حد من الوادي
12-03-2006, 11:31 PM
2/12/2006
المصابون بمخلفات وسموم الشركات النفطية بالضليعة يحملون وزارة النفط المسئولية ويدعونها للتعويض وتحمل نفقات العلاج
بعث أهالي المصابين بالتلوث الحاصل في منطقة الضليعة جراء ترك شركة "مول" لمواد سامة مكشوفة برسالة استغاثة ومطالبة لوزارة النفط بتحمل نفقات علاجهم كاملة، فيما طالب أهالي المتوفين بمحاسبة المتسببين في وفاة ذويهم بسبب الأمراض التي سببها التلوث في المنطقة وكان أبرزها سرطان الدم.
فقد ناشد أهالي المتوفين الـ(6) الجهات المعنية عبر كتلة نواب حضرموت بدفع التعويضات المستحقة لذوي المتوفين كونها حق إنساني، مطالبين أيضاً بمحاسبة المتسببين في هذه الجريمة الشنعاء حسب رسالتهم.
وهم: "محمد بن سعيد بلحرك –ابن المتوفى سعيد بن سالم-؛ عمر عبيد بلحرك -والد الطفل المتوفى عبد الله-؛ سالم أحمد بلحرك أخو المتوفى علي بلحرك-؛ علي باكرشوم -والد المتوفاة هناء علي-؛ أحمد بلملس -أخو المتوفى علي سعيد بلملس-؛ عمر بلعجم -ابن المتوفى محمد سالم بلعجم-".
و قدم المصابون بالأمراض رسالة استغاثة إلى الجهات الرسمية ومطالبة وزارة النفط بتحمل نفقات علاجهم كاملة ومحاسبة المتسببين والمتهاونين الذين أوصلوهم إلى هذه المرحلة.
وأشار المصابون أن السلطات الرسمية اعترفت بالأمر كما في رسالة وزير النفط الأسبق د. رشيد بارباع، مؤكدين أن المريض سالم باكرشوم منحته الوزارة 3500$ من الوزارة وقد استهلك المبلغ في رحلة العلاج للأردن ورحلات العلاج الشهرية إلى صنعاء لأخذ جرعات العلاج الكيماوي، وقد أخبر الدكتور المختص بالأردن أنه يحتاج إلى زرع نخاع فوراً وهي عملية تكلف (35.000 دولار)، إضافة إلى منح الطفل المريض عمر صالح بلحرك الذي منح إعانة من وزارة النفط قدرها (3500 دولار) أما الباقون فلم يمنحوا شيئاً.
المرضى وهم: "سالم باكرشوم -مريض بسرطان الدم يحتاج إلى عملية زرع نخاع-؛ الطفل عمر بلحرك -مصاب بسرطان الدم ولا يزال خاضعاً للعلاج الكيماوي-؛ زوجة سعيد بلعجم -أصيبت بسرطان الدم وما زالت تحت العلاج-؛ صالح عمر باصالح -مصاب بسرطان الغدة النكافية تحت العلاج-؛ سالم بابدر -يحتاج إلى زراعة كلى-؛ سالم بابدر –يحتاج إلى زراعة كلى-".
المصابون بمخلفات وسموم الشركات النفطية بالضليعة يحملون وزارة النفط المسئولية ويدعونها للتعويض وتحمل نفقات العلاج
بعث أهالي المصابين بالتلوث الحاصل في منطقة الضليعة جراء ترك شركة "مول" لمواد سامة مكشوفة برسالة استغاثة ومطالبة لوزارة النفط بتحمل نفقات علاجهم كاملة، فيما طالب أهالي المتوفين بمحاسبة المتسببين في وفاة ذويهم بسبب الأمراض التي سببها التلوث في المنطقة وكان أبرزها سرطان الدم.
فقد ناشد أهالي المتوفين الـ(6) الجهات المعنية عبر كتلة نواب حضرموت بدفع التعويضات المستحقة لذوي المتوفين كونها حق إنساني، مطالبين أيضاً بمحاسبة المتسببين في هذه الجريمة الشنعاء حسب رسالتهم.
وهم: "محمد بن سعيد بلحرك –ابن المتوفى سعيد بن سالم-؛ عمر عبيد بلحرك -والد الطفل المتوفى عبد الله-؛ سالم أحمد بلحرك أخو المتوفى علي بلحرك-؛ علي باكرشوم -والد المتوفاة هناء علي-؛ أحمد بلملس -أخو المتوفى علي سعيد بلملس-؛ عمر بلعجم -ابن المتوفى محمد سالم بلعجم-".
و قدم المصابون بالأمراض رسالة استغاثة إلى الجهات الرسمية ومطالبة وزارة النفط بتحمل نفقات علاجهم كاملة ومحاسبة المتسببين والمتهاونين الذين أوصلوهم إلى هذه المرحلة.
وأشار المصابون أن السلطات الرسمية اعترفت بالأمر كما في رسالة وزير النفط الأسبق د. رشيد بارباع، مؤكدين أن المريض سالم باكرشوم منحته الوزارة 3500$ من الوزارة وقد استهلك المبلغ في رحلة العلاج للأردن ورحلات العلاج الشهرية إلى صنعاء لأخذ جرعات العلاج الكيماوي، وقد أخبر الدكتور المختص بالأردن أنه يحتاج إلى زرع نخاع فوراً وهي عملية تكلف (35.000 دولار)، إضافة إلى منح الطفل المريض عمر صالح بلحرك الذي منح إعانة من وزارة النفط قدرها (3500 دولار) أما الباقون فلم يمنحوا شيئاً.
المرضى وهم: "سالم باكرشوم -مريض بسرطان الدم يحتاج إلى عملية زرع نخاع-؛ الطفل عمر بلحرك -مصاب بسرطان الدم ولا يزال خاضعاً للعلاج الكيماوي-؛ زوجة سعيد بلعجم -أصيبت بسرطان الدم وما زالت تحت العلاج-؛ صالح عمر باصالح -مصاب بسرطان الغدة النكافية تحت العلاج-؛ سالم بابدر -يحتاج إلى زراعة كلى-؛ سالم بابدر –يحتاج إلى زراعة كلى-".