ما سر التصرفات الحمقاء لهذه الحية الرقطاء ؟ أفيدونــــــي !!!!!

[مسرور]

لماذا تلجأ رشيده القيلي الناطقة بلسان ما يسمى بمستقلون من أجل التغيير إلى رفع حذاءها في وجوه الخصوم ؟

هل لأنها مسترجلة ... أم بصفتها إمرأة والمرأة لا سلاح لديها سوى لسانها ودموعها وحذاءها ... أم أنها تعاني من خلل نفسي وحقد طبقي وطائفي ومناطقي ضد الخصوم السياسيين وأولهم الرئيس علي عبد الله صالح ؟

ليست المرة الأولى التي ترفع فيه حذاءها وتلوح به مهددة ، فقد سبق وأن نزلت به على راس رئيس تحرير صحيفة البلاد وفي ساحة النيابة العامة تحت ذريعة ومبرر الإنتصار لكرامة بنات جنسها ... وهاهي تعاود رفعه من جديد في المؤتمر الصحفي اليومي للجنة العليا للإنتخابات ولكن دون أن تنزل به على رأس أحد هذه المرة .

كيف كانت هذه الحية الرقطاء ستحكم اليمن لو زكيت وخاضت إنتخابات الرئاسة ووصلت لسدة الحكم ؟

بالسياسة والكياسة والفطنة والخبرة أم بالحذاء مقاس 10 أم بحرق غطاء رأسها بصورة دورية منتظمة ؟

أنا حائر أمام تصرفاتها ... فهل فيكم من يستطيع إنهاء حيرتي ؟

أرجو ذلك .

تحياتي .

http://www.26sep.net/userimages/Image/maraah/Rashidah-Alqaili.jpg

بتصرفها الاهوج
أخبار ومقالات: سياسيون .. رشيدة القيلي اعطت نموذجاً مشوهاً للمرأة اليمنية
الثلاثاء 19 سبتمبر-أيلول 2006

26سبتمبرنت/خاص:


استهجن كثير من السياسيين والإعلاميين ومراسلو الصحف ووسائل الإعلام العربية والأجنبية التصرف المسيئ والاهوج للزميلة رشيدة القيلي الناطق الرسمي بما يسمى مستقلون من اجل التغيير التي أقدمت على رفع حذائها على الحاضرين خلال المؤتمر الصحفي اليومي للجنة العليا للانتخابات.
ووصف من حضر المؤتمر الصحفي قيام رشيدة بخلع حذائها ورفعه أمام الجميع في المركز الإعلامي للجنة الانتخابات بأنه تصرفاً مشيناً يتنافى مع قيم وأخلاقيات المجتمع اليمني والمرأة اليمنية على وجه الخصوص.. معتبرين أن رشيد القيلي عكست نموذجاً مشوهاً للمرأة اليمنية في سلوكياتها وعدم احترامها لمن هم أمامها.
واعتبر المراقبون ان التباين واختلاف الآراء ينبغي ان لا يصل إلى هذا الحد .
وهذه ليست هي المرة الأولى التي تقوم فيها رشيدة القيلي بمثل هذا التصرف المشين وخلع حذائها أمام العامة.

[مايسه]

الاخ مسرور : ارى انك اجحفت في حق الحره رشيدة القيلي الوطنيه المناضله الذي عرفناها صاحبة المبادئ والقيم والاخلاق النبيله فالظلم الجائر الجاثم على صدور الجميع
لهو اكبر من تصدي جزمة مواطنه .. لربما لاتعلم ماذا قال ممثل المؤتمر في المؤتمر
الصحفي قبل يومين من اتهام خطير للصحفية والكاتبه رشيدة القيلي في نسب اتهام خطير لم تقله لربما وضعها تحت المساْله او قد يؤدي الى تصفيتها جسديا فهو قال عنها مالم تقله بل ذهب الى اكثر من ذلك باتهام نساء اليمن بالجواري وهذه اهانه بحق اليمنيين جميعا ان تكون نساءهم جواري
ان مايتعرض له المعارضين من مضايقات اهون بكثير مما شاهدت من رفع جزمه
واعلم الالاف غير رشيدة يتعرضون للاهانات والتوبيخ والاستفزاز وكاتبه هذه السطور
احدهم بل تكفير وتخوين حتى اننا ضقنا ذرعا من هذه الانتخابات التى لم تعد تنافسيه على اسس سلميه ديمقراطيه تحفظ للجميع احترامهم وكرامتهم

[مسرور]

الاخ مسرور : ارى انك اجحفت في حق الحره رشيدة القيلي الوطنيه المناضله الذي عرفناها صاحبة المبادئ والقيم والاخلاق النبيله فالظلم الجائر الجاثم على صدور الجميع
لهو اكبر من تصدي جزمة مواطنه .. لربما لاتعلم ماذا قال ممثل المؤتمر في المؤتمر
الصحفي قبل يومين من اتهام خطير للصحفية والكاتبه رشيدة القيلي في نسب اتهام خطير لم تقله لربما وضعها تحت المساْله او قد يؤدي الى تصفيتها جسديا فهو قال عنها مالم تقله بل ذهب الى اكثر من ذلك باتهام نساء اليمن بالجواري وهذه اهانه بحق اليمنيين جميعا ان تكون نساءهم جواري
ان مايتعرض له المعارضين من مضايقات اهون بكثير مما شاهدت من رفع جزمه
واعلم الالاف غير رشيدة يتعرضون للاهانات والتوبيخ والاستفزاز وكاتبه هذه السطور
احدهم بل تكفير وتخوين حتى اننا ضقنا ذرعا من هذه الانتخابات التى لم تعد تنافسيه على اسس سلميه ديمقراطيه تحفظ للجميع احترامهم وكرامتهم

الفاضلة مايسه

تاليا ردود لي على الموضوع في منتدى يمني آخر .

يحدوني الأمل في إقتناعك بموقفي بعد الإطلاع عليها :

تحياتي .

أخي مرفد

لا تنس أن رشيده القيلي من حملة الأقلام وتقدمت للترشح لإنتخابات الرئاسة ... وكانت ستتقدم ببرنامجها الإنتخابي الذي سيكرس لسلطات دولة النظام والقانون لو حالفها الحظ .

إرساء دعائم دولة النظام والقانون هدف وغاية ... ونعني بدولة النظام والقانون تعزيز وجود الدولة وحضورها الفاعل في الحياة والمجتمع وإيكال تنفيذ الأنظمة والقوانين لسلطاتها التشريعية والتنفيذية لا أن يتصدى المواطن لخصمه في قاعة محكمة أو في عرض الشارع أو في ديار القبيلة للإقتصاص منه .

لماذا نزلت رشيده القيلي بحذائها على راس الفيشاني وفي ساحة لها قدسيتها الا وهي ساحة النيابة العامة ولوحت بحذاءها لآخر لم تطاله يدها وإلا واجه ما واجهه الفيشاني ؟

لماذا لم تنتظر قرار القضاء وكلمته الفصل في قضية القذف بحق رحمه حجيرة وحمدي البكاري المرفوعة ضد الفيشاني ولماذا أعطت لنفسها حقا في الإقتصاص نيابة عن أصحاب الشأن وتجاوزا لسلطات الدولة ؟

هل كانت ستسيسنا بهذا القانون ( شريعة الغاب ) لو وصلت لسدة الرئاسة ؟

هناك دولة !!!! وبغض النظر عما يعتري أنظمتها من فساد ومحسوبية وقبلية ورشوة وفساد يجب على من يؤمن بالنظام والقانون اللجوء بشكواه إليها أولا وشرح قضيته للرأي العام من خلال المنابر الحرة بدلا من رفع الحذاء أو السلاح في وجوه الخصوم أو التلويح به للإقتصاص الفوري والمباشر .


سلام .
أخي الكريم

القصاص والنظر في المظالم موكول لولي الأمر ... هكذا تقول القاعدة الشرعية .

هل تؤيد أنت شريعة الغاب القبلية السائدة في بلادنا التي نمقتها جميعا ؟

هل ستتقبل بكل رحابة صدر وأريحية أن يقتل ابنك أو أخيك ( لاسمح الله ) إقتصاصا وإنتقاما لثأرات قبلية سابقة أو لاحقة ولا ذنب له فيها غير الإنتماء برابطة الدم مع القاتل ؟

على ذلك قس كل تصرفات بنت القيلي بدء من قضية الفيشاني مرورا بحرق حجابها الذي كان يفترض فيها ولإثاره الحمية والغيرة في النفوس أن تنتزع حجاب راسها وتبقى جرداء أمام الكل لا أن تحرق غطاء بديلا !!!

رغم أني لا أدعو إلى تعزيز التقاليد البالية في مجتمعنا التي لا زالت سائدة في الوسط القبلي ومنها حرق غطاء الراس للإستفزاز وإثارة الحميّة ... فإن الترميز بها من قبل رشيده القيلي وفي ساحة عامة غير مقبول كونه يناى بنا عن المعترك السياسي الحقيقي الذي يوجب علينا الإحتكام في النهاية للصناديق ولتجنب الدخول في متاهات الدعوة لإسئصال الحاكم بدعوى وجود ثارات قبلية ومناطقية وطائفية بينه وبين تلك الجموع الغفيرة .

سلام .

[مايسه]

شكرا مسرور ::: لا اتفق مع تلك المشاركات التى تبالغ كثيرا وبدون تريث ولاتحري الحقيقه
رشيده القيلي لم تنزع حجابها الاصلي اطلاقا بل نزعت حجابا خارجيا وقد اوضحته في مقالها في صحيفة الوسط انها استعارت حجاب عادي واخرجته لتحرقه وابقت على الحجاب الساتر هذا توضيح

الضرب بالجزم لست معه ولا اعتبره من التعامل الحضاري ولكن لا لومها عندما تم منعها من طرح اسئلتها في المؤتمر الصحفي يوم امس لثلاث مرات ولما اخذت المايك وارادت ان توضح موقفها مما قاله ممثل المؤتمر على لسانها واجهته يقاطعها حتى لاتقول الحقيقه
وتم قطع الصوت من الفضائيه بل طلب ممثل المؤتمر من الاخت رشيده ان تخرج من القاعه
اليس هذا يعد نوع من الدكتاتوريه والاستبداد ؟ وامام ضيوف اليمن من الصحافه الاجنبيه
الذي حضروا لينقلوا كل صغيرة وكبيرة عن بلادنا ؟

[مسرور]

شكرا مسرور ::: لا اتفق مع تلك المشاركات التى تبالغ كثيرا وبدون تريث ولاتحري الحقيقه
رشيده القيلي لم تنزع حجابها الاصلي اطلاقا بل نزعت حجابا خارجيا وقد اوضحته في مقالها في صحيفة الوسط انها استعارت حجاب عادي واخرجته لتحرقه وابقت على الحجاب الساتر هذا توضيح

الضرب بالجزم لست معه ولا اعتبره من التعامل الحضاري ولكن لا لومها عندما تم منعها من طرح اسئلتها في المؤتمر الصحفي يوم امس لثلاث مرات ولما اخذت المايك وارادت ان توضح موقفها مما قاله ممثل المؤتمر على لسانها واجهته يقاطعها حتى لاتقول الحقيقه
وتم قطع الصوت من الفضائيه بل طلب ممثل المؤتمر من الاخت رشيده ان تخرج من القاعه
اليس هذا يعد نوع من الدكتاتوريه والاستبداد ؟ وامام ضيوف اليمن من الصحافه الاجنبيه
الذي حضروا لينقلوا كل صغيرة وكبيرة عن بلادنا ؟

مايسه

يبدو لي أنك تسرعتي في الرد علي قبل قراءة مضمون ردي ...

قلت أنه كان يفضل الا تلجأ الى هذه الطريقة لشحن الجماهير .. وأعلم جيدا أنها تلبس خمارا آخر .. ودرجت العادة في الوسط العربي أن الحرة عندما تشعر بالمهانة تحثو التراب على راسها وتشق جيبها وتستنجد ببني قومها لنجدتها وغسل عارهم .

رشيده القيلي حاولت تكرير نفس النمط القبلي والعربي وكان من الأجدر بها تطبيقه تطبيقا كاملا لا أن تلجأ للترميز ... مجمل القول أن ما قامت به مثل تأليبا للجماهير على شخص الرئيس وهو تصرف لا تقبله القيم الديمقراطية .

سأعيد عليك الاقتباس ثانية مع تمييز بعض فقراته بلون أحمر فركزي عليها هداك الله .

تحياتي .
أخي الكريم

القصاص والنظر في المظالم موكول لولي الأمر ... هكذا تقول القاعدة الشرعية .

هل تؤيد أنت شريعة الغاب القبلية السائدة في بلادنا التي نمقتها جميعا ؟

هل ستتقبل بكل رحابة صدر وأريحية أن يقتل ابنك أو أخيك ( لاسمح الله ) إقتصاصا وإنتقاما لثأرات قبلية سابقة أو لاحقة ولا ذنب له فيها غير الإنتماء برابطة الدم مع القاتل ؟

على ذلك قس كل تصرفات بنت القيلي بدء من قضية الفيشاني مرورا بحرق حجابها الذي كان يفترض فيها ولإثاره الحمية والغيرة في النفوس أن تنتزع حجاب راسها وتبقى جرداء أمام الكل لا أن تحرق غطاء بديلا !!!

رغم أني لا أدعو إلى تعزيز التقاليد البالية في مجتمعنا التي لا زالت سائدة في الوسط القبلي ومنها حرق غطاء الراس للإستفزاز وإثارة الحميّة ... فإن الترميز بها من قبل رشيده القيلي وفي ساحة عامة غير مقبول كونه يناى بنا عن المعترك السياسي الحقيقي الذي يوجب علينا الإحتكام في النهاية للصناديق ولتجنب الدخول في متاهات الدعوة لإسئصال الحاكم بدعوى وجود ثارات قبلية ومناطقية وطائفية بينه وبين تلك الجموع الغفيرة . سلام .