حد من الوادي
01-10-2008, 10:52 PM
;kai ;kai ;kai ;kai ;kai ;kai
متسولة خالها وزيـر.. قذف بها الفقر وتلاقفتها الشوارع
الخميس, 10-يناير-2008
نبأ نيوز- خاص/ تحقيق: عبد الملك العصار -
كانت والدتها تضربها في السابق إذا لم تعد إلى البيت وهي تحمل 2000 ريال، ثم تقوم بطردها ، وإخراجها من البيت في أي وقت كان من الليل، دون شفقة أو مراعاة لصغر سنها، أو خوف عليها لكونها أنثى وقد تكون عرضة لذئب بشري من تلك الذئاب التي تهيم في شوارع المدينة حتى وقت متأخر من الليل..!!
منذ بعد الظهر تقوم فاطمة م. ن.ي- التي قدمت أسرتها إلى العاصمة من محافظة أخرى- ببيع قوارير الماء في الجولات المرورية، فيما تمارس مهنة التسول على أبواب المطاعم الراقية، حيث تجد من أكلة اللحوم من يتصدق عليها ببعض الريالات..
فاطمة التي ما زالت بنت 17 ربيعاً تمارس التسول حتى منتصف الليل، وترافقها في ذلك أخواتها الستة..
عاقل الحارة التي تسكن فيها أسرة فاطمة أكد لـ"نبأ نيوز" أنها كانت تقضي أكثر الليالي خارج المنزل بسبب ضرب والدتها لها كلما فشلت في جمع المبلغ المقرر عليها إحضاره، وكان يخاف عليها كثيرا لأنها كانت تنام مع أولاد من سنها في دكان.
تقاطعه فاطمة: "ذلك كان في الماضي.. الآن حتى لو أعطيها خمس ريالات ما تزعل" أما الآن فان والدتها لم تعد مهتمة لحجم المبلغ الذي تأتي به، ولم تعد تضربها أو تقوم بطردها من البيت مثلما كانت تفعل في السابق بسبب ضيق العيش، وإيجار البيت- مع أن حالاتهم اليوم أصعب من السابق..!
فاطمة تتسول في نفس الشارع الذي اسلكه في طريقي إلى عملي، وكنت كلما رأيتها تنتابني الحسرة والألم.. حيث كنت أشاهدها والى جوارها نساء أخريات وأطفال يمتهنون التسول حتى وقت متأخر من الليل.. وكنت أتساءل في نفسي: ما قصة هؤلاء؟ ألا يوجد لهم أهل يخافون عليهم، أو أي جهة ضبطية تقوم بمنعهم وتوفر لهم احتياجاتهم..؟ وراودني سؤال أخر لم أجد له جوابا لأنني لم أجرؤ على طرحه: هل تسول النساء في تلك الأوقات المتأخرة من الليل لحاجة وأسباب أجبرتهن على ذلك أم مجرد تسول..!؟
في احد الأيام قصدت مركز اتصالات لأرسل فاكس إلى موقع "نبأ نيوز"، فإذا بي أجد فاطمة تبحث عن قلم لتدون رقم هاتف وما زال ثمة شخص ما على الخط.. وبعد أن فرغت أعادت القلم، وقالت لي: "شكراً كنت اتصل بالسفارة الـ....... (سفارة خليجية أتحفظ على ذكرها).
أثار الأمر فضولي، خاصة بعد أن شاهدت هاتفها المحمول الذي تزيد قيمته عن العشرين ألف ريال.. فتساءلت: هل هذه شحاذة أم حقيبة دبلوماسية متنقلة..!؟ وأخبرت موظف الاتصالات بأنني أود أن أجري مع هذه الشحاذة مقابلة، فهل ستوافق أم لا؟ فأجابني- بحكم انه يعرفني: سأخبرها!
هكذا استوت بداية القصة مع فاطمة.. وهكذا أجريت الحوار معها في ساعة متأخرة من الليل على إحدى طاولات مطعم الحمراء بحدة..
أخبرتني فاطمة أنها أكبر أخواتها الستة، وأن والدها "لا يزال عايش" وقالت: "والله لا بي يصرف ولا بي يعرف ولا هو داري أين خريتنا الجرادة.."!
قالت أنها تركت المدرسة بسبب المشاكل بين والديها، والمصاريف، وضرورة توفير حق الإيجار حيث أنها لا تجد من يعين أسرتها.. رغم أن خالها هو الوزير...........!!! (نتحفظ على الإسم)
وعندما قرأت السخرية في وجهي، أمسكت هاتفها الجوال وراحت تقلب بالأرقام، وتقول: "إذا أنت ما مصدقني هذا رقمه..."!
كان فعلاً رقم معالي وزير الـ...... الذي اعرفه.. ورغم ذلك ما كان بوسعي تصديق روايتها لولا أكد لي عاقل الحارة– الذي اصطحبته معي- صحة إدعائها..! وحتى اللحظة لا أتخيل كيف تكون بنت أخت معالي الوزير متسولة في شوارع العاصمة!
تقول فاطمة أنه يساعدهم – لكن في العيد أو رمضان ، أو عندما يكونوا في أزمة.. " كثر الله خيره هو وإخوانه، بس لو يضبطوا لي أبي، لأنه ما مخلي لنا حالنا ولا بيدي مصاريف.. المحكمة قررت لنا 12 ألف ريال يكون يدفعها كل شهر، لكن وين تطرحها..!؟"
فاطمة تمتهن التسول منذ سبع سنوات، وتقول أنها تواجه مشاكل بعدد شعر رأسها.. وأهم مشاكلها هي "مهاوزة الناس"- أي التحرش- والبعض يحاول إغرائها بالفلوس، أو الحاجات، "وكل ما يتوقعه العقل"..
وتقول: "واحد يقول جي نسمر واعطيش عشرة ألف، وواحد ثاني يقول خمسة ألف.. لم أرضى أبدا لو يعطوني وزني ذهب، وكل واحد ما يعلم بحاله غير الله"!!
فاطمة– بنت أخت معالي الوزير- لا تعرف شيء اسمه وزارة شئون اجتماعية، ولا تعلم بأن بعض الناس يتقاضون معاشات من الدولة، كما لم يسبق لأحد من الدولة أو المنظمات أن سألها عن قصتها، أو نصحها كيف تتدبر أمور أسرتها بغير تسول..! لذلك فإن بنت الـ17 ربيعاً ما زالت تجوب طرقات العاصمة، تبيع الماء تارة، وتمد يدها للناس تارة أخرى..
--------------------------------------------------------------------------------
45505 - عبد القيوم علاو
تعودنا على الصراحة والمكاشفة وبما ان نبا نيوز قد قامت بنشر صورة فاطمة المتسولة بنت أخت معالي الوزير ما ضير لو كشفنا اسم الوزير المبجل فهو لم يخشى الفضيحة ولو كان يخشى الفضيحة لكان ستر عاره وحافظ على حريمه ارجو من نبأ نيوز ومن الأخ صاحب التعليق {45491 - جميل العامري} طرح اسم الوزير فهو لا يؤتمن علية في قيادة الوزارة او اي عمل حكومي اذا لم يكون مؤتمن على عارة وصون مكالفه
--------------------------------------------------------------------------------
45500 - مايختارون في الحكومة الا الوزراء المنحلين اخلاقيآ واسريآ
مفروض السيفي الذي يرفع لابوحمد ورئيس الحومة المكلف ليس فقط بمؤهلاتة بل ايضآ تقرير عن وضعة العائلي والاسري لان ذا ما نفع امة ما بينفع خالتة وصلة الرحم قاعدة شرعية من تركها ظل عملة معلق بين السماء والارض كما ذكرت السنن النبوية...يانبانيوز هاتوا الاسم...حرقتوا اعصابنا
--------------------------------------------------------------------------------
45498 - من الوزير /الساكت عن الحق شيطان اخرس
افضحوا كل فاسد حتى على مستوى صلة الرحم . لا تسكتوا هاتوا اسمة نعلبوة من وزير قاطع رحم ...اكيد بعد نشر الخبر هذا بايروح لبنت اختة فاطمة وبيصيح فيها ومش بعيد يضربها بيقول لها فضحتينا بين الناس ...يعجبني الصحفي عبدالملك العصار في كشف سيء الاخلاق وياريتة يكشف ملفات الفساد يا ريت يا عبدة
--------------------------------------------------------------------------------
45495 - أبو سعيد اليمني.
لا ادري من الملام هل الأسرة أم المجتمع أم الدولة أم خالها الوزير المبجل، هذه حاله من بين حالات عديدة ربما تكون أكثر بؤس وألم. حسبنا الله ونعم الوكيل.
--------------------------------------------------------------------------------
45491 - جميل العامري
حسبناء اللة هوا الوكيل على هذا الوزير العديم الرحمة والانسانية وهوا قادر ان يستر عرضة ورحمة لكنة مع الاسف غير جدير بان يكون وزير واللة هوا المطلع على كل انسان فاجر دون رحمة حتى لا اقرب الناس لة وانا اعرف هذا الوزير ولكن لن نذكر اسمة لعلى وعسى ربنا يتب علية ويهتدي ويقوم بواجبة نحو اقربائة وذوية وارحامة..
--------------------------------------------------------------------------------
45480 - قصة مؤلمة جدآ
من يهتم لامر من لا مأوى لهم .... اين فاعلي الخير الذين يأوؤن من لا احد لة غير الشارع وموال تهدر في غير محلها ...من لهؤلاء ...صرخة الم وصرخة قلم وآة وآة اين امة الرزاق علي حمد واين واين واين صرخة عضومنظمة نسكو من مشارف الربع الخالي ....عتق
--------------------------------------------------------------------------------
45473 - الصريح
الوزير مشغول بتجميع اكبر قدر من المال ويمكن يريد لن تكون لة دعاية انتخابية بين الناس واللة الي مافية خير في اهلة كيف سيكون لة خير لاهل اليمن المفترض اقالة الوزير وبسرعة
--------------------------------------------------------------------------------
45471 - وصمة عار على خالها
بما انه وزير هذا يعني ان معه الووووووووووووووف من الدولارات على الاقل يساعدهم في التعليم ولقمة العيش ولكن هذا الوزير ليس بأنسان وبصراحة هذا يستحق ان يتم فضحه--اقل شئ يساعدهم في التعليم وفي لقمة العيش عار والله عار عار عار
متسولة خالها وزيـر.. قذف بها الفقر وتلاقفتها الشوارع
الخميس, 10-يناير-2008
نبأ نيوز- خاص/ تحقيق: عبد الملك العصار -
كانت والدتها تضربها في السابق إذا لم تعد إلى البيت وهي تحمل 2000 ريال، ثم تقوم بطردها ، وإخراجها من البيت في أي وقت كان من الليل، دون شفقة أو مراعاة لصغر سنها، أو خوف عليها لكونها أنثى وقد تكون عرضة لذئب بشري من تلك الذئاب التي تهيم في شوارع المدينة حتى وقت متأخر من الليل..!!
منذ بعد الظهر تقوم فاطمة م. ن.ي- التي قدمت أسرتها إلى العاصمة من محافظة أخرى- ببيع قوارير الماء في الجولات المرورية، فيما تمارس مهنة التسول على أبواب المطاعم الراقية، حيث تجد من أكلة اللحوم من يتصدق عليها ببعض الريالات..
فاطمة التي ما زالت بنت 17 ربيعاً تمارس التسول حتى منتصف الليل، وترافقها في ذلك أخواتها الستة..
عاقل الحارة التي تسكن فيها أسرة فاطمة أكد لـ"نبأ نيوز" أنها كانت تقضي أكثر الليالي خارج المنزل بسبب ضرب والدتها لها كلما فشلت في جمع المبلغ المقرر عليها إحضاره، وكان يخاف عليها كثيرا لأنها كانت تنام مع أولاد من سنها في دكان.
تقاطعه فاطمة: "ذلك كان في الماضي.. الآن حتى لو أعطيها خمس ريالات ما تزعل" أما الآن فان والدتها لم تعد مهتمة لحجم المبلغ الذي تأتي به، ولم تعد تضربها أو تقوم بطردها من البيت مثلما كانت تفعل في السابق بسبب ضيق العيش، وإيجار البيت- مع أن حالاتهم اليوم أصعب من السابق..!
فاطمة تتسول في نفس الشارع الذي اسلكه في طريقي إلى عملي، وكنت كلما رأيتها تنتابني الحسرة والألم.. حيث كنت أشاهدها والى جوارها نساء أخريات وأطفال يمتهنون التسول حتى وقت متأخر من الليل.. وكنت أتساءل في نفسي: ما قصة هؤلاء؟ ألا يوجد لهم أهل يخافون عليهم، أو أي جهة ضبطية تقوم بمنعهم وتوفر لهم احتياجاتهم..؟ وراودني سؤال أخر لم أجد له جوابا لأنني لم أجرؤ على طرحه: هل تسول النساء في تلك الأوقات المتأخرة من الليل لحاجة وأسباب أجبرتهن على ذلك أم مجرد تسول..!؟
في احد الأيام قصدت مركز اتصالات لأرسل فاكس إلى موقع "نبأ نيوز"، فإذا بي أجد فاطمة تبحث عن قلم لتدون رقم هاتف وما زال ثمة شخص ما على الخط.. وبعد أن فرغت أعادت القلم، وقالت لي: "شكراً كنت اتصل بالسفارة الـ....... (سفارة خليجية أتحفظ على ذكرها).
أثار الأمر فضولي، خاصة بعد أن شاهدت هاتفها المحمول الذي تزيد قيمته عن العشرين ألف ريال.. فتساءلت: هل هذه شحاذة أم حقيبة دبلوماسية متنقلة..!؟ وأخبرت موظف الاتصالات بأنني أود أن أجري مع هذه الشحاذة مقابلة، فهل ستوافق أم لا؟ فأجابني- بحكم انه يعرفني: سأخبرها!
هكذا استوت بداية القصة مع فاطمة.. وهكذا أجريت الحوار معها في ساعة متأخرة من الليل على إحدى طاولات مطعم الحمراء بحدة..
أخبرتني فاطمة أنها أكبر أخواتها الستة، وأن والدها "لا يزال عايش" وقالت: "والله لا بي يصرف ولا بي يعرف ولا هو داري أين خريتنا الجرادة.."!
قالت أنها تركت المدرسة بسبب المشاكل بين والديها، والمصاريف، وضرورة توفير حق الإيجار حيث أنها لا تجد من يعين أسرتها.. رغم أن خالها هو الوزير...........!!! (نتحفظ على الإسم)
وعندما قرأت السخرية في وجهي، أمسكت هاتفها الجوال وراحت تقلب بالأرقام، وتقول: "إذا أنت ما مصدقني هذا رقمه..."!
كان فعلاً رقم معالي وزير الـ...... الذي اعرفه.. ورغم ذلك ما كان بوسعي تصديق روايتها لولا أكد لي عاقل الحارة– الذي اصطحبته معي- صحة إدعائها..! وحتى اللحظة لا أتخيل كيف تكون بنت أخت معالي الوزير متسولة في شوارع العاصمة!
تقول فاطمة أنه يساعدهم – لكن في العيد أو رمضان ، أو عندما يكونوا في أزمة.. " كثر الله خيره هو وإخوانه، بس لو يضبطوا لي أبي، لأنه ما مخلي لنا حالنا ولا بيدي مصاريف.. المحكمة قررت لنا 12 ألف ريال يكون يدفعها كل شهر، لكن وين تطرحها..!؟"
فاطمة تمتهن التسول منذ سبع سنوات، وتقول أنها تواجه مشاكل بعدد شعر رأسها.. وأهم مشاكلها هي "مهاوزة الناس"- أي التحرش- والبعض يحاول إغرائها بالفلوس، أو الحاجات، "وكل ما يتوقعه العقل"..
وتقول: "واحد يقول جي نسمر واعطيش عشرة ألف، وواحد ثاني يقول خمسة ألف.. لم أرضى أبدا لو يعطوني وزني ذهب، وكل واحد ما يعلم بحاله غير الله"!!
فاطمة– بنت أخت معالي الوزير- لا تعرف شيء اسمه وزارة شئون اجتماعية، ولا تعلم بأن بعض الناس يتقاضون معاشات من الدولة، كما لم يسبق لأحد من الدولة أو المنظمات أن سألها عن قصتها، أو نصحها كيف تتدبر أمور أسرتها بغير تسول..! لذلك فإن بنت الـ17 ربيعاً ما زالت تجوب طرقات العاصمة، تبيع الماء تارة، وتمد يدها للناس تارة أخرى..
--------------------------------------------------------------------------------
45505 - عبد القيوم علاو
تعودنا على الصراحة والمكاشفة وبما ان نبا نيوز قد قامت بنشر صورة فاطمة المتسولة بنت أخت معالي الوزير ما ضير لو كشفنا اسم الوزير المبجل فهو لم يخشى الفضيحة ولو كان يخشى الفضيحة لكان ستر عاره وحافظ على حريمه ارجو من نبأ نيوز ومن الأخ صاحب التعليق {45491 - جميل العامري} طرح اسم الوزير فهو لا يؤتمن علية في قيادة الوزارة او اي عمل حكومي اذا لم يكون مؤتمن على عارة وصون مكالفه
--------------------------------------------------------------------------------
45500 - مايختارون في الحكومة الا الوزراء المنحلين اخلاقيآ واسريآ
مفروض السيفي الذي يرفع لابوحمد ورئيس الحومة المكلف ليس فقط بمؤهلاتة بل ايضآ تقرير عن وضعة العائلي والاسري لان ذا ما نفع امة ما بينفع خالتة وصلة الرحم قاعدة شرعية من تركها ظل عملة معلق بين السماء والارض كما ذكرت السنن النبوية...يانبانيوز هاتوا الاسم...حرقتوا اعصابنا
--------------------------------------------------------------------------------
45498 - من الوزير /الساكت عن الحق شيطان اخرس
افضحوا كل فاسد حتى على مستوى صلة الرحم . لا تسكتوا هاتوا اسمة نعلبوة من وزير قاطع رحم ...اكيد بعد نشر الخبر هذا بايروح لبنت اختة فاطمة وبيصيح فيها ومش بعيد يضربها بيقول لها فضحتينا بين الناس ...يعجبني الصحفي عبدالملك العصار في كشف سيء الاخلاق وياريتة يكشف ملفات الفساد يا ريت يا عبدة
--------------------------------------------------------------------------------
45495 - أبو سعيد اليمني.
لا ادري من الملام هل الأسرة أم المجتمع أم الدولة أم خالها الوزير المبجل، هذه حاله من بين حالات عديدة ربما تكون أكثر بؤس وألم. حسبنا الله ونعم الوكيل.
--------------------------------------------------------------------------------
45491 - جميل العامري
حسبناء اللة هوا الوكيل على هذا الوزير العديم الرحمة والانسانية وهوا قادر ان يستر عرضة ورحمة لكنة مع الاسف غير جدير بان يكون وزير واللة هوا المطلع على كل انسان فاجر دون رحمة حتى لا اقرب الناس لة وانا اعرف هذا الوزير ولكن لن نذكر اسمة لعلى وعسى ربنا يتب علية ويهتدي ويقوم بواجبة نحو اقربائة وذوية وارحامة..
--------------------------------------------------------------------------------
45480 - قصة مؤلمة جدآ
من يهتم لامر من لا مأوى لهم .... اين فاعلي الخير الذين يأوؤن من لا احد لة غير الشارع وموال تهدر في غير محلها ...من لهؤلاء ...صرخة الم وصرخة قلم وآة وآة اين امة الرزاق علي حمد واين واين واين صرخة عضومنظمة نسكو من مشارف الربع الخالي ....عتق
--------------------------------------------------------------------------------
45473 - الصريح
الوزير مشغول بتجميع اكبر قدر من المال ويمكن يريد لن تكون لة دعاية انتخابية بين الناس واللة الي مافية خير في اهلة كيف سيكون لة خير لاهل اليمن المفترض اقالة الوزير وبسرعة
--------------------------------------------------------------------------------
45471 - وصمة عار على خالها
بما انه وزير هذا يعني ان معه الووووووووووووووف من الدولارات على الاقل يساعدهم في التعليم ولقمة العيش ولكن هذا الوزير ليس بأنسان وبصراحة هذا يستحق ان يتم فضحه--اقل شئ يساعدهم في التعليم وفي لقمة العيش عار والله عار عار عار