مرفد
09-10-2006, 07:13 AM
هذه اولى نتائج موقف الشيخ عبدالله
السيد سلطان البركاني يتهجم على حميد ويهاجمه بعنف
سبحان الذي انطق سلطة البركاني وجعله يقول كلام لم يتجرا غيره على قوله
ولكنها غلطة الشيخ عبدالله سامحه الله
وليتحمل ما ياتيه هو وابنائه الين يسعون للانقضاض على ثروات البلد كما وصفهم رمز الفساد
وعجبا عليك يازمان نقيب المبخرين اليمنيين اصبح يتطاول على الرجال
ولكن هيهات ان ينال امثال سلطة البركاني من الشيخ حميد الذي عبر عن موقف يحترمه ويقدره الرجال الشرفاء واكرر الرجال فقط
09-سبتمبر-2006
بقلم / الشيخ / سلطان البركاني* - ان ما نشرته »ناس برس« منسوباً لحميد بن عبدالله الاحمر يدل دلالة قاطعة على ان حميد يغرد خارج السرب وانه يعيش خارج واقع الممارسة الديمقراطية وهو لا يخجل حتى عندما يتناول تصريحات والده المؤكدة ترشيحه للرئيس علي عبدالله صالح بغض النظر عن موقف حزبه التجمع اليمني للاصلاح وان محاولة حميد قلب الحقائق ما هي إلاّ شعور بالصدمة التي لم يكن يتوقعها حميد من والده بالذات الذي أكد رفضه لتصرفات ولده حميد وعدم رضاه عن تصرفاته وما يدلي به من تصريحات وانها لا تعبر عن رأي والده من قريب ولا من بعيد وانه قد فوجئ بها.. ماذا يريد///// حميد///// الاحمر///// من///// والده///// اكثر///// من///// هذا؟/////!
اما محاولته القول ان الرئيس يشعر بعدم الرضا عن حزبه فكان الأولى بحميد ان يتابع مهرجانات الرئيس علي عبدالله صالح ليرى حجم الزخم الجماهيري الكبير الذي يقوده المؤتمر الشعبي العام وانصاره، والذي يدل دلالة قاطعة على أن احزاب المشترك ومعها حميد الاحمر وأمثاله الذين كانوا يزينون الامور لمرشحي المشترك ويحاولون اقناعه بأن جماهير الشعب ستقف معهم فصُدموا وأصابهم الذعر وهم يشاهدون مهرجانات الرئيس علي عبدالله صالح، والحضور الذي لم يسبق له نظير في هذه المهرجانات والحناجر التي تدوي طيلة وقت المهرجان برفع الشعارات المؤيدة للرئيس///// علي///// عبدالله///// صالح///// وتدافُع///// الجماهير///// الى///// الحد///// الذي///// لم///// يعد///// من///// تلك///// الميادين///// متسع///// لهذه///// الجماهير///// وتظل///// خارج///// أسواره///// بمئات///// الآلاف///// هي///// الدليل///// على///// كذب///// حميد///// الاحمر///// وامثاله///// وزيف///// ما///// يروجونه/////.
وان///// المؤتمر///// في///// غنى///// عن///// الاستجداء///// الذي///// يمارسه///// حميد///// الاحمر///// واحزاب///// المشترك///// ومحاولتهم///// النزول///// الى///// الأماكن///// التي///// لا///// يليق///// بالرجال///// ان///// ينزلوا///// اليها///// مستجدين/////.
واذا كانت الصدمات تتوالى عليهم جراء مهرجانات الرئيس علي عبدالله صالح فإننا ننصحهم ان يذهبوا الى أطباء نفسانيين في أقرب فرصة لتلقي العلاج قبل ان يجدوا انفسهم مهرولين في الشوارع مع فاقدي العقول والمصابين بالهستيريا لأن علي عبدالله ومعه المؤتمر الشعبي العام وانصارهما يمثلون السواد الاعظم من المجموعة العظمى من جموع شعبنا العظيم مضافاً اليهم انصار الرئيس علي عبدالله صالح داخل احزاب اللقاء المشترك وهم كثر، سيثبتون لحميد الاحمر والدائرين في فلكه والمسوّقين لاحزاب اللقاء المشترك ان علي عبدالله صالح والمؤتمر الشعبي العام///// رقم///// يصعب///// تجاوزه/////.
وان قيادتهم للتحولات التاريخية في هذا البلد تجعلهم في موقع الصدارة لأن كل مواطن شريف منتمٍ الى الوطن يقدر حجم تلك الانجازات والتطورات التي قادها الرئيس علي عبدالله صالح ومنها هذا الانجاز الذي نراه بأم أعيننا في معركة الانتخابات الرئاسية التنافسية التي تشهدها///// بلادنا///// ويشهد///// لها///// العالم/////.. ولو///// لم///// يكن///// الرئيس///// علي///// عبدالله///// صالح///// هو///// رجل///// الديمقراطية///// وصاحب///// هذا///// التحول///// الكبير///// لما///// أمكن///// قيام///// انتخابات///// تنافسية///// بالصورة///// التي///// نراها/////.
واذا كان حميد الاحمر مصاباً بالعمى والجحود والنكران لا يؤمن بهذه الحقائق فإن التاريخ سيسطرها بأحرف من نور، ولا مكان للجاحدين والمنكرين لان انجازات الرئيس تتحدث عن نفسها وكل يمني يعرف تمام المعرفة ان الاصوات الناعقة لم ولن تقدم لهذا الوطن مثقال ذرة من خير لأنها لا تعرف إلاّ النعيق ولا تعيش إلاّ كخفافيش الظلام وكان الاحرى بمن يحاولون الانتقاص من قدرة المؤتمر الشعبي العام أن يكتفوا بمسيرته على مدى ٦١ عاماً وعلى قوته الانتخابية في الانتخابات التي تمت منذ قيام الوحدة حتى اليوم وان له قصب السبق في كل عملية وانه ما زال ذلك الفارس وعلى جواده الذي لا يمكن له ان يسمح لتجار الشعارات بالنيل منه أو بائعي الاوهام اصحاب المشاريع الخيالية الذين كانوا وسيظلون غير جديرين بنيل ثقة المواطن لأنهم ينتمون الى العدمية ويعيشون أوساط الفراغات وقد جربهم الشعب فلم يجد معهم إلاّ ان يجني الويلات والمتاعب وحالة الصراعات والابتعاد الكلي عن العمل الديمقراطي الذي لا يؤمنون به مطلقاً.. إما لقناعتهم أن الديمقراطية بضاعة مستوردة أو لقناعتهم بالانظمة الشمولية وانتمائهم اليها.. ولسنا بعيدين عن يوم ٠٢ سبتمبر ليرى حميد الاحمر ومن معه ان قوى الظلام لا///// مكان///// لها///// في///// أوساط///// الجماهير///// والمترفين/////.. ومن///// ينتزعون///// لقمة///// العيش///// من///// افواه///// البسطاء///// مرفوضون///// تماماً/////.
ان المؤتمر الذي كان حزب الماضي وهو حزب الحاضر سيكون حزب المستقبل بما يحمله من مشروع حضاري في المجال السياسي والاقتصادي والثقافي والاجتماعي كما ان مشروع الرئيس علي عبدالله صالح للسنوات القادمة هو حلم الجماهير وهو الذي مثل ارادتها وعبر عن همومها وطموحاتها.. وسواءً أكان حميد الاحمر موجوداً على الأرض أو غائباً عنها فالمؤتمر الشعبي العام هو حزب الوطن وسينال أغلبية بحجم الوطن لمرشحه الرئاسي علي عبدالله صالح أو مرشحيه في المجالس المحلية لأن المؤتمر لا ينظر الى علاقات خارجية تستهوي حميد الاحمر وتعيش في وجدانه وانما///// ينتمي///// الى///// هذا///// الوطن///// المعطاء/////.
وختاماً نقول له اذا لم تستح فاصنع ما شئت، وعلى أقل تقدير ارأف بوالدك الذي تسرح وتمرح على سمعته ولا تعتقد انك شيئ في هذا الوطن فأنت أقل مما تعتقد والمستقبل كفيل أن يعلمك ذلك. أما المؤتمر فهو من عرف السنوات العجاف وسنوات الشدة والظروف الصعبة والحالات العصيبة///// وكان///// الاقدر///// على///// تجاوز///// المصاعب///// بما///// يمتلكه///// من///// فكر///// وبرنامج///// ورجال/////.
والرئيس علي عبدالله صالح هو القائد لسفينة النجاة ليس للمؤتمر الشعبي العام وانما للأحزاب الناعقة اليوم ايضاً لأنه أمَّنها من شرور انفسها ومن وجبات العنف التي كانت ديدنها وحالات الموت التي كانت تنتهي بها ازماتها فاضفى عليهم شيئاً من الانسانية وتحريم الدماء وقادهم الى العمل وفق الآليات الديمقراطية التي صعب عليهم فهمها حتى الآن لكننا نعتقد انهم سيفهمون الف باء الديمقراطية في المستقبل القريب وسيرون ما هو جميل في هذا الوطن جميلاً.. وحسبنا قول الشاعر: والذي نفسه بدون جمال ❊❊❊ لا يرى في الوجود شيئاً جميلاً.
الامين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام*
السيد سلطان البركاني يتهجم على حميد ويهاجمه بعنف
سبحان الذي انطق سلطة البركاني وجعله يقول كلام لم يتجرا غيره على قوله
ولكنها غلطة الشيخ عبدالله سامحه الله
وليتحمل ما ياتيه هو وابنائه الين يسعون للانقضاض على ثروات البلد كما وصفهم رمز الفساد
وعجبا عليك يازمان نقيب المبخرين اليمنيين اصبح يتطاول على الرجال
ولكن هيهات ان ينال امثال سلطة البركاني من الشيخ حميد الذي عبر عن موقف يحترمه ويقدره الرجال الشرفاء واكرر الرجال فقط
09-سبتمبر-2006
بقلم / الشيخ / سلطان البركاني* - ان ما نشرته »ناس برس« منسوباً لحميد بن عبدالله الاحمر يدل دلالة قاطعة على ان حميد يغرد خارج السرب وانه يعيش خارج واقع الممارسة الديمقراطية وهو لا يخجل حتى عندما يتناول تصريحات والده المؤكدة ترشيحه للرئيس علي عبدالله صالح بغض النظر عن موقف حزبه التجمع اليمني للاصلاح وان محاولة حميد قلب الحقائق ما هي إلاّ شعور بالصدمة التي لم يكن يتوقعها حميد من والده بالذات الذي أكد رفضه لتصرفات ولده حميد وعدم رضاه عن تصرفاته وما يدلي به من تصريحات وانها لا تعبر عن رأي والده من قريب ولا من بعيد وانه قد فوجئ بها.. ماذا يريد///// حميد///// الاحمر///// من///// والده///// اكثر///// من///// هذا؟/////!
اما محاولته القول ان الرئيس يشعر بعدم الرضا عن حزبه فكان الأولى بحميد ان يتابع مهرجانات الرئيس علي عبدالله صالح ليرى حجم الزخم الجماهيري الكبير الذي يقوده المؤتمر الشعبي العام وانصاره، والذي يدل دلالة قاطعة على أن احزاب المشترك ومعها حميد الاحمر وأمثاله الذين كانوا يزينون الامور لمرشحي المشترك ويحاولون اقناعه بأن جماهير الشعب ستقف معهم فصُدموا وأصابهم الذعر وهم يشاهدون مهرجانات الرئيس علي عبدالله صالح، والحضور الذي لم يسبق له نظير في هذه المهرجانات والحناجر التي تدوي طيلة وقت المهرجان برفع الشعارات المؤيدة للرئيس///// علي///// عبدالله///// صالح///// وتدافُع///// الجماهير///// الى///// الحد///// الذي///// لم///// يعد///// من///// تلك///// الميادين///// متسع///// لهذه///// الجماهير///// وتظل///// خارج///// أسواره///// بمئات///// الآلاف///// هي///// الدليل///// على///// كذب///// حميد///// الاحمر///// وامثاله///// وزيف///// ما///// يروجونه/////.
وان///// المؤتمر///// في///// غنى///// عن///// الاستجداء///// الذي///// يمارسه///// حميد///// الاحمر///// واحزاب///// المشترك///// ومحاولتهم///// النزول///// الى///// الأماكن///// التي///// لا///// يليق///// بالرجال///// ان///// ينزلوا///// اليها///// مستجدين/////.
واذا كانت الصدمات تتوالى عليهم جراء مهرجانات الرئيس علي عبدالله صالح فإننا ننصحهم ان يذهبوا الى أطباء نفسانيين في أقرب فرصة لتلقي العلاج قبل ان يجدوا انفسهم مهرولين في الشوارع مع فاقدي العقول والمصابين بالهستيريا لأن علي عبدالله ومعه المؤتمر الشعبي العام وانصارهما يمثلون السواد الاعظم من المجموعة العظمى من جموع شعبنا العظيم مضافاً اليهم انصار الرئيس علي عبدالله صالح داخل احزاب اللقاء المشترك وهم كثر، سيثبتون لحميد الاحمر والدائرين في فلكه والمسوّقين لاحزاب اللقاء المشترك ان علي عبدالله صالح والمؤتمر الشعبي العام///// رقم///// يصعب///// تجاوزه/////.
وان قيادتهم للتحولات التاريخية في هذا البلد تجعلهم في موقع الصدارة لأن كل مواطن شريف منتمٍ الى الوطن يقدر حجم تلك الانجازات والتطورات التي قادها الرئيس علي عبدالله صالح ومنها هذا الانجاز الذي نراه بأم أعيننا في معركة الانتخابات الرئاسية التنافسية التي تشهدها///// بلادنا///// ويشهد///// لها///// العالم/////.. ولو///// لم///// يكن///// الرئيس///// علي///// عبدالله///// صالح///// هو///// رجل///// الديمقراطية///// وصاحب///// هذا///// التحول///// الكبير///// لما///// أمكن///// قيام///// انتخابات///// تنافسية///// بالصورة///// التي///// نراها/////.
واذا كان حميد الاحمر مصاباً بالعمى والجحود والنكران لا يؤمن بهذه الحقائق فإن التاريخ سيسطرها بأحرف من نور، ولا مكان للجاحدين والمنكرين لان انجازات الرئيس تتحدث عن نفسها وكل يمني يعرف تمام المعرفة ان الاصوات الناعقة لم ولن تقدم لهذا الوطن مثقال ذرة من خير لأنها لا تعرف إلاّ النعيق ولا تعيش إلاّ كخفافيش الظلام وكان الاحرى بمن يحاولون الانتقاص من قدرة المؤتمر الشعبي العام أن يكتفوا بمسيرته على مدى ٦١ عاماً وعلى قوته الانتخابية في الانتخابات التي تمت منذ قيام الوحدة حتى اليوم وان له قصب السبق في كل عملية وانه ما زال ذلك الفارس وعلى جواده الذي لا يمكن له ان يسمح لتجار الشعارات بالنيل منه أو بائعي الاوهام اصحاب المشاريع الخيالية الذين كانوا وسيظلون غير جديرين بنيل ثقة المواطن لأنهم ينتمون الى العدمية ويعيشون أوساط الفراغات وقد جربهم الشعب فلم يجد معهم إلاّ ان يجني الويلات والمتاعب وحالة الصراعات والابتعاد الكلي عن العمل الديمقراطي الذي لا يؤمنون به مطلقاً.. إما لقناعتهم أن الديمقراطية بضاعة مستوردة أو لقناعتهم بالانظمة الشمولية وانتمائهم اليها.. ولسنا بعيدين عن يوم ٠٢ سبتمبر ليرى حميد الاحمر ومن معه ان قوى الظلام لا///// مكان///// لها///// في///// أوساط///// الجماهير///// والمترفين/////.. ومن///// ينتزعون///// لقمة///// العيش///// من///// افواه///// البسطاء///// مرفوضون///// تماماً/////.
ان المؤتمر الذي كان حزب الماضي وهو حزب الحاضر سيكون حزب المستقبل بما يحمله من مشروع حضاري في المجال السياسي والاقتصادي والثقافي والاجتماعي كما ان مشروع الرئيس علي عبدالله صالح للسنوات القادمة هو حلم الجماهير وهو الذي مثل ارادتها وعبر عن همومها وطموحاتها.. وسواءً أكان حميد الاحمر موجوداً على الأرض أو غائباً عنها فالمؤتمر الشعبي العام هو حزب الوطن وسينال أغلبية بحجم الوطن لمرشحه الرئاسي علي عبدالله صالح أو مرشحيه في المجالس المحلية لأن المؤتمر لا ينظر الى علاقات خارجية تستهوي حميد الاحمر وتعيش في وجدانه وانما///// ينتمي///// الى///// هذا///// الوطن///// المعطاء/////.
وختاماً نقول له اذا لم تستح فاصنع ما شئت، وعلى أقل تقدير ارأف بوالدك الذي تسرح وتمرح على سمعته ولا تعتقد انك شيئ في هذا الوطن فأنت أقل مما تعتقد والمستقبل كفيل أن يعلمك ذلك. أما المؤتمر فهو من عرف السنوات العجاف وسنوات الشدة والظروف الصعبة والحالات العصيبة///// وكان///// الاقدر///// على///// تجاوز///// المصاعب///// بما///// يمتلكه///// من///// فكر///// وبرنامج///// ورجال/////.
والرئيس علي عبدالله صالح هو القائد لسفينة النجاة ليس للمؤتمر الشعبي العام وانما للأحزاب الناعقة اليوم ايضاً لأنه أمَّنها من شرور انفسها ومن وجبات العنف التي كانت ديدنها وحالات الموت التي كانت تنتهي بها ازماتها فاضفى عليهم شيئاً من الانسانية وتحريم الدماء وقادهم الى العمل وفق الآليات الديمقراطية التي صعب عليهم فهمها حتى الآن لكننا نعتقد انهم سيفهمون الف باء الديمقراطية في المستقبل القريب وسيرون ما هو جميل في هذا الوطن جميلاً.. وحسبنا قول الشاعر: والذي نفسه بدون جمال ❊❊❊ لا يرى في الوجود شيئاً جميلاً.
الامين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام*