عاشق القبه الخضراء
08-21-2007, 01:48 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
الحمدلله رب العالمين والصلاه على الهادى البشير المبعوث رحمة للعالمين عليه وعلى آله الأطهار الأخيار أفضل الصوات وأتم التسليم ، ورضى الله عن صحابته الكرام أجمعين الغرالميامين وعن التابعين وتابعى التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين
ثم بعد
(( حتى لاتحرم من رؤية النبى صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم فى المنام ))
فماأحوجنا لرؤية الحبيب صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم يقظة ومناما
ماأحوجنا ونحن كالأيتام على موائد اللئام إلى حضن هذه الأمة سيدالخلق وحبيب الحق روحى له الفداء
ماأحوجنا لرؤية الأنوار المحمديه ونحن مغيبون فى عالم التيه لتنير لنا الطريق
ماأحوجنا للثبات فى هذا الزمان برؤيته صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
ماأحوجنا ان نرى النور ليبدد لنا ظلامنا
ماأحوجنا سيدى يارسول الله صلى الله عليك وآلك وصحبك وسلم للمدد
ما أحوجنا لك سيدى يارسول الله صلى الله عليك وآلك وصحبك وسلم تسليما كثيرا
ماأحوجنا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كلما اقترب الزمان
لم تكد رؤيا المؤمن تكذب
هكذا قال النبى صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
فى هذا الحديث إخبار وإشارة
إخبار وإشارة نبوية واضحة لاحتياج المؤمن للتثبيت مع توالى الفتن فى آخر الزمان عند قلة المؤتمنين
وغياب الأئمة الممكنين
وندرة الأولياء والعارفين
مع قلة الرجال ونقص الرجولة
إذا عز الأخ وفقد الرفيق
مع اشتباه الأمور وتداخل السطور
وتناحر التيارات والمذاهب
وعند فقد حلاوة الطاعة مهما كثرت الأعمال
حينما يكون حال المسلم كحال الغريق
يكون الرباط
وتكون الرؤيا من زاد الطريق
ولايوجد تعقيب يقال أفضل من
(( اللهم إنى أسألك بنور النور قبل الأزمنة والدهور صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم أن تنعم علينا برؤية الحبيب صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم يقظة ومناما وأن تشفعه فينا يوم القيامة يوم الحسرة والندامة ، وأن ترضى عنا الحبيب صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم وأن تقرأعيننا برؤيته فى الدنيا وشفاعته فى الآخرة
اللهم آمين بجاه من أرسلته رحمة للعالمين صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم))
أفقر خلق الله إليه
عاشق القبه الخضراء
وبه نستعين
الحمدلله رب العالمين والصلاه على الهادى البشير المبعوث رحمة للعالمين عليه وعلى آله الأطهار الأخيار أفضل الصوات وأتم التسليم ، ورضى الله عن صحابته الكرام أجمعين الغرالميامين وعن التابعين وتابعى التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين
ثم بعد
(( حتى لاتحرم من رؤية النبى صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم فى المنام ))
فماأحوجنا لرؤية الحبيب صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم يقظة ومناما
ماأحوجنا ونحن كالأيتام على موائد اللئام إلى حضن هذه الأمة سيدالخلق وحبيب الحق روحى له الفداء
ماأحوجنا لرؤية الأنوار المحمديه ونحن مغيبون فى عالم التيه لتنير لنا الطريق
ماأحوجنا للثبات فى هذا الزمان برؤيته صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
ماأحوجنا ان نرى النور ليبدد لنا ظلامنا
ماأحوجنا سيدى يارسول الله صلى الله عليك وآلك وصحبك وسلم للمدد
ما أحوجنا لك سيدى يارسول الله صلى الله عليك وآلك وصحبك وسلم تسليما كثيرا
ماأحوجنا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كلما اقترب الزمان
لم تكد رؤيا المؤمن تكذب
هكذا قال النبى صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
فى هذا الحديث إخبار وإشارة
إخبار وإشارة نبوية واضحة لاحتياج المؤمن للتثبيت مع توالى الفتن فى آخر الزمان عند قلة المؤتمنين
وغياب الأئمة الممكنين
وندرة الأولياء والعارفين
مع قلة الرجال ونقص الرجولة
إذا عز الأخ وفقد الرفيق
مع اشتباه الأمور وتداخل السطور
وتناحر التيارات والمذاهب
وعند فقد حلاوة الطاعة مهما كثرت الأعمال
حينما يكون حال المسلم كحال الغريق
يكون الرباط
وتكون الرؤيا من زاد الطريق
ولايوجد تعقيب يقال أفضل من
(( اللهم إنى أسألك بنور النور قبل الأزمنة والدهور صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم أن تنعم علينا برؤية الحبيب صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم يقظة ومناما وأن تشفعه فينا يوم القيامة يوم الحسرة والندامة ، وأن ترضى عنا الحبيب صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم وأن تقرأعيننا برؤيته فى الدنيا وشفاعته فى الآخرة
اللهم آمين بجاه من أرسلته رحمة للعالمين صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم))
أفقر خلق الله إليه
عاشق القبه الخضراء