المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : طالب يتمنى .. شارون او المرت حاكماً لليمن (أحمد علي القيلي


حد من الوادي
11-26-2006, 01:34 PM
طالب يتمنى .. شارون او المرت حاكماً لليمن (أحمد علي القيلي)
--------------------------------------------------------------------------------

" مأرب برس – خاص "



شارون دمر لبنان ... وارتكب مجازر .. للحفاظ على سلامة الجليل الأعلى ...والثاني .. قنبلا الجنوب اللبناني .. بما يعادل قنبلة هيروشيما .. والسبب سلامة اثنين من جنوده .



وبغض النظر عن العدو وبرامجه .. إنما العبرة في احترام وسلامة مواطنيه .. ؟؟؟؟ وتستحيل الأمنيات .. أن تتحقق في واقعنا العربي .. وبين مواطنيها .. ولكن الأمنية تبقى أمنية .. حتى يرث الله الأرض ومن عليها .



ومن الذل والمهانة .. وعلى مدار أسبوعين ، وان أتخبط بين مكاتب الجوازات وممرات الذهول . لا لشيء وإنما اثبت لهم أني يمني ، أخبرتهم اعتبروني صومالي ياقوم !!! وحتى من بين الذين اعرفهم وزملاء الدراسة انبهروا وكل واحد يعطيني تبرير وذرائع بحسب القياس ولولا أني محتفظ بـــ :



1- بطاقة الشخصية القديمة من 1983



2- بطاقة التجنيد التي كانت الحاسمة ، مع العلم تجندت وأنا وحيد الأسرة في عام 1984



3- بطاقة العمل في التلفزيون 4- دفتر بنكي 5- بطاقة جامعة صنعاء 6- بطاقة قيد قنصلي من سفارتنا في الجزائر 7- بطاقة المؤتمر وأعترف أني أضعتها في الجزائر .



هي من حكاية الفساد ..!!!!!!!!!!!!!



من موقف وفساد سفارة .. ارتكب البعض منهم سلوك من القرون الوسطى .. أدت إلى ما أدت من مأسى .. قد لا يحتملها شخص ما أكثر من الشهر أو يزيد .



هي امتداد لمأساة .. استحلاها شخص في السفارة ، وأطال من ساديته ( ومازوخيته ) إلى ابعد نقطه من الصفر ، وكان حل المشكلة ، من بداية الصفر دون الوصول إلى الهوان والذل والاحتقار ،على جميع الصعد وأتمنا من الأمنية .. أن تكون هكذا .. حتى لا نصحي أو نعي على وضع جديد .. يزيد من وعى المواطن .. ويفتح عينه على الحقوق والواجبات .. ويصبح عليها عادة سلوكية .. وإدمان دائم .. يطلب المزيد من الحق الطبيعي .. وما كفله الدستور له .



هي نظره تشاءم .. بشؤم الواقع .. الذي نحن عليه .. ومن عقليات تحمل معها تصرفات غير مسئولة .. لا يهمها الهدف .. اكثر ما يهمها الوسيلة .. !!



والوسيلة لديها ليست غاية .. اكثر مما هي قصر نظر .. تسئ للدولة وقيم الجمهورية .. وهم عبارة عن مكتبيين .. لا يدركون معنى كرامة المواطن .. وهم على عدم دراية بخصوصية المجتمع او الدولة التي هم عليها .



او يُقدِمون على خلق علاقة مع الإدارة وتلمس المحسوسات المشتركة .. من اجل حل مشكلات الطلبة والمقيمين .. وتفهم الواقع الأمني للبلد المضيف .. بدلا من العراقيل الجوفاء .. وعدم الدراية بالمشكلات .. التي تسبب في الأخير .. نوع من الشك والريبة.. خاصة مع مصالح أمن البلد المضيف .. وهذا الواقع المر الحي بجديده وقديمه ..؟؟؟؟ أعيشه منذ ثلاث سنوات .. بمرارة مواطن ..



1- أصبحت أحس بالأمان .. عندما أكون خارج أسوار السفارة اليمنية بالجزائر .



2- أحس بحريتي على مساحة 2مليون وستمائة كيلو متر مربع . وما أعظمها من مساحة حرية .



3- تعاطفت معي كل سلطات الأمن الجزائرية .. إلا سفارتنا .



4- الاستغراب الدائم من تباطؤ السفارة .. في إجراءات حل المشكلة .



5- الموالاة وتغطية سلوكيات الآخرين ممن تسبب في مشكلتي .



6- الرفض الدائم .. بإعلام المديرية العامة للآمن الجزائري .. بالحيثيات حول ضياع جوازي .. ومن كان المتسبب .



7- إصرار الأمن الجزائري .. على الحيثيات .. خلق حالة من الشك والريبة ..



8- وزير الخارجية بعث أوامر بتسهيل أمري .. ولكن لم يعلموه بالحيثيات .. و أساس المشكلة ..



9- ترك الأمر عمداً مبهما بين سلطات الأمن الجزائري .. والخارجية الجزائرية .. والخارجية اليمنية



10-تهريب الطالب عصام المضواحي .. الذي أضاع جوازي .. ولا اعرف الطريقة التي أضاعه بها .. أو استخدم في شيء آخر ... من يدري .. !!؟؟



الأخ/ رئيس الجمهورية ..



تعاملت حضاريا .. مع السفارة وحتى هذه اللحظة .. وبكل صبر المتأني .. وبعقلانية المواطن الصالح .. ولكن الأمر .. ضل يراوح بنفس المكان .. وبنفس العقلية !! والترهات ..



لم المس يوم جرأة من السفارة .. بطلب مقابلة أعلى سلطة أمنية في الجزائر ... للتحري حول مشكلتي .. والتعرف عن قرب حول ملف سلوكي .. إن وجدت شائبة ما ..!!



لطالما اكن لنفسي الفخر والاعتزاز .. من احترامي للجزائر التي قدمت لي الكثير .. في حين ممثلية مصالح بلدي قدمت لي الأذى لا غير .!!!!!!



الأخ/ رئيس الجمهورية ..



طالما ناديت عبر مناسبة عده ... من أن المواطن يجب أن يكون خير سفير لبلده ...



وأنا وعلى مدار 19 عاما .. كنت كما كنت تريد .. وكنت المدافع بقلمي العنيد ولساني حول السياسة اليمنية داخلية كانت أو خارجية .. ليس مدح أو تزلف .. إنما لمنطق الأشياء .. وحب الوطن .



وكم كنت عنيدا عندما أرى ما يحدث في السفارة .. أشياء روتينية وبيروقراطية .. تنغص من حياة الطالب الدراسية .. فبدل أن يجمع قواه للتحصيل العلمي .. إذا به يتحول إلى مشارع أمام .. لاشيء .. انم هو قهر .. وقصر نظر .. من رؤية تذلل العراقيل المفروضة من أمام الطلبة .



الأخ/ رئيس الجمهورية ..



رفعت العديد من الشكاوي .. إلى الأمن الجزائري .. إلى وزير خارجية اليمن .. إلى كل موطن عبر المجلس اليمني .. وان اطرق كل الأبواب عسى وعلا .



قبل أن أصاب بالجنون .. أو شيء آخر !!!



وان احتفظ بكل .. الشكوى والتظلمات .. وكل المراسلات .. والحيثيات .. وشهود من صفات الضمير .. والوطنية .



واطلب تحقيق حول الموضوع ... وبكل إصرار ، لكشف الجانب البشع من القضية التي لاافهم الى هذه اللحظة ماهي دوافعها أو مواقفها لأنه لا يحل إلا به ... لكشف المستور ومكمن المشكلة .. وكشف الفساد والتهاون والتلاعب .... وماذا صنع بي بعض السفهاء منا ..!!؟؟؟



فهل ستكون هنالك .. سابقه في إنصافي وتعويضي .... على ذنب لم ارتكبه



ما رائيكم أيها الملاء من أحفاد بلقيس ... وتبع .. ويمن الوحدة ام سيضل الفساد والمهانة .. في عصر الجمهورية السادسة !!
__________________________________________________ ________________
البلاد كلها حزينه قلقه مقهوره مضلومه جوعانه وجعانه فقيره مريضه سجينه رهينه عصابات الارهاب السنحانيه
وما يسمونه حزب الموت اقصد المؤتمروخدمه وحشمه وطباخينه وفراشينه وحلاقينه وخياطينه وسواقينه
لاصوت يعلو فوق صوت الريئس ومن خلفه سنحان واخدامهم
لااحد يسمع لااحديستحي لااحديعرف حق الله ولاخلقه
لوكان فيه احد ان كان ماعندك مشكله والمشكله واقعه على العموم لست وحدك كلهم معك في الداخل اكثرمن الخارج

حد من الوادي
11-26-2006, 09:48 PM
موسى النمراني
عضو مستقلون من أجل التغيير
فخامة السيد رئيس الجمهورية رئيس المؤتمر الشعبي رئيس مجلس الدفاع الأعلى رئيس البلاد وما فيها المشير علي عبد الله صالح دعني أتحدث حديثا أثق انه سيصل إلى مسمعك بشكل أو بآخر.. دعني أقول لك لا.. دعني أقول لا رغم ثقتي أن لائي هذه لن تقدم ولن تؤخر إلا إذا وجدت لاءات تعضدها من الملايين المسحوقة أمثالي.. من المعدمين والمحطمين والمتضررين وأبناء الشهداء والعسكر (مشاريع الشهداء) والمواطنين (مشاريع الخونة) والكتاب والأدباء والإعلاميين (مشاريع القضايا المستعجلة والأحكام السفري) ولعلك على ثقة من أن أحدا حين يقول لك لا فإنه لا يقولها إلا ولديه ما يكفي من المبررات ليقولها وليقول غيرها أيضا ولذلك فاسمحوا لي بسعة صدركم المفرطة وحلمكم الواسع أمام كل ما يستجد إلا مستجدات التنمية والصابر أمام كل الجرائم إلا جريمة الصدق والعقلاني أمام كل المحاورين إلا من يحاور بعقل، والمثقف أمام الجميع إلا المثقفين والتقي في كل مكان حتى أمام الوعاظ وخطباء المساجد الذين لا يتقون الله، ولو كانوا يتقون لما كانوا بحاجة إلى نصح من فضيلتكم للتقوى. واسمح لي أن أبرر كلمة لا التي سأقولها لكم:
أولا لأني مللت خطاباتكم العتيقة التي لا تزال تهدد بمحاربة الفاسدين وتهدد بفتح ملفاتهمٍ المحفوظة في مكتبكم الشخصي ومنذ أول خطاب استمعت إليه وأنا لا أزال في الابتدائية كان ينبغي تقديم الفاسدين إلى القضاء لم أكن أدرك ما معنى الفاسدين كنت أتخيل أنهم فاسدون مثل البيض الفاسد أو التفاح الفاسد وأتساءل لماذا لا يذهب بهم إلى المزبلة بدلا من القضاءولكنهم منذ ذلك اليوم وحتى ما يشاء الله لم يرموا إلى الزبالة ولا قدموا إلى القضاء وأراهم يقدمون موائد شهية على صفحات الجرائد التي يدعمها أحيانا قادة عسكريون لحومهم طازجة وبعضها مقرمشة مدعمة بالكثير من التوابل (وثائق الإدانة) ورغم كل ذلك لم أر واحدا منهم يقدم إلى العدالة ولا حتى إلى الظلم فخامة السيد المشير سأقول لك لا ..لأن السبب الرئيس الذي وصلت به إلى شارع الستين هو الانتقام من قتلة الرئيس الغشمي ومنذ ذلك اليوم لم نر هذاالانتقام إلا إذا كان ذلك الانتقام هو طريقة الحكم هذه التي تدير بها البلاد باعتبار أن الشعب كله قتلة للغشمي وهذه السنين العجاف ليست سوى انتقام من القتلة.السيد الرئيس سأقول لك لا لأن المناضلين الذين ماتوا في الثورة أرواحهم تطل على البلاد ورغم هناءها في الجنة فإنها تتحسر على هذه الدركة المنحطة التي وصلنا إليها بفضل سياستكم الحكيمة جدا؛ورغم هناءهم في الجنة إلا أنهم يتألمون مثل أهل النار تماما بسبب الانحطاط الذي قدتنا إليه بحرص بالغ على الوصول وكأنما الانحطاط هدف والسقوط انجاز.
سأقول لك لا لأنه: لا بد للغيم أن ينجلي ** ولا بد للقيد أن ينكسر
سأقول لك لا ولن أكون بحاجة إلى ستارة أخفي وراءها حريتي.. سأقولها بصوت مرتفع وبرأس مرفوع رغم ما يحمله من هموم ومخاز (صنعتها سياستكم) .. سأقولها ليس لأني أكرهك بل لأني أحب نفسي.. ليس لأني أكره ابنك أحمد بل لأني أحب أطفال الحارة البؤساء الذين يتمسكون بالابتسامة في زمن تريد لهم فيه أن يتحملوا على كواهلهم أعباء الرجال وديون حماقات سياساتكم الرعناء أحيانا والأكثر رعونة أحيانا أخرى.. سأقول لك لا لأني أشفق على من تبقى من عجائز الثورة قبل أن توصلهم كما وصل زملاؤهم إلى التسول على أبواب المساجد ببطائقهم العسكرية وبرتبهم أيضا..سأقول لك لا لكي لا أرى عبد التواب مرة أخرى في جامع حجر شابا متعلما يجلس على باب المسجد ويفرش على الباب شهاداته التي لم تمكنه من العمل في أية دائرة حكوميه فقط لأنه ليس من بلاد مطلع وليس له صهر منها ولا يعرف أحدا فيها ولم تتمكن روحه من الطلوع إلى باريها وبجانب شهاداته صورة له في حفل التخرج وهو يصافح رئيس الجمهورية !.!
سأقول لك لا لكي يتمكن أخي من الحصول على منحة وتتمكن أختي من فرصة الحصول على تعليم يؤسس لعلم لا لجهل ؛ لكي لا أرى سوسن بكل براءتها وجمال عينيها القاتلتين بؤسا وبملابسها الرثة تبيع كتبا دينيه غير ذات نفع في ميدان التحرير الذي لم يحررنا من شيء .. لكي لا أرى سليم بسنواته الثمان يهرب من المدرسة إلى اقرب ميكانيكي ليعمل في النهار صبي مهندس وفي الليل أعمالا أخرى من أجل أن يوفر لأسرته إيجار البيت بعد أن توفي عائلهم في رحلة كفاح نهايتها الموت بؤسا..
سأقول لك لا وليس في مقدوري أن أقول غيرها، لأني لا أريد أن أرى السلاح اليمني يتوجه إلى الصدور اليمنية والحملات العسكرية تخطئ طريق اريتريا لتحرير الجزر التي تعرف ونعرف وتتجه عن طريق الخطأ لتتلطخ البدلات العسكرية بدماء المواطنين المحرومين من حق المواطنة ..
السيد الرئيس سأقول لك لا لأن لكل شيء إذا ماتم نقصان ولا أظن إلا أن تمام الانحدار قد تم حين وصلنا إلى ذيل الترتيب العالمي في كل إحصائيات العالم في الشفافية مثلا نحن في ذيل القائمة ووصلنا إلى رأس القائمة في انتهاك حقوق الإنسان وما إلى ذلك من منجزات الحكمة والإلهام

حد من الوادي
11-26-2006, 09:56 PM
عبدالله عبدالوهاب ناجي
أن تحلم بفرصة عمل تعينك على كسب لقمة العيش فانت مدان بعدم القناعة بالمقسوم والإضرار بالوحدة الوطنية والمساس بمنجزات الثورة. وأن تحلم بعش الزوجية يكتنف ضياعك.. بمهاتفة.. برسالة بريئة إلى من تحب فأنت مدعو بالزندقة وخدش المروءة والمروق عن الثوابت والاخلاق وزعزعة الامن والاستقرار. أن تمتلئ بشغف التساؤل: أليست حكوماتنا الهرمة من يحمين الصهاينة من غليان الشارع العربي؟! و يزرعن الإرتكاس والإنهزامية في ثورة هذا الغليان بالتنديدات والإدانات الهادفة إلى إفراغ القهر المتراكم لديه ؟!.. فأنت لصيق بالعلمانية ،رديف للصهيونية ومتهم بالعمالة والوصاية والتسكع على أبواب السفارات. أن تستفتي أحد مشائخ الدين عن المتسبب في وقوف العجزة والمعاقين والمكفوفين امام بوابة المسجد، فأنت لاتؤمن بـ "القضاء و القدر" و "الإبتلاء من ارحم الراحمين" فيما يقال- إذ وجهت ذات السؤال إلى الجهه الحكومية المعنية- "إنها ظاهرة التسول ممن لاينصاعون لكفالة الدولة ورعايتها وإنها ظاهرة دخيلة تسيئ إلى سمعة الوطن"، وبذات المنطق- حين تسأل لماذا يتمرغ كبارالمسئولين ومن على شاكلتهم من رؤوس الأموال في كل أوحال البذخ والترف- سيسعفونك بالقول "حذاقة" "من تركة الوالد"، " رزقهم وحظهم"... وهلم جرا. وإذا قلت "إن السبب في ترعرع تلك الفوارق الطبقية المرعبة هي سياسة أولي الأمر الكسيحة .. سياسة إحراق الطبقة الوسطى- (طبقة التغيير) التي ينبع منها الثوريون والمفكرون- بالترغيب أو الترهيب، بالجزرة للصعود نحو طبقة النبلاء أوبالهراوة للسقوط إلى هاوية المسحوقين.. حين تقول ذلك فأنت مطلوب للمثول أمام القضاء بتهمة التطاول على مبادئ الدين، إذكاء النعرات الطائفية والمذهبية والمناطقية وربما بتهمة الخروج عن الملة. أن تنصعق عند رؤيتك حشود العمالة في الجولات والحراج فتلعن من تسبب في طغيان تلك البطالة فأنت- في نظر أقرب وصولي متسلق- جاحد ببطولات شعبنا الواقف هناك طوابيراً كل صباح تأملاً في عبقرية المنجزات وإجلالاً لحنكة القيادة السياسية الرائدة. أن تطالب برئيس من أجل شعب، لا بشعب من أجل رئيس.. فأنت تهدف إلى شق عصى المسلمين والخروج عن طاعة ولي الأمر وخليفة الله في الأرض، و تتناول الرموز الوطنية وتخطط للرجعية والإنفصالية والحوثية والكهنوتية. أن يغمرك هاجس "السوطي" ذات ليلة فيمتشقك نزق الكتابة عن أعراض مثل هكذا قروح.. فأنت على موعد رسمي في الليلة التي تليها مع عسس الظلام.. عيال عبد اللامع.. دبابير الأرصفة. أن تسبح ضد موجة الفسادفأنت بحاجة إلى تهيئة هرمون الأدرنا لين تحسبا لوقوعك فريسة لأقرب سمك قرش عائم