دغــدغــة

[سالم علي الجرو]

دغدغـــــة
في السابق كانت جمهورية الديمقراطية تدغدغ عواطف الجماهير من خلال الأغاني الحماسية وأغاني الرقص بينما المهمة كانت خطيرة جدا لا تحتاج لغير العقل والفكر فقط.ألغي التشطير إلى غير رجعة وسقطت المهمات الخطيرة وقتل الآلاف وأهدرت المليارات وتغير كل شيء إلا دغدغة العواطف . لا تزال المهمات خطيرة جدا تحتاج إلى الفكر والفكر فقط.اليوم عدنا نتكل على دغدغة العواطف ، فهل نحن شعب راقص؟
رحم الله البردوني ، القائل:


ماتت بصندوق وضّـاح بلا ثمنٍ = ولم يمت في حشاها العشق والطّـرب
الفنان المرشدي ـ أمد الله في عمره ـ قال:
الأغنية الحماسية تخاطب الوجدان ، وهذا صحيح.
آخر قال: الأغنية الحماسية منذ الخمسينات من القرن العشرين وهي تعبر عن الوجدان اليمني ( اليمن الطبيعي ) ، لا تعرف الحواجز ولا التفرقة ، وهذا صحيح.
لكن هل تبقى الأغاني الحماسية ضمان الوحدة؟
ضمــان الوحدة في صدق المسئولية الوطنية وفي العدالة .

[سالم علي الجرو]

الشعوب الحيّة ذاك شأنها وكذلك الشعوب النصف حيّة لن نقيس أنفسنا بها ورحم الله امرئ عرف قدر نفسه ، لكن أن نكون أقل من ربع شعب حيّ فذلك ما لا نرتضيه لأنفسنا لاسيّما وأن الذّكر اليمني تاريخيا يشرّف أهله على المستوى العربي ، فأينما تقلب صفحات التاريخ تقرأ عن الكندي والمرادي والخولاني والحضرمي.
أجيالنا تريد أن تقرأ وتستوعب وتبتكر لا أن تسمع وترقص وتنسى!!!!!!!!!!!!!!!!!

[سالم علي الجرو]

تقول المحاور الجديدة إن موقع اليمن السياسي حسب مقتضيات الجغرافيا والسياسة في البيت الخليجي ، كيف والصالون السياسي غير موحد؟.إذن نحن في انتظار تأهيل البلاد السعيدة للانضمام إلى البيت الخليجي
كيف؟ ومتى؟ وكم نحتاج من عقود؟ ، هذه في أدراج الرسامين
من يظن أن اليمن سيصمد مع دول الممانعة واهم ، هذا إذا كان لليمن رجل هنا ورجل هناك ، ومن يظن إن البلاد السعيدة ستحتفل قريبا بانضمامها إلى مجلس التعاون الخليجي واهم أيضا ، ومن يؤكد بأن الشعب هو الذي سيدفع القيمة طوال الفترة الميّتة القادمة هو الصادق.
لا نلهي أنفسنا بالأغاني الحماسية ، الوطنية فالأمر محسوم ، وإن كان من خيار ثاني فعند الله العلم
لنطل قليلا على الديمقراطية:
نقول بالديمقراطية في ظل غياب الحد الأدنى من ثقافة الديمقراطية ، هذا إذا ما ادّعى أحدهم بأن ثقافة الديمقراطية في ديارنا تساوي صفر.لنطل على الاقتصاد في ديارنا ، فهل من مبارز ليكتب شيئا عن اقتصاد؟
ما أحوجنا إلى العلم وإلى الفكر ولا بأس من الترويح عن النفس بالكثير من الملهيات وليس العكس.

[أم خماس]

كل الحكومات سابقًا وحاليًا ومستقبلاً

تدغدغ الى ان نموت

[mukred20002]

سالم علي الجرو .... تحياتي عزيزي
واقولها صراحة الاغنيه الحماسيه كان لها دور في يوما ما ....ودور ايجابي .... من خلالها تمجد و تغرس حب الوطن والذود عنه ....
ولكن الان هناك شي اخر عزيزي
انه الريال........ والوجاهه ...... والوظيفه العامه ... مغريات الدنيا الرخيصه .....
انها من تدغدغ العواطف وخصوصا ضعاف النفوس ...
فمن خلالهم تباع وتشترى الضمائر بل قل تباع اوطانا من اجل الجاه والسلطه
ســـــــــــــــــــــــــلام

[أم خماس]

شكراً يالشيخ الجرو تحياتي لك الحاره 000000000000

سالم علي الجرو .... تحياتي عزيزي
واقولها صراحة الاغنيه الحماسيه كان لها دور في يوما ما ....ودور ايجابي .... من خلالها تمجد و تغرس حب الوطن والذود عنه ....
ولكن الان هناك شي اخر عزيزي
انه الريال........ والوجاهه ...... والوظيفه العامه ... مغريات الدنيا الرخيصه .....
انها من تدغدغ العواطف وخصوصا ضعاف النفوس ...
فمن خلالهم تباع وتشترى الضمائر بل قل تباع اوطانا من اجل الجاه والسلطه
ســـــــــــــــــــــــــلام

[سالم علي الجرو]

شكراً يالشيخ الجرو تحياتي لك الحاره 000000000000

آسف على التأخير
الشكر والتقدير لك.

[زاعط]

دول الخليج ليست بحاجة من ان تزيد عددالشحاتيين عندها
واليمن لن تدخل مجلس التعاون حتى يحترة النظام الكهنوتي
حقوق الناس ويبطل يسرق وينهب الجنوب وابنائية باسم الوحدة
الكاذبة ....................زودول الخليج تعرف كل شي ولن ينطلي عليها
كلام الزيود الروافض يكفيهم الايرانيين اللي عندهم

[الحضرمي 2003]

تقول المحاور الجديدة إن موقع اليمن السياسي حسب مقتضيات الجغرافيا والسياسة في البيت الخليجي ، كيف والصالون السياسي غير موحد؟.إذن نحن في انتظار تأهيل البلاد السعيدة للانضمام إلى البيت الخليجي
كيف؟ ومتى؟ وكم نحتاج من عقود؟ ، هذه في أدراج الرسامين
من يظن أن اليمن سيصمد مع دول الممانعة واهم ، هذا إذا كان لليمن رجل هنا ورجل هناك ، ومن يظن إن البلاد السعيدة ستحتفل قريبا بانضمامها إلى مجلس التعاون الخليجي واهم أيضا ، ومن يؤكد بأن الشعب هو الذي سيدفع القيمة طوال الفترة الميّتة القادمة هو الصادق.
لا نلهي أنفسنا بالأغاني الحماسية ، الوطنية فالأمر محسوم ، وإن كان من خيار ثاني فعند الله العلم
لنطل قليلا على الديمقراطية:
نقول بالديمقراطية في ظل غياب الحد الأدنى من ثقافة الديمقراطية ، هذا إذا ما ادّعى أحدهم بأن ثقافة الديمقراطية في ديارنا تساوي صفر.لنطل على الاقتصاد في ديارنا ، فهل من مبارز ليكتب شيئا عن اقتصاد؟
ما أحوجنا إلى العلم وإلى الفكر ولا بأس من الترويح عن النفس بالكثير من الملهيات وليس العكس.


وتستمر دغدغة المشاعر ليس من اليمن فقط حتى من دول مجلس التعاون التي تعلن بين فترة وأخرى قرب دخول اليمن لمنظومة دول مجلس التعاون ، وما أعلنه الامين العام لمجلس التعاون الخليجي عبدالرحمن العطية بأن اليمن نفذت 70% من الخطوات المطلوبه منها حتى تستطيع الدخول لمنظومة مجلس التعاون يدخل ضمن الدغدغه والله يعين هذا الشعب الصبور على معاناته.

[كلام في محله]

تقول المحاور الجديدة إن موقع اليمن السياسي حسب مقتضيات الجغرافيا والسياسة في البيت الخليجي ، كيف والصالون السياسي غير موحد؟.إذن نحن في انتظار تأهيل البلاد السعيدة للانضمام إلى البيت الخليجي
كيف؟ ومتى؟ وكم نحتاج من عقود؟ ، هذه في أدراج الرسامين
من يظن أن اليمن سيصمد مع دول الممانعة واهم ، هذا إذا كان لليمن رجل هنا ورجل هناك ، ومن يظن إن البلاد السعيدة ستحتفل قريبا بانضمامها إلى مجلس التعاون الخليجي واهم أيضا ، ومن يؤكد بأن الشعب هو الذي سيدفع القيمة طوال الفترة الميّتة القادمة هو الصادق.
لا نلهي أنفسنا بالأغاني الحماسية ، الوطنية فالأمر محسوم ، وإن كان من خيار ثاني فعند الله العلم
لنطل قليلا على الديمقراطية:
نقول بالديمقراطية في ظل غياب الحد الأدنى من ثقافة الديمقراطية ، هذا إذا ما ادّعى أحدهم بأن ثقافة الديمقراطية في ديارنا تساوي صفر.لنطل على الاقتصاد في ديارنا ، فهل من مبارز ليكتب شيئا عن اقتصاد؟
ما أحوجنا إلى العلم وإلى الفكر ولا بأس من الترويح عن النفس بالكثير من الملهيات وليس العكس.
حتى سالم الجرو تغير وصار ينتقد الشوعيين بعد ان كان متاثر بهم من اصحابه هع هع هع هع لما شاف الناس كيف تكشف الحقائق واتضحت له عرف يكتب زين مبروك التغير وبكره مسرور يتغير قولوا امين والله يهدي الضالين لطريق الصواب