حد من الوادي
01-27-2007, 12:33 AM
عبرت عن تقديرها للدور الوطني لابن شملان واعلنت فتح مقراتها لاحياء اربعينية صدام .. اللجنة المركزية للناصري تثمن موقف المشترك وتؤكد على ضرورة تفعيل برنامجه الاصلاحي وتدعوا السلطة الى حوار اصلاح وطني
الموضوع: الأخبار المحلية
ثمنت اللجنة المركزية للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري الموقف الصائب للتنظيم وأحزاب اللقاء المشترك المتسم بالمسؤولية والروح الوطنية في تعاطيها مع النتائج المعلنة من قبل اللجنة العليا للانتخابات بتلك الصورة المتناقضة والفاضحة التي نسفت شرعيتها، حرصاً من المشترك على كبح جماح الفتنة التي حاول إشعالها الفاسدون والمتنفذون في الحزب الحاكم خلال فترة الدعاية الانتخابية وعمليتي الاقتراع والفرز بسعيهم إلى إثارة الفوضى ونهب الصناديق والاقتراع بدلاً عن الناخبين والاعتداء بالضرب على ناشطي المشترك واعتقال مندوبيه في اللجان الانتخابية والعمل على تزيف إرادة الناخبين وانتهاك الدستور والقوانين والانقلاب على الديمقراطية الأمر الذي يترتب عليه الإضرار بأمن الوطن واستقراره.
وداعت اللجنة المركزية ف ي بيانها الختامي الصادر عن دورتها الاعتيادية الرابعة السلطة إلى ضرورة إجراء أصلاح وطني يبدأ بإصلاح ميدان المنافسة الانتخابية ،باعتبار هذا المطلب ضمانة حقيقة لحماية الوطن واستقراره وحماية التجربة الديمقراطية من الانتكاس والتراجع، الأمر الذي ينتج عنه ضعف الدولة وهدم النظام السياسي، مؤكدةً تمسك التنظيم ببرنامج المشترك للإصلاح السياسي والوطني الشامل وتجربة اللقاء المشترك باعتباره الأداة الوطنية لتجاوز مرحلة التعثر الجاري في الإصلاح السياسي والتغيير المنشود .
وعبرت اللجنة المركزية عن تقديرها العالي للدور النضالي والوطني المسئول للمهندس فيصل بن شملان مرشح اللقاء المشترك للانتخابات الرئاسية ، الذي عمل على بلورة رؤى و برنامج المشترك للإصلاح السياسي والوطني الشامل في خطاباته البناءة والمسئولة والمترفعة عن الشخصنة وعدم مجاراة الطرف الآخر في تشنجه وانفعالاته، مشيدة بدوره الوطني والتاريخي في ترسيخ دعائم الديمقراطية وجدية المنافسة وإرساء مبدأ التداول السلمي للسلطة.
واستنكرت بشدة الجريمة النكراء المتمثلة في اغتيال الرئيس المجاهد صدام حسين على يد إدارة الشر الأمريكية والصهيونية وعملائهما في العراق منددة بأعمال القتل التي تستهدف المدنيين بشكل يومي بدعم من الاحتلال والحكومة العميلة .
وكلفت أمانتها العامة وكافة المكاتب التنفيذية بفروع المحافظات إلى إحياء ذكرى أربعينية الشهيد صدام حسين وفتح مقرات التنظيم لهذه العملية، مستنكرة الصمت المريب والفاضح للأنظمة العربية تجاه هذه الجريمة النكراء، مشيدة بالموقف الشجاع للجماهيرية الليبية وقائدها العقيد معمر القذافي ، الذي أدان جريمة الاغتيال وأعلن الحداد على الشهيد .
وأدانت اللجنة المركزية العدوان الأمريكي والغزو الأثيوبي للصومال وتقديم دماء الصوماليين في مذبح المصالح الأثيوبية والأمريكية المعادية لأبناء الأمة وعقيدتهم ، مستنكرةً الصمت العربي تجاه ذلك، معبرة عن استهجانها الشديد للموقف اليمني المتواطئ مع الغزاة مشيرة إلى أن ذلك يعد إضراراً بالمصالح العربية القومية العليا .
وحيت صمود المقاومة اللبنانية والموقف البطولي للمعارضة اللبنانية في التصدي لمخططات أعداء الأمة في نزع سلح المقاومة وضرب الوحدة الوطنية والتدخل في الشؤون الداخلية وفرض ما يسمى بمشروع الشرق الأوسط الجديد الاستعماري الهادف إلى تمزيق الأمة مؤكدة دعمها لوحدة الشعب اللبناني وأمنه وإستقراره ورفض كافة التدخلات في شئونه الداخلية .
واكدت وقوفها إلى جانب سوريا والسودان ضد التهديدات الغربية ورفضها المطلق لأي تدخل أجنبي في دارفور .
كما اكدت دعمها لنضال الشعوب المستعمرة في أفغانستان والشيشان وحق الشعب الإيراني في امتلاك التقنية النووية داعية النظام في إيران إلى الوقوف مع قضايا الأمة العربية وعدم اللعب بالورقة الطائفية كما يحدث في العراق.
وحيت اللجنة المركزية شعوب أمريكا اللاتينية وفي مقدمتها فنزويلا لموقفها الصريح والرافض للسياسة الاستعمارية لإدارة الشر الأمريكية وفي إسقاطها المتتابع للأنظمة العميلة هناك.
الوحدوي نت تنشر نص البيان:
البيان الختامي الصادر عن الدورة الاعتيادية الرابعة للجنة المركزية ( دورة الفقيد / عبدالكريم القدسي ) المنعقدة خلال الفترة من 24- 25 يناير 2007م
عقدت اللجنة المركزية للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري دورتها الاعتيادية الرابعة (دورة الفقيد / عبدالكريم القدسي) برئاسة الأمين العام للجنة المركزية الأخ / سلطان حزام العتواني في المقر الرئيس للجنة المركزية بالعاصمة صنعاء خلال الفترة من 24- 25 يناير 2007م متزامنة مع ذكرى عيد رأس السنة الهجرية وذكرى مرور (41) عاماً على تأسيس التنظيم وذكرى ميلاد القائد المعلم / جمال عبدالناصر ، معبرة عن أحر تهانيها ومباركتها لأعضاء وكوادر التنظيم وشعبنا اليمني وأمتنا العربية والإسلامية بهذه المناسبات العظيمة ، الغالية على قلوبنا جميعاً أملة أن نجعل منها محطة للاستفادة للتغلب على الواقع المتردي وما يحيط به من مآسي وأحداث تستهدف الأمة وقضاياها وعقيدتها وإرادتها.
وفي إفتتاح الدورة، وقفت اللجنة المركزية دقيقة حداد لقراءة الفاتحة على روح شهيد الديمقراطية خالد محمد على شمسان والفقيد عبدالكريم عبده محمد القدسي وعلى أرواح شهداء التنظيم والأمتين العربية والإسلامية .
وبعد أقرار جدول الأعمال لدورتها استمعت اللجنة المركزية إلى التقارير المقدمة من قبل الأمانة العامة وخطة العمل لـ 2007م ووقفت أمامها بالنقاش المستفيض واغنائها بالملاحظات المطروحة من قبل الأعضاء واتخذت حيالها القرارات والتوصيات اللازمة .
كما وقفت أمام العديد من القضايا التنظيمية والمحلية والعربية والإسلامية، وأشادت بدور الأمانة العامة وقيادات وكوادر وأعضاء التنظيم وأنصاره وحلفائه في اللقاء المشترك على الجهود التي بذلوها وهم يخوضون غمار الانتخابات الرئاسية والمحلية معتبرةً مشاركة التنظيم مع المشترك فيها قراراً وطنياً مسئولاً والتزاماً قانونياً وسياسياً وأخلاقياً تجاه ما يواجه الوطن من مخاطر مثمنة عالياً روح الفداء والتضحية التي أبداها أعضاء وكوادر التنظيم والمشترك خلال هذه الانتخابات .
كما وقفت أمام نتائج الانتخابات بالدراسة والتقييم على ضوء التقارير التي قدمتها الأمانة العامة، مثمنة الموقف الصائب للتنظيم وأحزاب اللقاء المشترك المتسم بالمسؤولية والروح الوطنية في تعاطيها مع النتائج المعلنة من قبل اللجنة العليا للانتخابات بتلك الصورة المتناقضة والفاضحة التي نسفت شرعيتها، حرصاً من المشترك على كبح جماح الفتنة التي حاول إشعالها الفاسدون والمتنفذون في الحزب الحاكم خلال فترة الدعاية الانتخابية وعمليتي الاقتراع والفرز بسعيهم إلى إثارة الفوضى ونهب الصناديق والاقتراع بدلاً عن الناخبين والاعتداء بالضرب على ناشطي المشترك واعتقال مندوبيه في اللجان الانتخابية والعمل على تزيف إرادة الناخبين وانتهاك الدستور والقوانين والانقلاب على الديمقراطية الأمر الذي يترتب عليه الإضرار بأمن الوطن واستقراره، داعية السلطة إلى ضرورة إجراء أصلاح وطني يبدأ بإصلاح ميدان المنافسة الانتخابية ،باعتبار هذا المطلب ضمانة حقيقة لحماية الوطن واستقراره وحماية التجربة الديمقراطية من الانتكاس والتراجع، الأمر الذي ينتج عنه ضعف الدولة وهدم النظام السياسي، مؤكدةً تمسك التنظيم ببرنامج المشترك للإصلاح السياسي والوطني الشامل وتجربة اللقاء المشترك باعتباره الأداة الوطنية لتجاوز مرحلة التعثر الجاري في الإصلاح السياسي والتغيير المنشود
يتبع
الموضوع: الأخبار المحلية
ثمنت اللجنة المركزية للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري الموقف الصائب للتنظيم وأحزاب اللقاء المشترك المتسم بالمسؤولية والروح الوطنية في تعاطيها مع النتائج المعلنة من قبل اللجنة العليا للانتخابات بتلك الصورة المتناقضة والفاضحة التي نسفت شرعيتها، حرصاً من المشترك على كبح جماح الفتنة التي حاول إشعالها الفاسدون والمتنفذون في الحزب الحاكم خلال فترة الدعاية الانتخابية وعمليتي الاقتراع والفرز بسعيهم إلى إثارة الفوضى ونهب الصناديق والاقتراع بدلاً عن الناخبين والاعتداء بالضرب على ناشطي المشترك واعتقال مندوبيه في اللجان الانتخابية والعمل على تزيف إرادة الناخبين وانتهاك الدستور والقوانين والانقلاب على الديمقراطية الأمر الذي يترتب عليه الإضرار بأمن الوطن واستقراره.
وداعت اللجنة المركزية ف ي بيانها الختامي الصادر عن دورتها الاعتيادية الرابعة السلطة إلى ضرورة إجراء أصلاح وطني يبدأ بإصلاح ميدان المنافسة الانتخابية ،باعتبار هذا المطلب ضمانة حقيقة لحماية الوطن واستقراره وحماية التجربة الديمقراطية من الانتكاس والتراجع، الأمر الذي ينتج عنه ضعف الدولة وهدم النظام السياسي، مؤكدةً تمسك التنظيم ببرنامج المشترك للإصلاح السياسي والوطني الشامل وتجربة اللقاء المشترك باعتباره الأداة الوطنية لتجاوز مرحلة التعثر الجاري في الإصلاح السياسي والتغيير المنشود .
وعبرت اللجنة المركزية عن تقديرها العالي للدور النضالي والوطني المسئول للمهندس فيصل بن شملان مرشح اللقاء المشترك للانتخابات الرئاسية ، الذي عمل على بلورة رؤى و برنامج المشترك للإصلاح السياسي والوطني الشامل في خطاباته البناءة والمسئولة والمترفعة عن الشخصنة وعدم مجاراة الطرف الآخر في تشنجه وانفعالاته، مشيدة بدوره الوطني والتاريخي في ترسيخ دعائم الديمقراطية وجدية المنافسة وإرساء مبدأ التداول السلمي للسلطة.
واستنكرت بشدة الجريمة النكراء المتمثلة في اغتيال الرئيس المجاهد صدام حسين على يد إدارة الشر الأمريكية والصهيونية وعملائهما في العراق منددة بأعمال القتل التي تستهدف المدنيين بشكل يومي بدعم من الاحتلال والحكومة العميلة .
وكلفت أمانتها العامة وكافة المكاتب التنفيذية بفروع المحافظات إلى إحياء ذكرى أربعينية الشهيد صدام حسين وفتح مقرات التنظيم لهذه العملية، مستنكرة الصمت المريب والفاضح للأنظمة العربية تجاه هذه الجريمة النكراء، مشيدة بالموقف الشجاع للجماهيرية الليبية وقائدها العقيد معمر القذافي ، الذي أدان جريمة الاغتيال وأعلن الحداد على الشهيد .
وأدانت اللجنة المركزية العدوان الأمريكي والغزو الأثيوبي للصومال وتقديم دماء الصوماليين في مذبح المصالح الأثيوبية والأمريكية المعادية لأبناء الأمة وعقيدتهم ، مستنكرةً الصمت العربي تجاه ذلك، معبرة عن استهجانها الشديد للموقف اليمني المتواطئ مع الغزاة مشيرة إلى أن ذلك يعد إضراراً بالمصالح العربية القومية العليا .
وحيت صمود المقاومة اللبنانية والموقف البطولي للمعارضة اللبنانية في التصدي لمخططات أعداء الأمة في نزع سلح المقاومة وضرب الوحدة الوطنية والتدخل في الشؤون الداخلية وفرض ما يسمى بمشروع الشرق الأوسط الجديد الاستعماري الهادف إلى تمزيق الأمة مؤكدة دعمها لوحدة الشعب اللبناني وأمنه وإستقراره ورفض كافة التدخلات في شئونه الداخلية .
واكدت وقوفها إلى جانب سوريا والسودان ضد التهديدات الغربية ورفضها المطلق لأي تدخل أجنبي في دارفور .
كما اكدت دعمها لنضال الشعوب المستعمرة في أفغانستان والشيشان وحق الشعب الإيراني في امتلاك التقنية النووية داعية النظام في إيران إلى الوقوف مع قضايا الأمة العربية وعدم اللعب بالورقة الطائفية كما يحدث في العراق.
وحيت اللجنة المركزية شعوب أمريكا اللاتينية وفي مقدمتها فنزويلا لموقفها الصريح والرافض للسياسة الاستعمارية لإدارة الشر الأمريكية وفي إسقاطها المتتابع للأنظمة العميلة هناك.
الوحدوي نت تنشر نص البيان:
البيان الختامي الصادر عن الدورة الاعتيادية الرابعة للجنة المركزية ( دورة الفقيد / عبدالكريم القدسي ) المنعقدة خلال الفترة من 24- 25 يناير 2007م
عقدت اللجنة المركزية للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري دورتها الاعتيادية الرابعة (دورة الفقيد / عبدالكريم القدسي) برئاسة الأمين العام للجنة المركزية الأخ / سلطان حزام العتواني في المقر الرئيس للجنة المركزية بالعاصمة صنعاء خلال الفترة من 24- 25 يناير 2007م متزامنة مع ذكرى عيد رأس السنة الهجرية وذكرى مرور (41) عاماً على تأسيس التنظيم وذكرى ميلاد القائد المعلم / جمال عبدالناصر ، معبرة عن أحر تهانيها ومباركتها لأعضاء وكوادر التنظيم وشعبنا اليمني وأمتنا العربية والإسلامية بهذه المناسبات العظيمة ، الغالية على قلوبنا جميعاً أملة أن نجعل منها محطة للاستفادة للتغلب على الواقع المتردي وما يحيط به من مآسي وأحداث تستهدف الأمة وقضاياها وعقيدتها وإرادتها.
وفي إفتتاح الدورة، وقفت اللجنة المركزية دقيقة حداد لقراءة الفاتحة على روح شهيد الديمقراطية خالد محمد على شمسان والفقيد عبدالكريم عبده محمد القدسي وعلى أرواح شهداء التنظيم والأمتين العربية والإسلامية .
وبعد أقرار جدول الأعمال لدورتها استمعت اللجنة المركزية إلى التقارير المقدمة من قبل الأمانة العامة وخطة العمل لـ 2007م ووقفت أمامها بالنقاش المستفيض واغنائها بالملاحظات المطروحة من قبل الأعضاء واتخذت حيالها القرارات والتوصيات اللازمة .
كما وقفت أمام العديد من القضايا التنظيمية والمحلية والعربية والإسلامية، وأشادت بدور الأمانة العامة وقيادات وكوادر وأعضاء التنظيم وأنصاره وحلفائه في اللقاء المشترك على الجهود التي بذلوها وهم يخوضون غمار الانتخابات الرئاسية والمحلية معتبرةً مشاركة التنظيم مع المشترك فيها قراراً وطنياً مسئولاً والتزاماً قانونياً وسياسياً وأخلاقياً تجاه ما يواجه الوطن من مخاطر مثمنة عالياً روح الفداء والتضحية التي أبداها أعضاء وكوادر التنظيم والمشترك خلال هذه الانتخابات .
كما وقفت أمام نتائج الانتخابات بالدراسة والتقييم على ضوء التقارير التي قدمتها الأمانة العامة، مثمنة الموقف الصائب للتنظيم وأحزاب اللقاء المشترك المتسم بالمسؤولية والروح الوطنية في تعاطيها مع النتائج المعلنة من قبل اللجنة العليا للانتخابات بتلك الصورة المتناقضة والفاضحة التي نسفت شرعيتها، حرصاً من المشترك على كبح جماح الفتنة التي حاول إشعالها الفاسدون والمتنفذون في الحزب الحاكم خلال فترة الدعاية الانتخابية وعمليتي الاقتراع والفرز بسعيهم إلى إثارة الفوضى ونهب الصناديق والاقتراع بدلاً عن الناخبين والاعتداء بالضرب على ناشطي المشترك واعتقال مندوبيه في اللجان الانتخابية والعمل على تزيف إرادة الناخبين وانتهاك الدستور والقوانين والانقلاب على الديمقراطية الأمر الذي يترتب عليه الإضرار بأمن الوطن واستقراره، داعية السلطة إلى ضرورة إجراء أصلاح وطني يبدأ بإصلاح ميدان المنافسة الانتخابية ،باعتبار هذا المطلب ضمانة حقيقة لحماية الوطن واستقراره وحماية التجربة الديمقراطية من الانتكاس والتراجع، الأمر الذي ينتج عنه ضعف الدولة وهدم النظام السياسي، مؤكدةً تمسك التنظيم ببرنامج المشترك للإصلاح السياسي والوطني الشامل وتجربة اللقاء المشترك باعتباره الأداة الوطنية لتجاوز مرحلة التعثر الجاري في الإصلاح السياسي والتغيير المنشود
يتبع