جابرعثرات الكرام
10-21-2007, 04:26 PM
كانت الوحده اليمنيه مطلب جميع الشعب (( وعينا على ذلك ))قبل تحقيقها وناضل الشعب عقودا طويله لذلك الهدف النبيل , وعندما حصل على ذلك سرعان ما ارتد من يدعون انهم كبار القوم واختلفوا على من تكون له العصمه..
فالعصمه دائما للطرف القوي وهو الرجل وبما ان الرفاق ( رفاق الحزب الاشتراكي ) هم الطرف الاضعف في معادلة الوحده مليون ونصف ( لا يمثلهم جميعا ) الى ثمانية عشر مليونا. ويوجد لديهم اي الحزبيين مرض العظمه ( البارانويا ) اي شوفة الحال كالمغرورات من النساء بجمالهن .. ارتضوا بالدخول في انتخابات ديمقراطيه بحكم جهلهم بمعنى الديمقراطيه وهي حكم الاغلبيه وبما انهم قد سموا انفسهم يمن ديمقراطي وهم طبعا اصحاب الديمقراطيه..
ولكثرة عشاقها (( اي المغروره )) الذين يريدون المتعه الحرام (( جنوب الشمال )) اغروها بفعل الفاحشه الديمقراطيه وظنا منها ان غرورها سوف يغطي عهرها متناسيه ماللجنين الذي في بطنها ( مليون ونصف نسمه )
من حقوق..
عندها سقط في يدها وارادت التفاوض عن العصمه والنشوز ولكن هيهات فالرجل هو الاقوى وهو صاحب العصمه, وقد كان القضاء في صالحه ( لا عصمه ولا نشوز عوده لبيت الطاعه بالقوه وبالقانون ) قوة السلاح وقانون الانتخابات ..
اليوم وبعد ان شب الجنين وادرك فعل من ادعت انها امه فهل يحق لها ان تطالب بماله من حقوق؟ او ان يكون لها الولايه والرعاية عليه ؟ ..
الجواب الذي سوف يأتي من كل عاقل لا لا يحق لها ..
وصلنا الى قول الحقيقه فلا يحق للحزب الاشتراكي وكل من انتما اليه الكلام عن مصالح الجنوبيين ولا بالمطالبه بالانفصال كفى مافعلوه بشعبهم ..
وبما ان الوحده مطلب شعبي اراده الشعب وتحققت بفضل الله واندمج اليمنييون في اللعبه الديمقراطيه فقد حق عليهم بل وجب على الخييرين منهم اصحاب الايادي النظيفه البيضاء المطالبه بالعدل والمساواه في الحقوق والواجبات لجميع افراد الشعب ومناطقه دون تمييز ..
وعلى الخييرين من ابناء الشعب ايلاغ القياده وتحميلها المسؤوليه كامله فيما يحصل اليوم على الساحه من تجاوز وتفرقه وعلى ما سيحصل غدا من تفتيت لكيان اليمن الواحد ..
..فهؤلاء يحق لهم قول الحق وحدهم ولا احد سواهم ..
فالعصمه دائما للطرف القوي وهو الرجل وبما ان الرفاق ( رفاق الحزب الاشتراكي ) هم الطرف الاضعف في معادلة الوحده مليون ونصف ( لا يمثلهم جميعا ) الى ثمانية عشر مليونا. ويوجد لديهم اي الحزبيين مرض العظمه ( البارانويا ) اي شوفة الحال كالمغرورات من النساء بجمالهن .. ارتضوا بالدخول في انتخابات ديمقراطيه بحكم جهلهم بمعنى الديمقراطيه وهي حكم الاغلبيه وبما انهم قد سموا انفسهم يمن ديمقراطي وهم طبعا اصحاب الديمقراطيه..
ولكثرة عشاقها (( اي المغروره )) الذين يريدون المتعه الحرام (( جنوب الشمال )) اغروها بفعل الفاحشه الديمقراطيه وظنا منها ان غرورها سوف يغطي عهرها متناسيه ماللجنين الذي في بطنها ( مليون ونصف نسمه )
من حقوق..
عندها سقط في يدها وارادت التفاوض عن العصمه والنشوز ولكن هيهات فالرجل هو الاقوى وهو صاحب العصمه, وقد كان القضاء في صالحه ( لا عصمه ولا نشوز عوده لبيت الطاعه بالقوه وبالقانون ) قوة السلاح وقانون الانتخابات ..
اليوم وبعد ان شب الجنين وادرك فعل من ادعت انها امه فهل يحق لها ان تطالب بماله من حقوق؟ او ان يكون لها الولايه والرعاية عليه ؟ ..
الجواب الذي سوف يأتي من كل عاقل لا لا يحق لها ..
وصلنا الى قول الحقيقه فلا يحق للحزب الاشتراكي وكل من انتما اليه الكلام عن مصالح الجنوبيين ولا بالمطالبه بالانفصال كفى مافعلوه بشعبهم ..
وبما ان الوحده مطلب شعبي اراده الشعب وتحققت بفضل الله واندمج اليمنييون في اللعبه الديمقراطيه فقد حق عليهم بل وجب على الخييرين منهم اصحاب الايادي النظيفه البيضاء المطالبه بالعدل والمساواه في الحقوق والواجبات لجميع افراد الشعب ومناطقه دون تمييز ..
وعلى الخييرين من ابناء الشعب ايلاغ القياده وتحميلها المسؤوليه كامله فيما يحصل اليوم على الساحه من تجاوز وتفرقه وعلى ما سيحصل غدا من تفتيت لكيان اليمن الواحد ..
..فهؤلاء يحق لهم قول الحق وحدهم ولا احد سواهم ..