المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : جدد اللقاء المشترك (تجمع المعارضة اليمنية) مطالبته بفتح تحقيق في أحداث صعدة منذ اندلا


حد من الوادي
01-31-2007, 05:46 PM
عبر عن قلقه, وجدد دعوته لفتح تحقيق في القضبة, وطالب تطبيق الدستور والقانون
اللقاء المشترك: اختراق القانون واستخدام الورقة الأمنية سببت في تجدد المواجهات بصعدة
31/01/2007 الصحوة نت - خاص



جدد اللقاء المشترك (تجمع المعارضة اليمنية) مطالبته بفتح تحقيق في أحداث صعدة منذ اندلاعها وحتى اليوم.

وقال مصدر مسئول في اللقاء المشترك إن المشترك سبق وأن طالب في رسالة وجهها إلى الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر رئيس مجلس النواب في مايو 2005م بأن تتخذ المؤسسات الدستورية في البلاد وفي مقدمتها مجلس النواب موقفا دستوريا صريحا يبدأ وينتهي بمساءلة ومحاسبة من فجر الحرب غير أن المجلس اكتفى بجولة سياحية لكتلة الأغلبية في محافظة صعدة حالت دون اتخاذ أي إجراء قانوني من شأنه إنهاء الفتنة.

وعبر المصدر في تصريح لـ"الصحوة" عن أسفه الشديد لتجدد المواجهات العسكرية في محافظة صعدة بين أفراد القوات المسلحة وأتباع الحوثي مخلفة ورائها مزيدا من الضحايا من أبناء الوطن, مستغربا من أستخدام الورقة الأمنية في تحقيق أهداف حزبية, والقول بأن المشترك يصفق لهذه الحرب, معبرا في ذات الوقت عن قلقه الشديد لما يجري, وأسفه لكل مواطن يسقط سواء عسكريا أو مواطنا عادياً.

وأكد المصدر أن موقف اللقاء المشترك واضح منذ بدأت الحرب العبثية السيئة التي بدأت في 2004م ما يزعج استقرار الوطن ويفتح أسئلة كثيرة عن استمرارها وامتداد فترة المواجهات.

ودعا المصدر إلى تحكيم الدستور والقانون في كل خلاف ينشب بين المواطنين والجيش، معتبراً القضاء هو المرجع الرئيسي للجميع ومشيراً إلى أن سياسات اختراق القانون والاجراءات غير السليمة واستخدام الأوراق الأمنية واستخدامها استخداماً سياسياً هي التي أدت إلى أن تتجدد المواجهات للمرة الرابعة خاصة وهم من خلقوا المشكلة وأوجدوا "الشباب المؤمن" واستخدموا الحوثي للعبة الكروت المتعارف عليها.

واضاف: اللقاء المشترك ومنذ وقت طويل وهو يؤكد على أن الورقة الأمنية ورقة وطنية لا تستخدم في الخلاف السياسي ، والمشترك لا يسعده أن تكون هناك حرب داخلية على أرض الوطن أو تتحول إلى مواجهات أمنية توجد ضد طرف لتحقيق مكاسب.

مشيراً إلى أن اللذين يتحدثون عن اللقاء المشترك ما يزالون مسكونين بالانتخابات وما جرى فيها من تنافس.

وكانت المواجهات التي تجددت قبل يومين أسفرت عن مقتل 8 عسكريين و20 جريحا, فيما لم يعلم الضحايا في أوساط أنصار الحوثي.

__________________________________________________ _____________
تعليق
اذاكان خصمك القاضي من تقاضي العصابه النافذه هي من ربت وبنت الشباب المؤمن وهي اليوم في حرب معهم
لاتخلومن القسوه والضلم والغروروقدتجاوزت العقل والمنطق والرحمه والانسانيه والمسؤليه عن الوطن والمواطن
انها لاشك حرب ضالمه وحملات اعلاميه فيها شك وغيرصادقه انه الغروروالغطرسه والاستعلى بالعسكروالدبابه
والطايره والمدفع وكان القصدالارهاب ونزع الاستسلام والخنوع ولكن فشلت سياستهم وسلوكهم وازدادكذبهم
واصبحويحرفون التصاريح والكلمات تارة بالملكيه وتاره بالارهاب وتاره بالمخربين انهم لايصدقون وتقع المسؤليه على العقلاوالوجهاء للوقوف على مثل تلك المحارق الضالمه وتدميرالمنازل على ساكنيها لن تنطفي
بالقوه وستحرق القوه من يلعب بالنار
ولماذا يجبرون الجنوبين للحرب في صعده ويحرقوهم في المحرقه عصفورين بحجراين قوتكم وحرسكم الجمهوري
والخاص والامن السياسي والمركزي
احضروعيالكم للموت ايها الجبنا الخونه انكم ضالمين وغيرصادقين

حد من الوادي
01-31-2007, 05:51 PM
31/01/2007
يمكن للشخص أن يعجب بالخميني أو مردونا أو منديلا لكن لا يعني ذلك أن يتحول مذهبيا
المحطوري: الحوثي زيدي من رأسه إلى قدمه ولو كنت مكانه لتعاملت بذوق
صنعاء، نيوزيمن:


قال رئيس مركز بدر أن الإعجاب بالأشخاص مسالة عادية ولا تستدعي أن يتحول معها الشخص مذهبيا، مشيرا إلى أن بدر الدين الحوثي زيدي من رأسه إلى قدمه غير أن الإيرانيين حاولوا أن يجعفروه أثناء وجوده في إيران.
وقال لا أدري عن المعجبين بالخميني وحسن نصر الله مثلا.. أنا شخصيا أقول لمن يسمعني أعجبوا بمن شئتم.. فنحن نعجب بمردونا ومانديلا وغاندي ولكن لا يعني هذا أن تتحول مذهبيا.
وقال الدكتور المرتضى زيد المحطوري أستاذ الفقه بجامعة صنعاء في حوار مع أسبوعية (الوسط) أنه ضد استقواء الدولة على المواطنين، معتبرا اللعب بورقة الدين أمر خطير، ومشيراً في الوقت نفسه إلى أنه لم تكن هناك حاجة لمحاربة الماركسيين بالإسلاميين لان اليمني مسلم أصلاً.. وحين يقوى التيار الإسلامي نأتي بتيار إسلامي اشد منه لكي يخفف عنا عناء الإسلامي الأقوى، واصفاً هذه العملية بأنها مثل اللعب بالحية.
وقال المحطوري انه لو كان مكان بدر الدين الحوثي لما جرجر إلى هذه الورطة ولما سلم رقبته لتجار الحروب، مشيرا إلى انه لو كان في مكانه لتعامل بذوق وقال انه وقع في مأزق شديدة لكنه حينما يعلم أن الدولة هي من تطلبه يسلم نفسه.
وفي رده على سؤال عن تصدير إيران للثورة قال "هي والوهابية سواء بينما المذاهب الأخرى جامدة ومنها الزيدية والشافعية لأنها مذاهب مسالمة بينما الجعفرية والوهابية لديهما مال".