مايسه
09-06-2006, 08:10 PM
المتابع لخطابات الرئيس علي عبدالله صالح مرشح المؤتمر الشعبي العام يدرك فاجعة الموقف الذي وقع فيها مرشح المؤتمر نتيجة اصرارة على الترشيح مجددا لفترة انتخابيه قادمه لاشباع نزوة الحكم التى لم تنتهي بعد 28عاما من الحكم .. فغلطت الشاطر بعشرة لم يكن يدور بخلد مرشح المؤتمر انه سيواجه اجماع وطني ممثلا في الاحزاب والقوى الوطنيه المنضويه في اطار اللقاء المشترك وهي تمثل اقوى الاحزاب السياسيه في الساحه اليمنيه لما تتمتع به من تاريخ عريق وطويل من النضال لاجل التحرر والاستقلال من حكم الفرد الامامي الرجعي والكهنوت وحكم المسعتمر الاجنبي الذي جثم على جنوب يمننا الحبيب .
وهاهو التاريخ يعيد نفسه . . لما تداعة القوى الوطنيه للتغيير السلمي في العشرين من سبتمبر القادم محققه ارادة الجماهير الحره في التحرر من نظام الفرديه والشلليه والمناطقيه . ولتحرر الوطن من الفاسدين والمفسدين .. كان الاحري بسيادة الرئيس بالامس ومرشح المؤتمر اليوم ان يحفظ ماء الوجه بالانسحاب طواعية من ساحة اللعبه وخاصه بع ان بلغ السيل الزبى واصبحت اليمن على فوة بركان جراء الفساد الفاحش الذي ادخل البلاد والعباد في نفق مظلم استدعى اصطفاف الوطنيين لانقاذ الاوضاع المتهوره سلميا برغم الاختلاف في الايدلوجيات والمشارب الفكريه والسياسيه الا ان مصلحة الوطن فرضت التحالف لاجل التغيير وفق قواسم مشتركه اجمعت عليها القوى الوطنيه ..
وهاهو الرئيس علي عبدالله صالح ( مرشح المؤتمر ) اليوم ادرك ان اوراقه التاريخيه ستحرق على الملاء وستسقط ورقة التوت يوم العشرين من سبتمبر يوم يقول الشعب لا .. لا ... لا ... لحزب الفساد العام .. نعم .. نعم .. للتغيير .. يوم ان يرفع شعار بالروح بالدم نفديك يايمن .... لا ... لشعارات تناقض هذا الشعار السامي
.. لذلك اترتعدت فرائسهم ووجلت قلوبهم بالسؤ
وهاهو الرئيس اليوم يخرج وقد انتابته الهستيريه العمياء التى جعلته يخرج عن جادة الصواب ويقول خطابات غير متزنه اصبحت مثار سخرية الشارع اليمني .
هاهو يتهم احزاب اللقاء بالظلاميون .. الرده والانفصال .. المرتدون
وكلاما نترفع ان نستعرضه لاننا لنا فلسفتنا السياسيه وخطابنا العقلاني المتزن ..
بالمقابل يقف المرشح الشهم الشجاع الليث اليماني شامخا صلدا في وجه هذه العواصف التى لم تزيده الا اصرارا وثبات على الحق ..
ولن تثنية عن السير قدما في تحقيق اهداف شعبنا وغايته في التحرر والاستقلال مجددا فيوم العشرين من سبتمبر يعتبر يوم الاستقلال الثاني بكل ماتعنيه الكلمه من معنى
وهاهو التاريخ يعيد نفسه . . لما تداعة القوى الوطنيه للتغيير السلمي في العشرين من سبتمبر القادم محققه ارادة الجماهير الحره في التحرر من نظام الفرديه والشلليه والمناطقيه . ولتحرر الوطن من الفاسدين والمفسدين .. كان الاحري بسيادة الرئيس بالامس ومرشح المؤتمر اليوم ان يحفظ ماء الوجه بالانسحاب طواعية من ساحة اللعبه وخاصه بع ان بلغ السيل الزبى واصبحت اليمن على فوة بركان جراء الفساد الفاحش الذي ادخل البلاد والعباد في نفق مظلم استدعى اصطفاف الوطنيين لانقاذ الاوضاع المتهوره سلميا برغم الاختلاف في الايدلوجيات والمشارب الفكريه والسياسيه الا ان مصلحة الوطن فرضت التحالف لاجل التغيير وفق قواسم مشتركه اجمعت عليها القوى الوطنيه ..
وهاهو الرئيس علي عبدالله صالح ( مرشح المؤتمر ) اليوم ادرك ان اوراقه التاريخيه ستحرق على الملاء وستسقط ورقة التوت يوم العشرين من سبتمبر يوم يقول الشعب لا .. لا ... لا ... لحزب الفساد العام .. نعم .. نعم .. للتغيير .. يوم ان يرفع شعار بالروح بالدم نفديك يايمن .... لا ... لشعارات تناقض هذا الشعار السامي
.. لذلك اترتعدت فرائسهم ووجلت قلوبهم بالسؤ
وهاهو الرئيس اليوم يخرج وقد انتابته الهستيريه العمياء التى جعلته يخرج عن جادة الصواب ويقول خطابات غير متزنه اصبحت مثار سخرية الشارع اليمني .
هاهو يتهم احزاب اللقاء بالظلاميون .. الرده والانفصال .. المرتدون
وكلاما نترفع ان نستعرضه لاننا لنا فلسفتنا السياسيه وخطابنا العقلاني المتزن ..
بالمقابل يقف المرشح الشهم الشجاع الليث اليماني شامخا صلدا في وجه هذه العواصف التى لم تزيده الا اصرارا وثبات على الحق ..
ولن تثنية عن السير قدما في تحقيق اهداف شعبنا وغايته في التحرر والاستقلال مجددا فيوم العشرين من سبتمبر يعتبر يوم الاستقلال الثاني بكل ماتعنيه الكلمه من معنى