المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : القاهرة تمنع الشيخ حسين الأحمر من دخول أراضيها


حد من الوادي
01-09-2007, 01:05 PM
القاهرة تمنع الشيخ حسين الأحمر من دخول أراضيها
التاريخ: الأثنين 08 يناير 2007
الموضوع: أخبار و تقارير


القاهرة (كونا)/ لندن " عدن برس ": 9/1/2007 منعت سلطات الأمن بمطار القاهرة الدولي أمس الشيخ حسين عبد الله الأحمر نجل رئيس مجلس النواب اليمني من الدخول للبلاد. وذكر مصدر امني بمطار القاهرة في تصريح للصحافيين أن حسين عبد الله الأحمر كان قد وصل على الطائرة اليمنية القادمة من صنعاء يرافقه شخصان وعند قيامه بإنهاء إجراءات وصوله تم إعلامه بإدراج اسمه ضمن قوائم الممنوعين من الدخول للبلاد.

وأشار المصدر إلى أنه بعد مفاوضات بين أجهزة الأمن بالمطار وقنصل السفارة اليمنية بالقاهرة قرر الأحمر السفر إلى دبي حيث تم تدبير أماكن له ولمرافقيه على طائرة مصر للطيران المتجهة إلى دبي.
ولم يوضح المصدر سبب إدراج اسم الأحمر ضمن القوائم الممنوعين من دخول مصر ، كما أن الشيخ حسين لم يعلق على قرار منعه من دخول مصر ، غير أن مراقبين يقولون أن السبب وراء هذا المنع هو الزيارات المتكررة التي يقوم بها الشيخ حسين الأحمر إلى ليبيا الذي تربطه بها علاقات تجارية ينفذها هناك ، وقد أتهمته السلطات اليمنية قبل الانتخابات الرئاسية التي جرت في شهر سبتمبر الماضي بأنه يسعى الى تشكيل حزب يمني معارض بدعم مالي من ليبيا وهو ما أكده الشيخ حسين الأحمر للصحافة اليمنية في شهر مارس من العام الماضي ، الا انه نفى تلقيه أمولا لتأسيس ذلك الحزب . وتقول مصادر سياسية يمنية في الخارج أن ما قامت به السلطات المصرية ربما وراؤه طلبا يمنيا بمنع عدد من الشخصيات السياسية والاجتماعية يمنية بينهم نجل رئيس البرلمان اليمني من دخول أراضيها وفقا للاتفاقية الأمنية الموقعة بين البلدين. ويرجع بعض المراقبين هذا التصرف المفاجئ من السلطات المصرية التي لا يمكنها التصرف دون موافقة الحكومة اليمنية ، إلى وقوف الشيخ حميد الأحمر وشقيقة الشيخ حسين إلى جانب مرشح اللقاء المشترك فيصل بن شملان لمنافسة الرئيس صالح على كرسي الرئاسة ، وأنه آن الأوان لكي يدفع أبناء رئيس البرلمان اليمني ثمن موقفهم السياسي أثناء الانتخابات ضمن خطة تصفية الحسابات التي تمارسها السلطة ضد كل من وقف في وجه الرئيس علي عبد الله صالح أثناء الانتخابات الرئاسية التي فاز بها لفترة رئاسية أخيرة مدتها 7 سنوات .



الصورة نقلا عن موقع " نيوز يمن "








أتى هذا المقال من جميع الحقوق محفوظة لـ "عدن برس "
http://www.adenpress.com

عنوان الرابط لهذا المقال هو:
http://www.adenpress.com/modules.php?name=News&file=article&sid=134
__________________________________________________ ____________

لايمكن ان يقبل الوطن والمواطن مطاردة السلطه وقهرها لمن يخالفها ولن يولدالامن اعتداعليكم فاعتدوعليه
السلطه يبدوانها تتهياءللقضاءعلى الديوك اللذي تخافهم وتخشاهم ولوبالحرب انها تستفزهم وتقهرهم بحكم
السلطه وبطريقه حقيره تتسلط الدبابيرللاسآه والتضييق لكي يفقدالمراعصابه وتقضي عليه
ان هاذه الطريقه ختما سيكون لها ردودفعل قدتكون صغيره وقدتاتي الرياح بمالاتشتهي السفن
لاشك انناالمهمشين والمضلومين نتمنى ان يسلط الله الضلمه على الضلمه ويهلكهم ونخلص منهم
ونسئال الله ان يجعل ولايتنا في من يخافه ويرحمنا

حد من الوادي
01-10-2007, 07:04 PM
اسم المستخدم
كلمة المرور





ابحث


بحث متقدم
10/01/2007
مقربين من حسين الأحمر يتحدثون عن مبادلة أجهزة أمن يمنية مطلوبين لمصر مقابل منع الأخيرة زيارته لليبيا



مع رفض حسين الأحمر اليومين الماضيين الحديث عن إعادته من مطار القاهرة الدولي ومنعه من دخول مصر، نسب موقع ناس برس اليوم لمصادر مقربة أن حسين الأحمر منع من دخول مصر "بطلب من الأجهزة الأمنية اليمنية"، "وإلا لن تسلم الأجهزة الأمنية مطلوبين لمصر".
الموقع الذي كشف أن حسين كان في طريقه إلى ليبيا ذكر بزيارة سيف الإسلام معمر القذافي وأنه كان في ضيافة العقيد أحمد علي عبد الله صالح، قائلا إن منع حسين محاولة لقصر "النفوذ الليبي على طرف واحد من "بيت الأحمر" أي الطرف الحاكم ومضايقة بقية الأطراف من التمتع بنفس المزايا السياسية والمالية".
وفي ذات التقرير تحدث "ناس برس" في تقرير بدون مصدر عن "إطلاق السلطة لأعياد الغدير في البلاد"، قائلا إن ذلك "محاولة ابتزاز للمملكة العربية السعودية".
خالصا إلى التأكيد أن الرئيس علي عبدالله صالح "لا يستطيع تأمين نفوذ مستقبلي بتقليص نفوذ الطرف الأخير في ظل أوضاع داخلية تزداد مؤشراتها خطراً ومزاج إقليمي معاد في بعض أطرافه لمواقف الرئيس وسياساته وليس من المفيد إدارة الصراعات والتوازنات الإقليمية بنفس السياسة الداخلية في مجتمع تقليدي، فالأطراف الإقليمية لها حسابات مختلفة ومتغيرة وفق مصالحها".
متحدثا عن "لعبة التوازنات الإقليمية المعقدة"، و"تناقضات إقليمية وداخلية تمنح كل طرف فرصة للاستقواء بالخارج والأوضاع المعقدة والصعبة في الداخل".

حد من الوادي
01-10-2007, 09:14 PM
10/1/2007

هل تورطت مصر فيها.. صراعات (البيت الحاكم) إلى أين

الكاتب : ناس برس - خاص:




الأزمات السياسية المرتبطة بتسوية الملعب السياسي القادم لن تتوقف، فما إن تهدأ الواحدة حتى تتلوها أخرى، فيوم الاثنين المنصرم تم منع النائب حسين بن عبد الله الأحمر من دخول جمهورية مصر العربية بطلب من الأجهزة الأمنية اليمنية حسب معلومات مصادر مقربة من حسين الذي كان في طريقه إلى زيارة للجماهرية الليبية.

ولمعت شخصية حسين الأحمر عضو مجلس النواب ورئيس لجنة الشباب والرياضة من خلال معارضته لقرارات "رفع الدعم عن المشتقات النفطية" أو ما عرفت شعبياً بـ"الجرعات" وكذلك انتقادات وجهت للفساد والحكومة، وهو لا يزال رئيساً لفرع المؤتمر الشعبي العام في محافظة عمران، وكان له دور بارز في تحشيد رموز قبائل يمنية والدفاع عن والده الذي تعرض لإساءات وتجريح في صحيفة المؤتمر الشعبي العام.

وعلى إثرها فقد موقعه كرئيس لفرع محافظة عمران ثم طُلبت منه مصادر رفيعة خوض المنافسة على عضوية اللجنة العامة خلال المؤتمر العام السابع في محافظة عدن إلا أنه سقط عبر ما يسمى بـ"القائمة الوطنية" التي تطابقت مصادر بتبني الرئيس لإنجاح شخوص القائمة ولم يكن من بينهم حسين الأحمر.

وما أن انفض المؤتمر حتى عاد حسين للواجهة الإعلامية بانتقادات أكثر قساوة من ذي قبل وبدأ الحديث عن رغبته ومجموعة برلمانية تسانده في إنشاء حزب جديد والانسلاخ عن الحزب الحاكم، وسارعت صحيفة الميثاق لسان حال حزب المؤتمر الشعبي العام باتهام حسين بتلقي أموال ليبية سرعان ما ظهر ودٌّ مفاجئ من خلال اصطحاب الرئيس لحسين الأحمر في زيارة قصيرة في مؤتمر الخرطوم واللقاء بالزعيم معمر القذافي تناقلت الأوساط السياسية الحديث عن هدنة غير معلنة بين حسين وحزب المؤتمر.

وسرعان ما عادت الغيوم بعد فترة وجيزة بعد نشوب خلافات مالية حسب مصادر مقربة من حسين لاستحواذ قيادات مؤتمرية على نصيب الأسد من الدعم الليبي المقدم لإنشاء الحزب، وظهرت نتائج الخلاف بحضور حسين الأحمر إلى جانب مرشح اللقاء المشترك المهندس فيصل بن شملان في مهرجان محافظة عمران، متقدماً أفواجاً من قبائله المسلحة وفي موكب قلب الحسابات السياسية في تلك المحافظة وفي نطاق الأسرة الحاكمة "بيت الأحمر" إلى جانب الدور المحوري الذي لعبه أخيه حميد الأحمر والذي يُنظر إليه باعتباره خليفة والده في الزعامة السياسية والقبلية ونجم الحملة الانتخابية لأحزاب المشترك وأضفى بعداً جديداً لتمايز واصطفاف سياسي من نوع آخر داخل "بيت الأحمر" بخلاف موقف والده المؤيد للرئيس.

وبمنع حسين من دخول مصر دون إبداء أسباب واضحة سوى تسريبات عن طلب أمني يمني لأجهزة الأمن المصرية وتأخير الطائرة في صنعاء ست ساعات عن الإقلاع لإقناع الجانب المصري بالتنفيذ وإلا لن تسلم الأجهزة الأمنية مطلوبين لمصر وبذلك تكون القضية قد أخرجت الصراعات الداخلية والإقليمية إلى العلن.

فحسين الأحمر ضمن مجموعة جديدة من الشباب تسعى نحو نفوذ سياسي قادم، بينما يريد الرئيس تأمين مستقبل دون منغصات لنجله أحمد الذي يخوض صراعاً مكشوفاً مع أبناء الشيخ الأحمر.

وتورط مصر بمنع حسين من دخولها يضر بمصالحها وعلاقاتها الإقليمية والشعبية على إثر حادثة المساهمة في اختطاف عبد السلام الحيلة إذ من الواضح أن نافذين في السلطة يسيئون استخدام الوظيفة العامة لمقارعة خصومهم السياسيين دون اعتبار للحقوق أو المرور بجهات قضائية إن كان هناك من شبهة أو احتمال مخالفة للقوانين.

ولا يمكن اعتبار زيارة ليبيا من المخالفات أو محل شبهة واليمن تتمتع بعلاقات جيدة مع ليبيا وقبل أسابيع كان سيف الإسلام معمر القذافي في ضيافة العقيد أحمد علي عبد الله صالح وسبق للرئيس اصطحاب حسين الأحمر في زيارات إلى ليبيا؛ وهو ما يمكن تفسيره على أنه من باب اقتصار النفوذ الليبي على طرف واحد من "بيت الأحمر" أي الطرف الحاكم ومضايقة بقية الأطراف من التمتع بنفس المزايا السياسية والمالية.

كما أن إطلاق السلطة لأعياد الغدير في البلاد وهي التي منعتها سابقاً بحجة مخالفتها للعقيدة الصحيحة قد تعد في إطار الوسائل الإقليمية ومحاولة ابتزاز للمملكة العربية السعودية بعد معلومات تحدثت عن تريث المملكة العربية السعودية بدفع التزاماتها لليمن في مؤتمر المانحين، وما نشر مؤخراً عن احتكاكات حوثية بالقوات السعودية؛ كل ذلك قد يكون رسالة يمنية لجيرانها باستخدام أوراق ضاغطة وليس بعيداً عنها محاولة التحرش بحسين الأحمر.

وكان من المناسب أن تقوم الحكومة اليمنية بمنع حسين الأحمر من السفر دون توريط للحكومة المصرية في تصفية خلافات داخلية سياسية بين أطراف في بيت الحكم الواحد.

فالصراع الدائر الآن بين جيل الأبناء في الأسرة الحاكم يزداد حدة لترتيب وضعية آمنة للمستقبل، ومن الواضح أن هذا الصراع بدأ بقوة في الحملة الانتخابية الأخيرة، وأن الأطراف دخلت في لعبة التوازنات الإقليمية المعقدة وليس من السهل على طرف حسمها خصوصاً مع تناقضات إقليمية وداخلية تمنح كل طرف فرصة للاستقواء بالخارج والأوضاع المعقدة والصعبة في الداخل.

إذ لا يستطيع الرئيس تأمين نفوذ مستقبلي بتقليص نفوذ الطرف الأخير في ظل أوضاع داخلية تزداد مؤشراتها خطراً ومزاج إقليمي معاد في بعض أطرافه لمواقف الرئيس وسياساته وليس من المفيد إدارة الصراعات والتوازنات الإقليمية بنفس السياسة الداخلية في مجتمع تقليدي، فالأطراف الإقليمية لها حسابات مختلفة ومتغيرة وفق مصالحها.

ومؤشرات الخطر في الصراع هو استخدام وظيفة الدولة بطرق غير مشروعة قد تفضي إلى كارثة في صراع سياسي يدفع الوطن ثمناً غالياً وتغذيه توازنات وصراعات إقليمية خصوصاً وأن اليمن تنتهج آلية الصندوق لحسم خيارات السلطة في مجتمع مسلح.

بغزيز
01-10-2007, 11:55 PM
اخي مصر لاتستقبل الارهابيين من كل دول العالم ;kai

واعتقد ان دبي ايضآ لم تستقبلة بطبق من ذهب كما هو يتمنى, ممكن حولوة على طائرة بان امريكان :FRlol: