حد من الوادي
02-07-2007, 01:32 PM
شعبوللّه القلة عندنا زيه
سعيد عولقي:
سعيد عولقي
شعبوللّه القلة عندنا زيه
سعيد عولقي:
سعيد عولقي
سوق الموسيقى والمغنى والطرب بارد هذه الايام وله سنوات كثيرة مرة واحد ما سمعنا فيها انتشار أغنية او تميز لحن او لمعان مطرب.. كل الناس اللي في سوق الفن والمفنانة يمتحون من نفس البئر- يعني يعيدوا علينا انتاج (او بالاصح ترديد) ما يتيسر لهم من التراث او يرددون أغاني فنانين سبقوهم وبطريقة أخص من حالتها الاصلية.. ويبدو ان هذا البوار ظاهرة عربية كاملة من المحيط إلى الخليج وحتى الجديد الذي يطلع علينا من هنا او هناك في الخليج والمليج والمغرب والعشاء الفن يستحي منه وهو مايستحيش من الفن ولا من نفسه ودائما كان أملنا الكبير في مصر أم الدنيا والفن والطرب والمجد والصهلله..لكنها للاسف شغلت نفسها بالفنون الشعبوللّية وايه ويه من ذا الكلام وهذي الخبابير حق شعبله أبو القله اللي رجع ثاني على رأي الاستاذ الفنان عادل أمام.
حسب علمي كان الفنانين هنا في عدن يتزاحموا على باب الاذاعة والتلفزيون وحتى ان بعضهم يستخرج (شتي) توصية منشان يسجل كذا أغنية قبل اخوانه في العروبة والفن والمفنانة ودقة المزيكة..كان في (حراك) فني.. زمان كانوا يقولوا (زخم) أما دلحين فكلمة الموضة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والفكرية والعلمية والزمبكاتية هي كلمة (الحراك الفني) او (الحراك السياسي) او أي حراك آخر فهلمجرا ياهلمجرا..في واقع الأمر أنا مش متأكد كثير مما هو المقصود بالضبط بكلمة (حراك) لكني شاكك انه الكلمة مادام فيها حركة كيفما كانت الحركة تكون فإنها على صلة وثيقة بالحركة أي انه الحراك هو ابن الحركة من كل بد.. بس الحركة ماعرفتش تربي الحراك تمام وإلا كان طلع حاله ثاني.. يعني أجمع كثير من المتحركين على انه الحراك يتجه من ناحية الى الفن أكثر من اتجاهه من الناحية الثانية الى السياسة وفي الأخير على قولة الاخت نبيلة عبيد أيش هو الرقص وأيش هي السياسة؟ أهو كله هز وسط وخريط الكمبعان.
بس للاسف الشديد جدا عندنا هنا في اليمن الحراك الغنائي ساكت ولا كلمة صابر ولا لحمة ولا قد جيت باتكلم عجم حلقي ولا كلمة.. متى كذا بانسمع فجأة أغنية تكسر الدنيا وتتردد على كل لسان زيما كان يحصل أول؟ متى بانفاجأ بفنان جديد او فنانة جديدة تلمع وتستمر ولا تختفي في السماء مثل الشهاب؟ لا ننكر انه في محاولات فنية بين الوقت والآخر في عدن والحديدة وتعز وصنعاء.. وقبل هذا وبعده في حضرموت.. لا يتسع المجال ولا يحضر البال من هذه المحاولات والتجارب على قلتها إلا مسرحية (عائلة دوت كوم) الجريئة التي تقدم في عدن وفنانة تعز المغردة والمتألقة بكاسيتها الأخير والذي قبله، وكلما أشتي أذكر اسمها ما ادريش كيف يطير من حسي..
وله سنوات كثيرة مرة واحد ما سمعنا فيها انتشار أغنية او تميز لحن او لمعان مطرب.. كل الناس اللي في سوق الفن والمفنانة يمتحون من نفس البئر- يعني يعيدوا علينا انتاج (او بالاصح ترديد) ما يتيسر لهم من التراث او يرددون أغاني فنانين سبقوهم وبطريقة أخص من حالتها الاصلية.. ويبدو ان هذا البوار ظاهرة عربية كاملة من المحيط إلى الخليج وحتى الجديد الذي يطلع علينا من هنا او هناك في الخليج والمليج والمغرب والعشاء الفن يستحي منه وهو مايستحيش من الفن ولا من نفسه ودائما كان أملنا الكبير في مصر أم الدنيا والفن والطرب والمجد والصهلله..لكنها للاسف شغلت نفسها بالفنون الشعبوللّية وايه ويه من ذا الكلام وهذي الخبابير حق شعبله أبو القله اللي رجع ثاني على رأي الاستاذ الفنان عادل أمام.
حسب علمي كان الفنانين هنا في عدن يتزاحموا على باب الاذاعة والتلفزيون وحتى ان بعضهم يستخرج (شتي) توصية منشان يسجل كذا أغنية قبل اخوانه في العروبة والفن والمفنانة ودقة المزيكة..كان في (حراك) فني.. زمان كانوا يقولوا (زخم) أما دلحين فكلمة الموضة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والفكرية والعلمية والزمبكاتية هي كلمة (الحراك الفني) او (الحراك السياسي) او أي حراك آخر فهلمجرا ياهلمجرا..في واقع الأمر أنا مش متأكد كثير مما هو المقصود بالضبط بكلمة (حراك) لكني شاكك انه الكلمة مادام فيها حركة كيفما كانت الحركة تكون فإنها على صلة وثيقة بالحركة أي انه الحراك هو ابن الحركة من كل بد.. بس الحركة ماعرفتش تربي الحراك تمام وإلا كان طلع حاله ثاني.. يعني أجمع كثير من المتحركين على انه الحراك يتجه من ناحية الى الفن أكثر من اتجاهه من الناحية الثانية الى السياسة وفي الأخير على قولة الاخت نبيلة عبيد أيش هو الرقص وأيش هي السياسة؟ أهو كله هز وسط وخريط الكمبعان.
بس للاسف الشديد جدا عندنا هنا في اليمن الحراك الغنائي ساكت ولا كلمة صابر ولا لحمة ولا قد جيت باتكلم عجم حلقي ولا كلمة.. متى كذا بانسمع فجأة أغنية تكسر الدنيا وتتردد على كل لسان زيما كان يحصل أول؟ متى بانفاجأ بفنان جديد او فنانة جديدة تلمع وتستمر ولا تختفي في السماء مثل الشهاب؟ لا ننكر انه في محاولات فنية بين الوقت والآخر في عدن والحديدة وتعز وصنعاء.. وقبل هذا وبعده في حضرموت.. لا يتسع المجال ولا يحضر البال من هذه المحاولات والتجارب على قلتها إلا مسرحية (عائلة دوت كوم) الجريئة التي تقدم في عدن وفنانة تعز المغردة والمتألقة بكاسيتها الأخير والذي قبله، وكلما أشتي أذكر اسمها ما ادريش كيف يطير من حسي..
يتبع
سعيد عولقي:
سعيد عولقي
شعبوللّه القلة عندنا زيه
سعيد عولقي:
سعيد عولقي
سوق الموسيقى والمغنى والطرب بارد هذه الايام وله سنوات كثيرة مرة واحد ما سمعنا فيها انتشار أغنية او تميز لحن او لمعان مطرب.. كل الناس اللي في سوق الفن والمفنانة يمتحون من نفس البئر- يعني يعيدوا علينا انتاج (او بالاصح ترديد) ما يتيسر لهم من التراث او يرددون أغاني فنانين سبقوهم وبطريقة أخص من حالتها الاصلية.. ويبدو ان هذا البوار ظاهرة عربية كاملة من المحيط إلى الخليج وحتى الجديد الذي يطلع علينا من هنا او هناك في الخليج والمليج والمغرب والعشاء الفن يستحي منه وهو مايستحيش من الفن ولا من نفسه ودائما كان أملنا الكبير في مصر أم الدنيا والفن والطرب والمجد والصهلله..لكنها للاسف شغلت نفسها بالفنون الشعبوللّية وايه ويه من ذا الكلام وهذي الخبابير حق شعبله أبو القله اللي رجع ثاني على رأي الاستاذ الفنان عادل أمام.
حسب علمي كان الفنانين هنا في عدن يتزاحموا على باب الاذاعة والتلفزيون وحتى ان بعضهم يستخرج (شتي) توصية منشان يسجل كذا أغنية قبل اخوانه في العروبة والفن والمفنانة ودقة المزيكة..كان في (حراك) فني.. زمان كانوا يقولوا (زخم) أما دلحين فكلمة الموضة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والفكرية والعلمية والزمبكاتية هي كلمة (الحراك الفني) او (الحراك السياسي) او أي حراك آخر فهلمجرا ياهلمجرا..في واقع الأمر أنا مش متأكد كثير مما هو المقصود بالضبط بكلمة (حراك) لكني شاكك انه الكلمة مادام فيها حركة كيفما كانت الحركة تكون فإنها على صلة وثيقة بالحركة أي انه الحراك هو ابن الحركة من كل بد.. بس الحركة ماعرفتش تربي الحراك تمام وإلا كان طلع حاله ثاني.. يعني أجمع كثير من المتحركين على انه الحراك يتجه من ناحية الى الفن أكثر من اتجاهه من الناحية الثانية الى السياسة وفي الأخير على قولة الاخت نبيلة عبيد أيش هو الرقص وأيش هي السياسة؟ أهو كله هز وسط وخريط الكمبعان.
بس للاسف الشديد جدا عندنا هنا في اليمن الحراك الغنائي ساكت ولا كلمة صابر ولا لحمة ولا قد جيت باتكلم عجم حلقي ولا كلمة.. متى كذا بانسمع فجأة أغنية تكسر الدنيا وتتردد على كل لسان زيما كان يحصل أول؟ متى بانفاجأ بفنان جديد او فنانة جديدة تلمع وتستمر ولا تختفي في السماء مثل الشهاب؟ لا ننكر انه في محاولات فنية بين الوقت والآخر في عدن والحديدة وتعز وصنعاء.. وقبل هذا وبعده في حضرموت.. لا يتسع المجال ولا يحضر البال من هذه المحاولات والتجارب على قلتها إلا مسرحية (عائلة دوت كوم) الجريئة التي تقدم في عدن وفنانة تعز المغردة والمتألقة بكاسيتها الأخير والذي قبله، وكلما أشتي أذكر اسمها ما ادريش كيف يطير من حسي..
وله سنوات كثيرة مرة واحد ما سمعنا فيها انتشار أغنية او تميز لحن او لمعان مطرب.. كل الناس اللي في سوق الفن والمفنانة يمتحون من نفس البئر- يعني يعيدوا علينا انتاج (او بالاصح ترديد) ما يتيسر لهم من التراث او يرددون أغاني فنانين سبقوهم وبطريقة أخص من حالتها الاصلية.. ويبدو ان هذا البوار ظاهرة عربية كاملة من المحيط إلى الخليج وحتى الجديد الذي يطلع علينا من هنا او هناك في الخليج والمليج والمغرب والعشاء الفن يستحي منه وهو مايستحيش من الفن ولا من نفسه ودائما كان أملنا الكبير في مصر أم الدنيا والفن والطرب والمجد والصهلله..لكنها للاسف شغلت نفسها بالفنون الشعبوللّية وايه ويه من ذا الكلام وهذي الخبابير حق شعبله أبو القله اللي رجع ثاني على رأي الاستاذ الفنان عادل أمام.
حسب علمي كان الفنانين هنا في عدن يتزاحموا على باب الاذاعة والتلفزيون وحتى ان بعضهم يستخرج (شتي) توصية منشان يسجل كذا أغنية قبل اخوانه في العروبة والفن والمفنانة ودقة المزيكة..كان في (حراك) فني.. زمان كانوا يقولوا (زخم) أما دلحين فكلمة الموضة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والفكرية والعلمية والزمبكاتية هي كلمة (الحراك الفني) او (الحراك السياسي) او أي حراك آخر فهلمجرا ياهلمجرا..في واقع الأمر أنا مش متأكد كثير مما هو المقصود بالضبط بكلمة (حراك) لكني شاكك انه الكلمة مادام فيها حركة كيفما كانت الحركة تكون فإنها على صلة وثيقة بالحركة أي انه الحراك هو ابن الحركة من كل بد.. بس الحركة ماعرفتش تربي الحراك تمام وإلا كان طلع حاله ثاني.. يعني أجمع كثير من المتحركين على انه الحراك يتجه من ناحية الى الفن أكثر من اتجاهه من الناحية الثانية الى السياسة وفي الأخير على قولة الاخت نبيلة عبيد أيش هو الرقص وأيش هي السياسة؟ أهو كله هز وسط وخريط الكمبعان.
بس للاسف الشديد جدا عندنا هنا في اليمن الحراك الغنائي ساكت ولا كلمة صابر ولا لحمة ولا قد جيت باتكلم عجم حلقي ولا كلمة.. متى كذا بانسمع فجأة أغنية تكسر الدنيا وتتردد على كل لسان زيما كان يحصل أول؟ متى بانفاجأ بفنان جديد او فنانة جديدة تلمع وتستمر ولا تختفي في السماء مثل الشهاب؟ لا ننكر انه في محاولات فنية بين الوقت والآخر في عدن والحديدة وتعز وصنعاء.. وقبل هذا وبعده في حضرموت.. لا يتسع المجال ولا يحضر البال من هذه المحاولات والتجارب على قلتها إلا مسرحية (عائلة دوت كوم) الجريئة التي تقدم في عدن وفنانة تعز المغردة والمتألقة بكاسيتها الأخير والذي قبله، وكلما أشتي أذكر اسمها ما ادريش كيف يطير من حسي..
يتبع