فايزبامخشب
04-05-2007, 12:18 PM
يتزامن قدوم أسراب كبير من الجراد مع فصل الربيع في منطقة الباحة في السراة وبعض مواقع السهول الساحلية ويشتغل أغلب المواطنين من جميع الفئات العرية بجمع الجراد ووضعة في أكياس من اجل طبخة وتحميصة او شوية كوجبة تراثية كانت في السبق رخيصة الثمن الانها الا أنها الان باهظة الأثمان وقد تدرب عمال النظافة الوافدة
للسعودية علي صيد الجراد وجمعة وبيعة حيث وصل سعر الجرادة الواحدة الي نصف ريال سعودي في الوقت الذي تزايدت فية اعداد مستهلكي الجراد من محبية وما يلفت الأنظار فئة الشباب من عير معاصري صيد الجراد قديما
والذي وجدوا متعة في جمع الجراد ولذة في اكلة ويذكر كبار السن ان للجراد مسميات معروفة في منطقة الباحة
ولة عشاقة بل ان الناس كانو يستبشرون خيرا بقدومة رغم أنة يقات علي محاصيلهم الزراعية ويبيدها ويسمى
ذكر الجراد في المنطقة ( النعر) وتسمى الأنثى (الجرشية) والأنثى هي الأشهى والاثمن حيث تكون اكبر حجما
واشهى اكلا كونها تحتوي علي البيض فيما يسمىصغار الجراد ( الدبا)
كما يذكر كبار السن أن طريق صيد الجراد في السابق تختاف حسب كمياتة فاذا تواجد بكثرة فانة يجمع لة من
أغصان واوراق أشجار العرعر مايسمى بالمغرفة ويتم كنس الجراد في فوهة كيس من الخياش ويسمى الخيشة
واذا امتلأ الكيس يفرغ ويطبخ ثم يقلىويتناولونة طوال العام بعد تحميصة
ويقول احد المواطنين أن علي المشتري شراء الكيس بما يحتوية من جراد وعلية توخي الحذر عند فتحة فقد يكون مع الجراد عقارب او افاعي لأن جمع الجراد يتم في الغالب ليلا بواسطة الكنس او تكسير أغصان الأشجار بمافيها ونفضة داخل الأكياس وهناك من يفضل الصيد فجرا حيث تعطل طيران الجراد موجة البرد القارس ويسهل اصطيادة
وعلق احدالزبائن الذي يشتري مع عمال النظافة بقولة ان السماء امطرت ذهبا لهؤلأء وأهم رزقهم تحملة اجنحة الجراد لتحط رحلة عند اقدامهم فهم استغلو هذة العادة التي لم تكن لديهم في الحسبان وتفرغو من غسيل السيارات
لمطاردة الجراد والتنافس في بيعة لطلاب المدارس وموظفي الادارت الحكومية وأشار الى أن أحدأقربائة قام
بشراء خيشة كاملة من الجراد قبل يومين بمبلغ 200 ريال وكان أبناؤة في المنزل بين مؤيد ومعارض الاأنهم
استاساغوا قرمشة الجراد بعد وأصبحو يبحثون عنة
تحياتي
للسعودية علي صيد الجراد وجمعة وبيعة حيث وصل سعر الجرادة الواحدة الي نصف ريال سعودي في الوقت الذي تزايدت فية اعداد مستهلكي الجراد من محبية وما يلفت الأنظار فئة الشباب من عير معاصري صيد الجراد قديما
والذي وجدوا متعة في جمع الجراد ولذة في اكلة ويذكر كبار السن ان للجراد مسميات معروفة في منطقة الباحة
ولة عشاقة بل ان الناس كانو يستبشرون خيرا بقدومة رغم أنة يقات علي محاصيلهم الزراعية ويبيدها ويسمى
ذكر الجراد في المنطقة ( النعر) وتسمى الأنثى (الجرشية) والأنثى هي الأشهى والاثمن حيث تكون اكبر حجما
واشهى اكلا كونها تحتوي علي البيض فيما يسمىصغار الجراد ( الدبا)
كما يذكر كبار السن أن طريق صيد الجراد في السابق تختاف حسب كمياتة فاذا تواجد بكثرة فانة يجمع لة من
أغصان واوراق أشجار العرعر مايسمى بالمغرفة ويتم كنس الجراد في فوهة كيس من الخياش ويسمى الخيشة
واذا امتلأ الكيس يفرغ ويطبخ ثم يقلىويتناولونة طوال العام بعد تحميصة
ويقول احد المواطنين أن علي المشتري شراء الكيس بما يحتوية من جراد وعلية توخي الحذر عند فتحة فقد يكون مع الجراد عقارب او افاعي لأن جمع الجراد يتم في الغالب ليلا بواسطة الكنس او تكسير أغصان الأشجار بمافيها ونفضة داخل الأكياس وهناك من يفضل الصيد فجرا حيث تعطل طيران الجراد موجة البرد القارس ويسهل اصطيادة
وعلق احدالزبائن الذي يشتري مع عمال النظافة بقولة ان السماء امطرت ذهبا لهؤلأء وأهم رزقهم تحملة اجنحة الجراد لتحط رحلة عند اقدامهم فهم استغلو هذة العادة التي لم تكن لديهم في الحسبان وتفرغو من غسيل السيارات
لمطاردة الجراد والتنافس في بيعة لطلاب المدارس وموظفي الادارت الحكومية وأشار الى أن أحدأقربائة قام
بشراء خيشة كاملة من الجراد قبل يومين بمبلغ 200 ريال وكان أبناؤة في المنزل بين مؤيد ومعارض الاأنهم
استاساغوا قرمشة الجراد بعد وأصبحو يبحثون عنة
تحياتي