الشيخ باجابر
01-02-2007, 11:26 PM
لكثرة الوافدين.. تمديد مجلس عزاء "صدام" في سوريا سبعة أيام
لايزال مجلس العزاء الخاص بالرئيس العراقي الراحل "صدام حسين" مستمرًا - لليوم الثالث على التوالي.
وذكر مراسل مفكرة الإسلام على الحدود العراقية السورية، أنه تقرّر تمديد مجلس العزاء لسبعة أيام، وذلك بسبب توافد أعداد كبيرة من القادمين للعزاء، من مختلف شرائح المواطنين العراقيين وغيرهم.
وأوضح مراسل مفكرة الإسلام على الحدود العراقية السورية أن مواطنين عربًا ومسلمين قدموا إلى مجلس العزاء، الذي أقيم في منطقة المزة، في قاعة برج التالة، حيث قدم خليجيون من المملكة العربية السعوية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، والبحرين، وقطر، وتوافدوا على هذا المجلس، إضافة إلى فلسطينين، ومغاربة، وجزائرين، وليبيين.
وأكد مراسل المفكرة أن علماء دين سوريين، وعراقيين حضروا المجلس، وكان بينهم الشيخ أحمد العزاوي أحد كبار شيوخ السلفية في العراق، والذي ألقى كلمة بالمناسبة قال فيها: "لقد رزق الله هذا الرجل شجاعة، قل مثيلها، ورزقه الله حسن الخاتمة، فقد شاهدنا الكثير من المسلمين قد حبس الله عنهم ساعة موتهم الشهادة، لكن صدام نطقها مرتين، بكل إيمان، على ما ظهر لنا في التسجيل".
وأضاف: "إن الله يحب الرجل الشجاع المقدام، وكان صدام بحق رجلاً شجاعًا باعتراف أعدائه قبل أصدقائه .... نسأل الله أن يغفر له ذنوبه".
وتمكن مراسل المفكرة من التقاط صور للمجلس الذي أقيم في دمشق بمنطقة "المزة" في قاعة برج التالة.
لايزال مجلس العزاء الخاص بالرئيس العراقي الراحل "صدام حسين" مستمرًا - لليوم الثالث على التوالي.
وذكر مراسل مفكرة الإسلام على الحدود العراقية السورية، أنه تقرّر تمديد مجلس العزاء لسبعة أيام، وذلك بسبب توافد أعداد كبيرة من القادمين للعزاء، من مختلف شرائح المواطنين العراقيين وغيرهم.
وأوضح مراسل مفكرة الإسلام على الحدود العراقية السورية أن مواطنين عربًا ومسلمين قدموا إلى مجلس العزاء، الذي أقيم في منطقة المزة، في قاعة برج التالة، حيث قدم خليجيون من المملكة العربية السعوية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، والبحرين، وقطر، وتوافدوا على هذا المجلس، إضافة إلى فلسطينين، ومغاربة، وجزائرين، وليبيين.
وأكد مراسل المفكرة أن علماء دين سوريين، وعراقيين حضروا المجلس، وكان بينهم الشيخ أحمد العزاوي أحد كبار شيوخ السلفية في العراق، والذي ألقى كلمة بالمناسبة قال فيها: "لقد رزق الله هذا الرجل شجاعة، قل مثيلها، ورزقه الله حسن الخاتمة، فقد شاهدنا الكثير من المسلمين قد حبس الله عنهم ساعة موتهم الشهادة، لكن صدام نطقها مرتين، بكل إيمان، على ما ظهر لنا في التسجيل".
وأضاف: "إن الله يحب الرجل الشجاع المقدام، وكان صدام بحق رجلاً شجاعًا باعتراف أعدائه قبل أصدقائه .... نسأل الله أن يغفر له ذنوبه".
وتمكن مراسل المفكرة من التقاط صور للمجلس الذي أقيم في دمشق بمنطقة "المزة" في قاعة برج التالة.