حد من الوادي
03-05-2007, 09:38 PM
قتال فئة الحوثي يعتبر جهادا واجبا: العلامة العمراني: يفجر فتوى جرئيه ويقول المذهب الزيدي براء من العناصر الإرهابية في صعدة
الموضوع: أخبار الوطـن
في أول فتوى صريحة من عالم يعتبر من كبار علماء اليمن كشف اليوم العلامة محمد بن إسماعيل العمراني عضو هيئة علماء اليمن عضو الهيئة العالمية لاتحاد علماء المسلمين عن فتوى جرئيه تحسم حقيقة النزاع الدائر حاليا في محافظة صعدة .
حيث جاءت هذه الفنوى لتحدد الموقف الثابت من هذه الجماعة التي أقلقت الأمن وأدخلت اليمن في دوامه عريضة .
حيث عبر العمراني عن استنكاره للأعمال التخريبية التي تمارسها العصابات الإرهابية بقيادة المدعو عبدالملك الحوثي بدوافع من الهوى والعصبية والبغي. في بعض مديريات صعده
وأوضح فضيلته أن قتال هذه الفئة يعتبر جهادا واجبا (لأنهم طغاة خرجوا على جماعة المسلمين) ومن واجب الدولة أن تردعهم حتى يعودوا عن غيهم, قائلا ان من واجب المسلمين مساندة الدولة في ذلك امتثالا لأمر الله القائل عز شأنه في سورة الحجرات " و إن طائفتان من المؤمنین اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما علی الأخرى فقاتلوا التی تبغی حتى تفیء إلی أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل و أقسطوا إن الله يحب المقسطين"
وعن رأيه فيما تدعيه هذه الفئة نقلت ( الميثاق) في عددها اليوم عن العلامة العمراني قوله : (أنهم لا يمثلون المذهب الزيدي وهو منهم براء , وأن القرآن فوق المذاهب , وهو المرجع فيما اختلف المسلمون حوله , ولا قبول لأي حجة بعد كلام )
ودعا فضيلته إلى العودة إلى كلام الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
مأرب برس – متابعات
الإثنين 05 مارس - آذار 2007
الموضوع: أخبار الوطـن
في أول فتوى صريحة من عالم يعتبر من كبار علماء اليمن كشف اليوم العلامة محمد بن إسماعيل العمراني عضو هيئة علماء اليمن عضو الهيئة العالمية لاتحاد علماء المسلمين عن فتوى جرئيه تحسم حقيقة النزاع الدائر حاليا في محافظة صعدة .
حيث جاءت هذه الفنوى لتحدد الموقف الثابت من هذه الجماعة التي أقلقت الأمن وأدخلت اليمن في دوامه عريضة .
حيث عبر العمراني عن استنكاره للأعمال التخريبية التي تمارسها العصابات الإرهابية بقيادة المدعو عبدالملك الحوثي بدوافع من الهوى والعصبية والبغي. في بعض مديريات صعده
وأوضح فضيلته أن قتال هذه الفئة يعتبر جهادا واجبا (لأنهم طغاة خرجوا على جماعة المسلمين) ومن واجب الدولة أن تردعهم حتى يعودوا عن غيهم, قائلا ان من واجب المسلمين مساندة الدولة في ذلك امتثالا لأمر الله القائل عز شأنه في سورة الحجرات " و إن طائفتان من المؤمنین اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما علی الأخرى فقاتلوا التی تبغی حتى تفیء إلی أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل و أقسطوا إن الله يحب المقسطين"
وعن رأيه فيما تدعيه هذه الفئة نقلت ( الميثاق) في عددها اليوم عن العلامة العمراني قوله : (أنهم لا يمثلون المذهب الزيدي وهو منهم براء , وأن القرآن فوق المذاهب , وهو المرجع فيما اختلف المسلمون حوله , ولا قبول لأي حجة بعد كلام )
ودعا فضيلته إلى العودة إلى كلام الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
مأرب برس – متابعات
الإثنين 05 مارس - آذار 2007