ما هو سبب هذا الشعور؟؟؟

[سالم علي الجرو]

ما هو سبب هذا الشعور؟؟؟


انتهيت من عملي فأحسست بالجوع قد تمكن مني فأنا لم أذق شيء بعد فطيرة الجبن التي تناولتها هذا الصباح ، فذهبت إلى أحد المطاعم القريبة من عملي ماشياً، فما أن وصلت حتى طلبت من أحد المباشرين بأن يحضر لي كوب ماء بارد فلقد فقدت الكثير من سوائل جسمي تحت أشعة الشمس الحارقة.
أحضر لي الماء وما أن وضعت الكوب بين شفتي لأشرب حتى سمعته يتحدث معي يبدو أن أشعة الشمس قد غلبتك سيدي وفازت بغنيمة منك، شربت جرعة واحدة ونظرت إليه مبتسماً وقلت له ولكنني الآن استرددت منها ما أخذت، فبتسم وقال إذن أنت جاهز لكي تملي علي طلبك سيدي... نعم أنا جاهز ولكن قل لي هل أنتم جاهزون لكي توفروا لي ما أطلب...ضحك بصوت مرتفع قليلاً وقال نعم نحن كذلك . إذاً أخبرني بما لديكم.
وأخذ يملي علي ما يقدمونه لوجبة الغداء وما يوفرونه من مقبلات قبل الغداء وشيء من الحلو بعده. طلبت منه بأن يحضر لي شربة عدس وقليل من الأرز ولحمة دجاج ورغيف خبز وبأن يكون صحن الشربة قبل لكي أهيئا معدتي لما بعده.
أنطلق ليؤكد طلبي وبقيت أنا أوزع النظرات على أركان المطعم الذي كان يميزه اندماج تطور صناعة الحديد وزخرفته وأشكال التحف البلاستيكية الحديثة مع لون جدرانه المبنية على هيئة بيوت الطين القديمة التي تزينها نقشات وزخارف إسلامية قديمة.وبنما أنا مشغول في النظر هكذا إذ لفت انتباهي وجه بائس تعلوه غبرة خفيفة لطفل عمره حوالي عشر سنوات بقياس جسمه النحيل الصغير ، ورجل أنهكته الحياة قياساً لوجهه المليء بالحزن. كان يتنقل بين جموع زبائن المطعم من طاولة إلى أخرى ولم يكن يتكلم معهم بل يقف بجانب كل طاولة لمدة بسيطة ثم يتحرك وينتقل إلى وجهه أخرى ، ظللت أتبعه بعيني وفجأة أنتبه إلى نظراتي له فاستجاب لها بالتحرك نحوي، كان يبعد عني حوالي عشرة أمتار أي على بعد أربع طاولات تقريباً وكنت أركز نظري عليه وأنتظر وصوله وكان هو يمشي خطوات بتمهل عل وعسى أن يدعيه أحد من الجالسين في طريق الوصول إلى هنا.
كان وجهه يقترب أكثر فأكثر وكانت تتغير ملامحه حيث ارتسمت عليه ابتسامة شاحبة من شفتين غزاهما التشقق من قلة الغذاء وكثرة الجهد ، أقترب كثيراً إلى أن أحسست بأنه قد تجاوزني من خلال جسدي شعرت برجفة داخلي هززت رأسي ومسحت عيني ثم عاودت النظر إليه فوجدته بالفعل قد تجاوزني ولكن من جوار الطاولة وكان يتجه إلى خارج المطعم وكانت هناك سيدة تلتحف الفقر من هيئة لبسها وكانت تنتظره وممسكة بيدها فتاة صغيرة كانت مبتسمة عندما رأت أخاها مقبل عليها عندها أحسست بأن هناك شيء ما جعلني أشعر بهذا الشعور مع أن وجهت هذا الفتى وابتسامته الشاحبة لم تكن لي أبداً .... ولكن ما هو سبب هذا الشعور؟؟؟؟

[عبدالقادر صالح فدعق]

بــكــل أمـــانه نص أدبـــــي بـــديع , فيه لمحه من أدب الرحلات الجميل اللذي يتوغل
بالوصف بشكل أنيق ومـبـدع , ولم أجد فيه مطلقأ مايستدعي خربشاتنا , ولكن الباب مفتوح لمن
هم أقدر مني ؟ قد يكون هناك مالم تقع أبصاري عليه
عزيزي بـغض النظر (عن هوية الموظوع - أو الهفوات اللغويه البسيطه ) اللتي نقع فيها جميعأ , بأستثناء
الأستاذه الحقيقيين ,
النص كتب بحرفيه عاليه وعندي ثقه أني سأجد من يؤيدني .في ذلك...
أتمنى لك التوفيق , من جميل الى أجمل

[عبدالله مبارك باتيس]

صمت المشاعر
سأطلب من مشرفي سقيفة عذب الكلام
حجب كل مشاركاتك!
حتى...

















نتشرف بـ ءاسمك الحقيقي
فأنت ما شاء الله عليك مبدع في مشاركاتك
و لطيف في ردودك . . . وأشعر أن لك مكانة خاصة لدى الاخوة والأخوات الكرام.
أتمنى أن تزيد السقيفة نوراً بــ ءاسمك . . .
الا اذا كنت لا تود ذلك لأمور شخصية . . . فأنا أحترم رغبتك.


ما هو سبب هذا الشعور ؟
عنوان أتحفظ عليه لقصة قصير فأنا أرى أن العنوان لا يناسبها
حيث أنه ظاهرياً يدعو لمشاركة القارئ للموضوع . . . لذا أرى أن العنوان (فقط) يتبع للسقيفة العامة.

القصة
بسيطة وجميلة . . . وزاد من جمالها اللغة العربية الفصيحة
فيها الكثير من اللقطات الجميلة . . . أستمتعت بها من البداية الى النهاية
عشت معك منذ أن أنتهيت من عملك . . . أحسست معك أيضا بالجوع!

يبدو أن أشعة الشمس قد غلبتك سيدي وفازت بغنيمة منك . . .
ولكنني الأن أسترددت منها ما أخذت.
اذن أنت جاهز لكي تملي علي طلبك سيدي. .
الى آخر الحوار. . .

حوار بسيط وجميل بينك وبين (النادل) شدني كثيراً

بقيت أوزع النظرات على أركان المطعم
كلام بسيط ولكن أعجبني. . .

المطعم الذي كان يميزه اندماج تطور صناعة الحديد و زخرفته
و أشكال التحف البلاستيكية الحديثة مع لون جدرانه المبنية على هيئة بيوت الطين القديمة
التي تزينها نقشات و زخارف اسلامية قديمة.
اسمح لي
هذا كلام انشاء لا أرى انه أفاد القصة في شئ.
الا اذا كان دعاية للمطعم . . . فـ عليك دفع رسوم الاعلان. . (أمزح معك).

لفت انتباهي وجه بائس تعلوه غبرة خفيفة لطفل عمره حوالي عشر سنوات
ورجل أنهكته الحياة قياساً لوجهه الملئ بالحزن .
في البدايةكنت أظن أنهما طفل و رجل. . .
ما رأيك لو قلت ( وكأنه رجل . . . )

من بقية سياق القصة كنت أظن أن الطفل الفقير سيتجه نحوك وتعطيه صدقة
ولكنك فاجأتنا بأنه لم يقف عند طاولتك
رغم قولك (أنتبه الى نظراتي له فاستجاب لها بالتحرك نحوي) ! ! !

الى أن أحسست بأنه قد تجاوزني من خلال جسدي
تعبير رائع . . . رائع

وأعيش معك الى نهاية القصة التي فعلا أستمتعت بها كثيرا
ونادرا ما نرى القصص القصيرة في سقيفة عذب الكلام

أحسنت في التفريق بين الضمير (ه) بدون نقطتين وبين (ة) المربوطة .

ملاحظة أخيرة
أرى أن من الأفضل أن لا تضم أي حوار داخل سرد القصة
أجعل كل حوار في سطر مستقل .

أكرر لك اعجابي بما كتبته لنا
تحياتي لك.

[عيوني حزينه]

ما هو سبب هذا الشعور؟؟؟


[/size][/color]

لماذا تبدو حيران في السبب؟
سببه... ان من يملك مشاعر واحاسيس بالآخرين مثلك لايسأل عن السبب
ان من يمتلك الأدب لايسأل عن السبب...
من يمتلك مشاعر رقيقة ومرهفة لا يسأل عن السبب
من يحمل إنسانيتك لا يسأل عن السبب
من الذي يسأل إذاً؟؟ الذين لم يشعورو بإحساسك نحو ذالك الطفل ومن معه
غريبة أصبحت الانسانية شعور نادر هذه الايام
غريبة أصبحت الرحمة بالناس والاحساس بهم شعور نادر
أصبح الأدب والقيم والاحترم شعور نادر
لذلك نسأل عن السبب
صمت المشاعر هل تسمح لي بأن اغير معرفك الى
صدق المشاعر..؟؟
هنيئاً لنا ذالك الحوار الذي يحمل بين طياته اسمى معاني الانسانية والمشاعر الرقيقة
ويحمل ارقى حروف الأدب
تقبل تحيتي

[سالم علي الجرو]

بــكــل أمـــانه نص أدبـــــي بـــديع , فيه لمحه من أدب الرحلات الجميل اللذي يتوغل
بالوصف بشكل أنيق ومـبـدع , ولم أجد فيه مطلقأ مايستدعي خربشاتنا , ولكن الباب مفتوح لمن
هم أقدر مني ؟ قد يكون هناك مالم تقع أبصاري عليه
عزيزي بـغض النظر (عن هوية الموظوع - أو الهفوات اللغويه البسيطه ) اللتي نقع فيها جميعأ , بأستثناء
الأستاذه الحقيقيين ,
النص كتب بحرفيه عاليه وعندي ثقه أني سأجد من يؤيدني .في ذلك...
أتمنى لك التوفيق , من جميل الى أجمل


أستاذي العزيز ( عبد القادر فدعق ) لك كل الشكر ولكنني حزين جداً
لن أعتبر هذا مرور منك يا أستاذ فخربشاتك هي وسام على عنقي ... أرجوك أتحفني
ولا تبخل علي ماذا تريدهم أن يقولوا لأستاذ أهمل تلميذه

[سالم علي الجرو]

صمت المشاعر
سأطلب من مشرفي سقيفة عذب الكلام
حجب كل مشاركاتك!
حتى...

















نتشرف بـ ءاسمك الحقيقي
فأنت ما شاء الله عليك مبدع في مشاركاتك
و لطيف في ردودك . . . وأشعر أن لك مكانة خاصة لدى الاخوة والأخوات الكرام.
أتمنى أن تزيد السقيفة نوراً بــ ءاسمك . . .
الا اذا كنت لا تود ذلك لأمور شخصية . . . فأنا أحترم رغبتك.


ما هو سبب هذا الشعور ؟
عنوان أتحفظ عليه لقصة قصير فأنا أرى أن العنوان لا يناسبها
حيث أنه ظاهرياً يدعو لمشاركة القارئ للموضوع . . . لذا أرى أن العنوان (فقط) يتبع للسقيفة العامة.

القصة
بسيطة وجميلة . . . وزاد من جمالها اللغة العربية الفصيحة
فيها الكثير من اللقطات الجميلة . . . أستمتعت بها من البداية الى النهاية
عشت معك منذ أن أنتهيت من عملك . . . أحسست معك أيضا بالجوع!

يبدو أن أشعة الشمس قد غلبتك سيدي وفازت بغنيمة منك . . .
ولكنني الأن أسترددت منها ما أخذت.
اذن أنت جاهز لكي تملي علي طلبك سيدي. .
الى آخر الحوار. . .

حوار بسيط وجميل بينك وبين (النادل) شدني كثيراً

بقيت أوزع النظرات على أركان المطعم
كلام بسيط ولكن أعجبني. . .

المطعم الذي كان يميزه اندماج تطور صناعة الحديد و زخرفته
و أشكال التحف البلاستيكية الحديثة مع لون جدرانه المبنية على هيئة بيوت الطين القديمة
التي تزينها نقشات و زخارف اسلامية قديمة.
اسمح لي
هذا كلام انشاء لا أرى انه أفاد القصة في شئ.
الا اذا كان دعاية للمطعم . . . فـ عليك دفع رسوم الاعلان. . (أمزح معك).

لفت انتباهي وجه بائس تعلوه غبرة خفيفة لطفل عمره حوالي عشر سنوات
ورجل أنهكته الحياة قياساً لوجهه الملئ بالحزن .
في البدايةكنت أظن أنهما طفل و رجل. . .
ما رأيك لو قلت ( وكأنه رجل . . . )

من بقية سياق القصة كنت أظن أن الطفل الفقير سيتجه نحوك وتعطيه صدقة
ولكنك فاجأتنا بأنه لم يقف عند طاولتك
رغم قولك (أنتبه الى نظراتي له فاستجاب لها بالتحرك نحوي) ! ! !

الى أن أحسست بأنه قد تجاوزني من خلال جسدي
تعبير رائع . . . رائع

وأعيش معك الى نهاية القصة التي فعلا أستمتعت بها كثيرا
ونادرا ما نرى القصص القصيرة في سقيفة عذب الكلام

أحسنت في التفريق بين الضمير (ه) بدون نقطتين وبين (ة) المربوطة .

ملاحظة أخيرة
أرى أن من الأفضل أن لا تضم أي حوار داخل سرد القصة
أجعل كل حوار في سطر مستقل .

أكرر لك اعجابي بما كتبته لنا
تحياتي لك.

الأستاذ القدير ( عبدالله مبارك باتيس )

سطورك الأولى مزقتني من الرعب والخوف .... ولكن ما بعدها أثلج صدري
وكأني بيد أمتدت تمسح على رأسي وتلملم بحنان أجزائي الضائعة ...
نعم ضائعة لآني كتبت هذا الموضوع وكان عندي أمل بأن يشاركني أخواني وأخواتي
هذا الشعور ... ولكن لم تكن هناك مشاركات إلا من الأخ ( عبدالقادر فدعق ) اعتبرتها
مرور من كريم لفقير لغرض مواساته ....
بعدها هل نورك يا أستاذي ... شكراً لك على ما رسمته من فرحه على شفاه فقير لأمور الأدب
ولكنه أراد أن يخطو أول خطوة أمام أغنياء الأدب والنقد ... بارك الله فيك أستاذي وصدقني
ما كتبت هو ما أردت أنا .. فلك أن تشطب ما أردت ولك أن تعيد صياغة ما أردت ولن تجد مني
إلا قول سمعاً وطاعة يا أستاذ يا فاضل .

أما بخصوص الاسم ( أمور خاصة ) فقط يا أستاذي
وأما بخصوص كتابتها في عذب الكلام لبحثي عن سبب هذا الشعور

[سالم علي الجرو]

لماذا تبدو حيران في السبب؟
سببه... ان من يملك مشاعر واحاسيس بالآخرين مثلك لايسأل عن السبب
ان من يمتلك الأدب لايسأل عن السبب...
من يمتلك مشاعر رقيقة ومرهفة لا يسأل عن السبب
من يحمل إنسانيتك لا يسأل عن السبب
من الذي يسأل إذاً؟؟ الذين لم يشعورو بإحساسك نحو ذالك الطفل ومن معه
غريبة أصبحت الانسانية شعور نادر هذه الايام
غريبة أصبحت الرحمة بالناس والاحساس بهم شعور نادر
أصبح الأدب والقيم والاحترم شعور نادر
لذلك نسأل عن السبب
صمت المشاعر هل تسمح لي بأن اغير معرفك الى
صدق المشاعر..؟؟
هنيئاً لنا ذالك الحوار الذي يحمل بين طياته اسمى معاني الانسانية والمشاعر الرقيقة
ويحمل ارقى حروف الأدب
تقبل تحيتي

أختي العزيزة ( هتون )

صدق مشاعرك يجعلني لا املك الشجاعة بأن أعلن صدق مشاعري فلن يكون امام صدقك إلا صمتي

ولكن هل تعتقدين بان من يحمل هذا الشعور .... يتركه يخرج دون أن يفعل شي له ؟
إن ما يقتلني هو ذاك الشعور وما يعذبني هو ذاك السكوت .....

[عبدالقادر صالح فدعق]

أستاذي العزيز ( عبد القادر فدعق ) لك كل الشكر ولكنني حزين جداً
لن أعتبر هذا مرور منك يا أستاذ فخربشاتك هي وسام على عنقي ... أرجوك أتحفني
ولا تبخل علي ماذا تريدهم أن يقولوا لأستاذ أهمل تلميذه


أخي العزيز لقد كنت متردد في أدراج صورتي ولكن أن لم أستطيع أن ارى من يخاطبني على الأقل يراني , وانته لك مكانه في النفس غاليه ومرتبه عاليه من الد الودود ., ومداخلتي الأولى لازات أقف أمامها ,

يبدو لي انك فعلآ شره ومتين مثلما أسلفت ولكن كن شره في الأبداع لايمنع ذلك وهو شره مشروع ., لذلك أنته لست بحاجه لي في وجود عبدالله باتيس , واختلف معه فقط في موظوع وصف المطعم ., قد كان وصفآ شبه محترفآ ويعطيك مع الوقت حاله من التأمل في الأشياء ووصفها الى الغوص في جنباتها وأعماقها مع الوقت والأستمراريه , انته وصفت الشيء بجماليه وستتعمق مع الوقت وسوف تبدع فيها ., وسوف تشبه الجماد بالناس بالشخوص ., مثل .وقد شد إنتباهي تعانق الأ لوان على الجدران في ود(ن) ووئام مابينها ., كعناق نقشة الحناء على كف عذراء ؟؟؟.الخ الخ نوع من الربط والخلط , تشبيهي ركيك وعشوائي ولكنه كمثال فقط .,
( وعلى جبينه تعاريج سنين , كأنها أخاديد يسيل منها عرق الحنين ., ونبض يأن ب هم وانين , الخ
ملاحظة أخيرة
أرى أن من الأفضل أن لا تضم أي حوار داخل سرد القصة
أجعل كل حوار في سطر مستقل .
ملا حظات الغالي عبدالله قيمه جدآ وممفيده ., لاعدمناه ..,

نحن نتابعك في كل الأتجاهات ونشد من أزرك ومايبدو في الأفق غير واظح ؟ ولاندري من سيكون الأستاذ قريبآ
لك خالص تقديري

[عبدالله مبارك باتيس]

اخواني الأعزاء
الحبيب / عبدالقادر فدعق
الأستاذ / صمت المشـاعر

صدقوني ما أنا الا قارئ يحب أن يرى ابداعات الاخوة والأخوات ويستمتع بها
وان شئتم فقولوا عامل بسيط يمسح معروضات السقيفة لتظهر( الفترينة )بأحلى صورة
ولا تلوموا العامل اذا كسر شئً من المعروضات بغير قصد.

شكراً لمشاعركم الطيبة
ولكم مني أجمل تحياتي, , ,

الحبيب عبدالقادر فدعق
صورتك نورت السقيفة بعد أن أن أمتلئت قلوبنا بحبك واحترامك.

[عبدالقادر صالح فدعق]

اخواني الأعزاء
الحبيب / عبدالقادر فدعق
الأستاذ / صمت المشـاعر

صدقوني ما أنا الا قارئ يحب أن يرى ابداعات الاخوة والأخوات ويستمتع بها
وان شئتم فقولوا عامل بسيط يمسح معروضات السقيفة لتظهر( الفترينة )بأحلى صورة
ولا تلوموا العامل اذا كسر شئً من المعروضات بغير قصد.

شكراً لمشاعركم الطيبة
ولكم مني أجمل تحياتي, , ,

الحبيب عبدالقادر فدعق
صورتك نورت السقيفة بعد أن أن أمتلئت قلوبنا بحبك واحترامك.

أخي عبدالله يعلم الله بدون حلفان أن لك محبه في القلب ليست قليله , فلاتغب عنا كثيرآ .,
أخي أنت ليس ما سح المرآه ., انت مرآتنا جميعآ ., ربنا يديم المحبه دومآ ..

[سالم علي الجرو]

أخي العزيز لقد كنت متردد في أدراج صورتي ولكن أن لم أستطيع أن ارى من يخاطبني على الأقل يراني , وانته لك مكانه في النفس غاليه ومرتبه عاليه من الد الودود ., ومداخلتي الأولى لازات أقف أمامها ,

يبدو لي انك فعلآ شره ومتين مثلما أسلفت ولكن كن شره في الأبداع لايمنع ذلك وهو شره مشروع ., لذلك أنته لست بحاجه لي في وجود عبدالله باتيس , واختلف معه فقط في موظوع وصف المطعم ., قد كان وصفآ شبه محترفآ ويعطيك مع الوقت حاله من التأمل في الأشياء ووصفها الى الغوص في جنباتها وأعماقها مع الوقت والأستمراريه , انته وصفت الشيء بجماليه وستتعمق مع الوقت وسوف تبدع فيها ., وسوف تشبه الجماد بالناس بالشخوص ., مثل .وقد شد إنتباهي تعانق الأ لوان على الجدران في ود(ن) ووئام مابينها ., كعناق نقشة الحناء على كف عذراء ؟؟؟.الخ الخ نوع من الربط والخلط , تشبيهي ركيك وعشوائي ولكنه كمثال فقط .,
( وعلى جبينه تعاريج سنين , كأنها أخاديد يسيل منها عرق الحنين ., ونبض يأن ب هم وانين , الخ
ملاحظة أخيرة
أرى أن من الأفضل أن لا تضم أي حوار داخل سرد القصة
أجعل كل حوار في سطر مستقل .
ملا حظات الغالي عبدالله قيمه جدآ وممفيده ., لاعدمناه ..,

نحن نتابعك في كل الأتجاهات ونشد من أزرك ومايبدو في الأفق غير واظح ؟ ولاندري من سيكون الأستاذ قريبآ
لك خالص تقديري

الله لا يحرمنا من مرورك الطيب ولمساتك الحلوة ودروسك النيرة ...
أستاذي الفاضل زاد نور وجهك نور أسمك ... فهنيئاً لنا النورين

[سالم علي الجرو]

اخواني الأعزاء
الحبيب / عبدالقادر فدعق
الأستاذ / صمت المشـاعر

صدقوني ما أنا الا قارئ يحب أن يرى ابداعات الاخوة والأخوات ويستمتع بها
وان شئتم فقولوا عامل بسيط يمسح معروضات السقيفة لتظهر( الفترينة )بأحلى صورة
ولا تلوموا العامل اذا كسر شئً من المعروضات بغير قصد.

شكراً لمشاعركم الطيبة
ولكم مني أجمل تحياتي, , ,

الحبيب عبدالقادر فدعق
صورتك نورت السقيفة بعد أن أن أمتلئت قلوبنا بحبك واحترامك.


هكذا هم العظماء ....
كثر الله من أمثالك أيها الأستاذ الفاضل ...
هي هكذا نفوس العظماء تزداد روعة أمام ( المساكين ) و تزداد سمو أمام العظماء