كلام في محله
01-29-2008, 08:00 PM
26سبتمبرنت - منصور صالح
اكد العلماء والخطباء والمرشدون الدينيون في مدينة عدن رفضهم للأعمال الإجرامية التي تمثلت بالتقطع والقتل لعدد من السياح ومرافقيهم من اليمنيين وان هذا العمل وفاعلة لا يمت لأهل اليمن ولا للدين الإسلامي بصلةوثمن العلماء في لقاءهم الموسع الذي دعت الية قيادة المحافظة موقف القيادة السياسية والشعب اليمني تجاه إخوانهم المرابطين في ارض الإسراء والمعراج قطاع غزة المحاصر داعين كل أبناء الوطن والأمة للقيام بدورهم ومد يد العون لإخوانهم لنصرتهم والدعاء لهم ويدعو أبناء الأمة للوحدة والاصطفاف.ووقف العلماء امام عدد من القضايا المتعلقة بما يجري في الساحة المحلية وعن بعض الأعمال التي تعكر صفو الحياة والسكينة والاستقرار
مؤكدين مساندتهم لقرار المجلس المحلي بالمحافظة ومنع المسيرات في التجمعات السكنية والفرزات وأي أماكن تؤدي إلى تعطيل الحياة العامة أو تعريض حياة الناس وأموالهم للخطر
ودعا العلماء في بيان صادر عن اللقاء الموسع تلقت 26سبتمبرنت نسخة منه كل أبناء الوطن للحفاظ على الأمن والسكينة ونبذ كل دعاوى الفرقة والعصبية المناطقية تحت أي أساس كان باعتبار ذلك مخالفا لمقاصد الإسلام ولا يثمر إلا الخراب والدمار.
داعين كل العقلاء والشخصيات الاجتماعية إلى القيام بدورهم الشرعي الوطني وتعميق أواصر المحبة والألفة والتكافل بين الناس باعتبار ذلك واجبا دينيا واجتماعيا.
وأوصي المجتمعون وسائل الأعلام المختلفة بالقيام بدورها التنويري التو عوي والارتقاء بمفاهيم الناس لما من شانة يتجسد أواصر المحبة والإخاء وما يصلح الناس والابتعاد عن المكايدات والمناكفات التي لا تخدم المجتمع .
كما دعوا الأجهزة الرسمية إلى ضبط المتلاعبين بالأسعار اللذين أثقلوا كاهل المواطن نتيجة للإرباح العالية التي شكلت عبنا ثقيلا على المواطن بالإضافة إلى ارتفاع الأسعار العالمية.
والمشاركين والقطاع الخاص ان يتقو الله في أهليهم وذويهم وجيرانهم وتحقيق التكافل وتقليل الهامش الربحي للتخفيف من معاناة الناس.
مؤكدين على الاهتمام باستراتيجية ألائمة والخطباء وتحسين المرتبات لهم بما يكفل لهم الاستقرار والعيش الكريم ويطالب السلطة المحلية متابعة ذلك.
وفيما يلي نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم
وقف العلماء والخطباء والمرشدون الدينيون م / عدن في لقائهم الموسع اليوم الذي دعت قيادة المحافظة لحضوره .
حيث استعرض اللقاء / عدد من القضايا المتعلقة بما يجري في الساحة المحلية وعن بعض الأعمال التي تعكر صفو الحياة والسكينة الامنها والاستقرار.
وبعد التداول والنقاش فقد خرج المشاركون بما يلي:-
-مسانداتهم لقرار المجلس المحلي بالمحافظة ومنع المسيرات في التجمعات السكنية والفرزات واي اماكن تؤدي إلى تعطيل الحياة العامة أو تعريض حياة الناس وأموالهم للخطر.
-يدعو العلماء كل أبناء الوطن للحفاظ على الأمن والسكينة ونبذ كل دعاوي الفرقة والعصبية والمناطقية تحت أي أساس كان باعتبار ذلك مخالفا لمقاصد الإسلام ولا يثمر إلا الخراب والدمار.
-دعوة كل العقلاء والشخصيات الاجتماعية إلى القيام بدورهم الشرعي الوطني وتعميق أواصر المحبة والالفة والتكافل بين الناس باعتبار ذلك واجبا دينيا واجتماعيا.
-أوصي المجتمعون الوسائل الأعلام المختلفة بالقيام بدورها التنويري التوعوي والارتقاء بمفاهيم الناس لما من شانة يتجسد اواصر المحبة والإخاء وما يصلح الناس والابتعاد عن المكايدات والمناكفات التي لا تخدم المجتمع .
-يؤكد العلماء على رفضهم اللاعمال الإجرامية التي تمثلت بالتقطع والقتل لعدد من السياح ومرافقيهم من اليمنيين وان هذا العمل وفاعلة لا يمت لأهل اليمن ولا للدين الإسلامي بصلة.
-يثمن العلماء موقف القيادة السياسية والشعب اليمني تجاه إخوانهم المرابطين في ارض الإسراء والمعراج قطاع غزة المحاصر ويدعو كل أبناء الوطن والأمة للقيام بدورهم ومد يد العون لإخوانهم لنصرتهم والدعاء لهم ويدعو أبناء الأمة للوحدة والاصطفاف.
-يدعوا العلماء والخطباء والمرشدون الأجهزة الرسمية بضبط المتلاعبين بالأسعار اللذين أثقلوا كاهل المواطن نتيجة للإرباح العالية التي شكلت عبنا ثقيلا على المواطن بالإضافة إلى ارتفاع الأسعار العالمية.
-كما يدعوا المشاركين والقطاع الخاص ان يتقو الله في أهليهم وذويهم وجيرانهم وتحقيق التكافل وتقليل الهامش الربحي للتخفيف من معاناة الناس.
-يؤكد اللقاء على الاهتمام باستراتيجية ألائمة والخطباء وتحسين المرتبات لهم بما يكفل لهم الاستقرار والعيش الكريم ويطالب السلطة المحلية متابعة ذلك.
والله ولي التوفيق
صادر عن اللقاء الموسع للعلماء
والخطباء والمرشدين
يوم الثلاثاء 29/1/2008م
اكد العلماء والخطباء والمرشدون الدينيون في مدينة عدن رفضهم للأعمال الإجرامية التي تمثلت بالتقطع والقتل لعدد من السياح ومرافقيهم من اليمنيين وان هذا العمل وفاعلة لا يمت لأهل اليمن ولا للدين الإسلامي بصلةوثمن العلماء في لقاءهم الموسع الذي دعت الية قيادة المحافظة موقف القيادة السياسية والشعب اليمني تجاه إخوانهم المرابطين في ارض الإسراء والمعراج قطاع غزة المحاصر داعين كل أبناء الوطن والأمة للقيام بدورهم ومد يد العون لإخوانهم لنصرتهم والدعاء لهم ويدعو أبناء الأمة للوحدة والاصطفاف.ووقف العلماء امام عدد من القضايا المتعلقة بما يجري في الساحة المحلية وعن بعض الأعمال التي تعكر صفو الحياة والسكينة والاستقرار
مؤكدين مساندتهم لقرار المجلس المحلي بالمحافظة ومنع المسيرات في التجمعات السكنية والفرزات وأي أماكن تؤدي إلى تعطيل الحياة العامة أو تعريض حياة الناس وأموالهم للخطر
ودعا العلماء في بيان صادر عن اللقاء الموسع تلقت 26سبتمبرنت نسخة منه كل أبناء الوطن للحفاظ على الأمن والسكينة ونبذ كل دعاوى الفرقة والعصبية المناطقية تحت أي أساس كان باعتبار ذلك مخالفا لمقاصد الإسلام ولا يثمر إلا الخراب والدمار.
داعين كل العقلاء والشخصيات الاجتماعية إلى القيام بدورهم الشرعي الوطني وتعميق أواصر المحبة والألفة والتكافل بين الناس باعتبار ذلك واجبا دينيا واجتماعيا.
وأوصي المجتمعون وسائل الأعلام المختلفة بالقيام بدورها التنويري التو عوي والارتقاء بمفاهيم الناس لما من شانة يتجسد أواصر المحبة والإخاء وما يصلح الناس والابتعاد عن المكايدات والمناكفات التي لا تخدم المجتمع .
كما دعوا الأجهزة الرسمية إلى ضبط المتلاعبين بالأسعار اللذين أثقلوا كاهل المواطن نتيجة للإرباح العالية التي شكلت عبنا ثقيلا على المواطن بالإضافة إلى ارتفاع الأسعار العالمية.
والمشاركين والقطاع الخاص ان يتقو الله في أهليهم وذويهم وجيرانهم وتحقيق التكافل وتقليل الهامش الربحي للتخفيف من معاناة الناس.
مؤكدين على الاهتمام باستراتيجية ألائمة والخطباء وتحسين المرتبات لهم بما يكفل لهم الاستقرار والعيش الكريم ويطالب السلطة المحلية متابعة ذلك.
وفيما يلي نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم
وقف العلماء والخطباء والمرشدون الدينيون م / عدن في لقائهم الموسع اليوم الذي دعت قيادة المحافظة لحضوره .
حيث استعرض اللقاء / عدد من القضايا المتعلقة بما يجري في الساحة المحلية وعن بعض الأعمال التي تعكر صفو الحياة والسكينة الامنها والاستقرار.
وبعد التداول والنقاش فقد خرج المشاركون بما يلي:-
-مسانداتهم لقرار المجلس المحلي بالمحافظة ومنع المسيرات في التجمعات السكنية والفرزات واي اماكن تؤدي إلى تعطيل الحياة العامة أو تعريض حياة الناس وأموالهم للخطر.
-يدعو العلماء كل أبناء الوطن للحفاظ على الأمن والسكينة ونبذ كل دعاوي الفرقة والعصبية والمناطقية تحت أي أساس كان باعتبار ذلك مخالفا لمقاصد الإسلام ولا يثمر إلا الخراب والدمار.
-دعوة كل العقلاء والشخصيات الاجتماعية إلى القيام بدورهم الشرعي الوطني وتعميق أواصر المحبة والالفة والتكافل بين الناس باعتبار ذلك واجبا دينيا واجتماعيا.
-أوصي المجتمعون الوسائل الأعلام المختلفة بالقيام بدورها التنويري التوعوي والارتقاء بمفاهيم الناس لما من شانة يتجسد اواصر المحبة والإخاء وما يصلح الناس والابتعاد عن المكايدات والمناكفات التي لا تخدم المجتمع .
-يؤكد العلماء على رفضهم اللاعمال الإجرامية التي تمثلت بالتقطع والقتل لعدد من السياح ومرافقيهم من اليمنيين وان هذا العمل وفاعلة لا يمت لأهل اليمن ولا للدين الإسلامي بصلة.
-يثمن العلماء موقف القيادة السياسية والشعب اليمني تجاه إخوانهم المرابطين في ارض الإسراء والمعراج قطاع غزة المحاصر ويدعو كل أبناء الوطن والأمة للقيام بدورهم ومد يد العون لإخوانهم لنصرتهم والدعاء لهم ويدعو أبناء الأمة للوحدة والاصطفاف.
-يدعوا العلماء والخطباء والمرشدون الأجهزة الرسمية بضبط المتلاعبين بالأسعار اللذين أثقلوا كاهل المواطن نتيجة للإرباح العالية التي شكلت عبنا ثقيلا على المواطن بالإضافة إلى ارتفاع الأسعار العالمية.
-كما يدعوا المشاركين والقطاع الخاص ان يتقو الله في أهليهم وذويهم وجيرانهم وتحقيق التكافل وتقليل الهامش الربحي للتخفيف من معاناة الناس.
-يؤكد اللقاء على الاهتمام باستراتيجية ألائمة والخطباء وتحسين المرتبات لهم بما يكفل لهم الاستقرار والعيش الكريم ويطالب السلطة المحلية متابعة ذلك.
والله ولي التوفيق
صادر عن اللقاء الموسع للعلماء
والخطباء والمرشدين
يوم الثلاثاء 29/1/2008م