المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الشيخ /عبدالله الاحمر /وجني تعرفه ولاانسي ماتعرفه


حد من الوادي
11-14-2006, 02:01 PM
أخبار ومقالات: مصدر في مكتب رئاسة الجمهورية يأسف لعبارات رئيس مجلس النواب
الثلاثاء 14 نوفمبر-تشرين الثاني 2006

26سبتمبرنت / خاص


عبر مصدر في مكتب رئاسة الجمهورية عن أسفه من تكرار عبارة " جني تعرفه ولا انسي لاتعرفه " على لسان الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر " وآخرها ما نشر اليوم في صحيفة القدس العربي يشرح فيها موقفه من الانتخابات الرئاسية التي شهدتها بلادنا في سبتمبر الماضي واختياره فخامة الأخ علي عبدالله صالح رئيسا للجمهورية وقال المصدر انه من غير اللائق ترديد مثل هذه العبارة على لسان رئيس مجلس النواب .. ولكننا لن نسمح لأنفسنا بالخوض في هذا الأمر أكثر من ذلك

__________________________________________________ ______________________
شكرا للشيخ عبدالله على هاذا التشبيه انه بحق جني لاكن تعرفه ولاانسي ماتعرفه الله يكرمك ياشيخ
الحقيقه اليمن هل هم بشر من غير بني آدم حتى يحكمهم جنى هل نحن لسنا بشر نحن من نوع آخر ام
ان الريئس وحده جني ام الشعب كله جن وحاكمهم منهم جني لاكن جني كبير وعفريت
ياهل ترا كم يعمر الجني ومتى ينتقل الى الرفيق الاعلى لقد طال عمر هاذا الجني
ولماذا اليمن تركيبته معقده ومشاكله كثارمنذوغزو مصرلليمن واحتلاله وهم في مشاكل وحروب
وثورات ومؤتمرات ومنازعات ومناوشات الغريب ان اناس كثير تغيرو وماتو
الاالجني هاهو عاده الاجددلنفسه سبعا عجاف وبقوته وقوت عصابته فرض نفسه
وعصابته تدرون ليه لانه ماسك البلاد والعباد في سبحته هو ولاغيره يدبر الامورالآمرالمغير
المتصرف كامل السلطه والمال والعسكروالامن لايعلو على صوته احد
كل موضف في الدوله مديون للريس ولم يصل الى مكانه الابدعم الريس وزيرعضومجلس نواب اومجلس استشاري
محافض رتبه عسكريه وهو لوحده وامره يجرد اي احد من مكانه لذالك
البلد تدار بالتلفون ولاخطط ولانضام يتغير اتجاه السير حسب مزاج المشير اللذي تطور الايام الاخيره
ويمثل ايام عصوربني اوميه والرشيد ليجلب الشعار ليلقو له المدح بالقصايد وهو يلهو كطفل في غرور
واستعلا على من حوله انه لقب نفسه الصالح وهو بعكسه الطالح

مايسه
11-14-2006, 02:12 PM
بمنهي الصراحه مواقف الاحمر مخذله ولاتدل على شخصية تقدم المبادئ على المصالح رويـــدا ... رويــــدا وتتكشف حقائق القوم

حد من الوادي
11-15-2006, 06:44 PM
جـنّي زعـلان في الوقت الضائع ! ( محمد الشبيري)





" حَنَقْ " المؤتمر الشعبي العام من حكاية " جني تعرفه ولا انسي لا تعرفه " جاء متأخراً جداً ويبدو أنها ورقة أخرى من أوراق المؤتمر الحاكم ضد الشيخ الأحمر وأولاده بعد الورقة الخاسرة التي يُلوّح بها رئيس تحرير 26سبتمبر علي الشاطر. الغريب أن المؤتمر هو أول من روج لهذه المقولة وهو من كلّف صحفه وأجهزته الإعلامية بالتحرك صوب إقامة الأحمر حينما كان في الرياض قبيل الانتخابات الرئاسية ليعود غانماً بتأييد الشيخ عبدالله الأحمر للرئيس علي عبدالله صالح وليعلن انه مرشحه للرئاسة على عكس توجهات حزب الشيخ "التجمع اليمني للإصلاح" الذي قدم بن شملان مرشحاً له وللمشترك ، وانعكست الآية ، فرح المؤتمر حينها من تصريحات الأحمر وغضب حزب الإصلاح وإن كان أسرها في نفسه ولم يُبدها لكنه فعلاً تفاجأ بالموقف المعلن وهاهم الفرحون بالأمس هم غاضبون اليوم ، فهل يريد المؤتمر إلى جانب استحواذه على الرئاسة ومعظم المحليات أن يستولي أيضاً على المواقف والتصريحات وفرض رقابة قوية على الألفاظ والمفردات حتى تتناسق مع الموقف الرسمي والتوجه الحكومي و_ربما لإرضاء الدول المانحة_ التي ربما تشكك في قدرة الحكومة اليمنية على القيام بما تشترطه عليها مقابل تقديم الدعم ومستقبلاً الانخراط في منظومة (دول مجلس التعاون الخليجي) وأن تصريحاً لشخصية كبيرة ك "الشيخ الأحمر" لها تداعياتها وتأثيراتها لا سيما وأنه يتمتع بعلاقات حميمية مع أولاد عبدالعزيز في الجارة السعودية !! شخصياً ، لا أجد ما يبرر الزعل "المتأخر" للمؤتمر من وصف الرئيس صالح بالجنّي المعروف لأننا تعودنا عليها منذ أكثر من عام في كل تصريحات الشيخ الأحمر المتعلقة بموقفه من الانتخابات وكان المؤتمر هو أول من يستفيد منها في تفكيك صفوف الإصلاح بحجة أن رئيسهم قد أعلن موقفه وهو سينسحب على قطاعات كبيرة من أبناء الإصلاح لحساسية موقع الشيخ في الحزب ونفوذه القبلي والتأييد المطلق له من قبل مشائخ اليمن . والسؤال المطروح : هو لماذا لم يبدِ أسفه مكتبُ الرئيس من تصريح تكرر على مدى عام وتناقلته جميع وسائل الإعلام اليمنية والعربية ؟ ولماذا جاء الرد متأخراً؟ وما الذي تغير في موقف المؤتمر من الشيخ ؟ فالشيخ هو الشيخ والعبارة هي العبارة والرئيس هو الرئيس...فما الذي حصل ؟؟ لا تحتمل الإجابة على كل التساؤلات السابقة سوى احتمال واحد هو : أن المؤتمر " قضى وطره " ممن أشاد بمواقفهم في السابق وهاهو ينقلب عليهم استناداً إلى نظرية (الأوراق السياسية ) التي قال الرئيس صالح أنه لعب بالإصلاح كواحدة منها في حرب تثبيت الوحدة اليمنية1994م
__________________________________________________ ______
قبل عام قالها الشيخ في قنات الجزيره وكررها مرا راخرها اثنا الانتخابات لماذا كانت بردا وسلاما حينها
واليوم غير ذالك عجبا لليمنيين انسهم وجنهم بل الجن افضل من الانس

حد من الوادي
11-16-2006, 10:19 PM
رجل في مؤتمر المانحين وأخرى ضد الأحمر (د / محمد القاهري)
--------------------------------------------------------------------------------

" مأرب برس – خاص "



قبل أن يتوجه الرئيس علي عبدالله صالح إلى لندن ليخطب في مؤتمر المانحين توجه إلى جامعة الإيمان ليخطب في رئيسها وطلابها. يترك ذلك مجالاً للتكهن بأن خطوتي الرئيس في الحالتين تندرجان ضمن تكتيكات الحفاظ على السلطة لا ضمن هدف حشد التمويل الخارجي للتنمية.



فقط لو اعتمدنا حسن النوايا فإن للزيارة إلى جامعة الإيمان غرض يخدم التحضير لمؤتمر المانحين من باب أنها أرادت أن تثبت أن الجامعة رئيساً وطلبةً مع الرئيس وأن تضيع " على المتقولين والمزايدين إن جامعة الإيمان وكر من أوكار الإرهاب" كما يقول الرئيس في كلمته أمام الطلبة. من هنا سيطمئن المانحون، خاصة الخليجيون، إلى زوال احتمال أي تهديد إرهابي وسيساهمون بالتالي بسخاء في التمويل. لكن هذا الغرض قابل للدحض، فالطلاب بسطاء، لا يشكلون بذاتهم أي خطر كما أن الجامعة علنية وقد تعلمت كبقية المؤسسات العلنية أن تنأى بنفسها عن الممارسات التي يحضرها كل من القانون والسياسة، كذلك ينتمي الطلاب مع رئيس جامعتهم إلى حزب الإصلاح الذي يمارس السياسة من بابها الشرعي عبر العلنية والعمل السلمي.



للزيارة إذاً غرض أخر أكثر وجاهة يندرج صمن تكتيكات الحفاظ على السلطة، هذه التكتيكات في الظرف الراهن تنصب على القضاء على ما يعتبر التهديد الجدي الذي يمثله حميد الأحمر على استمرار وتوريث السلطة، والخطوات المقطوعة بهذا الاتجاه تتمثل بلعب أوراق بتوقيت محسوب ضد بيت الأحمر أولاها تمثلت في العمل على رفع الحصانة البرلمانية عن حميد الأحمر، وثانيها الزيارة الأخيرة لجامعة الإيمان.



هدف الزيارة من وجهة النظر هذه هو تحييد رئيس وطلبة الجامعة والتيار الذي يمثلونه في حزب الإصلاح كي يتم الانفراد بالتيار الذي يمثله حميد الأحمر حتى يسهل القضاء على ما يعتبر تهديداً يشكله للحفاظ على السلطة في أيدي الرئيس صالح أو في عائلته. وما يعزز ذلك هو أن زيارة الرئيس للجامعة تشبه سابقتها أيام الانتخابات والتي هدفت إلى شق كتلة من أصوات حزب الإصلاح وتحويلها إلى رصيد الرئيس.



الكاتب المرموق بكر أحمد أخذ حينها اللعبة بعين الاعتبار ووجه رسالة من تحت الماء إلى الزنداني يتعشمه فيها تحري الخيار الأنسب في التصويت. أياً كان موقف الزنداني في التصويت فإنه الآن بحاجه إلى رسالة أخرى من تحت الماء تحثه على اليقظة وأن يخرج من وضعية الثور المقلوب الذي تكثر فوقه السكاكين، فالطلبات التي ستقع عليه من السلطة لن تنتهي ولا ينبغي خاصة أن تنتهي بأن يفرط بحميد الأحمر لأن مصير الأشياء لو فعل هو أن يؤكل كثور أبيض اليوم الذي سيؤكل فيه الثور الأحمر.



الخطوة الإضافية حتى الآن من خطوات مواجهة السلطة لما يسمى التهديد الأحمر تمثلت في تصريح لمصدر في الرئاسة نشره موقع سبتمبر.نت بتاريخ 14 نوفمبر يأسف فيه عن استخدام الشيخ عبدالله الأحمر في مقابلة نشرت نفس اليوم في القدس العربي لعبارة " جني تعرفه ولا انسي ما تعرفه " كوصف لرئيس الجمهورية. واستخدام العبارة قديم لكن الجديد هو اصطياده الآن لتوظيفه كورقة ضد بيت الأحمر. هناك اصطياد لأخبار أخرى بغرض إحراج آل الأحمر منها نشر المؤتمر.نت بنفس التاريخ لخبر بعنوان " شورى الشباب يذكر الشيخ الأحمر بانتهاء نظام الرهائن" يتحدث عن شكوى من أم بأن ابنها رهينة منذ 10 سنوات بأمر من الشيخ بحبسه في المركزي حتى يقوم أخوه المتهم بالقتل بتسليم نفسه. أحد المعلقين ذيْل الخبر تساءل: لماذا لا تتكلمون عن سجون مشائخ تهامة وإب وغيرها. مما يعني توظيف الموقع للخبر سياسياً.



هناك خطوة أخرى وثقتها صحيفة الوسط بعدد 8 نوفمبر، يقول الخبر أنه في مقابلة الشيخ عبد الله مع الرئيس "تم طرح قضية حميد في محاولة لحلها قبلياً الا أن الرئيس فضل الاحتكام للقانون إلا إذا وافق صاحب الشأن (الشاطر)، وهو ما اعتبر رسالة له من أن الوسائل التي كانت متبعة في الماضي لحل المشاكل العالقة قد ولت الى غير رجعة، وبالذات بعد ان تحرر الرئيس من جمالة دعمه والوقوف معه". فهل الاحتكام للقانون سيطبق فقط على حميد الأحمر أم أنه توجه جديد؟ لو قبلنا أنه توجه جديد يخالف ما حدث من قبل لحسن مكي وكتاب وسياسيين آخرين فكيف سنفسر ما يحدث الآن لغير علي الشاطر من صحافيين وسياسيين بما في ذلك النائب أحمد سيف حاشد والناشط علي الديلمي؟ اعتادت السلطة في كل مرة واجهت فيها موجة تغيير أن تبحث عن غريم تغطي بخوض المعركة ضده على عجزها عن خوض غمار التغيير المطلوب، فإذا كانت المعركة الآن قائمة ضد حميد الأحمر فمن ذا الذي يأمل أن يبقى للسلطة بال لإنجاز مهام التغيير التي أفرزتها انتخابات سبتمبر وان لاَ تندرج مساعيها لحشد تمويل المانحين ضمن هذه المعركة وحسب؟



أتى هذا الخبر من مأرب برس (مأرب برس)
__________________________________________________ ___________________
هل فعلا الصراع يشتد بين حمر سنحان وحمر عمران علي يبدوعليه يتقرب من الزنداني ويتودد له ولطلبته هل اقتربة
ساعة الخلاص من الزنداني وهاذا كله تغطيه للمجهول القادم من الايام
ام فصل من فصول صراع الحمران وما يتوقع المراقبين للمرحله القادمه