حد من الوادي
01-31-2007, 10:32 PM
ما نصيب اليمن من وقت الرئيس؟ - أنيسة عثمان*
29/01/2007 الصحوة نت - متابعات
في يوم الأربعاء 17/1/2007م نشرت جريدة البيان الإماراتية بعضاً من عناوين المقابلة التي أجرتها مع فخامة الرئيس على عبدالله صالحوأكد الرئيس اليمني على أن الإستراتيجية الأمريكية في العراق مصيرها الفشل وقال انه أوضح في رسالة إلى الرئيس الأمريكي جورج بوش الأخطاء التي أرتكبها في العراق
واعتبر التدخل الإثيوبي العسكري في الصومال عملاً مشروعاً. وكشف عن أن حكومته ترعى حالياً حواراً بين الإدارة الأمريكية والمحاكم الإسلامية في الصومال.
ووصف دعوة الرئيس الفلسطيني لإجراء انتخابات مبكرة بأنها مستعجلة وطالب بإتاحة الفرصة أمام حكومة حماس باعتبارها جاءت في ضوء الديمقراطية.
وأعرب عن رفضه نزول المعارضة اللبنانية إلى الشارع وقال إن الاعتصامات لا تحل المشكلة بل تزيدها تعقيداً.
وحمل المعارضة وحزبه على حد سواء مسئولية عدم مساعدته على تحقيق رغبته في التخلي عن السلطة.
وقال إن المعارضة لم تهيئ نفسها لقيادة الوطن كما أن الحزب الحاكم لم يصدق عزمه على التخلي ورفض فكرة احتكار السلطة واختلاف خصومة من المعارضة...
أكد – أوضح ,وأعتبر وكشف ,ووصف ,وأعرب عن رفضه ,وحمل المعارضة وحزبه...
ترى كم من الوقت يستغرق الرئيس في متابعة مشاكل المنطقة وسياسة الإدارة الأمريكية لأن العمل السياسي عمل شاق ومتشعب ويحتاج إلى ساعات طويلة في التفكير واستعمال المحاكاة السياسية..
أي أن يشكل فريقين متقابلين يقومان بعملية تمثيلية...
على سبيل المثال فريق يمثل الولايات المتحدة وآخر يمثل الجانب اليمني لإجراء مفاوضات حول موضوع،....
الهدف من هذه العملية الخروج بأقل الخسائر واكتساب مهارات وخبرات أو مفاوضات أو وساطات مع حلفاء أو مع خصوم.
ترى فخامة الرئيس نشاطه متعدد، دولي، إقليمي ويكاد يستغرق كل وقته.. متى يجد الوقت الكافي لإدارة شئون بلده؟ لأن الأفعال التي استعملها تدل على أنه واثق من نفسه ومما يقوله فعندما يؤكد على أن الإستراتيجية الأمريكية في العراق مصيرها الفشل، وأنه قد أوضح في رسالة بعثها إلى الرئيس الأمريكي جورج بوش الأخطاء التي ارتكبها في العراق...
تحليل يدل على تفكير عميق.. ورسالة توحي بالندية.
أما عن اعتباره التدخل الإثيوبي العسكري في الصومال بالعمل المشروع.. فهذا ليس بمستغرب من فخامته.. لأنه سبق وأن سمح للقوات الأمريكية والاستخبارات الأمريكية بملاحقة أبى علي الحارثي ورفاقه ثم قصفهم من الجو.. وصرحت السلطة اليمنية في حينها بأنه عمل مبرر.. لأن الحارثي إرهابي.
وكشف عن أن حكومته ترعى حالياً حواراً بين الإدارة الأمريكية والمحاكم الإسلامية في الصومال.. قادر على أن يحضر ممثلي الدول العظمى ويجمعهم مع ممثلي المحاكم الإسلامية في الصومال!!!
ووصف دعوة الرئيس الفلسطيني لإجراء انتخابات مبكرة بأنها مستعجلة وطالب بإتاحة الفرصة أمام حماس التي جاءت إلى الحكومة في ضوء الديمقراطية.
-هذه الديمقراطية غير مرغوبة لدى الإدارة الأمريكية يا فخامة الرئيس-. وأعرب عن رفضه نزول المعارضة اللبنانية إلى الشارع وقال إن الاعتصامات لا تحل المشكلة بل تزيدها تعقيداً...
فخامة الرئيس كيف تريدهم أن يحلوا المشكلة.. هل ينصاعوا للحكومة المدعومة أمريكا وصهيونياً.. أو يشعلونها حرباً أهلية.. إذا كان في نظرك النزول السلمي إلى الشارع غير مجد.
وحمل المعارضة وحزبه على حد سواء مسئولية عدم مساعدته على تحقيق رغبته في التخلي عن السلطة..
الله يجعل للمعارضة وحزبك مصائب متلاحقة مدى حياتهم إذا هم لم يساعدوك على تحقيق رغبتك في التخلي عن السلطة..
فخامة الرئيس الوقت لا زال مبكراً وبمقدورك التخلي عن السلطة والتفرغ لحل المشاكل الإقليمية والدولية.. فخامة الرئيس سأكون أكثر صراحة معك أنت تحكم البلد بواسطة الأجهزة القمعية وأسرتك وأصهارك أما أنت فقد صرفت اهتمامك حول القضايا الخارجية..
فخامة الرئيس قلت إن المعارضة لم تهيئ نفسها لقيادة الوطن.. كما أن الحزب الحاكم لم يصدق عزمك على التخلي..
فخامة الرئيس إذا أعطيت المعارضة فسحة من الزمن، أي ثلاثة عقود فإنها سوف تهيئ نفسها.. وإذا كانت المعارضة تؤمن بالتداول السلمي فإنها ستأخذ فترة واحدة فإذا نجحت وأعاد الناس انتخابها خير وبركة وإن هي فشلت وهي مؤمنة بالتداول السلمي فسوف تخسر أمام من يعارضها وتسلم القيادة للقادر..
فخامة الرئيس ليتك تولي اليمن ربع اهتمامك وتحل مشاكله المتفاقمة وتنفذ برنامجك الانتخابي ووعودك التي قطعتها...
ليتك ترفض بقاء الفاسدين...
وتوضح لأسرتك وأصهارك بأن الوقت لم يعد لأهل الولاء والثقة وإنما لأهل العطاء والكفاءات والأيدي النظيفة..
ويا ليتك تكشف الفاسدين وتحملهم مسئولية تدهور الأوضاع وتعرب عن رفضك للنافذين الذين دمروا ونهبوا البلاد. ويا ليتك تستطيع إيقاف الأجهزة القمعية.. وحظر التنصت على مكالمات الناس واختراق خصوصياتهم والتي تهدف إلى ابتزاز الناس وترويضهم. لأن هذا انتهاك لما أمر به الدين الحنيف في عدم التجسس...
قال تعالى: «ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا...» الحجرات 12
ترى هل القائمون على هذه الأجهزة يؤمنون بكلام الله؟. فإذا كانوا يؤمنون بكلام الله عليهم أن يكفوا عن هذه الأعمال اللا أخلاقية واللا إنسانية.. أما إذا كان كلام الله لا يعنيهم فهذا شيء آخر...
التقنيات الحديثة اخترعت لتجعل حياة الناس أكثر سهولة وليس من أجل قمعهم وترويعهم وابتزازهم.. ولكن السلطة الجاهلة والمتخلفة والمتفلتة من كل الضوابط ماذا سيردعها؟!!!.
فخامة الرئيس اليمن أرضاً وإنساناً يحتاجون كل وقتك لأن قرابة ثلاثة عقود أوصلت إلى وضع يحتاج لجهود كل أبنائه على مدار الساعة الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والسياسية...
التعليم يحتاج جهوداً جبارة لكي يلحق بركب بعض الدول العربية..
الصحة تحتاج إلى متابعة حقيقية...
العدل.. بحاجة ماسة للإصلاح...
اليمن يحتاج إلى تنمية متوازنة في كل مناحي الحياة.. وإلى مساواة وإتاحة الفرص لكل أبنائه في التعليم والتوظيف..
ألا يستحق اليمن رعايتك وهي التي صبرت على إدارتك لمدة تزيد عن ربع قرن.. خاصة وأن برنامجك الانتخابي قد أسرف بالوعود في تحقيق العدل ومكافحة الفساد.. ومحاربة التجار الجشعين وتحجيم النافذين.. وما نعيشه لا ينبئ بخير.. فمتى تفي بوعدك؟!!.. والوعد عند الحر دين.
نقلا عن صحيفة الوسط الأسبوعيه
__________________________________________________ ____________
تعليق
عفوا اختي الرئيس ماهوفاضي لكم انه زعيم عالمي ينصح بوش وينصح الفلسطينيين والعراقيين والسودانيين والصوماليين ويدعوهم الى الاجتماع في ضيافته وتحت رعايته وكل خطاباته هوجاءعوجاءعروبيه اقليميه عالميه
لديه حلول لكل مشاكل العالم ومعرفه بها يجهلها اهلهاوهومن يعرف ويتابع ولديه الحلول والغلطه منهم لايستمعون
له والاان كان العالم كله تمام ويتهم حزبه انه فاشل لايستطيع تقديم ريس غيره والمعارضه لايامنها على البلاد
انه لديه علم من عند الجن حقه انهم سيسرقون الخزينه والبنك المركزي والنفط ووزارةالاتصالات ويعيدوالانفصال
ويحاكموالفاسدين ويعدموهم ويستعيدومنهم ماسرقوه وهولايريد حساب حد ولاتغييرحد وانه يبقى ريئس وهو
في قبره وكل البشرفي اليمن خونه وعملاومتآمرين وحاقدين على الوطن لانه من منضوره انه هو الوطن وهوالوحده
وهوالعدل وهوالامين ووو وكلكم حاقدين عليه لانه هوالمخلص لنفسه وممتلكاته ادام الله عزه
29/01/2007 الصحوة نت - متابعات
في يوم الأربعاء 17/1/2007م نشرت جريدة البيان الإماراتية بعضاً من عناوين المقابلة التي أجرتها مع فخامة الرئيس على عبدالله صالحوأكد الرئيس اليمني على أن الإستراتيجية الأمريكية في العراق مصيرها الفشل وقال انه أوضح في رسالة إلى الرئيس الأمريكي جورج بوش الأخطاء التي أرتكبها في العراق
واعتبر التدخل الإثيوبي العسكري في الصومال عملاً مشروعاً. وكشف عن أن حكومته ترعى حالياً حواراً بين الإدارة الأمريكية والمحاكم الإسلامية في الصومال.
ووصف دعوة الرئيس الفلسطيني لإجراء انتخابات مبكرة بأنها مستعجلة وطالب بإتاحة الفرصة أمام حكومة حماس باعتبارها جاءت في ضوء الديمقراطية.
وأعرب عن رفضه نزول المعارضة اللبنانية إلى الشارع وقال إن الاعتصامات لا تحل المشكلة بل تزيدها تعقيداً.
وحمل المعارضة وحزبه على حد سواء مسئولية عدم مساعدته على تحقيق رغبته في التخلي عن السلطة.
وقال إن المعارضة لم تهيئ نفسها لقيادة الوطن كما أن الحزب الحاكم لم يصدق عزمه على التخلي ورفض فكرة احتكار السلطة واختلاف خصومة من المعارضة...
أكد – أوضح ,وأعتبر وكشف ,ووصف ,وأعرب عن رفضه ,وحمل المعارضة وحزبه...
ترى كم من الوقت يستغرق الرئيس في متابعة مشاكل المنطقة وسياسة الإدارة الأمريكية لأن العمل السياسي عمل شاق ومتشعب ويحتاج إلى ساعات طويلة في التفكير واستعمال المحاكاة السياسية..
أي أن يشكل فريقين متقابلين يقومان بعملية تمثيلية...
على سبيل المثال فريق يمثل الولايات المتحدة وآخر يمثل الجانب اليمني لإجراء مفاوضات حول موضوع،....
الهدف من هذه العملية الخروج بأقل الخسائر واكتساب مهارات وخبرات أو مفاوضات أو وساطات مع حلفاء أو مع خصوم.
ترى فخامة الرئيس نشاطه متعدد، دولي، إقليمي ويكاد يستغرق كل وقته.. متى يجد الوقت الكافي لإدارة شئون بلده؟ لأن الأفعال التي استعملها تدل على أنه واثق من نفسه ومما يقوله فعندما يؤكد على أن الإستراتيجية الأمريكية في العراق مصيرها الفشل، وأنه قد أوضح في رسالة بعثها إلى الرئيس الأمريكي جورج بوش الأخطاء التي ارتكبها في العراق...
تحليل يدل على تفكير عميق.. ورسالة توحي بالندية.
أما عن اعتباره التدخل الإثيوبي العسكري في الصومال بالعمل المشروع.. فهذا ليس بمستغرب من فخامته.. لأنه سبق وأن سمح للقوات الأمريكية والاستخبارات الأمريكية بملاحقة أبى علي الحارثي ورفاقه ثم قصفهم من الجو.. وصرحت السلطة اليمنية في حينها بأنه عمل مبرر.. لأن الحارثي إرهابي.
وكشف عن أن حكومته ترعى حالياً حواراً بين الإدارة الأمريكية والمحاكم الإسلامية في الصومال.. قادر على أن يحضر ممثلي الدول العظمى ويجمعهم مع ممثلي المحاكم الإسلامية في الصومال!!!
ووصف دعوة الرئيس الفلسطيني لإجراء انتخابات مبكرة بأنها مستعجلة وطالب بإتاحة الفرصة أمام حماس التي جاءت إلى الحكومة في ضوء الديمقراطية.
-هذه الديمقراطية غير مرغوبة لدى الإدارة الأمريكية يا فخامة الرئيس-. وأعرب عن رفضه نزول المعارضة اللبنانية إلى الشارع وقال إن الاعتصامات لا تحل المشكلة بل تزيدها تعقيداً...
فخامة الرئيس كيف تريدهم أن يحلوا المشكلة.. هل ينصاعوا للحكومة المدعومة أمريكا وصهيونياً.. أو يشعلونها حرباً أهلية.. إذا كان في نظرك النزول السلمي إلى الشارع غير مجد.
وحمل المعارضة وحزبه على حد سواء مسئولية عدم مساعدته على تحقيق رغبته في التخلي عن السلطة..
الله يجعل للمعارضة وحزبك مصائب متلاحقة مدى حياتهم إذا هم لم يساعدوك على تحقيق رغبتك في التخلي عن السلطة..
فخامة الرئيس الوقت لا زال مبكراً وبمقدورك التخلي عن السلطة والتفرغ لحل المشاكل الإقليمية والدولية.. فخامة الرئيس سأكون أكثر صراحة معك أنت تحكم البلد بواسطة الأجهزة القمعية وأسرتك وأصهارك أما أنت فقد صرفت اهتمامك حول القضايا الخارجية..
فخامة الرئيس قلت إن المعارضة لم تهيئ نفسها لقيادة الوطن.. كما أن الحزب الحاكم لم يصدق عزمك على التخلي..
فخامة الرئيس إذا أعطيت المعارضة فسحة من الزمن، أي ثلاثة عقود فإنها سوف تهيئ نفسها.. وإذا كانت المعارضة تؤمن بالتداول السلمي فإنها ستأخذ فترة واحدة فإذا نجحت وأعاد الناس انتخابها خير وبركة وإن هي فشلت وهي مؤمنة بالتداول السلمي فسوف تخسر أمام من يعارضها وتسلم القيادة للقادر..
فخامة الرئيس ليتك تولي اليمن ربع اهتمامك وتحل مشاكله المتفاقمة وتنفذ برنامجك الانتخابي ووعودك التي قطعتها...
ليتك ترفض بقاء الفاسدين...
وتوضح لأسرتك وأصهارك بأن الوقت لم يعد لأهل الولاء والثقة وإنما لأهل العطاء والكفاءات والأيدي النظيفة..
ويا ليتك تكشف الفاسدين وتحملهم مسئولية تدهور الأوضاع وتعرب عن رفضك للنافذين الذين دمروا ونهبوا البلاد. ويا ليتك تستطيع إيقاف الأجهزة القمعية.. وحظر التنصت على مكالمات الناس واختراق خصوصياتهم والتي تهدف إلى ابتزاز الناس وترويضهم. لأن هذا انتهاك لما أمر به الدين الحنيف في عدم التجسس...
قال تعالى: «ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا...» الحجرات 12
ترى هل القائمون على هذه الأجهزة يؤمنون بكلام الله؟. فإذا كانوا يؤمنون بكلام الله عليهم أن يكفوا عن هذه الأعمال اللا أخلاقية واللا إنسانية.. أما إذا كان كلام الله لا يعنيهم فهذا شيء آخر...
التقنيات الحديثة اخترعت لتجعل حياة الناس أكثر سهولة وليس من أجل قمعهم وترويعهم وابتزازهم.. ولكن السلطة الجاهلة والمتخلفة والمتفلتة من كل الضوابط ماذا سيردعها؟!!!.
فخامة الرئيس اليمن أرضاً وإنساناً يحتاجون كل وقتك لأن قرابة ثلاثة عقود أوصلت إلى وضع يحتاج لجهود كل أبنائه على مدار الساعة الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والسياسية...
التعليم يحتاج جهوداً جبارة لكي يلحق بركب بعض الدول العربية..
الصحة تحتاج إلى متابعة حقيقية...
العدل.. بحاجة ماسة للإصلاح...
اليمن يحتاج إلى تنمية متوازنة في كل مناحي الحياة.. وإلى مساواة وإتاحة الفرص لكل أبنائه في التعليم والتوظيف..
ألا يستحق اليمن رعايتك وهي التي صبرت على إدارتك لمدة تزيد عن ربع قرن.. خاصة وأن برنامجك الانتخابي قد أسرف بالوعود في تحقيق العدل ومكافحة الفساد.. ومحاربة التجار الجشعين وتحجيم النافذين.. وما نعيشه لا ينبئ بخير.. فمتى تفي بوعدك؟!!.. والوعد عند الحر دين.
نقلا عن صحيفة الوسط الأسبوعيه
__________________________________________________ ____________
تعليق
عفوا اختي الرئيس ماهوفاضي لكم انه زعيم عالمي ينصح بوش وينصح الفلسطينيين والعراقيين والسودانيين والصوماليين ويدعوهم الى الاجتماع في ضيافته وتحت رعايته وكل خطاباته هوجاءعوجاءعروبيه اقليميه عالميه
لديه حلول لكل مشاكل العالم ومعرفه بها يجهلها اهلهاوهومن يعرف ويتابع ولديه الحلول والغلطه منهم لايستمعون
له والاان كان العالم كله تمام ويتهم حزبه انه فاشل لايستطيع تقديم ريس غيره والمعارضه لايامنها على البلاد
انه لديه علم من عند الجن حقه انهم سيسرقون الخزينه والبنك المركزي والنفط ووزارةالاتصالات ويعيدوالانفصال
ويحاكموالفاسدين ويعدموهم ويستعيدومنهم ماسرقوه وهولايريد حساب حد ولاتغييرحد وانه يبقى ريئس وهو
في قبره وكل البشرفي اليمن خونه وعملاومتآمرين وحاقدين على الوطن لانه من منضوره انه هو الوطن وهوالوحده
وهوالعدل وهوالامين ووو وكلكم حاقدين عليه لانه هوالمخلص لنفسه وممتلكاته ادام الله عزه