الشبامية
02-20-2008, 12:33 AM
الســــــــلام عليكم رحمـــــــــــــة الله وبركـــــــــاته
×~,[ من هنـــــا ساهـم في الدفاع عن نبيــــكـ ],~×
هاهي دول البقر تعــــــيد الرسوم الكاريكاتيريه المهينــــة لرسولنـا وقرءاننا العظيم
ونحــــن]صـم بكـم وكأن شئ لم يحدث وهذا هو سبب إعادتهم لتلك الإهـانه ...حقرهـم الله وأذلهم ..
فإلى متـى هذا الحال ؟!
ــــــــــــــــ
قال تعالى
( إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ )
وقال سبحانه
( إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأبْتَرُ )
روحي الفداء لمن أخلاقه
شهدت أنه خير مبعوث من العرب
عمّت فضائله كل البلاد كما
عمَّ البرية ضوء الشمس والقمر
لقد فعلوها قبل حوالي سنيتن وهاهم يعيدون الكرّة .. ولقد أثبت أبناء الإسلام حبهم لنبيهم عليه الصلاة والسلام ولا زال الحب قائم .. بل زاد
ها هي المقاطعة (الثانية) قد قامت بعد أن حاول بعض الدعاة نسج كفن المقاطعة ولكن إذا أراد الله أمراً فإنما يقول له (كن فيكون) فالحمد لله أن ظهر الحق وزهق الباطل (إن الباطل كان زهوقا).. أقول: أيا أبناء الإسلام أعيدوا تحريك المقاطعة في نفوس الناس فلربما نسوا.. ذكروهم بأن الرسول عندنا أغلى من كل شي ومن أي شيء.. غدا سنلقى الأحبة محمداً وصحبه.. ألا يكون لنا موقف نُغبط عليه ؟؟!!
لا تخذلوه يا حرّاس العقيدة لا تخذلوه بأبي هو وأمي عليه الصلاة والسلام.. لا تخذلوه
معنا في حملتنا لنصرة نبينا (( أعادها الدينمارك ونحن نعلنها مقاطعة أبدية ))
أمة الجسد الواحد .. أنصروا نبيكم .. أحيوا أرومتكم .. عودوا إلى منابتكم أحبتنا عودوا .. عودوا إلى دينكم .. قاطعوهو قطعهم الله ..
ذات يوم - وهو قادم لا محالة - سنعاف المنابر والأموال والأعمال والأبناء والمناصب والأصدقاء والأهل.. نمشي عراة بين الجموع، يحاصرنا الخوف والهلع ونبحث عن شخص واحد: هو الأعظم والأنبل والأطهر بين بني آدم.. سنبحث عن "محمد بن عبدالله" صلى الله عليه وسلم.
ذات يوم - مهول ومخيف - ستدور أعيننا بين الجموع العارية، وتبحث: أين محمد ؟ هل ستنادى أسماؤنا ضمن أمته الناجية ؟.. هل سيشفع لنا؟..
وسنتذكر أننا في دنيانا فضّلنا عليه أجبان "الدنمارك" اللذيذة، وزبدتها الرائعة!
سيمضي العمر سريعا..
وسيأتي اليوم الذي تتلفت فيه خائفاً.. تبحث فيه عن "محمد بن عبدالله" لعله - عليه الصلاة والسلام - أن يشفع لك.. أن ينصرك..
ولكن.. هل نصرته أنت ؟
اغضبوا.. فالأمة التي لا تغضب أمة بليدة.. بل ميتة!
نعم للمقاطعة ..
لنكن أصحاب موقف .. ولنحتسب ذلك عند الله ...
لا تجعل معدتك .. وشهوتك .. تعيقك ..
لا تجعل توسل طفلك لك لشراء نوع شوكولاته يجعلك تتنازل ..
أحتسب ذلك عند الله وسوف تؤجر ..
×~,[ من هنـــــا ساهـم في الدفاع عن نبيــــكـ ],~×
هاهي دول البقر تعــــــيد الرسوم الكاريكاتيريه المهينــــة لرسولنـا وقرءاننا العظيم
ونحــــن]صـم بكـم وكأن شئ لم يحدث وهذا هو سبب إعادتهم لتلك الإهـانه ...حقرهـم الله وأذلهم ..
فإلى متـى هذا الحال ؟!
ــــــــــــــــ
قال تعالى
( إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ )
وقال سبحانه
( إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأبْتَرُ )
روحي الفداء لمن أخلاقه
شهدت أنه خير مبعوث من العرب
عمّت فضائله كل البلاد كما
عمَّ البرية ضوء الشمس والقمر
لقد فعلوها قبل حوالي سنيتن وهاهم يعيدون الكرّة .. ولقد أثبت أبناء الإسلام حبهم لنبيهم عليه الصلاة والسلام ولا زال الحب قائم .. بل زاد
ها هي المقاطعة (الثانية) قد قامت بعد أن حاول بعض الدعاة نسج كفن المقاطعة ولكن إذا أراد الله أمراً فإنما يقول له (كن فيكون) فالحمد لله أن ظهر الحق وزهق الباطل (إن الباطل كان زهوقا).. أقول: أيا أبناء الإسلام أعيدوا تحريك المقاطعة في نفوس الناس فلربما نسوا.. ذكروهم بأن الرسول عندنا أغلى من كل شي ومن أي شيء.. غدا سنلقى الأحبة محمداً وصحبه.. ألا يكون لنا موقف نُغبط عليه ؟؟!!
لا تخذلوه يا حرّاس العقيدة لا تخذلوه بأبي هو وأمي عليه الصلاة والسلام.. لا تخذلوه
معنا في حملتنا لنصرة نبينا (( أعادها الدينمارك ونحن نعلنها مقاطعة أبدية ))
أمة الجسد الواحد .. أنصروا نبيكم .. أحيوا أرومتكم .. عودوا إلى منابتكم أحبتنا عودوا .. عودوا إلى دينكم .. قاطعوهو قطعهم الله ..
ذات يوم - وهو قادم لا محالة - سنعاف المنابر والأموال والأعمال والأبناء والمناصب والأصدقاء والأهل.. نمشي عراة بين الجموع، يحاصرنا الخوف والهلع ونبحث عن شخص واحد: هو الأعظم والأنبل والأطهر بين بني آدم.. سنبحث عن "محمد بن عبدالله" صلى الله عليه وسلم.
ذات يوم - مهول ومخيف - ستدور أعيننا بين الجموع العارية، وتبحث: أين محمد ؟ هل ستنادى أسماؤنا ضمن أمته الناجية ؟.. هل سيشفع لنا؟..
وسنتذكر أننا في دنيانا فضّلنا عليه أجبان "الدنمارك" اللذيذة، وزبدتها الرائعة!
سيمضي العمر سريعا..
وسيأتي اليوم الذي تتلفت فيه خائفاً.. تبحث فيه عن "محمد بن عبدالله" لعله - عليه الصلاة والسلام - أن يشفع لك.. أن ينصرك..
ولكن.. هل نصرته أنت ؟
اغضبوا.. فالأمة التي لا تغضب أمة بليدة.. بل ميتة!
نعم للمقاطعة ..
لنكن أصحاب موقف .. ولنحتسب ذلك عند الله ...
لا تجعل معدتك .. وشهوتك .. تعيقك ..
لا تجعل توسل طفلك لك لشراء نوع شوكولاته يجعلك تتنازل ..
أحتسب ذلك عند الله وسوف تؤجر ..