المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أبوبكر سالم بلفقيه الحضرمي الجذور، العدني الهوى، السعودي الجنسية،


حد من الوادي
06-28-2007, 02:35 PM
أكذوبة عنوانها: عدن
محمد باجنيد:
أبوبكر سالم بلفقيه الحضرمي الجذور، العدني الهوى، السعودي الجنسية، فنان بنى له قاعدة ضخمة من المحبين تجاوزت الجزيرة العربية، انطلق من حضرموت واشتهر من عدن وواصل تألقه في السعودية وبقية دول الخليج، ويقال إنه شديد الثقة بالنفس وبجمهوره وإنه لا يخشى منافسة أحد من الفنانين له في المكانة الجماهيرية إلا الفنان الشعبي فيصل علوي ذا الجذور الحضرمية أيضاً واللحجي النشأة والهوى، والمفاضلة بين الاثنين صعبة لكن الواقع يقول إن الميل إلى فيصل علوي أكثر منطقية أما لماذا فلأن أبوبكر ردد في بعض من أغنياته من الكلام ما لا يمكن أن يصدقه عاقل، بل ردد من الكلمات ما يمكن تشبيهها بالدعاية الانتخابية التي تكثر فيها كلمة (سوف) حتى بتنا في حالة ثأر مع (سوف) وكل ما ننتظره قرار من الأمم المتحدة يمنع (سوف) من دخول مجالس القات اليمنية كي لا تتكرر بعد ذلك ضمن التصريحات الرسمية.

المأخذ على أبوبكر سالم وصفه عدن بأنها جنة الدنيا التي فيها كل فن، متمادياً في محبته لها مستعينا بأناقة أدائه وعذوبة وصوته إلى أن تبلغ به الجرأة في أغنية أخرى فيزعم بأنه قد لا ينام الليل وقد يصبر على الشجن لكنه لن يحتمل إطلاقاً (فراق عدن)!! وفي إحدى الجلسات الغنائية التي تسرب تسجيلها إلى الناس غنى تلك الأغنية وهو يبكي حتى قال: آه يا عدن!

فكانت هذه كلمة الصدق الوحيدة في الأغنية الطويلة (الأكذوبة)، فعدن ليست جنة الدنيا كما أراد لنا أن نصدق بن سالم، نحن في القرن الحادي والعشرين وعدن مدينة تشكو من جحيم الصيف والناس يموتون فيها من لهيب الحر وليس من لهيب الشوق، ولا يبدو أن لهذا الحر حلاً، فالكهرباء في حالة جفاء ودلال مع عدن، تأتي إليها أحياناً وتغيب عنها أحايين أخرى!! (الكهرباء) تكرر انقطاعها عن عدن إمعاناً في الدلال حتى لو كان دلالاً يؤدي إلى الموت وإلى وصم عدن بالتخلف ونزع صفة المدينة عنها لتكون قرية صيادين، إنه جفاء يصيب الطلبة في مقتل ويرمي بقوت الناس إلى صناديق القمامة. (أليس من الحب ما قتل)؟!

و(أهل عدن صحيح مساكين.. مساكين) وليس أهل الهوى هم المساكين!! ولذلك فهم عاجزون عن الهرب من صيفها القاتل إلى إحدى الدول المعتدلة المناخ.

في عدن أصبح الموت سهلاً ويسيراً، بل إنه صفة من صفات هذه المدينة، فالناس يموتون من الحر، ويموتون من الضرائب التي زادت مع ضريبة المبيعات، ومن الارتفاع في الأسعار، ومن الصراعات التي لا نهاية لها على الأراضي، ويموتون قهراً على أبواب المحاكم.

بعد ذلك هل يريدنا أبوبكر سالم أن نصدقه ويحتمل الناس الحياة في عدن أم يطلبون هجرها بدلاً من ودها ولكن إلى أين يذهبون والدول الغنية أقفلت أبواب الدخول إليها (بقفلين).

فيصل علوي يتفوق على أبوبكر سالم في أن أحداً لم يلحظ أنه بالغ في مديح لحج أو بساتين الحسيني بعد، رغم قرار تحويلها إلى منطقة حرة حتى يمكن الحكم (بالطريقة القبلية) في أفضلية الرجلين كي لا نعود إلى مربع القضاء وأحكامه.

وللتذكير فإن التغزل بعدن ولحج كان في الخمسينات والستينات من القرن الراحل. أما حظ عدن من القرن الحادي والعشرين فهو أنها تعيش فيه بذكرى أنها كانت مدينة خالية من المتنفذين والقبليين والفاتحين الجدد، وأنها فرع عاد إلى الأصل، ولهذا كانت نور الجزيرة والبحر.

================================================== ========================
عدن.. أبعدوا عنها المحن!
نعمان الحكيم:
إنها الجنة عدن..
أبعدوا عنها المحن..
صارت وجبة الفطار (القراع) هذه الأيام إلى ثلاثة أضعاف قيمتها عما كانت عليه قبل شهور قليلة.. فبدلا من ( -80 120) ريالا (لحبة الباغة وقرص الخبز مع الحلبة) أصبحت (300) ريال وأكثر.. وكله بسببك يا بحر(!!) أما غير ذلك من الأسماك فالوجبة قد تتجاوز الألف ريال!> أنا أقول ذلك تفاديا لعدم صب الغضب علينا وعلى العزيزة «الأيام» التي تغامر بالوقوف إلى صف الغلابى والفقراء وتتبنى مشاكلهم ثم حلها، والمساعدة المادية للمرضى والمعوزين.. (وهيك حكي)!

> أقول ذلك لكيلا (يزعل) الأستاذ عبدالكريم شائف، الذي أعتبر زعله مزاحا محببا، لكنني أتوقع منه موقفا مسئولا تجاه الغلاء والمغالاة في قوت حياتنا، خاصة السمك، وما أكثر وأغزر ثروتنا السمكية في عدن- الجنة الورافة العطاء- دائما وأبدا.

> ونحن عندما نكتب إنما لنصحح أو لنساعد المعنيين في إيجاد الحلول أو لننبههم من غفلتهم وانشغالاتهم الجمة.. لكن ليس كما يقولون أننا نضيع أعمالنا الرسمية في الكتابة التي لا (تودي ولا تجيب).. والشارع صار يتلقف «الأيام» ليقرأ مشاكله، همومه، طموحه الذي تتبناه الصحيفة وكتابها.. وهؤلاء الكتاب هم من نسيج هذا المجتمع البسيط الذي لا يملك إلا راتبه وكرامته وأخلاقه واعتزازه بوطنه.. فهل كثير عليه أن يكتب عن مشاكل هي من صلب مهام المجالس المحلية المنتخبة والتي ينبغي أن تتلقفها لتعمل على حلها أولاً بأول..؟!

> دعونا من تسييس الأمور، فالوطن غطاء ومظلة للجميع، والنقد الذي يهدف للبناء يجب الأخذ به، بل وتقديم الشكر للصحيفة التي تساعد على تنبيه القائمين .. وهل «الأيام» إلا إحدى هذه الصحف الأكثر وضوحا وصراحة ووطنية؟!

> قد لا يتفق البعض مع الكتاب أو بعضهم، وقد لا يحب البعض الآخر الناشرين.. هكذا بدون مقدمات، لكن تظل الصحيفة في متناول الكل وملبية لرغبة الكل من المسؤول حتى المواطن البسيط.

> اليوم اختفت الأسماك، لم نعد نرى إلا (التيوان) منها وبأغلى الأثمان.. هنا أليس من حقنا أن نسأل السلطة المحلية: أين تذهب أسماك عدن، وأهل عدن أحوج بها لأنها قوتهم اليومي؟!

> أنا هنا باسم البسطاء الذين يتابعون «الأيام» وما تنشره حول حياتهم وبعيدا عن السياسة أقول: مع تحياتي للأستاذ نائب المحافظ وأمين عام مجلس المحافظة المحلي، عليك أيها الشاب المتوقد عطاء أن تقف موقفا مسؤولاً، لا مخذولاً، وأن تشرف شخصيا على أسواق السمك و(المحرجين) بها، عليك أن تنصف عدن وأبناءها وأهلها الذين أحبوك وانتخبوك.

ولا تزعل من كلامنا لأنك ما زلت شابا ولم تصل بك السنون إلى ما أوصلتنا إليه.. فهل نجد غدا أو بعد غد سمكا لأسرنا وبأسعار معقولة ومقبولة؟! نأمل.


تعليقات الزوار
حنان عبيد
لا داعي للقلق | 6/28/2007 7:26:00 AM
الاسماك موجوده في عدن ولكنها ليست في متناول الجميع خاصة في فترة الصيف لان اخواننا المغتربين يتواجدون بكثرة هذه الايام في وطنهم ولهذا نجد اصحاب السمك يرفعون السعر لان هذا هو موسمهم حتى اسعار القات تجدها مرتفعه هذه الايام والدنيا على ما يقولوا فرص وهذه فرصة بائعي السمك والقات ارتفاع الاسعار في الصيفيه وفي ايام الاعياد والمناسبات تعتبر مواسم للباعه ولهذا يجب على الحكومه والسلطات المحليه التدخل السريع وفرض سعر مناسب يكون في متناول الجميع

حد من الوادي
06-28-2007, 02:39 PM
طلبتنا يعانون من التمايز والفساد والحرارة
محمد عبدالله باشراحيل:
يكد الواحد منا ويتعب من أجل إسعاد أفراد أسرته بوجه عام ومن أجل أبنائه فلذات كبده بوجه خاص، كما يبذل أبناؤنا الطلبة جل جهدهم ويسهرون الليالي بغية الحصول على مستوى دراسي أفضل في مختلف المراحل الدراسية، وتحقيق معدلات عالية وخاصة في امتحانات الثانوية العامة، باعتبار نتائجها ومعدلاتها هي المعيار الأساسي لبلوغ التخصصات والمجالات التي رسموها لأنفسهم، ولكن الظروف المحيطة بطلبتنا وخاصة في المحافظات الجنوبية مليئة بالمنغصات التي تؤثر عليهم سلباً، فتصيب بعضهم بالإحباط من جهة، وتعتبر بالنسبة للبعض الآخر بمثابة عوائق تقف أمام طموحاتهم المشروعة من جهة ثانية، فمن هؤلاء الطلبة من يصل إلى درجة اليأس ويستسلم للفشل سائلاً نفسه «


لم التعب والدراسة وسهر الليالي مع أن النتيجة معروفة لي مسبقاً بانضمامي مؤخراً إلى جيش العاطلين ومعكسر البطالة فأنا لست ابن القبيلة؟ِ» ومنهم بالرغم من تحقيقه وإنجازه معدلات عالية جداً في امتحانات الثانوية العامة تؤهله للحصول على منحة دراسية خارجية، إلا أنه يحرم منها لتؤخذ منه ظلماً وتمنح لمن لا حق له فيها من أبناء المسؤولين والمتنفذين، كما أن أبناءنا الطلبة إضافة إلى ذلك يرون بأم أعينهم مشاهدات وممارسات عجيبة من حولهم تؤثر عليهم سلباً وتزيدهم خوفاً على مستقبلهم وتهز ثقتهم في مصداقية الدولة، فعلى سبيل المثال لا الحصر، ملاحظتهم وعوداً بتنفيذ برامج انتخابية ممثلة في مشاريع تنموية لمناطقهم أثبتت الأيام أن معظمها أكاذيب ومزاعم واهية كان الغرض منها الحصول على أصوات الناخبين فقط، وكذا صدور قانون محاربة الفساد منذ أكثر من عام،



في حين لم يقدم للمحاكمة حتى الآن أي فاسد مع أن الساحة مليئة بهم، كما أن طلبتنا في المحافظات الجنوبية كبشر يحسون أيضاً ما يصيب أقاربهم وجيرانهم وأصدقاءهم من تعسف وظلم في عدم تشغيلهم في محافظتهم وإعطاء الفرص لغيرهم من خارجها أو إحالتهم إلى التقاعد قسراً والكيل بمكيالين، إضافة إلى إدراكهم لقضايا الأراضي المستولى عليها أو الموزعة للمتنفذين وحرمان المستحقين من أبناء مناطقهم منها، كما أنهم يعون جيداً أن أبطال الحروب لا تعطى لهم بيوت الناس وأراضيهم لتباع وتملأ جيوبهم بل يمنحون أوسمة ونياشين توضع على صدورهم، كل هذه الأمور وغيرها يدركها ويعيها طلبتنا وتؤثر سلباً على تحصيلهم العلمي ونفسياً، لكن ما زاد معاناتهم سوءاً هذا العام الارتفاع الشديد لدرجات الحرارة أثناء فترة الامتحانات وبصورة غير مسبوقة في مثل هذا الوقت،



وقد زاد الطين بلة انقطاع الكهرباء شبه اليومي وأثناء وقت الامتحانات أيضاً، الأمر الذي سيؤثر سلباً على نتائج طلبتنا بشكل كبير هذا العام، وكان يفترض أن تحل هذه المشكلة قبل سنوات عديدة حسب الوعود المتكررة، وتعتبر الكهرباء في المحافظات الجنوبية من القضايا الملحة جداً ولا تقبل المماطلة أو التأجيل والتي يمكن تمويلها من ثرواتها الزاخرة ولسان حال الناس فيها يقول «لسنا مستعدين لا نحن ولا أبناءنا الانتظار حتى إنتاج الكهرباء بالطاقة النووية»، وفي هذا الصدد وكون الفترة مايو- يوليو من كل عام هي الأشد حرارة والأكثر رطوبة في مناطقنا كما هو مرصود رسمياً فإننا نقترح بداية العام الدراسي في منتصف أغسطس وانتهاءه في أوائل مايو، ونعتقد جازمين أن هذا التغيير ستكون له آثار إيجابية وكبيرة على طلبتنا، وسيساعد في تقريب مفهوم المساواة وتكافؤ الفرص مع تكافؤ الظروف المناخية نسبياً.

والخلاصة أن طلبتنا لا يعانون من الحرارة وانقطاع الكهرباء خلال فترة الامتحانات فحسب، بل إن الفساد وسياسات التمايز والتهميش جعلتهم يحبطون ويشعرون وكأنهم مواطنون من الدرجة الثانية في وطنهم، وهذا أمر مرفوض وسنقاومه ونستغرب لما يجري في البلاد فقد أصبح المرتشي هو الشاطر والمواطن هو الغريب والمعروف هو النكرة، أو كما قال شاعرنا المحضار «كذا تلقين ياالدّنيا تردين الوفي عيّاب والعايب وفي/ ويبقى المعرفي منكور في عينيك والمنكور يبقى معرفي/ متى باتنصفي/ عليّه طالت المدة وهلّ الشهر وتناصف/ إذا برقت من القبلة ترفّع فوق يا طارف» والله وحده هو المنصف وما ضاع حق وراءه مطالب، والحساب يوم الحساب وهو آت لا ريب فيه.

[email protected]
================================================== =======================

كل شيء تمام!!
عبدالله ناجي علي:
تكمن المشكلة الجوهرية في البلدان المتخلفة، وبلادنا واحدة منها، في أن غالبية من يصلون إلى دوائر صناعة القرار دائما ما يكونون من أنصاف المتعلمين ومن يتحلون بمواصفات النفاق والتلون السريع، ومدمني التصفيق وهز الرؤوس.. والأهم من هذا كله نراهم دائما وهم يرددون أمام الحاكم شعار «كل شيء تمام»!! وهذا ما يعطي للحاكم انطباعا بأن الأمور تسير على ما يرام وأنه لا توجد هناك أي سلبيات أو إخفاقات، بينما الواجب الوطني والديني يحتم على كل وطني شريف أن يضع الحاكم أمام الحقائق، مهما كانت مرة، وأن يقول له كلمة الحق مهما كان الثمن.

والغريب في الأمر أن غالبية المسؤولين في بلادنا يرتاحون للصنف الأول، أي جماعة (كل شيء تمام) بمعنى أن هذه الجماعة عندما تستمع لحديث أي مسؤول أعلى منها مرتبة تردد بعده مباشرة «كل شيء تمام»، وكأن ما قاله هذا المسؤول أو ذاك لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه! بينما المسؤولون دائما ما يكونون بحاجة ماسة إلى من يضعهم أمام الأخطاء والسلبيات، لأن مشاغلهم كثيرة ويصعب عليهم معرفة كل تفاصيل العمل الذي يؤدونه.

والنقد البناء للأخطاء، وهي كثيرة في واقعنا والحمد لله، يجب أن يحتل أولوية لدى عامة الشرفاء في هذا الوطن.

والمطلوب من الجميع فضح وتعرية جماعة (كل شيء تمام) لأن غالبيتهم غارقون في مستنقع الفساد، فالنقد البناء للأخطاء بهدف تصحيحها هو سبيلنا للنهوض بوطننا نحو التقدم، وليس بهدف التشهير مثلما يفهم من قبل بعض المسؤولين المصابين بالأمية الفكرية.. ولعلنا نتذكر دائما أهمية النقد البناء في تاريخنا الإسلامي حين وقف عمر بن الخطاب رضي الله عنه يخاطب الناس ويستجرئهم على نقده وتقويمه فقال:

«أيها الناس من رأى منكم فيّ اعوجاجا فليقومني. فقال له أحد الرعية: لو رأينا فيك اعوجاجا لقومناه بحد السيف. فقال عمر: الحمد لله الذي جعل من المسلمين من يقوم اعوجاج عمر بحد السيف».

كم نحن اليوم بأمس الحاجة إلى البناء والاستماع إلى من يطرحون حلولا ناجعة، خاصة تلك الحلول التي تأتي من قبل النخبة داخل المجتمع، كل في مجال اختصاصه، فالنهضة الحضارية لشعوب المعمورة بدأت نقطة انطلاقها من رؤى النخبة الصالحة- أي الكفاءات العلمية - وليس من تهريج جماعة (كل شيء تمام) ولا من تراث مصلحة شئون القبائل.. فلدينا والحمد لله كم هائل من الكفاءات العلمية ومن العناصر الوطنية الشريفة، والمطلوب فقط إيصالهم إلى مواقع صناعة القرار لتكون لهم اليد الطولى في إدارة التنمية نحو الأفضل، وليس وضعهم في زاوية المهمشين مثلما هو حاصل الآن.

ومن المؤسف أن الغالبية من جماعة (كل شيء تمام) الذين نسمعهم اليوم هم أنفسهم الذين نافقوا الزعماء السابقين في الشطرين، وهم اليوم من يرددون الأسطوانة المشروخة نفسها أمام الأخ الرئيس علي عبدالله صالح بشعارهم المعروف (كل شيء تمام)، ومؤكد أنهم سيكررون ذلك لمن سيأتي بعده.. فهل آن الآوان لتخليص الوطن من هؤلاء المنافقين لما لهم من دور سلبي وتدميري تجاه الوطن؟ ونحب أن نذكرهم أن ربنا توعد المنافقين بأنهم في الدرك الأسفل من النار.


تعليقات الزوار
الجحافي
تمام التمام | 6/28/2007 7:17:00 AM
حياك اللة يابن عبداللة ناجي وين عيون المسئولين من هاولا الذي وصفتهم انتا ليش مابيشوفو احوال الشعب وحالت البلاد الذي وصلت الية ولا المسئولين نايمن

ابوياسر بن سميدع
06-28-2007, 06:59 PM
السلام عليكم