الشيخ باجابر
12-25-2006, 04:06 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
هي واحدة من عشرات العمليات الجهادية التي ينفذها يوميا المجاهدون النشامى في الجيش الاسلامي في العراق لكنها تتميز عن غيرها بانها نفذت باسلوب يعلن وبصراحة ان التنظيم الجهادي في العراق وصل مراحل متقدمة من التطور النوعي الذي يجعله اكثر سيطرة على مفاتيح العمل الجهادي ستراتيجيا وعسكريا واليكم التفاصيل .
الهدف هو قائد قوات حفظ النظام في الاعظمية والسلاح عبوة ناسفة ليست ككل العبواة السابقة فمواصفاتها انها شديدة الانفجار والمواد الداخلة في صناعتها هي من بنات افكار المجاهدين من خبراء المتفجرات ووقت تنفيذ العملية الساعة السادسة والنصف من يوم الخميس 30/3/2006
المعلومات الاستخبارية المتوفرة والمقدمة من جهاز الاستخبارات التابع للجيش الاسلامي تقول ان الهدف سيكون في موكب مكون من ثمان الى عشرة مركبات مختلفة يمر في احد الشوارع الرئيسية في الاعظمية وسط بغداد ولان الهدف يعلم انه مستهدف والمجاهدين يريدون راسه فقد لجأ الى جعل مكان صعوده في اي من المركبات غير معلوم وهنا تدخلت الارادة الربانية والتمكين الالهي للمجاهدين في ان تنفجر في المركبة التي استقلها القائد ولان العبوة شديدة الانفجار فقد تناثرت اشلاء جسد الهدف وقتل معه ستة من حراسه ولينتهي المجاهدون من مجرم عميل بعون الله معلنين انهم سيواصلون درب الجهاد على المحتل ومن والاه فلله الحمد على نصره تمكينه اولا واخيراً ولنا عودة أخوتنا في الجهاد لننقل لكم تفاصيل عملية اخرى نسألكم الدعاء .
يكتبها الفاروق محمد عمر / عضو الهيئة الإعلامية في الجيش الإسلامي في العراق
هي واحدة من عشرات العمليات الجهادية التي ينفذها يوميا المجاهدون النشامى في الجيش الاسلامي في العراق لكنها تتميز عن غيرها بانها نفذت باسلوب يعلن وبصراحة ان التنظيم الجهادي في العراق وصل مراحل متقدمة من التطور النوعي الذي يجعله اكثر سيطرة على مفاتيح العمل الجهادي ستراتيجيا وعسكريا واليكم التفاصيل .
الهدف هو قائد قوات حفظ النظام في الاعظمية والسلاح عبوة ناسفة ليست ككل العبواة السابقة فمواصفاتها انها شديدة الانفجار والمواد الداخلة في صناعتها هي من بنات افكار المجاهدين من خبراء المتفجرات ووقت تنفيذ العملية الساعة السادسة والنصف من يوم الخميس 30/3/2006
المعلومات الاستخبارية المتوفرة والمقدمة من جهاز الاستخبارات التابع للجيش الاسلامي تقول ان الهدف سيكون في موكب مكون من ثمان الى عشرة مركبات مختلفة يمر في احد الشوارع الرئيسية في الاعظمية وسط بغداد ولان الهدف يعلم انه مستهدف والمجاهدين يريدون راسه فقد لجأ الى جعل مكان صعوده في اي من المركبات غير معلوم وهنا تدخلت الارادة الربانية والتمكين الالهي للمجاهدين في ان تنفجر في المركبة التي استقلها القائد ولان العبوة شديدة الانفجار فقد تناثرت اشلاء جسد الهدف وقتل معه ستة من حراسه ولينتهي المجاهدون من مجرم عميل بعون الله معلنين انهم سيواصلون درب الجهاد على المحتل ومن والاه فلله الحمد على نصره تمكينه اولا واخيراً ولنا عودة أخوتنا في الجهاد لننقل لكم تفاصيل عملية اخرى نسألكم الدعاء .
يكتبها الفاروق محمد عمر / عضو الهيئة الإعلامية في الجيش الإسلامي في العراق