام الوحدة في 90 إلى عام 2003م إلا أنه استقال من المجلس احتجاجاً على تمديد المجلس لنفسه سنتين إضافيتين ورفض بعدها الترشح عام 2003م.
متزوج ولديه ولد وأربع بنات.

ياسين عبده سعيد نعمان (سيرة ذاتية)
من مواليد مديرية المقاطرة ، محافظة لحج 1952م , حاصل على بكالوريوس كلية التجارة " إدارة أعمال " من جامعة عين شمس بجمهورية مصر العربية.
تقلد في السابق العديد من الوظائف منها مستشار الشباب والرياضة , عضو اللجنة العليا للانتخابات ًويشغل حاليا منصب وكيل وزارة الشئون الاجتماعية والعمل .
- شارك في قيادة نشاط الحركة الطلابية في محافظة تعز
- رئيس رابطة طلاب اليمن بجمهورية مصر العربية
- رئيس النادي الثقافي العربي بكلية التجارة جامعة عين شمس مصر
- نائب رئيس المؤتمر التأسيسي لاتحاد المغتربين اليمنيين 6-8/مارس/1976م
- عضو المجلس المركزي للجمعية الاقتصادية اليمنية .

أحمد المجيدي (سيرة ذايتة)

تقلد العديد من المناصب أهمها :
مأموراً لمنطقة الصبيحة طور الباحة محافظة لحج في عام 1968م .
سكرتير شعبة محافظ لحج ( وهو المنصب الثاني بعد المحافظ).
- أحيل إلى إدارة المياه بلحج وكان سكرتير في الدائرة الاقتصادية في الحزب الاشتراكي.
في عام 1986م عين محافظ لمحافظة المهرة , وفي عام 1989م أخيتر سكرتيرا أولا لمنظمة الحزب بحضرموت ومحافظاً لها حتى قيام الوحدة.
بعد قيام الوحدة في عام 1990م عين محافظاً لمحافظة إب , وحاليا هو عضو اللجنة المركزية في الحزب الاشتراكي .

فتحي أحمد العزب (سيرة ذايتة)
أستاذ في كلية العلوم بجامعة صنعاء .
رئيس المكتب الطلابي في التجمع اليمني للإصلاح .
الأمين العام المساعد للإصلاح في أمانة العاصمة .
المصدر

مايسه
07-24-2006, 02:11 PM
وهذا التقرير من موقع مارب برس


الإثنين 24 يوليو-تموز 2006 / مأرب برس / خاص



في خطوة اقل ما يقال عنها بأنها استباقية ذكية من عدد من المرشحين الذين تقدموا خلال الفترة الماضية بوثائقهم الخاصة بالترشح لمنصب رئاسة الجمهورية خلال الفترة الماضية ، قام عددٌ من المرشحين يزيد عددهم عن 8 مرشحين اليوم بإعلان انسحاباتهم من سابق الرئاسة تحت العديد من المبررات المقنعة وغير المقنعة "حد تعبير متابعين للشأن الانتخابي الرئاسي في اليمن".



وفي ليلة التزكية التي يحشد لها كل الأطراف السياسية على الساحة اليمنية بدءً بالمؤتمر الشعبي العام والذي يمتلك اكبر كتلة برلمانية تضم 245 عضواً ، والمعارضة الممثلة باللقاء المشترك الذي يضم أقوى الأحزاب السياسية المعارضة على الساحة "تجمع الإصلاح والاشتراكي والناصري واتحاد القوى والحق" والتي تمتلك مجتمعة ثاني اكبر كتلة برلمانية تقدر بـ65 عضواً ، والمعارضة الموالية الممثلة بالمجلس الوطني للمعارضة والتي لا تمتلك تمثيلاً في البرلمان إلا أنها استطاعت الحصول على وعد من قبل الحزب الحاكم بدعم مرشحها في الحصول على التزكية المطلوبة دستورياً وهي 5% من إجمالي الحضور في جلسة الغد "الاثنين" استطاع الأذكياء "حد تعبير السياسي فتحي اليوسفي" الانسحاب بصمت قبل أن تسحبهم قاعة البرلمان إلى خارجها بعد جلسة التزكية صباح الغد.



مرشح الأكاديميين



كان المرشح الأكاديمي المعروف الدكتور علي هود باعباد مؤسس ورئيس جامعة حضرموت للعلوم والتكنولوجيا والأمين العام المساعد لإتحاد الجامعات العربية هو أول المنسحبين الذين أعلنوا أن انسحابهم لصالح مرشح المؤتمر الشعبي العام "الرئيس علي عبدالله صالح" بعد إقراره "وهو الأكاديمي" أن الرئيس صالح هو رجل المرحلة وصاحب الخبرة في إدارة البلاد.



وأضاف الدكتور باعباد "عندما قرأت الدستور وجدت أن مهام رئيس الجمهورية ثقيلة لا سيما في الوقت الحاضر، وتحتاج لشخصية لديها خبرة كبيرة ومعرفة عميقة بمشاكل اليمن، وكما بيّن الرئيس فإن من يحكم اليمن كأنما يسير فوق الثعابين، ووجدت من الصعب عليَّ القيام بتلك المهام، ورأيت ترك المجال للرئيس علي عبدالله صالح، وأريد أن تكون له أغلبية الأصوات في هذه المرحلة الصعبة داخلياً وخارجياً.



وأورد باعباد أسباباً أخرى تتعلق بعدم تلقيه عروضاً بالدعم إلى جانب صعوبة الحصول على تزكية أعضاء مجلسي النواب والشورى باعتباره مستقلاً في ظل امتلاك القدرة على التزكية من قبل حزبي المؤتمر والإصلاح.



وقال باعباد في تصريحات صحافية وجدت أعضاء مجلسي الشورى والنواب موزعين حزبياً وليس لي من يناصرني من هذه الأحزاب وأنا كشخصية معروفة يجب أن أحافظ على صورتي بين الناس إذ قد لا يزكيني أحد ومركزي الآن كأمين عام مساعد في إتحاد الجامعات العربية الذي يصل إليه يمني لأول مرة أحاول الاحتفاظ به, وفي الأخير وجدت أننا نحن الأكاديميون لا ينفع أن نرأس دولة في هذه المرحلة".




مرشح المحامين



أما ثاني المنسحبين فكان المحامي محمد علي سيف الزريقي الذي قال أن انسحابه جاء بعد دراسة دقيقة خلص منها إلى أن الرئيس صالح أتى بما لم تستطعه الأوائل من منجزات تنموية على رأسها سد مأرب وإعادة توحيد الشعب اليمني – على حد قوله – مشيراً إلى أنه لا يمكن القيام بأفضل مما قام به الرئيس.



وعن دوافع تقدمه بطلب الترشح أكد أن ذلك يأتي في إطار الدخول في الأجواء الديمقراطية والرغبة في تمثيل المحامين الذين لم يتقدم احد منهم للمنصب.




رؤساء الأحزاب



كما أعلن رئيس حزب الخضر اليمني عبد الولي البحر انسحابه من الترشح في الانتخابات الرئاسية لصالح مرشح المؤتمر الشعبي العام ، مشيراً في بلاغ صحافي وجهه لأعضاء حزب الخضر وأعضاء الأمانة العامة وقادة الأحزاب والتنظيمات السياسية : نظراً لما تتطلبه المصلحة العامة والإجماع الوطني ولما تحققه الأهداف المشتركة في برنامج حزب الخضر اليمني وبرنامج المؤتمر الشعبي العام قررنا تنازلنا عن الترشح في الانتخابات الرئاسية لمصلحة الأخ المشير علي عبدالله صالح مرشح المؤتمر الشعبي العام الذي يعد مرشح الإجماع الوطني الذي مازال الوطن بحاجة إليه خاصةً في هذه الظروف الحساسة التي تمر بها امتنا العربية والإسلامية لدورة القومي العربي والإسلامي ومواقفه الشجاعة في كافة قضايا الأمة .



وأكد البحر أن الرئيس علي عبدالله صالح استطاع بحنكته السياسية إخراج اليمن من أصعب الظروف التي واجهتها.




المستقلين



إلى ذلك أعلن عدد من المرشحين المستقلين انسحابهم من سباق الترشيحات الرئاسية لصالح مرشح المؤتمر الشعبي العام منهم عبدالله قايد الخاوي ، ومحمد محمد الآنسي الذي أعلن في وقت سابق انسحابه عن الترشح لصالح الرئيس صالح.



يشار إلى انه من المقرر دستورياً أن يعقد مجلسا النواب والشورى غداً الاثنين جلسة مشتركة لمنح التزكية لمرشحي الانتخابات الرئاسية المقبلة ، ويشترط لمرشح الرئاسية الحصول على نسبة 5% من مجموع أعضاء المجلسين والتي تتم عملية التزكية بالاقتراع السري المباشر ولا يجوز لأي عضو أن يزكي أكثر من مرشح واحد من بين أسماء طالبي الترشيح المعروضة من قبل هيئتي الرئاسة للمجلسين.



وكان مجلس النواب اقر اليوم الأحد جدول أعمال الاجتماع المشترك لمجلسي النواب والشورى بشأن تزكية طالبي الترشح لمنصب رئيس الجمهورية.



ويتضمن جدول اجتماع الغد الذي سيرأسه عبد العزيز عبد الغني رئيس مجلس الشورى "نظرا لغياب رئيس مجلس النواب" قراءة دعوة رئيس الجمهورية لعقد الاجتماع المشترك وعرض تقرير هيئتي رئاستي المجلسين بشأن نتائج فحص طلبات الترشح ومن ثم تزكية المرشحين بالاقتراع السري المباشر.



وكان جدول إجراءات الترشح لمنصب رئيس الجمهورية المعد في وقت سابق من قبل هيئة رئاسة مجلس النواب حدد لتزكية المرشحين 3 أيام تبدأ من يوم غد الاثنين.






وأعلن نائب رئيس مجلس النواب (اللواء يحيي الراعي) ان النواب سيجتمعون في نادي ضباط الشرطة وسيلتقي أعضاء الشورى في كلية الشرطة تمهيداً لنقل الجميع بباصات إلى مجلس النواب لصعوبة مجيء الجميع بسياراتهم ومرافقيهم إلى المجلس.