حد من الوادي
02-20-2008, 12:52 AM
نزوح واسع من عضوية الشعبي في الجنوب .. رئيس المؤتمر بالقطن يغلق المقر
التاريخ: الأثنين 18 فبراير 2008
القطن / حضرموت نيوز / خاص
18 / فبراير / 2008 م
في ظل الغليان الذي تعيشه المحافظات الجنوبية واقبال اعداد متزايده من أعضاء المؤتمر بهذه المحافظات على تقديم الاستقالات الجماعية وبعد أن أقدمت قيادة المؤتمر بالوادي والصحراء على تقسيم المؤتمر الشعبي بمديرية القطن والاستعانة بالتقسيمات السابقة التي كان يتبعها الحزب الاشتراكي اليمني ابان حكمه في التعاونيات الشرقية والغربية حيث عمل على إقامة قيادتين لفرع المؤتمر في المديرية
القيادة الشرقية التي تشمل المناطق الواقعة شرقي معسكر الأمن والمناطق الغربية التي تشمل القطن والقرى التابعة لها في الجهة الغربية.
وفي ظل هذه الاجواء وهذا التقسيم الذي لم يرتح له البعض اقدم رئيس فرع المؤتمر بمديرية القطن على إغلاق مقر المؤتمر الشعبي بالمديرية بحجة أنه هو من يمثل القيادة المنتخبة من القواعد وقرار تعيين أو تشكيل قيادة جديدة لم تعمل على بلوغ الأهداف التي كانت قيادة الوادي تطمح لها .
وتحاول قيادات مؤتمرية على مستوى المديرية وقيادة الوادي حل الاشكالية غير انها وصلت الى طريق مسدود وقال مسؤول مؤتمري كبير بصنعاء من ابناء الوادي حين عرضت عليه إشكالية الوضع القائم بمؤتمر القطن "بأنه لا يوجد بمديرية القطن مؤتمر شعبي" .
وشملت التغييرات قطاع المرأة الذي هو الآخر حصل على نصيبه في التقسيم الشرقي والغربي والذي أظهر هذا التقسيم تعنت القيادات النسوية المنتخبة ومحاولات تشبثها بمواقفها. :
نُسخت هذه المادة من حضرموت نيوز
التاريخ: الأثنين 18 فبراير 2008
القطن / حضرموت نيوز / خاص
18 / فبراير / 2008 م
في ظل الغليان الذي تعيشه المحافظات الجنوبية واقبال اعداد متزايده من أعضاء المؤتمر بهذه المحافظات على تقديم الاستقالات الجماعية وبعد أن أقدمت قيادة المؤتمر بالوادي والصحراء على تقسيم المؤتمر الشعبي بمديرية القطن والاستعانة بالتقسيمات السابقة التي كان يتبعها الحزب الاشتراكي اليمني ابان حكمه في التعاونيات الشرقية والغربية حيث عمل على إقامة قيادتين لفرع المؤتمر في المديرية
القيادة الشرقية التي تشمل المناطق الواقعة شرقي معسكر الأمن والمناطق الغربية التي تشمل القطن والقرى التابعة لها في الجهة الغربية.
وفي ظل هذه الاجواء وهذا التقسيم الذي لم يرتح له البعض اقدم رئيس فرع المؤتمر بمديرية القطن على إغلاق مقر المؤتمر الشعبي بالمديرية بحجة أنه هو من يمثل القيادة المنتخبة من القواعد وقرار تعيين أو تشكيل قيادة جديدة لم تعمل على بلوغ الأهداف التي كانت قيادة الوادي تطمح لها .
وتحاول قيادات مؤتمرية على مستوى المديرية وقيادة الوادي حل الاشكالية غير انها وصلت الى طريق مسدود وقال مسؤول مؤتمري كبير بصنعاء من ابناء الوادي حين عرضت عليه إشكالية الوضع القائم بمؤتمر القطن "بأنه لا يوجد بمديرية القطن مؤتمر شعبي" .
وشملت التغييرات قطاع المرأة الذي هو الآخر حصل على نصيبه في التقسيم الشرقي والغربي والذي أظهر هذا التقسيم تعنت القيادات النسوية المنتخبة ومحاولات تشبثها بمواقفها. :
نُسخت هذه المادة من حضرموت نيوز