قطع طريق عدن ـ صنعاء اجتجاج على اعتقالاتعسفيه

[حد من الوادي]

قطع طريق عدن ـ صنعاء
بتاريخ 15 / 01 / 2007
الموضوع: اخبار


أبناء الضالع يحتجون على اعتقال ستة من مواطنيهم في عدن على خلفية طرد اسرة من سكنها في المدينة .. انباء عن تبادل إطلاق نار



التغيير ـ خاص: قالت مصادر مطلعة في محافظة الضالع إن عشرات المواطنين قاموا صباح اليوم بقطع الطريق الذي يربط العاصمة صنعاء بمدينة عدن والذي يمر بالضالع وذلك احتجاجا على اعتقال السلطات الأمنية في عدن لستة من النشطاء السياسيين الذين شاركوا أمس في اعتصام أمام مكتب محافظ عدن احتجاجا على طرد أسرة من منزلها بالقوة .
وقالت المصادر ان قوات الأمن شرعت بإطلاق النار لتفريق المواطنين الذين قطعوا الطريق والأمر الذي أدى إلى وجود مخاوف من ازدياد التوتر وما يمكن ان يلي ذلك .
وقال مصدر قانوني بعدن ان رئيس النيابة العامة اصدر أمرا بالإفراج عن المعتقلين غير أن مدير شرطة المعلا رفض تنفيذ الامر واطلق الحرام والطلاق بعدم خروجهم.
والمعتقلون الستة هم : مساعد عثمان صبيرة ، محمد علي محمد جعاش ، عبد اللطيف احمد علي ، صالح احمد سعيد وصالح احمد صالح .

[حد من الوادي]

قاموا بإحراق الإطارات وتكويم الحجارة
متظاهرون في الضالع يقعطون الطريق العام احتجاجا على اعتقالات أمنية أمس في عدن
15/01/2007 الصحوة نت – الضالع: عبدالرقيب العدياني






تظاهر المئات من المواطنين بمدينة الضالع صباح اليوم الاثنين وقاموا بقطع الطريق الذي يصل صنعاء بعدن احتجاجا على اعتقالات طالت معتصمين أمس بعدن.

وقال مراسل الصحوة نت أن المتظاهرين قاموا بوضع الأحجار ومخلفات البناء على طول الطريق الممتد من وسط المدينة وحتى منطقة زبيد جنوباً بمسافة 2 كم وشوهد تصاعد أعمدة الدخان في سماء المدينة والناتجة عن إحراق إطارات السيارات على امتداد الطريق المقطوعة.

وأشار إلى أن أطقم من النجدة كانت في مكان الطريق المقطوع في حين نزل عدد من المسئولين في المديرية والمحافظة إلى مكان تجمهر المواطنين في محاولة إقناعهم بفك الطريق لكن المتظاهرين رفضوا ذلك حتى يستجاب لمطالبهم.

ويطالب المتظاهرون بإطلاق فوري لسراح المعتقلين من قبل شرطة القلوعة في محافظة عدن والذين تم احتجازهم مساء أمس في نقطة دار سعد أثناء عودتهم من الاعتصام الذي نظموه في مبنى محافظة عدن احتجاجاً على قيام أفراد من شرطة القلوعة بإهانة أسرة من الضالع وإخراجها من سكنها بالقوة رغم أنها تسكن فيه منذ 14 سنة

[حد من الوادي]

هددوا بمواصلة احتجاجاتهم

جمع من مواطني " وادعة " – صعدة يعتصمون امام المجمع الحكومي
الشورى نت- متابعات ( 15/01/2007 )



اعتصم جمع من أبناء منطقة وادعة بمحافظة صعدة يوم امس الاحد أمام المجمع الحكومي للمحافظة مطالبين فيه بعزل المحافظ وإدارة الصرف الصحي.

الاعتصام جاء على خلفية مطالبة ابناء المنطقة بنقل مكان الصرف الصحي من منطقة " وادعة " إلى مكان آخر .

وحسب الصحوة نت فأن المعتصمين رفعوا لافتات تحمل شعارات " انقذونا من محافظ صعدة " و " أنقذونا من مشروع الصرف الصحي بصعدة ورحبان " .

وكانت مطالبات سابقة بهذا الشأن قد تمت إلا ان السلطات المحلية بالمحافظة لم تعرها اهتماما , بل تم اعتقال حوالي 20 من ابناء المنطقة جراء مطالبتهم بذلك .

إلى ذلك يذكر ان المعتصمين هددوا بمواصلة احتجاجاتهم إذا لم يتم الاستجابة لمطالبهم.

[حد من الوادي]

ثلاث نساء يتمكن من القبض على لص محترف أعيا الشرطه في صنعاء
[اليمن اليوم] [15 / 01 / 2007 م ]


خاص ـ منال النقيب: تمكنت ثلاث نساء من احدى حارات منطقة شعوب بالعاصمة صنعاء من القبض على لص محترف وبحوزته غنيمة مسروقة تقدر قيمتها بمليوني ريال ، أثناء محاولته الهرب من سطح منزل حاول سرقته بعد أن سرق منزلين من نفس المنطقة.



وكان اللص الذي شوهد يتجول في الحي لثلاثة أيام سرق من المنزل الأول مجوهرات لا يقل ثمنها عن 600 ألف ريال وسرق من المنزل الأخر مليون ريال وهو مهر إبنة صاحب المنزل بالاضافة الى ذهب ومجوهرات تزيد قيمتها عن نصف مليون ريال
ولسوء حظ اللص انه لم يكتفي بما سرقه وسعى إلى سرقة المنزل الثالث الذي كان فخا سقط فيه حيث دخل المنزل الثالث في ذات الحارة والذي يسكنه ثلاث أخوات وعندما سمعت الأخت الكبرى أصوات أقدام من السطح ذهبت لتلقي نظرة فلمحت اللص ثم ذهبت بهدوء لتدعو اختاها واخذت كل واحده منهن بيدها عصي وخيزرانه وهجمن على اللص بشكل مباغت مقلدات اصوات الرجال الامر الذي اثار الرعب لدى اللص الذي أكل علقة ساخنة
الجدير ذكره إن الشرطه وسكان الحارة من الرجال طالما ترصدوا لهذا اللص في تلك الحاره باعتباره كان مغرما بسرقة منازلها لكنهم لم يتمكنوا من القبض عليه فأفلحت نسوانها في ما فشل فيه الرجال

[حد من الوادي]

15/1/2007

محلي الضالع يعلق أعماله بعد سجن أحد أعضائه.. مظاهرة في الضالع احتجاجاً على اعتقال متظاهرين احتجوا على سحب امرأة من داخل منزلها بالقوة إلى الشارع - تعديل

الكاتب : ناس برس - الضالع: بلال الربية




احتج المجلس المحلي بمديرية الضالع وعلق اعماله بعد سجن احد اعضائه بين المعتقلين في مظاهرة عدن.

من جهة أخرى نفذ العشرات من أبناء محافظة الضالع تظاهرة احتجاجية بالشارع العام وسط المدينة احتجاجاً على احتجاز شرطة القلوعة ونقطة دار سعد عدد من أبناء الضالع أثناء عودتهم من الاعتصام الذي أقاموه أمس الأحد أمام مبنى محافظة عدن.

وجاءت تظاهرة أمس على خلفية قيام الشرطة القضائية بإخراج أسرة محمد مسعد –من الضالع وأرملة أحد الشهداء- من منزلهم قبل عيد الأضحى بثلاثة أيام من منزلهم الذي يسكنون فيه منذ 14 عاماً بالقوة وبأسلوب وصف بأنه انتهاك لحقوق وحريات المواطنين خصوصاً وأنهم قاموا بإخراجهم في ثيابهم العائلية إلى الشارع.

وحرق المتظاهرون إطارات السيارات في الشارع العام وسط المدينة وقاموا بوضع الأحجار مما أدى إلى قطع الطريق المؤدي إلى صنعاء وعدن لعدة ساعات.

وقال شهود عيان إن عدداً من الأطقم العسكرية حاولت إثناء المتظاهرين عن قطع الطريق إلا أنها باءت بالفشل.

وطالب المتظاهرون السلطات الحكومة بسرعة الإفراج عن المعتقلين.

وقد تفرق المتظاهرون الساعة الواحدة للذهاب إلى مقايلهم بينما تعمل الجرافات الحكومية على إزالة المخلفات من الشارع العام.
وكانت مجاميع من محافظات (أبين، شبوة، الضالع، وعدن) نفذوا اعتصاماً سلمياً أمام مبنى محافظة عدن احتجاجاً على قيام مكتب الثقافة بعدن بإخراج أسرة محمد مسعد ورميهم إلى الشارع بطريقة غير أخلاقية، إلا أن السلطات المحلية لم تقم بأي إجراءات وهو دعا المتظاهرون إلى الذهاب إلى (حافون بالمعلا) حيث وجدوا أفراد الأسرة معتصمين أمام منزلهم الذي عادوا إليه في نهاية اليوم.

وتقول مصادر محلية إن مكتب الثقافة بعدن يحاول إزالة المبنى من أجل الاستثمار في نفس المكان، بالرغم أن الأسرة تم تسكينها من قبل وزارة الثقافة نظراً لكون زوجها عمل في مكتب الثقافة بعدن.

واعتقلت السلطات الأمنية بعدن عدداً من أبناء الضالع في نقطة دار سعد كانوا في طريقهم عودتهم إلى مدينتهم بعد مشاركتهم في الاعتصام، نقلوا بعدها إلى سجن شرطة المعلا.ِ

وقال المحامي يحيى غالب لـ"ناس برس" إن شرطة المعلا لا زالت ترفض الإفراج عن المعتقلين، مشيراً إلى أن هذا الاعتقال غير قانوني ولا يوجد له أي مسوغ.

وأوضح غالب أن المعتصمين احتجوا على قيام الأمن بسحب أرملة محمد سعد من منزلها ورميها إلى الشارع، داعياً إدارة الأمن إلى الإفراج الفوري عن جميع المعتقلين.

وقامت الشرطة النسائية، معززة بطقم عسكري من شرطة المعلا، ظهر الثلاثاء 26 ديسمبر بسحب المواطنة أسماء محمد مسعد البالغة من العمر 35 عاما بصورة مهينة من منزلها، وذلك لتنفيذ أمر قضائي صادر من المحكمة يقضي بإخلاء المنزل الكائن في منطقة حافون بمديرية المعلا وإرجاعه إلى الجهة المالكة وهي مكتب الثقافة.

وقالت أسماء محمد مسعد بأنه ظهرا ذلك اليوم "طرقوا علينا الباب وعندما سألت أجابوني نحن الشرطة النسائية، فرفضت أن أفتح لهم الباب، بعدها تهجموا علينا و كسروا الباب بالقوة فاتصلت بالأخ ردفان علي عنتر وبلغناه بما حصل وقال ابقي في المنزل ولا تغادريه وشرحت له الموقف بأن العسكر خارج المنزل، وقال لا تخرجي وابقي داخل البيت".

وأضافت في حديثها لـ"الأيام": "بعدها دخل أفراد الشرطة النسائية وقمن بسحب قريبتي وجرجروها بالقوة، فاختبأت في المطبخ وأغلقت الباب وتوجهت إلى الحمام ودخلت هناك وأغلقت الباب وبقيت داخل الحمام، بعدها قام العسكر بكسر باب المطبخ وباب الحمام.. حطموا الباب وكنت أمسك بيدي ورجلي مستندة بقوة على قطعة الباب المتبقية وكنت أصرخ اقتلوني ولا تخرجوني من بيتي، والعسكريات سحبنني إلى الشارع وهن يقلن نحن معنا أمر بإخراجك، فقلت لهن كيف تخرجنني هكذا اتركنني أستر نفسي فرفضن وقلن ستخرجين هكذا، وأخرجنني بلا عباية أمام الرجال، وقمن بضربي وعضي بداخل المنزل محاولات إخراجي بالقوة».

وتضيف: «نحن معنا أمر بالسكن بعد أن تم التقسيم من قبل الإخوة عبد الكريم شائف ومدير الثقافة وقائد الشرطة أمام الجيران، وقامت الثقافة بترميم الجزء الخاص بها ولم يعطوني ورقة تثبت حقي».

وتقول: «مدير الثقافة أوقف راتب أخي أربعة أشهر بما فيها شهر رمضان وبقينا بلا معاش، وفي شهر نوفمبر أطلقوا سراح راتبه».

وقالت ندى مثنى: «16 سنة مرت من العمر منذ أن سكنا في هذا المسكن بتعليمات من مدير الثقافة السابق فيصل عبد الله الصوفي، وتم تقسيم الموقع بحضور الأخ عبد الكريم شائف ومدير الشرطة، وتم الاتفاق على هذا التقسيم ولنا 3 سنوات عايشين هنا، وبعد 9 سنوات القضية كانت مرفوعة بالمحكمة وكان الطرف الآخر يماطل ولا يحضر (يتغيبون يوم الجلسة) بعدها سافر خالي إلى الضالع، واليوم نفاجأ بحضور طقم عسكر يقول لنا معنا حكم بإخراجكم من المنزل».

*الصورة عن صحيفة الأيام.

[حد من الوادي]

مظاهرات في الضالع والرئيس يأمر بمنع تسريب او نشر الأخبار عنها
التاريخ: الأثنين 15 يناير 2007
الموضوع: أخبار و تقارير


عدن / لندن " عدن برس " : 15 /1/2007
اندلعت اليوم في محافظة الضالع مواجهات استخدم فيها الرصاص الحي وأحرقت الإطارات في الشوارع بين عدد من المواطنين الغاضبين من تصرف قوات الأمن التي قامت باعتقال 9 من المواطنين قاموا أمس باعتصام سلمي أمام مقر محافظ عدن على خلفية الأسلوب غير اللائق في إخراج امرأة في عدن من منزلها ، وكانوا ضمن مجموعة مكونة من أكثر من 200 معتصم ، غير ان قوات الأمن اعتقلت 9 منهم وزجت بهم سجن شرطة المعلا .
وقالت مصادر في المدينة لـ " عدن برس " أن تظاهرة اليوم صاحبها إطلاق الرصاص وإحراق الإطارات وقطع الطرق التي تربط الضالع بعدن وهي الطريق المؤدية إلى العاصمة صنعاء ، وأكدت المصادر تزايد وصول المحتجين من كل مناطق وقرى محافظة الضالع الى مداخل المحافظة للتنديد بتصرفات رجال الأمن سواء في عدن الذين أخرجوا امرأة من منزلها بقوة السلاح ، واعتقال 9 من الناشطين ، او في الضالع التي استخدمت فيها أجهزة الأمن القوة وأطلقت الرصاص لتفريق المتظاهرين الذين رددوا شعارات تستهجن القمع العسكري .

وأكدت مصادر إعلامية في صنعاء لـ " عدن برس " أن المصادمات التي جرت في الضالع اليوم قوية وكبيرة وأن تعليمات أصدرها الرئيس علي عبد الله صالح شخصيا والموجود حاليا في محافظة حضرموت بمنع نشر وتسريب أخبار هذه التظاهرة في سائل الإعلام ، وربما هي إشارة إلى تعقب المراسلين للصحف العربية والأجنبية في اليمن للتأكد من عدم تسريب مثل هذه الأخبار التي يعتبرها تشوه من سمعة اليمن .
وكانت مصادر حقوقية في عدن قد أبلغت أمس " عدن برس " أن عدد من المعتصمين الذين تضامنوا أمام مقر مكتب محافظ عدن احمد الكحلاني ضد الأسلوب الذي أتبعه رجال الأمن في إخراج امرأة من منزلها بعدن قد تم احتجازهم في سجن المعلا بدون أي مسوغ قانوني .

وقالت المصادر أن الاعتصام جاء لكي يقدم المشاركين فيه رسالة احتجاج الى المحافظ على انتهاك حرمة المنزل الذي تسكنه تلك المرأة ، والطريقة التي أخرجت بها من منزلها الذي تسكنه منذ 14 عاما وتعرضت فيه للضرب و قبل عيد الأضحى والتي أثارت استهجان المواطنين في المدينة .
وقد توافدت مجاميع كبيرة من محافظات الضالع وأبين وشبوة بالإضافة إلى معتصمين من ابناء عدن أيضا ، الذين تجمهروا أمام مكتب المحافظ لتقديم رسالة الاحتجاج ، ولكن كل المسئولين في المحافظة لم يحضروا إلى مكاتبهم ، وفوجئ المتجمهرين بمجاميع تابعة لأمن المحافظة قامت بتسجيل أرقام سياراتهم كنوع من التهديد والاستفزاز .
وبعد ان يأس المعتصمين من عدم تجاوب السلطات المحلية قرروا الانسحاب والإعداد لمظاهرة حول هذه القضية تنظم اليوم في مدينة الضالع التي تنتمي إليها المرأة التي أخرجت من بيتها في عدن ، إلا أن عناصر أمنية قامت بملاحقة المتظاهرين حتى نقطة دار سعد وهم في طريق عودتهم الى محافظاتهم وتم اعتقال 9 أفراد بينهم الشيخ مساعد عثمان .