الدكتور أحمد باذيب
10-26-2006, 04:22 AM
تسجيل نسبة مرتفعة من المواد السامة في لعاب أطفال وبالغين بعد نفخهم للبالونات بالفم
حذرت وزار الزراعة الألمانية من خطر بالونات الهواء على الأطفال بعد أن كشف خبراؤها ( وجود مواد تسبب السرطان في هذه البالونات )
وذكر متحدث باسم الوزارة أن الخبراء الصحيين فحصوا عينات من لعاب أطفال وبالغين بعد نفخهم لهذه البالونات بالفم , فتوصلوا إلى وجود ( نسبة مرتفعة من المواد السامة في 13 عينة من أصل 14 عينة تم فحصها ) ... ويمكن لمادة « أن ـ نيتروزاماين » Nitrosamine السامة والمتطايرة أن تتسرب إلى الهواء مباشرة لتستقر في الرئتين ، أو أن تذوب في اللعاب من خلال نفخ البالون وهي الخطورة الأساسية .
وأثبتت الفحوصات المختبرية أن تركيز مادة ان ـ نيتروزاماين المصنفة كمادة مهيجة للسرطان ( يكون أعلى وأخطر في حالة الأطفال الصغار ) الذي قد يمصون البالون أو يمضغونه في الفم ... وقال المصدر أيضا أن خبراء الوزارة أجروا فحصا مماثلا على البالونات عام 2001 وقد أرسلت الوزارة رسائل توصية إلى الشركات لتقليل نسبة Nitrosamine إلا أن شركات صناعة البالونات لم تتقيد بتلك التوصيات .
وعلى عكس البالونات أثبتت الفحوصات التي أجريت على ( المصاصات والعضاضات التي يستخدمها الأطفال ) أن الشركات المصنعة قد التزمت بالحد الأقصى لوجود مادة « ان ـ نيتروزاماين » في المادة البلاستيكية .
وأوصى الخبراء بضرورة ( إستخدام أجهزة النفخ بدلا من الفم في نفخ البالونات )
كما نصحوا العائلات بعدم السماح للأطفال بوضع البالونات غير المنفوخة لفترة طويلة في أفواههم ... وأن لا تتعرض البالونات لضوء مباشر لفترة طويلة قبل إستخدامها .. كما ينبغي حفظها في أماكن غير حارة
&&خـطـورة مـنــع الـعـطـس&&
أكد تقرير طبي فيه عدد كبير من الأطباء بأحد المستشفيات العالمية أن أي شخص يحاول منع العطاس
يمكن أن يصاب بشلل نصفي حيث تبين من خلال البحث الذي أجري على إحدى الطالبات في الرابعة عشر من عمرها أن سبب
إصابتها بالشلل هو بسبب منعها للعطاس لعدة مرات ، وقد حذر الأطباء من خطورة هذه الحالة التي يعتبرها البعض عادية
إلى أن أخطارها .يصعب حصرها .
&&لاتـتـكــلــم وأنــت تــمــشــي&&
حذر علماء أستراليون من خطورة الكلام أثناء المشي على أساس أن الكلام والتنفس يتحكم فيهما جزء واحد من المخ ومن ثم فإن عدم التركيز في أحد الأمرين (الكلام والمشي) يمكن أن يؤدي إلى إصابة
نبه العلماء إلى أنه يتعين عدم الكلام أثناء المشي لان أي انقطاع في سريان الإشارات من النظام العصبي الأوسط يمكن أن يتسبب في عجز عضلات المعدة عن حماية العمود الفقري بصورة مناسبة
وقال بول هودجز من جامعة كوينزلاند أمام مؤتمر في ملبورن لأعضاء الجمعية الأسترالية لعلوم الأعصاب، حسب وكالة الأنباء الألمانية، إن نتيجة هذا الانقطاع هو حالة من الألم العصبي في الظهر أو حتى حدوث سقطة مؤذية.
وأضاف هودجز أنه خلص إلى هذه النتيجة من مراقبة عضلات المعدة لمتطوعين يمشون على عجلات مشي ذات سيور. وتابع قائلا إن كل شيء مضى على ما يرام حتى بدأ المتمشون في الدردشة. ثم رصد الباحثون تراجعا في النشاط العضلي للمعدة وتنبأوا من ثم بتزايد خطر وقوع حادث. وحذر الأستاذ هودجز زملاءه، "إذا كان لزاما أن يتحدث المرء أثناء المشي فليقل في الكلام أو فليأخذ وقته".
وأشار إلى أن من عواقب الانتشار العالمي للهواتف المحمولة ظهور جيل يحمل ندوب إصابات ناجمة عن عدم تقدير مخاطر الكلام أثناء المشي.
وبالإضافة لهذا فقد وجد الباحثون في أستراليا، أن التحدث في الهاتف الجوال أثناء المشي يشكل خطرا صحيا كبيرا، لأنه يؤذي العمود الفقري ويسبب إصابته باعتلالات وتشوهات، وبالتالي الإصابة بآلام الظهر.
وأوضح العلماء في جامعة كوينسلاند، أن هذا الأمر يرتبط بطريقة سيطرة الدماغ على عملية التنفس التي تؤثر بدورها على عضلات الجذع الداعمة للظهر، حيث ترتخي في الشهيق، وهي عملية تلقائية تحدث أوتوماتيكيا دون أن يشعر بها الإنسان، وبالتالي فان التحدث أثناء المشي، سيؤثر على عملية التنفس وطريقة حماية العمود الفقري من قبل العضلات الداعمة المسؤولة عن ثباته واستقراره
حذرت وزار الزراعة الألمانية من خطر بالونات الهواء على الأطفال بعد أن كشف خبراؤها ( وجود مواد تسبب السرطان في هذه البالونات )
وذكر متحدث باسم الوزارة أن الخبراء الصحيين فحصوا عينات من لعاب أطفال وبالغين بعد نفخهم لهذه البالونات بالفم , فتوصلوا إلى وجود ( نسبة مرتفعة من المواد السامة في 13 عينة من أصل 14 عينة تم فحصها ) ... ويمكن لمادة « أن ـ نيتروزاماين » Nitrosamine السامة والمتطايرة أن تتسرب إلى الهواء مباشرة لتستقر في الرئتين ، أو أن تذوب في اللعاب من خلال نفخ البالون وهي الخطورة الأساسية .
وأثبتت الفحوصات المختبرية أن تركيز مادة ان ـ نيتروزاماين المصنفة كمادة مهيجة للسرطان ( يكون أعلى وأخطر في حالة الأطفال الصغار ) الذي قد يمصون البالون أو يمضغونه في الفم ... وقال المصدر أيضا أن خبراء الوزارة أجروا فحصا مماثلا على البالونات عام 2001 وقد أرسلت الوزارة رسائل توصية إلى الشركات لتقليل نسبة Nitrosamine إلا أن شركات صناعة البالونات لم تتقيد بتلك التوصيات .
وعلى عكس البالونات أثبتت الفحوصات التي أجريت على ( المصاصات والعضاضات التي يستخدمها الأطفال ) أن الشركات المصنعة قد التزمت بالحد الأقصى لوجود مادة « ان ـ نيتروزاماين » في المادة البلاستيكية .
وأوصى الخبراء بضرورة ( إستخدام أجهزة النفخ بدلا من الفم في نفخ البالونات )
كما نصحوا العائلات بعدم السماح للأطفال بوضع البالونات غير المنفوخة لفترة طويلة في أفواههم ... وأن لا تتعرض البالونات لضوء مباشر لفترة طويلة قبل إستخدامها .. كما ينبغي حفظها في أماكن غير حارة
&&خـطـورة مـنــع الـعـطـس&&
أكد تقرير طبي فيه عدد كبير من الأطباء بأحد المستشفيات العالمية أن أي شخص يحاول منع العطاس
يمكن أن يصاب بشلل نصفي حيث تبين من خلال البحث الذي أجري على إحدى الطالبات في الرابعة عشر من عمرها أن سبب
إصابتها بالشلل هو بسبب منعها للعطاس لعدة مرات ، وقد حذر الأطباء من خطورة هذه الحالة التي يعتبرها البعض عادية
إلى أن أخطارها .يصعب حصرها .
&&لاتـتـكــلــم وأنــت تــمــشــي&&
حذر علماء أستراليون من خطورة الكلام أثناء المشي على أساس أن الكلام والتنفس يتحكم فيهما جزء واحد من المخ ومن ثم فإن عدم التركيز في أحد الأمرين (الكلام والمشي) يمكن أن يؤدي إلى إصابة
نبه العلماء إلى أنه يتعين عدم الكلام أثناء المشي لان أي انقطاع في سريان الإشارات من النظام العصبي الأوسط يمكن أن يتسبب في عجز عضلات المعدة عن حماية العمود الفقري بصورة مناسبة
وقال بول هودجز من جامعة كوينزلاند أمام مؤتمر في ملبورن لأعضاء الجمعية الأسترالية لعلوم الأعصاب، حسب وكالة الأنباء الألمانية، إن نتيجة هذا الانقطاع هو حالة من الألم العصبي في الظهر أو حتى حدوث سقطة مؤذية.
وأضاف هودجز أنه خلص إلى هذه النتيجة من مراقبة عضلات المعدة لمتطوعين يمشون على عجلات مشي ذات سيور. وتابع قائلا إن كل شيء مضى على ما يرام حتى بدأ المتمشون في الدردشة. ثم رصد الباحثون تراجعا في النشاط العضلي للمعدة وتنبأوا من ثم بتزايد خطر وقوع حادث. وحذر الأستاذ هودجز زملاءه، "إذا كان لزاما أن يتحدث المرء أثناء المشي فليقل في الكلام أو فليأخذ وقته".
وأشار إلى أن من عواقب الانتشار العالمي للهواتف المحمولة ظهور جيل يحمل ندوب إصابات ناجمة عن عدم تقدير مخاطر الكلام أثناء المشي.
وبالإضافة لهذا فقد وجد الباحثون في أستراليا، أن التحدث في الهاتف الجوال أثناء المشي يشكل خطرا صحيا كبيرا، لأنه يؤذي العمود الفقري ويسبب إصابته باعتلالات وتشوهات، وبالتالي الإصابة بآلام الظهر.
وأوضح العلماء في جامعة كوينسلاند، أن هذا الأمر يرتبط بطريقة سيطرة الدماغ على عملية التنفس التي تؤثر بدورها على عضلات الجذع الداعمة للظهر، حيث ترتخي في الشهيق، وهي عملية تلقائية تحدث أوتوماتيكيا دون أن يشعر بها الإنسان، وبالتالي فان التحدث أثناء المشي، سيؤثر على عملية التنفس وطريقة حماية العمود الفقري من قبل العضلات الداعمة المسؤولة عن ثباته واستقراره